هنية يهنئ "أوردغان" تليفونيا.. والرئيس التركي: القدس قضيتنا
02/11/2015 12:03 ص
هنأ نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إسماعيل هنية، الرئيس التركي "رجب طيب أوردغان" لفوز حزبه "العدالة والتنمية" بالأغلبية في الانتخابات البرلمانية التركية المبكرة التي جرت اليوم الأحد.
ووفق بيان أصدره المكتب الإعلامي لحركة "حماس"، مساء اليوم، فإن "هنية أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس التركي أردوغان، وقدم له التهنئة بفوز حزب "العدالة والتنمية" في الانتخابات البرلمانية التركية".
وأضاف هنية -وفق البيان- أن "صدى فوز العدالة والتنمية يتردد في فلسطين والقدس وغزة، التي وقف معها الرئيس أردوغان وتركيا الشقيقة".
واعتبر فوز "العدالة والتنمية" انتصارًا للديموقراطية والوحدة والاستقرار والأمن في تركيا.
من جانبه، عبر الرئيس التركي عن شكره لهذا الاتصال الهاتفي، مؤكدًا التزامه وتبنيه قضية القدس، حسب بيان حركة "حماس".
وقال أردوغان إنه "سيبحث قضية القدس خلال قمة العشرين التي ستعقد منتصف شهر نوفمبر الجاري".
وبعد فرز 97.76% من الصناديق، وصلت نسبة الأصوات التي حصل عليها حزب "العدالة والتنمية" الذي يترأسه، أحمد داود أوغلو، إلى 49.35%.
يشار إلى أن النتيجة التي حققها حزب "العدالة والتنمية" في انتخابات اليوم تتيح له تشكيل الحكومة بمفرده، وهو ما لم يتحقق في انتخابات يونيو الماضي.
ووفق بيان أصدره المكتب الإعلامي لحركة "حماس"، مساء اليوم، فإن "هنية أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس التركي أردوغان، وقدم له التهنئة بفوز حزب "العدالة والتنمية" في الانتخابات البرلمانية التركية".
وأضاف هنية -وفق البيان- أن "صدى فوز العدالة والتنمية يتردد في فلسطين والقدس وغزة، التي وقف معها الرئيس أردوغان وتركيا الشقيقة".
واعتبر فوز "العدالة والتنمية" انتصارًا للديموقراطية والوحدة والاستقرار والأمن في تركيا.
من جانبه، عبر الرئيس التركي عن شكره لهذا الاتصال الهاتفي، مؤكدًا التزامه وتبنيه قضية القدس، حسب بيان حركة "حماس".
وقال أردوغان إنه "سيبحث قضية القدس خلال قمة العشرين التي ستعقد منتصف شهر نوفمبر الجاري".
وبعد فرز 97.76% من الصناديق، وصلت نسبة الأصوات التي حصل عليها حزب "العدالة والتنمية" الذي يترأسه، أحمد داود أوغلو، إلى 49.35%.
يشار إلى أن النتيجة التي حققها حزب "العدالة والتنمية" في انتخابات اليوم تتيح له تشكيل الحكومة بمفرده، وهو ما لم يتحقق في انتخابات يونيو الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق