نشطاء لـ"جمال وعلاء مبارك": الحرامية في الملاعب والشرفاء بالسجون
08/01/2017 10:57 م
كتب عبدالله سلامة:
أثار حضور نجلي المخلوع مبارك "علاء وجمال" مباراة مصر وتونس، وجلوسهما في مدرجات الدرجة الأولى، موجة واسعة من السخرية علي مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين ما حدث نتاج طبيعي لحكم العسكر.
وكتب علي الدميري: "آسفين يا حرميه يا ولاد الحرامى كل الحرميه اللي فى مصر ورجال الأعمال تربيتكوا ومسكها ولادكوا برده مطلعتش بره يعنى فى ايديكوا في ناس تسرق وتتصالح ويكرمهم ناس وناس مخلصه في السجون وبتتعذب وتقتل بدون وجه حق".
فيما كتبت نهي داود: "من حقهم ابوهم صاحب الضربة الجوية الأولى في القوات المسلحة يعنى يعني سيسي هو طنطاوي هو مبارك هو سادات هو عبدالناصر هو علاء وجمال مبارك بس الشعب عايش في ماية البطيخ شعب مغفل".
وكتب مستر عصام "طلعوا لسانكم للشعب الذى مات اخوته وأبناءه وهم يزيحون ابوكم من على قلوبنا ربنا ينتقم منكم انتم وابوكم".
أثار حضور نجلي المخلوع مبارك "علاء وجمال" مباراة مصر وتونس، وجلوسهما في مدرجات الدرجة الأولى، موجة واسعة من السخرية علي مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين ما حدث نتاج طبيعي لحكم العسكر.
وكتب علي الدميري: "آسفين يا حرميه يا ولاد الحرامى كل الحرميه اللي فى مصر ورجال الأعمال تربيتكوا ومسكها ولادكوا برده مطلعتش بره يعنى فى ايديكوا في ناس تسرق وتتصالح ويكرمهم ناس وناس مخلصه في السجون وبتتعذب وتقتل بدون وجه حق".
فيما كتبت نهي داود: "من حقهم ابوهم صاحب الضربة الجوية الأولى في القوات المسلحة يعنى يعني سيسي هو طنطاوي هو مبارك هو سادات هو عبدالناصر هو علاء وجمال مبارك بس الشعب عايش في ماية البطيخ شعب مغفل".
وكتب مستر عصام "طلعوا لسانكم للشعب الذى مات اخوته وأبناءه وهم يزيحون ابوكم من على قلوبنا ربنا ينتقم منكم انتم وابوكم".
فيما كتب أحمد أحمد "يتم تجهيزه وتلميعه ليقوم بدور الكومبارس مثل حمدين صباحي".
وكتب كوك كامل :"الحراميه فى الملاعب والشرفاء فى السجون اااااه يافاسدين لكم يوم ان شاء الله".
وكتب أسامة سعفان "الشعب الذى يسمح بوجودهم مرة اخرى وظهورهم الاعلامى يستحق العرص ان يحكمه".
فيما كتبت نيري محمد "رحم الله شهداء ثوره 25 يناير ويصبر اهليهم ..ان لله وإن اليه راجعون".
وكتب مصطفى عبودة "سفهاء القوم ينعمون بالحرية والأمان والثروة وأشراف القوم قابعين في السجون!!!!!!! كم أنتي عجيبة وغريبة يادنيا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق