اشتعال حرب كلامية بين ساويرس وحمودة.. واتهامه بسعيه لمشاركة السيسي في الحكم
منذ دقيقة
عدد القراءات: 213
شن رجل الأعمال ومؤسس حزب المصريين الأحرار، نجيب ساويرس، هجوما حادا، على الكاتب الصحفي عادل حمودة، بسبب مهاجمة الأخير له لزمه شراء جزيرتين في اليونان لاستقبال اللاجئين السوريين، واصفا حمودة بـ"الواد اليويو".
وقال ساويرس في تغريد له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الأحد: " صباح الخير : " الواد اليويو محروق دمه خالص .. ما عندوش موضوع غيرى ..حاسب يا عم لحسن يفطلك عرق كده ".
وأضاف في تغريدة أخرى: " و اللى عنده أدنى شك إنى غياظ ... أيوه أنا غياظ جدا" !.
وكان عادل حمودة، رئيس مجلس التحرير بصحفة "الفجر"، كتب مقالا بعنوان: " جمهورية ساويرس السورية!"، قال فيه، أن ساويرس يحلم بأن يكون ملكا أو رئيسا أو أميرا أو سلطانا أو شاهنشاه ولو على جزيرة فقيرة ومهجورة.
وأضاف حمودة في مقاله: " إن هناك على ما يبدو عقدة تتحكم فى ساويرس.. عقدة السلطة التى سيطرت عليه بعد أن تشبع من الثروة الهائلة التى جمعها فى فترة قياسية.. لم يعد يرضيه بعد كل ما جمع من مليارات أن يمتلك سفينة أو شركة أو طائرة أو محطة فضائية.. لم يعد يسعده أن تنشر مجلة «فوربس» أنه واحد من أغنى أغنياء العالم.. لو أكلت عائلته لعاشر جيل قادم ما لديها من مال لن ينفد.. لم يعد يغريه أن يفطر مع أمير موناكو ويتناول الغداء مع رئيس حكومة إيطاليا ويتعشى مع سلطان بروناى.. أصبح يريد شيئا آخر.. ربما فكر فيه من نفسه.. أو أوحى إليه غيره.. لما لا يصبح واحدا من هؤلاء الكبار؟.. إنه يتساوى معهم فى المال.. وربما تفوق عليهم.. فلم لا يحظى بمتعة الحكم التى ينعمون بها؟"، حسب بوابة القاهرة.
وقال ساويرس في تغريد له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الأحد: " صباح الخير : " الواد اليويو محروق دمه خالص .. ما عندوش موضوع غيرى ..حاسب يا عم لحسن يفطلك عرق كده ".
وأضاف في تغريدة أخرى: " و اللى عنده أدنى شك إنى غياظ ... أيوه أنا غياظ جدا" !.
وكان عادل حمودة، رئيس مجلس التحرير بصحفة "الفجر"، كتب مقالا بعنوان: " جمهورية ساويرس السورية!"، قال فيه، أن ساويرس يحلم بأن يكون ملكا أو رئيسا أو أميرا أو سلطانا أو شاهنشاه ولو على جزيرة فقيرة ومهجورة.
وأضاف حمودة في مقاله: " إن هناك على ما يبدو عقدة تتحكم فى ساويرس.. عقدة السلطة التى سيطرت عليه بعد أن تشبع من الثروة الهائلة التى جمعها فى فترة قياسية.. لم يعد يرضيه بعد كل ما جمع من مليارات أن يمتلك سفينة أو شركة أو طائرة أو محطة فضائية.. لم يعد يسعده أن تنشر مجلة «فوربس» أنه واحد من أغنى أغنياء العالم.. لو أكلت عائلته لعاشر جيل قادم ما لديها من مال لن ينفد.. لم يعد يغريه أن يفطر مع أمير موناكو ويتناول الغداء مع رئيس حكومة إيطاليا ويتعشى مع سلطان بروناى.. أصبح يريد شيئا آخر.. ربما فكر فيه من نفسه.. أو أوحى إليه غيره.. لما لا يصبح واحدا من هؤلاء الكبار؟.. إنه يتساوى معهم فى المال.. وربما تفوق عليهم.. فلم لا يحظى بمتعة الحكم التى ينعمون بها؟"، حسب بوابة القاهرة.
واعتبر حمودة " أن فكرة دولة الجزيرة كانت خطة احتياطية (بلان بى) يسهل تنفيذها لو فشلت خطته الأصلية.. تمويل أكثر من 200 نائب فى البرلمان القادم.. يمثلون أكثرية ولو نسبية تسمح له بتشكيل حكومة ما بعد الانتخابات البرلمانية.. حسب الدستور.. ليقتسم السلطة التنفيذية مع (السيسي)".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق