شاهد|"جو شو" وأهم خمس نكت للحكومة.. أنا بتقطع من جوايا
03/03/2017 12:14 م
كتب رانيا قناوي:
تناول الإعلام يوسف جو، قضية استخفاف سلطات الانقلاب وإعلامه بعقل المواطن المصري في ظل ارتفاع الأسعار بشكل جنوني وانهيار الجنيه أمام الدولار، حيث صرح قائد الانقلاب من عامين أنه في 1 نوفمبر 2015 سيكون الدولة سيطرت على ارتفاع الأسعار بشكل نهائي، إلا أن الأسعار ارتفعت بأضعاف مضاعفة بعد تصريحات السيسي مباشرة.
وعلى الرغم من الكوميديا السوداء في إعلام الانقلاب من التصريح على لسان جنرالات العسكر بأن الدولار سيهبط لسعر 7 جنيهات في عام 2017، وفي عام 2018 سيكون الدولار سعره جنيها واحدا، إلا أن الدولار بعد قرار التعويم ارتفع سعره لـ20 جنيها.
وقال الإعلامي الشاب يوسف جو في برنامجه الأسبوعي "جو شو" على قناة "العربي" أمس الخميس، عن مقترحات إعلام الانقلاب بمد فترة الرئاسة، الذي تقدم به أحد نواب برلمان العسكرن حتى أن بعض الإعلاميين زايد وطالب بمد الفترة لاثنى عشر عاما.
وأشار إلى أحد منظري الانقلاب وهو أحمد المسلماني، الذي يدعى العقل والثقافة، حينما طالب بمد فترة الرئاسة لـ6 سنوات، زاعما أن فترة 4 سنوات لا تكفي حتى لاستكشاف الرئيس لقصر الاتحادية، ولا حتى حديقة القصر، فضلا عن تشبيه أحد تنابلة السلطان وهو مظهر شاهين الذي شبه الرئاسة بمحل البقالة التي تحتاج فيها إلى فترة حتى تنظم المحل وتهيئ بضاعته.
كما تناول البرنامج قضية تهجير المسحيين من سيناء، وفشل أمن الانقلاب في حماية المواطنين، إلا أن إعلام الانقلاب لم يحمل سلطات الانقلاب المسئولية، ولكن حمل المواطنين الذين فشلوا في تقديم المقترحات لحل الأزمة.
تناول الإعلام يوسف جو، قضية استخفاف سلطات الانقلاب وإعلامه بعقل المواطن المصري في ظل ارتفاع الأسعار بشكل جنوني وانهيار الجنيه أمام الدولار، حيث صرح قائد الانقلاب من عامين أنه في 1 نوفمبر 2015 سيكون الدولة سيطرت على ارتفاع الأسعار بشكل نهائي، إلا أن الأسعار ارتفعت بأضعاف مضاعفة بعد تصريحات السيسي مباشرة.
وعلى الرغم من الكوميديا السوداء في إعلام الانقلاب من التصريح على لسان جنرالات العسكر بأن الدولار سيهبط لسعر 7 جنيهات في عام 2017، وفي عام 2018 سيكون الدولار سعره جنيها واحدا، إلا أن الدولار بعد قرار التعويم ارتفع سعره لـ20 جنيها.
وقال الإعلامي الشاب يوسف جو في برنامجه الأسبوعي "جو شو" على قناة "العربي" أمس الخميس، عن مقترحات إعلام الانقلاب بمد فترة الرئاسة، الذي تقدم به أحد نواب برلمان العسكرن حتى أن بعض الإعلاميين زايد وطالب بمد الفترة لاثنى عشر عاما.
وأشار إلى أحد منظري الانقلاب وهو أحمد المسلماني، الذي يدعى العقل والثقافة، حينما طالب بمد فترة الرئاسة لـ6 سنوات، زاعما أن فترة 4 سنوات لا تكفي حتى لاستكشاف الرئيس لقصر الاتحادية، ولا حتى حديقة القصر، فضلا عن تشبيه أحد تنابلة السلطان وهو مظهر شاهين الذي شبه الرئاسة بمحل البقالة التي تحتاج فيها إلى فترة حتى تنظم المحل وتهيئ بضاعته.
كما تناول البرنامج قضية تهجير المسحيين من سيناء، وفشل أمن الانقلاب في حماية المواطنين، إلا أن إعلام الانقلاب لم يحمل سلطات الانقلاب المسئولية، ولكن حمل المواطنين الذين فشلوا في تقديم المقترحات لحل الأزمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق