التحالف يدعو لأسبوع ثوري بعنوان "لن نترك مصر تضيع"
08/07/2016 11:25 ص
كتب: أسامة حمدان
دعا تحالف دعم الشرعية ورفض الانقلاب جموع الشعب المصري إلى أسبوع للتظاهرات بعنوان "لن نترك مصر تضيع"، ضمن الموجة الثورية "ارحل" المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وقال التحالف فى بيان له اليوم الجمعة: "إن التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، إذ يؤكد أنه بعد 3 سنوات على الانقلاب العسكري أن مصر العظيمة تسير من سيء إلى أسوأ، فإنه لن يمل من تكرار دعوته لتوحيد كل جهود كل مخلص لهذا الوطن، ويدعو مجددًا للانضمام لحراك غاضب منتفض منذ 3 سنوات في أسبوع جديد بعنوان "لن نترك مصر تضيع" ضمن الموجة الثورية "ارحل"، فلا بديل عن رحيل السيسي ومن معه مهما كان."
واستطرد قائلا: "احتياطي أجنبي يتراجع، واقتصاد ينهار، ومصر العظيمة -ذات الموارد والإمكانيات- تواجه أزمات داخلية كبيرة، وتنتظر دعما خليجيا جديدا لإنقاذ التدهور، بينما وعود المجرم السيسي الجوفاء تبخرت، وتحول حديثه عن "مصر قوية" إلى أنها شبه دولة، وأضيفت لخطابات عنصريته وإجرامه وإلهاء المصريين، خطب عاطفية لكومبارس فاشل لا ولن تخدع أغلب الشعب".
وتابع: "إن الشعب المصري العزيز إزاء الغلاء وتراجع مستويات المعيشة، وتوسع دوائر القمع، قد لا يطول صمته وخوفه، وإن المصالح والخصومة السياسية التي تمنع كثيرين من الاعتراف علنا بفشل السيسي وانقلابه في تحقيق أي تنمية حقيقة، أو تحقيق أي مسار ديمقراطي حقيقي أو عدالة، يشاركون في جريمة إضاعة حاضر مصر ومستقبلها، وهيهات أن تستمر الأمور على هذا النحو الفترة المقبلة، فليراجع الجميع مواقفه وانحيازاته".
وأردف: "رأى كثيرون من أنصار ثورة يناير وإرادتها الشعبية ومطالبها العادلة صنوفا من الإهانة والتشويه والإقصاء والظلم واستباحة أرواحهم وأموالهم، ولكن هذا لن يمنعهم ولن يمنع كل حر من أن يدافع عن الإرادة الشعبية والحريات والكرامة والعدل، وفي الدفاع عن عودة مصر عظيمة حر شعبها لا يقبل بالضيم، ولا ينزل على رأي الفسدة والظلمة مهما كان".
وختم البيان بالقول: "وستأتي ساعة بإذن الله نراها قريبة لغضب سينطلق دون حسابات مسبقة دفاعا عن حقوق وحريات وتنمية مصر التي يجب أن تسع كل المصريين، ويقولون متي هو قل عسى أن يكون قريبًا".
دعا تحالف دعم الشرعية ورفض الانقلاب جموع الشعب المصري إلى أسبوع للتظاهرات بعنوان "لن نترك مصر تضيع"، ضمن الموجة الثورية "ارحل" المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وقال التحالف فى بيان له اليوم الجمعة: "إن التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، إذ يؤكد أنه بعد 3 سنوات على الانقلاب العسكري أن مصر العظيمة تسير من سيء إلى أسوأ، فإنه لن يمل من تكرار دعوته لتوحيد كل جهود كل مخلص لهذا الوطن، ويدعو مجددًا للانضمام لحراك غاضب منتفض منذ 3 سنوات في أسبوع جديد بعنوان "لن نترك مصر تضيع" ضمن الموجة الثورية "ارحل"، فلا بديل عن رحيل السيسي ومن معه مهما كان."
واستطرد قائلا: "احتياطي أجنبي يتراجع، واقتصاد ينهار، ومصر العظيمة -ذات الموارد والإمكانيات- تواجه أزمات داخلية كبيرة، وتنتظر دعما خليجيا جديدا لإنقاذ التدهور، بينما وعود المجرم السيسي الجوفاء تبخرت، وتحول حديثه عن "مصر قوية" إلى أنها شبه دولة، وأضيفت لخطابات عنصريته وإجرامه وإلهاء المصريين، خطب عاطفية لكومبارس فاشل لا ولن تخدع أغلب الشعب".
وتابع: "إن الشعب المصري العزيز إزاء الغلاء وتراجع مستويات المعيشة، وتوسع دوائر القمع، قد لا يطول صمته وخوفه، وإن المصالح والخصومة السياسية التي تمنع كثيرين من الاعتراف علنا بفشل السيسي وانقلابه في تحقيق أي تنمية حقيقة، أو تحقيق أي مسار ديمقراطي حقيقي أو عدالة، يشاركون في جريمة إضاعة حاضر مصر ومستقبلها، وهيهات أن تستمر الأمور على هذا النحو الفترة المقبلة، فليراجع الجميع مواقفه وانحيازاته".
وأردف: "رأى كثيرون من أنصار ثورة يناير وإرادتها الشعبية ومطالبها العادلة صنوفا من الإهانة والتشويه والإقصاء والظلم واستباحة أرواحهم وأموالهم، ولكن هذا لن يمنعهم ولن يمنع كل حر من أن يدافع عن الإرادة الشعبية والحريات والكرامة والعدل، وفي الدفاع عن عودة مصر عظيمة حر شعبها لا يقبل بالضيم، ولا ينزل على رأي الفسدة والظلمة مهما كان".
وختم البيان بالقول: "وستأتي ساعة بإذن الله نراها قريبة لغضب سينطلق دون حسابات مسبقة دفاعا عن حقوق وحريات وتنمية مصر التي يجب أن تسع كل المصريين، ويقولون متي هو قل عسى أن يكون قريبًا".
نص البيان
"لن نترك مصر تضيع"
التحالف يدعو لأسبوع بعنوان "لن نترك مصر تضيع" احتياطي أجنبي يتراجع، واقتصاد ينهار، ومصر العظيمة ذات الموارد والإمكانيات، تواجه أزمات داخلية كبيرة، وتنتظر دعمًا خليجيًا جديدًا لإنقاذ التدهور، بينما وعود المجرم السيسي الجوفاء تبخرت وتحول حديثه عن مصر قوية إلى أنها شبه دولة وأضيفت لخطابات عنصريته وإجرامه وإلهاء المصريين، خطب عاطفية لكومبارس فاشل لا ولن تخدع أغلب الشعب.
إن مصر العظيمة لا تستحق استمرار هذا الانهيار، ولا تستحق كل هذا الظلم، وهي أكبر من المجرم السيسي وعصابته الذين يدافعون عن بيع جزيرتي تيران وصنافير، المصريتين، ويستمرون في إذلال كرامة مصر في الداخل والخارج، سواء باستمرار الشحاته من الخليج، أو الخسارة في مفاوضات سد النهضة، أو القمع غير المسبوق ضد كل حر.
إن التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، إذ يؤكد أنه بعد 3 سنوات علي الانقلاب العسكري أن مصر العظيمة تسير من سيء إلي أسوأ ، فإنه لن يملّ من تكرار دعوته لتوحيد كل جهود كل مخلص لهذا الوطن، ويدعو مجددًا للانضمام لحراك غاضب منتفض منذ 3 سنوات في أسبوع جديد بعنوان "لن نترك مصر تضيع" ضمن الموجة الثورية "ارحل"، فلا بديل عن رحيل السيسي ومن معه مهما كان.
إن الشعب المصري العزيز إزاء الغلاء وتراجع مستويات المعيشة، وتوسع دوائر القمع، قد لا يطول صمته وخوفه، وإن المصالح والخصومة السياسية التي تمنع كثيرين من الاعتراف علنا بفشل السيسي وانقلابه في تحقيق أي تنمية حقيقة، أو تحقيق أي مسار ديمقراطي حقيقي، أو عدالة، يشاركون في جريمة إضاعة حاضر ومستقبل مصر، وهيهات أن تستمر الأمور على هذا النحو الفترة المقبلة، فليراجع الجميع مواقفه وانحيازاته.
نعم.. رأى كثيرون من أنصار ثورة يناير وإرادتها الشعبية ومطالبها العادلة، صنوفا من الإهانة والتشويه والإقصاء والظلم واستباحة أرواحهم وأموالهم، ولكن هذا لن يمنعهم ولن يمنع كل حر أن يدافع عن الإرادة الشعبية والحريات والكرامة والعدل وفي الدفاع عن عودة مصر عظيمة حر شعبها لا يقبل بالضيم ولا ينزل على رأي الفسدة والظلمة مهما كان.
وستأتي ساعة بإذن الله نراها قريبة لغضب سينطلق دون حسابات مسبقة دفاعا عن حقوق وحريات وتنمية مصر التي يجب أن تسع كل المصريين.. ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.
إن مصر العظيمة لا تستحق استمرار هذا الانهيار، ولا تستحق كل هذا الظلم، وهي أكبر من المجرم السيسي وعصابته الذين يدافعون عن بيع جزيرتي تيران وصنافير، المصريتين، ويستمرون في إذلال كرامة مصر في الداخل والخارج، سواء باستمرار الشحاته من الخليج، أو الخسارة في مفاوضات سد النهضة، أو القمع غير المسبوق ضد كل حر.
إن التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، إذ يؤكد أنه بعد 3 سنوات علي الانقلاب العسكري أن مصر العظيمة تسير من سيء إلي أسوأ ، فإنه لن يملّ من تكرار دعوته لتوحيد كل جهود كل مخلص لهذا الوطن، ويدعو مجددًا للانضمام لحراك غاضب منتفض منذ 3 سنوات في أسبوع جديد بعنوان "لن نترك مصر تضيع" ضمن الموجة الثورية "ارحل"، فلا بديل عن رحيل السيسي ومن معه مهما كان.
إن الشعب المصري العزيز إزاء الغلاء وتراجع مستويات المعيشة، وتوسع دوائر القمع، قد لا يطول صمته وخوفه، وإن المصالح والخصومة السياسية التي تمنع كثيرين من الاعتراف علنا بفشل السيسي وانقلابه في تحقيق أي تنمية حقيقة، أو تحقيق أي مسار ديمقراطي حقيقي، أو عدالة، يشاركون في جريمة إضاعة حاضر ومستقبل مصر، وهيهات أن تستمر الأمور على هذا النحو الفترة المقبلة، فليراجع الجميع مواقفه وانحيازاته.
نعم.. رأى كثيرون من أنصار ثورة يناير وإرادتها الشعبية ومطالبها العادلة، صنوفا من الإهانة والتشويه والإقصاء والظلم واستباحة أرواحهم وأموالهم، ولكن هذا لن يمنعهم ولن يمنع كل حر أن يدافع عن الإرادة الشعبية والحريات والكرامة والعدل وفي الدفاع عن عودة مصر عظيمة حر شعبها لا يقبل بالضيم ولا ينزل على رأي الفسدة والظلمة مهما كان.
وستأتي ساعة بإذن الله نراها قريبة لغضب سينطلق دون حسابات مسبقة دفاعا عن حقوق وحريات وتنمية مصر التي يجب أن تسع كل المصريين.. ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبًا.
التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب
الموجة الثورية - ارحل
الجمعة 3 شوال 1437 هـ 8 يوليو 2016م
الموجة الثورية - ارحل
الجمعة 3 شوال 1437 هـ 8 يوليو 2016م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق