تواصل الإدانات الدولية لإعدام "نظامي"
11/05/2016 11:29 م
كتب: بكار النوبي
نددت الخارجية الباكستانية، بنتفيذ حكم الإعدام بحق زعيم الجماعة الإسلامية في بنغلادش، مطيع الرحمن نظامي أمس الثلاثاء.
وحسب وكالة الأناضول، أوضح بيان صادر عن الخارجية الباكستانية في هذا الخصوص، أن الضغوط التي تمارس على المعارضة في بنغلادش تتنافى مع قيم الديمقراطية، مشيرًا إلى أن العديد من المنظمات والمؤسسات الدولية، انتقدت قرارات الإعدام الصادرة عن المحكمة البنغالية.
من جانبها، أدانت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، ردا على سؤال لمراسل الأناضول، تنفيذ الإعدام بحق نظامي، مشيرة أن باريس تعارض عقوبة الإعدام لأي سبب كان، وأنها تشعر بالحزن لإعدام نظامي.
بدورها قالت الخارجية الألمانية إن عقوبة الإعدام لا تمت إلى الإنسانية بصلة، وأن الحكومة الفيدرالية ترفض إعداما نظاميا.
ورفضت المحكمة العليا في بنغلاديش، الخميس الماضي، الطعن المقدم في حكم الإعدام الصادر بحق "نظامي"، في 29 أكتوبر2014، بتهمة ارتكاب "جرائم حرب"، فضلًا عن التعاون مع الجيش الباكستاني، خلال حرب استقلال بنغلاديش في عام 1971.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد أدان الجمعة الماضية، قرار حكم الإعدام بحق زعيم الجماعة الإسلامية في بنغلادش.
يشار إلى أن "نظامي" (72 عامًا)، والمسجون منذ 2010، يتزعم "الجماعة الإسلامية" في بنغلاديش منذ عام 2000، وكان وزيرًا في حكومة تحالف ضمت إسلاميين بين عامي 2001 و2006.
نددت الخارجية الباكستانية، بنتفيذ حكم الإعدام بحق زعيم الجماعة الإسلامية في بنغلادش، مطيع الرحمن نظامي أمس الثلاثاء.
وحسب وكالة الأناضول، أوضح بيان صادر عن الخارجية الباكستانية في هذا الخصوص، أن الضغوط التي تمارس على المعارضة في بنغلادش تتنافى مع قيم الديمقراطية، مشيرًا إلى أن العديد من المنظمات والمؤسسات الدولية، انتقدت قرارات الإعدام الصادرة عن المحكمة البنغالية.
من جانبها، أدانت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، ردا على سؤال لمراسل الأناضول، تنفيذ الإعدام بحق نظامي، مشيرة أن باريس تعارض عقوبة الإعدام لأي سبب كان، وأنها تشعر بالحزن لإعدام نظامي.
بدورها قالت الخارجية الألمانية إن عقوبة الإعدام لا تمت إلى الإنسانية بصلة، وأن الحكومة الفيدرالية ترفض إعداما نظاميا.
ورفضت المحكمة العليا في بنغلاديش، الخميس الماضي، الطعن المقدم في حكم الإعدام الصادر بحق "نظامي"، في 29 أكتوبر2014، بتهمة ارتكاب "جرائم حرب"، فضلًا عن التعاون مع الجيش الباكستاني، خلال حرب استقلال بنغلاديش في عام 1971.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد أدان الجمعة الماضية، قرار حكم الإعدام بحق زعيم الجماعة الإسلامية في بنغلادش.
يشار إلى أن "نظامي" (72 عامًا)، والمسجون منذ 2010، يتزعم "الجماعة الإسلامية" في بنغلاديش منذ عام 2000، وكان وزيرًا في حكومة تحالف ضمت إسلاميين بين عامي 2001 و2006.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق