"أصل وضل.. وبدلة ملكي وكاب في الضل" فلاش الفرنسية فضح السيسي
21/02/2017 11:06 ص
كتب سيد توكل:
«البلد مينفعش يحكمها إلا رئيس بخلفية عسكرية»، عبارة دوما ما يرددها إعلام الانقلاب، واقتنصتها عدسة كاميرا مصور الوكالة الفرنسية للأنباء، الصحفي خالد الدسوقي، وتداولها نشطاء بالسخرية على موقع التواصل فيس بوك، اليوم الثلاثاء.
وبعدما جاء عبدالفتاح السيسي صاحب "أكبر خلفية" عسكرية تحمله دبابات الانقلاب في 30 يونيو 2013، تساءل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن دور السيسي العسكري والسياسي بعدما تسبب في عشرات المجازر وتحمله الدماء التي سالت في محاكمات باطلة وتصفيات متعمدة للمعتقلين في سجون العسكر.
لعل الرسالة التي نطقت بها الصورة وتريد كاميرا المصور إيصالها إلى أكثر من طرف داخل مصر وخارجها، تقول مفرداتها أن الجيش هو الذي يدير المشهد في البلاد، وأن شبح العسكري جاثم على منصب رئيس الجمهورية المدني.
وتبوح الصورة أيضًا بأن رئيس الانقلاب الذي فضحت خلفيته ظلال الصورة، في نسخته المدينة يقود مصر إلى كوارث ونكسات وفشل اقتصادي وسياسي، في ظل زيادة نسبة التضخم لـ(13%) وتوقف الخليج عن ضخ مليارات الإتاوة العسكرية، أما السيسي أبو خلفية “عسكرية” والتي تبدو في ظلال الصورة فإنه يقوم بأكبر خيانة عرفها التاريخ في سيناء، ويستعد لبيعها مشطبة وعلى المفتاح لصالح الاحتلال الصهيوني.
«البلد مينفعش يحكمها إلا رئيس بخلفية عسكرية»، عبارة دوما ما يرددها إعلام الانقلاب، واقتنصتها عدسة كاميرا مصور الوكالة الفرنسية للأنباء، الصحفي خالد الدسوقي، وتداولها نشطاء بالسخرية على موقع التواصل فيس بوك، اليوم الثلاثاء.
وبعدما جاء عبدالفتاح السيسي صاحب "أكبر خلفية" عسكرية تحمله دبابات الانقلاب في 30 يونيو 2013، تساءل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن دور السيسي العسكري والسياسي بعدما تسبب في عشرات المجازر وتحمله الدماء التي سالت في محاكمات باطلة وتصفيات متعمدة للمعتقلين في سجون العسكر.
لعل الرسالة التي نطقت بها الصورة وتريد كاميرا المصور إيصالها إلى أكثر من طرف داخل مصر وخارجها، تقول مفرداتها أن الجيش هو الذي يدير المشهد في البلاد، وأن شبح العسكري جاثم على منصب رئيس الجمهورية المدني.
وتبوح الصورة أيضًا بأن رئيس الانقلاب الذي فضحت خلفيته ظلال الصورة، في نسخته المدينة يقود مصر إلى كوارث ونكسات وفشل اقتصادي وسياسي، في ظل زيادة نسبة التضخم لـ(13%) وتوقف الخليج عن ضخ مليارات الإتاوة العسكرية، أما السيسي أبو خلفية “عسكرية” والتي تبدو في ظلال الصورة فإنه يقوم بأكبر خيانة عرفها التاريخ في سيناء، ويستعد لبيعها مشطبة وعلى المفتاح لصالح الاحتلال الصهيوني.
مأزق رئيس الانقلاب الذي ظهر في عدسة كاميرا مصور الوكالة الفرنسية بأبعاده العسكرية والمدنية كبير، ويزداد تضخما، ويتم هذا في موازاة حالة من الانسداد والاحتقان السياسي، ولذلك فإن محاولات توهم الخروج من الخلفية العسكرية، وفي ظل فشل مشروع انقلاب 30 يونيو تبدو صعبة للغاي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق