"الاستقلال" يعلن موقفه من مشروع "ناقل البحرين".. يمثل ضربة أخرى لمصر
منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 1406
مشروع "ناقل البحرين" يمثل واحدة من الضربات المتتالية التي يكيلها النظام الصهيوني المغتصب لفلسطين والتي يكيلها لمصر واحدة تلو الأخرى مستغلاً العلاقة الاستراتيجية القائمة بينه وبين نظام السيسي، فبعد أن شارك في مؤامرة سد أثيوبيا لمنع المياه عن مصر، واقتتطع لنفسه مصادر الغاز الطبيعي في البحر المتوسط بالاتفاق مع السيسي لمنع الطاقة عن مصر.
وتآمر مع الأمريكان والسعودية لاقتطاع جزر تيران وصنافير لافقاد مصر سيطرتها عليها وهي الهامة استراتيجياً للأمن القومي المصري والمدخل لقناة السويس، هاهو الكيان الصهيوني الغاصب وبالتعاون مع ملك الأردن وبمشاركة ممثلون لأكثر من 40 جهة دولية وعالمية مهتمة بتقديم الدعم المالي للمشروع يقيم قناة بين البحر الأحمر والميت تمهيدا لمدها من البحر الميت للبحر المتوسط لتكون بديلاً عن قناة السويس في ضربة أخرى للاقتصاد المصري ولموقع مصر الاستراتيجي، ودعك عن كل ما يقال عن تحلية مياة وتنمية اقتصادية وغيرها فعند كل مصيبة من مصائب الحلف الصهيوني الأمريكي يثار الغبار بمشروعات العسل والتمر التي ستجلب الرخاء لدغدغة أحلام الشعوب المقهورة بحكامها في منطقتنا العربية ولم نسمع عن أي رخاء حدث بعد كل مصيبة، واسألوا عن غزو العراق الذي سيجلب الديمقراطية وسد أثيوبيا الذي هو في صالح مصر والسودان، وكامب ديفيد الذي سيخرجنا من عنق الزجاجة (خطابات السادات، والاعلام المصري في 1979 و1980). لذلك نحن ننبه شعبنا في مصر وشعوب الأمة العربية لهذه المخططات وندق أجراس الانذار حتى تستيقظ الشعوب من غفوتها وتعرف أن عدوها الأول هو الحلف الصهيوني الأمريكي وأتباعه.
وتآمر مع الأمريكان والسعودية لاقتطاع جزر تيران وصنافير لافقاد مصر سيطرتها عليها وهي الهامة استراتيجياً للأمن القومي المصري والمدخل لقناة السويس، هاهو الكيان الصهيوني الغاصب وبالتعاون مع ملك الأردن وبمشاركة ممثلون لأكثر من 40 جهة دولية وعالمية مهتمة بتقديم الدعم المالي للمشروع يقيم قناة بين البحر الأحمر والميت تمهيدا لمدها من البحر الميت للبحر المتوسط لتكون بديلاً عن قناة السويس في ضربة أخرى للاقتصاد المصري ولموقع مصر الاستراتيجي، ودعك عن كل ما يقال عن تحلية مياة وتنمية اقتصادية وغيرها فعند كل مصيبة من مصائب الحلف الصهيوني الأمريكي يثار الغبار بمشروعات العسل والتمر التي ستجلب الرخاء لدغدغة أحلام الشعوب المقهورة بحكامها في منطقتنا العربية ولم نسمع عن أي رخاء حدث بعد كل مصيبة، واسألوا عن غزو العراق الذي سيجلب الديمقراطية وسد أثيوبيا الذي هو في صالح مصر والسودان، وكامب ديفيد الذي سيخرجنا من عنق الزجاجة (خطابات السادات، والاعلام المصري في 1979 و1980). لذلك نحن ننبه شعبنا في مصر وشعوب الأمة العربية لهذه المخططات وندق أجراس الانذار حتى تستيقظ الشعوب من غفوتها وتعرف أن عدوها الأول هو الحلف الصهيوني الأمريكي وأتباعه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق