انقلاب كويتى على "السيسى".. ودعوة لدول الخليج لأخذ موقف منه دوليًا
وزير الإعلام الكويتى السابق يرصد الأسباب فى تغريده دون تبنى الأمر رسميًا
منذ 4 ساعة
عدد القراءات: 11621
فى حلقة جديدة من حلقات الفساد، سمحت سلطات الانقلاب العسكرى بإقامة حفل شذوذ فاضح بمعبد الكرنك، الذى شهد تبادل للقبلات والأحضان بين شباب وفتيات بحضور الآلالف منهم، والذى أحدث حالة من الغضب العارم، اجتاحت كافة وسائل التواصل الاجتماعى داخل محافظة الأقصر.
فى هجوم من النوع السلطوى فى دولة الكويت، التى تُعد أحد أكبر كفلاء الانقلاب فى مصر، قال وزير الإعلام الكويتى السابق، سعد العجمى، إن تصويت مصر العسكر للجانب الروسى فى مجلس الأمن، لم يكن جائزاً، خاصًة أنه جاء على حساب الموقف السعودى، مطالبًا العجمى بلاده ودول الخليج للتحرك ضد "السيسى" ومواقفه دوليًا، دون أن يوضح ماذا يقصد من التحرك دوليًا.
وقال "العجمي" : "صدق السيسي اكتشفناه في "مسافة السكة" ،وحجمه رأيناه في "قمة العشرين في الصين"، ووفاءه لمسناه في تصويت "مجلس الأمن".. ماذا بقي يا خليجنا !!"، كما جاء في نص التغريدة.
وكان "العجمي"، قد تحدث عن وقف إمداد مصر بالبترول، قائلاً: "خطوة أولى نتمنى أن تتبعها خطوات خليجية مشابهة، ليس كرهًا في الشعب المصري ولكن حتى تتوقف مصر عن ابتزازنا"، كما جاء في نص التغريدة.
كما استنكر في وقت سابق، موقف مصر في مجلس الأمن، قائلاً: "لو حسبنا المساعدات الخليجية للسنغال خلال 50 سنة لن تصل إلى 1 % لما قدمناه للسيسي في شهر.. اليوم السنغال صوتت معنا ومصر ضدنا في مجلس الأمن".
جدير بالذكر، أن حرب إعلامية اشتعلت بين مصر والمملكة العربية السعودية، بعد الأخبار التي تعلقت بوقف إمداد مصر بالمواد البترولية.
وكان مسئول حكومي، قد أكد أن شركة أرامكوا الحكومية السعودية، أكبر شركة نفط في العالم، أبلغت الهيئة العامة للبترول المصرية- شفهيًا - في مطلع أكتوبر، بالتوقف عن إمدادها بالمواد البترولية، بحسب وكالة رويترز.
وقال "العجمي" : "صدق السيسي اكتشفناه في "مسافة السكة" ،وحجمه رأيناه في "قمة العشرين في الصين"، ووفاءه لمسناه في تصويت "مجلس الأمن".. ماذا بقي يا خليجنا !!"، كما جاء في نص التغريدة.
وكان "العجمي"، قد تحدث عن وقف إمداد مصر بالبترول، قائلاً: "خطوة أولى نتمنى أن تتبعها خطوات خليجية مشابهة، ليس كرهًا في الشعب المصري ولكن حتى تتوقف مصر عن ابتزازنا"، كما جاء في نص التغريدة.
كما استنكر في وقت سابق، موقف مصر في مجلس الأمن، قائلاً: "لو حسبنا المساعدات الخليجية للسنغال خلال 50 سنة لن تصل إلى 1 % لما قدمناه للسيسي في شهر.. اليوم السنغال صوتت معنا ومصر ضدنا في مجلس الأمن".
جدير بالذكر، أن حرب إعلامية اشتعلت بين مصر والمملكة العربية السعودية، بعد الأخبار التي تعلقت بوقف إمداد مصر بالمواد البترولية.
وكان مسئول حكومي، قد أكد أن شركة أرامكوا الحكومية السعودية، أكبر شركة نفط في العالم، أبلغت الهيئة العامة للبترول المصرية- شفهيًا - في مطلع أكتوبر، بالتوقف عن إمدادها بالمواد البترولية، بحسب وكالة رويترز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق