نمنم وزيدان وناعوت وثورة العلمانيين ضد الإسلام في عهد الانقلاب
منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 820
تؤكد كل المؤشرات الاجتماعية والثقافية والدينية الراهنة أن مصر على أعتاب ثورة ثقافية، تنهي عروبتها وإسلامها، يقود الثورة بواقي العلمانيين واللا دينيين في مصر، من أمثال فاطمة ناعوت ويوسف زيدان؛ حيث تصاعدت مخططات الثورة الثقافية، مع صعود حلمي النمنم لكرسي وزارة الثقافة.
تنقسم مسارات الثورة الثقافية، وفق ما كشفت عنه تصريحات العلمانيين في الفترة الأخيرة إلى مسارين.
- مسار هدم الثوابت والقيم الإسلامية
- مسار التبشير الثوري العلماني عبر صدم المجتمع بدعوات لا دينية وعلمانية تفقده توازنه القيمي والإسلامي.
في هذا الإطار، جاءت مداخلات وتصريحات الدكتور يوسف زيدان المفكر والكاتب، كاشفة في هذا الشأن؛ حيث أكد "أنه لكى تتقدم مصر لا بد من ثورة ثقافية وإعادة بناء التصورات فى أذهان المصريين"، مشيرًا إلى أنه بعد كل هذا الهم والتخلف "آن الأوان أن نتحرك".
- مسار التبشير الثوري العلماني عبر صدم المجتمع بدعوات لا دينية وعلمانية تفقده توازنه القيمي والإسلامي.
في هذا الإطار، جاءت مداخلات وتصريحات الدكتور يوسف زيدان المفكر والكاتب، كاشفة في هذا الشأن؛ حيث أكد "أنه لكى تتقدم مصر لا بد من ثورة ثقافية وإعادة بناء التصورات فى أذهان المصريين"، مشيرًا إلى أنه بعد كل هذا الهم والتخلف "آن الأوان أن نتحرك".
وقال الدكتور يوسف زيدان -المفكر والكاتب-: إنه قطع على نفسه وعدا وهو فى سن الـ20 بأن يغير وجه الثقافة العربية، مضيفًا أن المسجد الأقصى بنى فى العصر الأموى وليست له قدسية دينية.
وأضاف -خلال لقائه ببرنامج "ممكن"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامى خيرى رمضان، أمس، زاعما إلى أن المسجد الأقصى ليست له قدسية دينية لكنه سياسى..
وأضاف -خلال لقائه ببرنامج "ممكن"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامى خيرى رمضان، أمس، زاعما إلى أن المسجد الأقصى ليست له قدسية دينية لكنه سياسى..
كما سبق أن شكك زيدان في رحلة الإسراء والمعراج، وسط ترحيب إعلامي، بفتح ميكروفونات برامج التوك شو لمزاعمه وأكاذيبه.
يترافق مع حملات الشوية لمعتقدات وتاريح العرب والمسلمين، حملة أخرى ضد كل ما هو إسلامي في المجتمع المصري، مثل:
- التضييق على المعاهد الأزهرية وإغلاق أعداد كبيرة منها في القرى المصرية، بعد سياسة تطفيش كبيرة ضد طلاب الأزهر.
- إغلاق معاهد إعداد الدعاة التابعة للجمعية الشرعية والسلفيين.
- حذف بعض الموضوعات التاريخية من المناهج التعليمية، كعقبة بن نافع، وصلاح الدين الأيوبي.
- إلغاء شروط حفظ القرآن الكريم، للطلاب المتقدمين لنيل درجات الماجستير والدكتوراة بجامعة الأزهر.
- توحيد خطب الجمعة وإغلاق الزوايا والمساجد غير التابعة للأوقاف.
- هدم الزوايا والمصليات بجامعة القاهرة.
- منع إذاعة الأذان في عدد من الفضائيات والتلفزيون المصري والإذاعة المحلية.
- منع المنتقبات من التدريس بجامعة القاهرة.
- فصل الآلاف من المعلمين المتدينيين من المدارس الحكومية، بدعوى الإرهاب.
- فرض الاختلاط على المدارس العامة والخاصة، حتى التي يؤد الآباء فيها توفير بيئة تعليمية مستقلة.
- مصادرة الكتب الإسلامية وإغلاق المئات من دور النشر الإسلامية.
- دعوات السيسي وأذرع إعلامية بتطوير الخطاب الديني، لنزع الهوية الإسلامية عن المجتمع المصري.
- دعوات إعلامية لتصنيع الخمور في مصر.
يترافق مع حملات الشوية لمعتقدات وتاريح العرب والمسلمين، حملة أخرى ضد كل ما هو إسلامي في المجتمع المصري، مثل:
- التضييق على المعاهد الأزهرية وإغلاق أعداد كبيرة منها في القرى المصرية، بعد سياسة تطفيش كبيرة ضد طلاب الأزهر.
- إغلاق معاهد إعداد الدعاة التابعة للجمعية الشرعية والسلفيين.
- حذف بعض الموضوعات التاريخية من المناهج التعليمية، كعقبة بن نافع، وصلاح الدين الأيوبي.
- إلغاء شروط حفظ القرآن الكريم، للطلاب المتقدمين لنيل درجات الماجستير والدكتوراة بجامعة الأزهر.
- توحيد خطب الجمعة وإغلاق الزوايا والمساجد غير التابعة للأوقاف.
- هدم الزوايا والمصليات بجامعة القاهرة.
- منع إذاعة الأذان في عدد من الفضائيات والتلفزيون المصري والإذاعة المحلية.
- منع المنتقبات من التدريس بجامعة القاهرة.
- فصل الآلاف من المعلمين المتدينيين من المدارس الحكومية، بدعوى الإرهاب.
- فرض الاختلاط على المدارس العامة والخاصة، حتى التي يؤد الآباء فيها توفير بيئة تعليمية مستقلة.
- مصادرة الكتب الإسلامية وإغلاق المئات من دور النشر الإسلامية.
- دعوات السيسي وأذرع إعلامية بتطوير الخطاب الديني، لنزع الهوية الإسلامية عن المجتمع المصري.
- دعوات إعلامية لتصنيع الخمور في مصر.
العلمانيون لن يهدأ لهم بال حتى يسلخوا مصر من إسلاميتها، فا هي فاطمة ناعوت تتهكم وتسخر
من شعائر المسلمين في العيد الأضحى، وذاك حلمي نمنم، وزير الثقافة في حكومة الانقلاب، يقر بمنطق مغلوط بأن مصر علمانية بفطرتها.
ونقول لهؤلاء مهما حاولوا فلن يجدي سعيهم نفعا متى تمسك الناس بكتاب ربهم وسنة نبيهم كما قال حبيبنا "تركتم فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا بعدي أبدا، كتب الله وسنتي"، ولن يعدم المسلمون حيلة أو وسيلة ينشرون بها الخير ويبدلون كل رزيلة إلى فضيلة، ويصنعون من كل غفلة يقظة.
من شعائر المسلمين في العيد الأضحى، وذاك حلمي نمنم، وزير الثقافة في حكومة الانقلاب، يقر بمنطق مغلوط بأن مصر علمانية بفطرتها.
ونقول لهؤلاء مهما حاولوا فلن يجدي سعيهم نفعا متى تمسك الناس بكتاب ربهم وسنة نبيهم كما قال حبيبنا "تركتم فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا بعدي أبدا، كتب الله وسنتي"، ولن يعدم المسلمون حيلة أو وسيلة ينشرون بها الخير ويبدلون كل رزيلة إلى فضيلة، ويصنعون من كل غفلة يقظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق