شاهد- الشيخ "الفانكي الكيوت".. أحدث حلقات عبد الله الشريف
03/12/2015 06:31 م
بث الشاعر "عبد الله الشريف" حلقة جديدة من برنامجه "بص" سخر فيها من كيفية تناول إعلام الانقلاب لقضايا الدين الإسلامي، موضحًا الفارق بين "أئمة الإيمان وأئمة السلطان"، واصفًا أئمة السلطة بالمشايخ "الفانكي الكيوت".
وأوضح أن نظام الانقلاب تعمد تقسيم الإسلام إلى متشدد ووسطي، ونوع ثالث هو "الفانكي الكيوت"، مؤكدًا أن هذا التشتت من أجل خدمة مصالح النظام.
وقال: كل ما لا يعجب الحاكم من ثوابت الدين فهو "إسلام متشدد"، وكل ما فيه تنازلات وتمييع للقضايا وتخدير للناس فهو "إسلام وسطي جميل" وكأنه هو الصحيح.
أما "الإسلام الكيوت" فهو التنازل عن ثوابت الدين أو هدم قواعده، ووقتها لك من النظام هدية وشهرة ونصيب من نجومية الإعلام، والحجة بأن الدين يسر.
وأضاف: "نعم الدين يسر.. والمسألة الواحدة في الدين يكون فيها أكثر من رأي، مثل مسألة النقاب والحجاب على سبيل المثال، المقتنعون بالنقاب (متشددون)، والمقتنعون بالحجاب (وسطيون)؛ لكن الإسلام الكيوت غير مؤمن لا بالنقاب ولا بالحجاب وأنهما ليسا في الدين بالأساس".
وقال الشريف: إن سلطة الانقلاب تريد ترويج إسلام الإعلانات الخالي من كل محتوى ووصفه بـ"عباية من غير زراير لابسينها على بدلة رقص"؛ حيث "خرجوا المسميات والمصطلحات من معناها الحقيقي.. فأصبح الزنا علاقة، والخمرة بيرة، والربا فائدة".
وهنا قدم الشريف مكونات الشيخ الفانكي الكيوت قائلاً: "لا تتعب نفسك في علم شرعي ولا أقوال علماء.. واوعى كلمة حرام تيجي على لسانك.. عشان متزعلش الجمهور".
وتابع: "مكونات الشيخ الفانكي الكيوت: مشط – جل – دبدوب - قلوب حصى.. ومعاك الشاشة"، واختتم ساخرًا "أعزائي المشاهدين.. انتوا بتصلوا ليه؟!".
وأوضح أن نظام الانقلاب تعمد تقسيم الإسلام إلى متشدد ووسطي، ونوع ثالث هو "الفانكي الكيوت"، مؤكدًا أن هذا التشتت من أجل خدمة مصالح النظام.
وقال: كل ما لا يعجب الحاكم من ثوابت الدين فهو "إسلام متشدد"، وكل ما فيه تنازلات وتمييع للقضايا وتخدير للناس فهو "إسلام وسطي جميل" وكأنه هو الصحيح.
أما "الإسلام الكيوت" فهو التنازل عن ثوابت الدين أو هدم قواعده، ووقتها لك من النظام هدية وشهرة ونصيب من نجومية الإعلام، والحجة بأن الدين يسر.
وأضاف: "نعم الدين يسر.. والمسألة الواحدة في الدين يكون فيها أكثر من رأي، مثل مسألة النقاب والحجاب على سبيل المثال، المقتنعون بالنقاب (متشددون)، والمقتنعون بالحجاب (وسطيون)؛ لكن الإسلام الكيوت غير مؤمن لا بالنقاب ولا بالحجاب وأنهما ليسا في الدين بالأساس".
وقال الشريف: إن سلطة الانقلاب تريد ترويج إسلام الإعلانات الخالي من كل محتوى ووصفه بـ"عباية من غير زراير لابسينها على بدلة رقص"؛ حيث "خرجوا المسميات والمصطلحات من معناها الحقيقي.. فأصبح الزنا علاقة، والخمرة بيرة، والربا فائدة".
وهنا قدم الشريف مكونات الشيخ الفانكي الكيوت قائلاً: "لا تتعب نفسك في علم شرعي ولا أقوال علماء.. واوعى كلمة حرام تيجي على لسانك.. عشان متزعلش الجمهور".
وتابع: "مكونات الشيخ الفانكي الكيوت: مشط – جل – دبدوب - قلوب حصى.. ومعاك الشاشة"، واختتم ساخرًا "أعزائي المشاهدين.. انتوا بتصلوا ليه؟!".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق