مسيحى تم تهجيره من سيناء يفضح محمود حجازى واستغلال عائلته للأحداث هناك (فيديو)
سرق أرضى بعد هروب الجميع.. وآخرى: تم حرق أهلى
منذ 6 ساعة
عدد القراءات: 3582
على الرغم من تأكيدنا مآسوية الاحداث التى نراها فى سيناء، وما يحدث لأبناء الوطن من المسيحين هناك، إلا أن الأحداث المضادة التى تجرى هناك، تشير بقوة إلى أن هناك تآمر واضح من النظام، واستغلال نفوذ يوجب المحاكمة، بالأخص من عائلات الجنرالات، الذين لم يكتفوا بنهب البلاد، وزيادة معاناة الشعب المصرى بأكمله من مؤيد ومعارض.
فشهادات المهجرين من العريش، كشفت عن فضيحة مدوية للفريق محمود حجازى، صهر قائد نظام العسكر، عبدالفتاح السيسى، وهى قيام عائلته بالاستيلاء على أراضى المهجرين، واغتصابها قسريًا، بل وإن القوات الأمنية هناك تحميهم، وعلى رأسهم إبن عمه.
وقال أحد المسيحين المهجرين، أن سلطات العسكر قامت باستغلال الأحداث الجارية في سيناء وسرقة الأراضي، مستغلين سلطات "حجازي" وعائلته.
وقال القبطي، في حواره مع وائل الإبراشي عبر "العاشرة مساءً" بفضائية "دريم" أمس السبت: إن ابن عم الفريق محمود حجازي قام بسرقة أرضه، وإنه رجل كبير بالمعاش هربت جميع أسرته بعد قتل عدد من القباط بمنطقة "الصفا" شمال العريش.
وأضاف فاضحًا تقاعس قوات الأمن بسيناء أن الدوريات لا تمر علينا ليلاً خوفًا من قتلهم، تاركين الأهالي في حالة رعب مستمر وعدم فتح الأبواب كي لا يكون مصيرهم مثل مصير السابقين المقتولين.
وعلى الجانب الآخر روت قبطية مهجرة الأمر، بأن زوجها ونجلها قتلا وتم إحراقهما، كما تم إشعال النيران في منزلها وسرقة جميع متعلقاتها وذهابها، وأنها الآن في الشارع لا بيت ولا عمل؛ لأنها "سيدة كبيرة"، بحسب تصريحاتها.
وقال القبطي، في حواره مع وائل الإبراشي عبر "العاشرة مساءً" بفضائية "دريم" أمس السبت: إن ابن عم الفريق محمود حجازي قام بسرقة أرضه، وإنه رجل كبير بالمعاش هربت جميع أسرته بعد قتل عدد من القباط بمنطقة "الصفا" شمال العريش.
وأضاف فاضحًا تقاعس قوات الأمن بسيناء أن الدوريات لا تمر علينا ليلاً خوفًا من قتلهم، تاركين الأهالي في حالة رعب مستمر وعدم فتح الأبواب كي لا يكون مصيرهم مثل مصير السابقين المقتولين.
وعلى الجانب الآخر روت قبطية مهجرة الأمر، بأن زوجها ونجلها قتلا وتم إحراقهما، كما تم إشعال النيران في منزلها وسرقة جميع متعلقاتها وذهابها، وأنها الآن في الشارع لا بيت ولا عمل؛ لأنها "سيدة كبيرة"، بحسب تصريحاتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق