وفد الاستخبارات المصرية فى باريس: اليهودى والنصارى مسلمون وليس شرط الإيمان بـ"محمد"
والمسلمون حفنه من الإرهابيين
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 1194
شهدت الساحة الإعلامية العالمية حالة شديدة من الجدل والاستنكار مما فعله وفد الاستخبارات العامة المصرية فى العاصمة الفرنسية باريس، وذلك بعد أن أطلقوا العنان لأعداء السنة المحمدية حتى يبثو سمومهم فى كل مكان، إرضائًا للغرب وللكفيل الإماراتى والصهيونى.
فقد أطلق الوفد تعريفات جديدة يبتكرها شيخ مشايخ الطرق الصوفية محمد علاء أبو العزائم خلال تواجده في باريس لحضور مؤتمر مجموعة من أعداء الإسلام، ضمن وفد أرسلته مخابرات السيسى .
فضمن التعريف الجديد:
اليهود والنصارى مسلمون، طالما أنهم قالوا لا إله إلا الله.. أى محمد رسول الله اختيارية فى التعريف الجديد للمسلمين، وهذا فى الوقت الذى يدعى فيه الصوفيون فيه أنهم من يبجل رسول الله ويعرف قدره.
الإسلاميون ليسوا مسلمين وإنما إرهابيين.
الإسلاميون والسلفيون والإخوان أحرقوا كنائس مصر، والصوفيون حموها.
وبالرغم أنه سمع بأذنيه سخرية الحضور من القرآن، إلا أنه ناشدهم وناشد شعوبهم وشعوب العالم الحر بدعم الصوفية، وظل يتزلف لهم بأن الصوفيين هم الأقرب للمسيحيين وبأنهم تعاونوا مع المسيحيين في كل العمليات السياسية في مصر: انتخاب شفيق، التخلص من مرسي والانقلاب عليه، شرعنة اغتصاب السيسي للسلطة والدستور المزور، إلخ.
الحضور علي طاولة شيخ مشايخ الطرق الصوفية يضم:
أقصي اليمين: المرتد المنصر المغربي "رشيد"، وقد تحدث من علي نفس الطاولة
الثاني من اليمين هو المترجم: رشيد برباش، (الشيخ ميزو بتاع المغرب وفرنسا)، وهو رجل سكير عميل للصهاينة منافح عن اليهود متحامل علي المقاومة الفلسطينية.
الثاني من اليمين هو المترجم: رشيد برباش، (الشيخ ميزو بتاع المغرب وفرنسا)، وهو رجل سكير عميل للصهاينة منافح عن اليهود متحامل علي المقاومة الفلسطينية.
الثالث من اليمين: جون ماهر.. وهذه قصة لواحده لا تكفى المساحة المتاحة هنا للحديث عنه
المتحدث: محمد علاء أبو العزائم شيخ الطريقة العزمية بمصر والعالم الإسلامى ورئيس الإتحاد العالمى للطرق الصوفية.
المتحدث: محمد علاء أبو العزائم شيخ الطريقة العزمية بمصر والعالم الإسلامى ورئيس الإتحاد العالمى للطرق الصوفية.
الثاني من اليسار: رجل المخابرات أحمد عبده ماهر المعروف بإنكاره السنة النبوية، وعدائه الشديد لها.
أقصي اليسار: نجيب جبرائيل متعصب مسيحى مساند بقوة للسيسي.
***
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق