صحف أمريكية تحذر : صمت ادارة أوباما على استبداد السيسي سيأتي بنتائج عكسية
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 977
حذرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية إدارة الرئيس باراك أوباما من أن الصمت على ما سمته “الاستبداد” في مصر, سيأتي بنتائج عكسية, حسب تعبيرها.
وذكرت الصحيفة في تقرير لها, ترجمه موقع "مصريون" ، أن الأيام الأخيرة في مصر شهدت اعتقال عدد من النشطاء, بينهم أربعة من حركة “6 إبريل”, بالإضافة إلى إغلاق خدمة جديدة على “فيسبوك” تدعى “أساسيات مجانية” Free Basics , تقدم خدمات إنترنت مجانية للمصريين عبر الهواتف المحمولة.
وتابع التقرير ” يبدو ان السلطات المصرية قلقة من اندلاع انتفاضة شعبية أخرى مرتبطة بذكرى 25 يناير 2011 , ولذا تم إغلاق الخدمة الجديدة لفيسبوك واعتقال الناشطين”.
وقالت الصحيفة “المدافعون في إدارة أوباما والكونجرس، عن النظام الحالي في مصر, يجب أن يدركوا أن قمع الحريات والقضاء على المعارضة السلمية, سيؤدي حتما لنتائج عكسية”.
وأضافت الصحيفة ان ” ثورة 25 يناير 2011 , نجمت عن أوضاع مشابهة لما يحدث في مصر حاليا, انتهجها نظام مبارك لقمع الحريات, وإن كانت أكثر اعتدالا مما يحدث حاليا في البلاد”, على حد وصفها .
وكانت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية قالت أيضا أن مصر شهدت في الأيام الأخيرة حملات موسعة ضد النشطاء ومواقع التواصل الاجتماعي, حسب تعبيرها. وأضافت الوكالة في تقرير لها أن هذه الحملات شملت أيضا مؤسسات ثقافية بالقرب من ميدان التحرير في وسط القاهرة، مشيرة إلى مداهمة معرض ” تاون هاوس جاليري”، الذي يعتبر واحدا من الأماكن الفنية الأكثر شعبية في مصر، بالإضافة إلى مداهمة “دار ميريت” للنشر ، وهي دار نشر مستقلة, يلتقي فيها أحيانا المثقفون, الذين يميلون للفكر اليساري.
واستطردت أنه تم أيضا اعتقال أربعة من أعضاء حركة “6 إبريل”, بالإضافة إلى اعتقال ثلاثة من أصحاب الصفحات على موقع “فيسبوك”, على حد قولها. وفسرت الوكالة الإجراءات السابقة بأنها تعكس القلق البالغ لدى السلطات المصرية, مع اقتراب الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير 2011 .
وأشارت إلى أن السلطات المصرية تخشى بشدة مواقع التواصل الاجتماعي, التي لعبت دورا في اندلاع ثورة يناير, خاصة موقعي “فيسبوك وتويتر”.
وكانت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية، تحدثت أيضا عما سمته توسيع “القبضة الأمنية” في مصر, خشية اندلاع احتجاجات في الذكرى الخامسة لثورة يناير, على حد قولها.
وأضافت الصحيفة في تقرير, أنه تم في الأيام الماضية اعتقال أربعة من أعضاء حركة “6 إبريل”, كما تم مداهمة دار نشر مستقلة، وأحد المعارض الفنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك دعوات انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي, لتنظيم احتجاجات في ذكرى ثورة يناير, وهو ما قابلته السلطات بتوسيع حملتها ضد المعارضين والنشطاء, حسب تعبيرها. وأضافت “لوس أنجلوس تايمز” أن البعض في مصر, وصفوا هذه الحملة, بأنها عودة لما كان يحدث في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك, من تقييد للحريات وتشديد القبضة الأمنية, وهو ما أدى إلى اندلاع ثورة يناير.
وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية قالت أيضا إن السلطات المصرية تشعر بقلق بالغ, مع اقتراب ذكرى ثورة 25 يناير 2011.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها أن هذا القلق ظهر بوضوح في وسائل الإعلام الحكومية والخاصة, وحتى في تصريحات رسمية, حذرت من أن اندلاع احتجاجات بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة يناير, سيدمر البلاد.
واوضحت انه ” في الأسابيع الأخيرة، تميزت التصريحات الرسمية بـ(التوتر), فيما يتعلق باحتمال اندلاع احتجاجات في ذكرى يناير”.
وأشارت “نيويورك تايمز” إلى أن معارضين وناشطين تحدثوا عن تصعيد ما سمته “القمع” في البلاد.
وحسب “رويترز”, انطلقت دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي في الأسابيع الأخيرة تطالب بالنزول إلى الميادين احتجاجا على الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد، تزامنا مع ذكرى ثورة 25 يناير.
وذكرت الصحيفة في تقرير لها, ترجمه موقع "مصريون" ، أن الأيام الأخيرة في مصر شهدت اعتقال عدد من النشطاء, بينهم أربعة من حركة “6 إبريل”, بالإضافة إلى إغلاق خدمة جديدة على “فيسبوك” تدعى “أساسيات مجانية” Free Basics , تقدم خدمات إنترنت مجانية للمصريين عبر الهواتف المحمولة.
وتابع التقرير ” يبدو ان السلطات المصرية قلقة من اندلاع انتفاضة شعبية أخرى مرتبطة بذكرى 25 يناير 2011 , ولذا تم إغلاق الخدمة الجديدة لفيسبوك واعتقال الناشطين”.
وقالت الصحيفة “المدافعون في إدارة أوباما والكونجرس، عن النظام الحالي في مصر, يجب أن يدركوا أن قمع الحريات والقضاء على المعارضة السلمية, سيؤدي حتما لنتائج عكسية”.
وأضافت الصحيفة ان ” ثورة 25 يناير 2011 , نجمت عن أوضاع مشابهة لما يحدث في مصر حاليا, انتهجها نظام مبارك لقمع الحريات, وإن كانت أكثر اعتدالا مما يحدث حاليا في البلاد”, على حد وصفها .
وكانت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية قالت أيضا أن مصر شهدت في الأيام الأخيرة حملات موسعة ضد النشطاء ومواقع التواصل الاجتماعي, حسب تعبيرها. وأضافت الوكالة في تقرير لها أن هذه الحملات شملت أيضا مؤسسات ثقافية بالقرب من ميدان التحرير في وسط القاهرة، مشيرة إلى مداهمة معرض ” تاون هاوس جاليري”، الذي يعتبر واحدا من الأماكن الفنية الأكثر شعبية في مصر، بالإضافة إلى مداهمة “دار ميريت” للنشر ، وهي دار نشر مستقلة, يلتقي فيها أحيانا المثقفون, الذين يميلون للفكر اليساري.
واستطردت أنه تم أيضا اعتقال أربعة من أعضاء حركة “6 إبريل”, بالإضافة إلى اعتقال ثلاثة من أصحاب الصفحات على موقع “فيسبوك”, على حد قولها. وفسرت الوكالة الإجراءات السابقة بأنها تعكس القلق البالغ لدى السلطات المصرية, مع اقتراب الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير 2011 .
وأشارت إلى أن السلطات المصرية تخشى بشدة مواقع التواصل الاجتماعي, التي لعبت دورا في اندلاع ثورة يناير, خاصة موقعي “فيسبوك وتويتر”.
وكانت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية، تحدثت أيضا عما سمته توسيع “القبضة الأمنية” في مصر, خشية اندلاع احتجاجات في الذكرى الخامسة لثورة يناير, على حد قولها.
وأضافت الصحيفة في تقرير, أنه تم في الأيام الماضية اعتقال أربعة من أعضاء حركة “6 إبريل”, كما تم مداهمة دار نشر مستقلة، وأحد المعارض الفنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك دعوات انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي, لتنظيم احتجاجات في ذكرى ثورة يناير, وهو ما قابلته السلطات بتوسيع حملتها ضد المعارضين والنشطاء, حسب تعبيرها. وأضافت “لوس أنجلوس تايمز” أن البعض في مصر, وصفوا هذه الحملة, بأنها عودة لما كان يحدث في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك, من تقييد للحريات وتشديد القبضة الأمنية, وهو ما أدى إلى اندلاع ثورة يناير.
وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية قالت أيضا إن السلطات المصرية تشعر بقلق بالغ, مع اقتراب ذكرى ثورة 25 يناير 2011.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها أن هذا القلق ظهر بوضوح في وسائل الإعلام الحكومية والخاصة, وحتى في تصريحات رسمية, حذرت من أن اندلاع احتجاجات بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة يناير, سيدمر البلاد.
واوضحت انه ” في الأسابيع الأخيرة، تميزت التصريحات الرسمية بـ(التوتر), فيما يتعلق باحتمال اندلاع احتجاجات في ذكرى يناير”.
وأشارت “نيويورك تايمز” إلى أن معارضين وناشطين تحدثوا عن تصعيد ما سمته “القمع” في البلاد.
وحسب “رويترز”, انطلقت دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي في الأسابيع الأخيرة تطالب بالنزول إلى الميادين احتجاجا على الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد، تزامنا مع ذكرى ثورة 25 يناير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق