مصر
مساعد وزير الداخلية الأسبق يكشف حل سد النهضة ومخطط تقسيم البلاد إلى ثلاثة دول
تم منهم إثنين.. انفصال السودان ثم انقسام السودان إلى الجنوب.. وتبقى سيناء
منذ 20 دقيقة
عدد القراءات: 644
كشف اللواء عبداللطيف البدينى، مساعد وزير الداخلية السابق، حبيب العادلى، أن حل سد النهضة يكمن فى جزئين فقط، الأول فى التفاوض مع أثيوبيا، وهذا ثبت انه لن يجدى نفعًا، والثانى هو الحرب، والبلاد لن تفعلها، لكنه قال دون مقدمات، الحل فى توصيل المياه إلى الكيان الصهيونى، فهذا سينهى الأزمة فى ساعات معدودة، حسب قولة.
كشف اللواء عبداللطيف البدينى، مساعد وزير الداخلية السابق، حبيب العادلى، أن حل سد النهضة يكمن فى جزئين فقط، الأول فى التفاوض مع أثيوبيا، وهذا ثبت انه لن يجدى نفعًا، والثانى هو الحرب، والبلاد لن تفعلها، لكنه قال دون مقدمات، الحل فى توصيل المياه إلى الكيان الصهيونى، فهذا سينهى الأزمة فى ساعات معدودة، حسب قولة.
الشعبية التى صورها الإعلام تنهار
وأضاف مساعد وزير الداخلية السابق، الذى أحاله حبيب العادلى للتقاعد لكنه عاد مره آخرى بحكم قضائى عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير، أن الحل شعبية "السيسى" التى صورها الإعلام، قلّت، فى الفترة الأخيرة، لأسباب عدة، الأزمات الاقتصادية الطاحنة التى تعيشها البلاد، بجانب وجود أشخاص محسوبين عليه وليس لهم قبول شعبى، حسب حوار أجراه مع صحيفة "النبأ".
وتابع البديني بأنه "إذا لم يتدارك النظام هذه المساوئ، فقد يؤدي هذا إلى ما لا تحمد عقباه، وإلى حدوث غضب شعبي ضد القيادة السياسية الحالية"، على حد وصفه.
وقال: "مصر الآن في موقف صعب، يكاد يكون أول موقف يمر عليها بداية من عصر النهضة في عهد محمد علي، فلم نر أي إنجازات حقيقية منذ ذلك العهد، فنحن نعيش في كبوة شديدة، ونتعرض لمؤامرة خطيرة أيضا"، على حد تعبيره.
وأضاف مساعد وزير الداخلية السابق، الذى أحاله حبيب العادلى للتقاعد لكنه عاد مره آخرى بحكم قضائى عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير، أن الحل شعبية "السيسى" التى صورها الإعلام، قلّت، فى الفترة الأخيرة، لأسباب عدة، الأزمات الاقتصادية الطاحنة التى تعيشها البلاد، بجانب وجود أشخاص محسوبين عليه وليس لهم قبول شعبى، حسب حوار أجراه مع صحيفة "النبأ".
وتابع البديني بأنه "إذا لم يتدارك النظام هذه المساوئ، فقد يؤدي هذا إلى ما لا تحمد عقباه، وإلى حدوث غضب شعبي ضد القيادة السياسية الحالية"، على حد وصفه.
وقال: "مصر الآن في موقف صعب، يكاد يكون أول موقف يمر عليها بداية من عصر النهضة في عهد محمد علي، فلم نر أي إنجازات حقيقية منذ ذلك العهد، فنحن نعيش في كبوة شديدة، ونتعرض لمؤامرة خطيرة أيضا"، على حد تعبيره.
تقسيم البلاد إلى ثلاثة دول اثنان منهم انفصلوا بالفعل يتبقى سيناء
وحول فرضية المؤامرت المعنية بتقسيم الوطن العربى، أكد "البدينى"، أن مؤامرات تقسيم الوطن العربي بدأت بعد معاهدة "سيكس بيكو" بـ40 سنة، وأن هذه المؤامرات مستمرة حتى اليوم، وشملت مصر أيضا؛ لضمان واستقرار إسرائيل".
وتابع مساعد وزير الداخلية المصري الأسبق بأنه منذ عام 1952، قسمت مصر ثلاث مرات، الأولى: "انفصال السودان، والتقسيم الثاني: تقسيم السودان في الجنوب، والتقسيم الثالث المتوقع سيكون في سيناء".
وأشار إلى أن "الخطة الاستعمارية هدفها تقسيم مصر إلى دولتين: قبطية وإسلامية ثم إمارتين؛ واحدة في العريش، والأخرى في النوبة".
وحول فرضية المؤامرت المعنية بتقسيم الوطن العربى، أكد "البدينى"، أن مؤامرات تقسيم الوطن العربي بدأت بعد معاهدة "سيكس بيكو" بـ40 سنة، وأن هذه المؤامرات مستمرة حتى اليوم، وشملت مصر أيضا؛ لضمان واستقرار إسرائيل".
وتابع مساعد وزير الداخلية المصري الأسبق بأنه منذ عام 1952، قسمت مصر ثلاث مرات، الأولى: "انفصال السودان، والتقسيم الثاني: تقسيم السودان في الجنوب، والتقسيم الثالث المتوقع سيكون في سيناء".
وأشار إلى أن "الخطة الاستعمارية هدفها تقسيم مصر إلى دولتين: قبطية وإسلامية ثم إمارتين؛ واحدة في العريش، والأخرى في النوبة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق