الانقلاب يتخلي عن "شهداء العملية نسر" لأجل "راقصة" بسفاجا
منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 1630
في مشهد يؤكد عدم احترام نظام الانقلاب العسكري ومسئوليه لضحاياهم , افتتح رئيس مدينة سفاجا ميدان "عروس البحر" حاليا , والذي كان يطلق عليها ميدان الشهيد حسن أبو الحسن أحد ضحايا العملية نسر بسيناء , مما أصاب بعض الأهالي بحالة من السخط بسبب عدم احترام ضحايا الجيش المصري , بينما تسبب الشكل النهائى لميدان عروس البحر بمدينة سفاجا فى وقوع أزمة كبيرة مع أبناء المدينة ورواد مواقع التواصل الاجتماعيوالذى وصفوه بأنه يفتقد المظهر الجمال لعروسة البحر، حيث أطلقوا عليه اسم ميدان صافيناز.
من جانبه، قال أحد أهالي مدينة سفاجا أنه دائما ما كان ينمو إلى خيالنا أن عروسة البحر شئ جميل إلا أن المبدعون الذين أنشأوا تمثال العروسة بمدينة سفاجا تخيلوا انها راقصة بحر وليست عروس بحر.
وهاجم آخرون مجلس مدينة سفاجا، بعد تغيير اسم الميدان من ميدان الشهيد حسن أبو الحسن شهيد العملية نسر بسيناء إلى ميدان العروسة، مما أصاب الكثير بالصدمة - على حد قولهم.
كان اللواء هشام امنه رئيس مدينه سفاجا، قد افتتح ميدان عروس البحر بعد الانتهاء من مراحل تطويره الذي قامت به إدارة إحدى الفنادق بمدينة سفاجا وسط حضور عدد كبير من القيادات التنفذية والأمنية والشعبية والشبابية بمدينه سفاجا.
العملية نسر هي حملة عسكرية في شبه جزيرة سيناء بدأت في 12 أغسطس 2012 بهدف تعقب عناصر متطرفة يشتبه في مسؤوليتها عن تفجيرات أنبوب تصدير الغاز وعن هجوم على قسم للشرطة في مدينة العريش,وذلك بعد إعلان تنظيم يطلق على نفسه اسم "جيش تحرير الإسلام" اعتزامه تحويل سيناء إلى إمارة بعد أن يقوم بطرد الجيش والشرطة وقوات حفظ السلام منها
من جانبه، قال أحد أهالي مدينة سفاجا أنه دائما ما كان ينمو إلى خيالنا أن عروسة البحر شئ جميل إلا أن المبدعون الذين أنشأوا تمثال العروسة بمدينة سفاجا تخيلوا انها راقصة بحر وليست عروس بحر.
وهاجم آخرون مجلس مدينة سفاجا، بعد تغيير اسم الميدان من ميدان الشهيد حسن أبو الحسن شهيد العملية نسر بسيناء إلى ميدان العروسة، مما أصاب الكثير بالصدمة - على حد قولهم.
كان اللواء هشام امنه رئيس مدينه سفاجا، قد افتتح ميدان عروس البحر بعد الانتهاء من مراحل تطويره الذي قامت به إدارة إحدى الفنادق بمدينة سفاجا وسط حضور عدد كبير من القيادات التنفذية والأمنية والشعبية والشبابية بمدينه سفاجا.
العملية نسر هي حملة عسكرية في شبه جزيرة سيناء بدأت في 12 أغسطس 2012 بهدف تعقب عناصر متطرفة يشتبه في مسؤوليتها عن تفجيرات أنبوب تصدير الغاز وعن هجوم على قسم للشرطة في مدينة العريش,وذلك بعد إعلان تنظيم يطلق على نفسه اسم "جيش تحرير الإسلام" اعتزامه تحويل سيناء إلى إمارة بعد أن يقوم بطرد الجيش والشرطة وقوات حفظ السلام منها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق