خبر عاجل
- أمريكا توقع مذكرة تفاهم مع روسيا لتجنب الحوادث خلال الغارات فى سوريا
منذ 33 دقيقة
- إدانة مسئولين بكنيسة فى سنغافورة بإساءة استخدام أموالها
منذ 33 دقيقة
- ارتفاع سعر الكهرباء للضعف بإسبانيا يثير جدلا واسعًا خلال الأزمة الاقتصادية
منذ حوالى ساعة
- العاصفة الاستوائية باتريشيا تصل بالقرب من سواحل المكسيك
منذ حوالى ساعة
- انهيار فصلين وسلم داخل مدرسة ابتدائى بالغربية دون وقوع إصابات
منذ حوالى ساعة
- رئيس "الكسب غير المشروع": ندرس جميع طلبات التصالح المقدمة للجهاز
منذ حوالى ساعة
مواقيت الصلاة
القاهرة
الفجر
5:15 صباحاً
الشروق
6:38 صباحاً
الظهر
12:48 مساءاً
العصر
4:16 مساءاً
المغرب
6:58 مساءاً
العشاء
8:28 مساءاً
أسعار العملات
مقابل الجنيه المصرى
دولار أمريكى
7.83
تابعنا على يوتيوب
تويتر
Tweets by @elshaabnewsالدولار يسب أزمة بين "رامز" ووزراء المجموعة الاقتصادية
منذ دقيقة
عدد القراءات: 93
أوردت صحيفة «المصري اليوم» أن اجتماعًا حكوميًا رسميًا عُقد مؤخرًا، شهد خلافًا بين أعضاء المجموعة الاقتصادية الوزارية وبين هشام رامز ، محافظ البنك المركزي، على خلفية تصاعد أزمة ندرة النقد الأجنبي، والإجراءات والقرارات الأخيرة لـ«رامز» حيال سوق الصرف، وخفض سعر الجنيه مقابل الدولار.
وقالت مصادر حكومية مطلعة، الثلاثاء، طلبت عدم ذكر أسمائها، إن رامز انفعل خلال حديثه في الاجتماع، وطلب دعم الحكومة في مواجهة تجار العملة والتهريب للنقد الأجنبي وعودة السوق السوداء، كما طلب زيادة الجمارك على بعض السلع التي تمثل ضغط على الدولار بالجهاز المصرفي.
وأضافت المصادر، أن الصراعات تدور بين محافظ «المركزي» وهاني قدري دميان، وزيرالمالية، وأن رئيس مجلس الوزراء لا يدير أزمات الاقتصاد الراهنة، ويترك إدارة ملف السياسة المالية والضريبية لـ«دميان منفردا، والنقدية لـ« رامز».
وتدرس الحكومة حاليًا رفع فئات التعريفة الجمركية على بعض السلع تامة الصنع المستوردة «منتج نهائي» ولها مثيل محلي، ويبلغ عددها نحو 50 سلعة، فيما تنتهي المدة القانونية لمجلس إدارة البنك المركزي آخر نوفمبر المقبل، ويضم 9 أعضاء، وسط توقعات بصدورقرارجمهوري بالتشكيل قبل نهاية الشهر، بعد العرض من مجلس الوزراء، وسط توقعات بمغادرة محافظ البنك هشام رامز لموقعه.
وقالت مصادر حكومية مطلعة، الثلاثاء، طلبت عدم ذكر أسمائها، إن رامز انفعل خلال حديثه في الاجتماع، وطلب دعم الحكومة في مواجهة تجار العملة والتهريب للنقد الأجنبي وعودة السوق السوداء، كما طلب زيادة الجمارك على بعض السلع التي تمثل ضغط على الدولار بالجهاز المصرفي.
وأضافت المصادر، أن الصراعات تدور بين محافظ «المركزي» وهاني قدري دميان، وزيرالمالية، وأن رئيس مجلس الوزراء لا يدير أزمات الاقتصاد الراهنة، ويترك إدارة ملف السياسة المالية والضريبية لـ«دميان منفردا، والنقدية لـ« رامز».
وتدرس الحكومة حاليًا رفع فئات التعريفة الجمركية على بعض السلع تامة الصنع المستوردة «منتج نهائي» ولها مثيل محلي، ويبلغ عددها نحو 50 سلعة، فيما تنتهي المدة القانونية لمجلس إدارة البنك المركزي آخر نوفمبر المقبل، ويضم 9 أعضاء، وسط توقعات بصدورقرارجمهوري بالتشكيل قبل نهاية الشهر، بعد العرض من مجلس الوزراء، وسط توقعات بمغادرة محافظ البنك هشام رامز لموقعه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق