"الأشعل" يوضح الرسائل الثلاثة التى اتضحت بعد حواره مع وزير الخارجية ومكتبة بسبب الجزيرتين
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 446
قال الدكتور عبدالله الأشعل، المرشح الرئاسى السابق، فى أول انتخابات بعد الثورة، مثمنًا التغطية الاعلامية لدفاعه عن مصرية "تيران وصنافير"، وذلك عبر تغريدة نشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" قال فيها: اشكر جميع المواقع التي تغطي اخبار الصفحة وارجو إيضاح الاتي:
أولا الحوار بدا بين الوزير #سامح_شكري وبين مكتبي وعندما تدخلت للايضاح اغلق الابواب!
ثانيا انني ملتزم باقصي درجات الادب في الخطاب وهمي هي القضية الوطنية التي ادافع عنها لوجهة نظر لاترجح غيرها الا هى الحجة العلمية وليس بالارهاب الفكري او اللفظي.
ثالثا رسالتي هي الايضاح والنصيحة ولاشئ ابعد من ذلك وهي لب وظيفة النصيحة فلست معارضا لاحد ولا محسوبا علي احد سوي المصلحة المصرية انطلاقا من شعوري الوطني.
ثانيا انني ملتزم باقصي درجات الادب في الخطاب وهمي هي القضية الوطنية التي ادافع عنها لوجهة نظر لاترجح غيرها الا هى الحجة العلمية وليس بالارهاب الفكري او اللفظي.
ثالثا رسالتي هي الايضاح والنصيحة ولاشئ ابعد من ذلك وهي لب وظيفة النصيحة فلست معارضا لاحد ولا محسوبا علي احد سوي المصلحة المصرية انطلاقا من شعوري الوطني.
وأوضح "د. الأشعل": يترتب علي ذلك انني لست مسؤولا عن معارك اخري تقحم فيها ايضا حياتي وربما باساليب ياباها قلمي ويعف عنها لساني ولست ارتاح مطلقا الي طعن الناس في وطنيتهم او ترك الموضوع والتعرض لاشخاصهم فمن اعيته الحجة يضيق صدره وادعو للجميع بالهداية وخدمة قضايا الوطن.
جدير بالذكر أن "د. الأشعل" كان قد طلب من عبد الفتاح السيسي الإطلاع على دراسة قام بإعدادها عن مصرية جزيرتي "تيران وصنافير" وأكد أنه لو اطلع عليها لن يفرط في الجزيرتين، فيما أثار هذا الطلب حفيظة "سامح شكري" وزير الخارجية الذي هاتف تليفونيا مكتب "الأشعل" غاضبًا بسبب التمسك بالجزيرتين.
***
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق