شاهد- برلماني للسيسي: آخر خدمتي ليك تعمل فيا كدة؟!
21/03/2017 10:08 ص
كتب يونس حمزاوي:
أعرب علاء عبدالمنعم -عضو مجلس نواب العسكر- أن في حلقه غصة ومرارة جراء المعاملة المهينة التي يتعرض لها من جانب قيادات وأجهزة بالدولة رغم خدمته للنظام ودعمه لـ30 يونيو.
وكشف المتحدث السابق باسم "ائتلاف دعم مصر"، الذي تأسس في أروقة المخابرات وفقا لشهادة حازم عبدالعظيم، سر مشكلته مع الائتلاف، مؤكدًا أنه تم استبعاده من موقع الأحداث على الرغم من منصبه المهم داخل الائتلاف فضلًا عن منع حواراته الصحفية.
وقال "عبدالمنعم" في لقاء مع برنامج "العاشرة مساءً": "في فمي ماء وعندي غصة، كنت أحد المؤيدين الرئيسيين لـ30 يونيو وفي حلقة معك كشفت أمام الجماهير الدور الذي لعبه القاضي وليد شرابي، وقلت له على الهواء (انت جيت لي مكتبي عشان أؤيد مرسي) مدعيا أنه كان على قوائم اغتيالات الإخوان قبل 30 يونيو وأنه أحد الداعمين الرئيسيين لقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، مستشهدا بالفيديوهات القديمة.
وأضاف "أنا شاركت في تأسيس ائتلاف دعم مصر حفاظًا على الدولة المصرية، لكن حين أفاجأ بأن حواراتي الصحفية تُمنع بفعل فاعل معرفوش، أنا أتعجب ممن يريدون أن يستمعوا لصوت واحد فقط في البلد، يمنعون حواراتي الصحفية في صحف يومية لمجرد أنني أنتقد بعض الأداء".
وتابع مستنكرا: "حين نُظمت الرحلة الخاصة بـ"سهل حشيش"، فوجئت برسالة من شخص لا أعرفه يطلب مني الاتصال به لتنظيم الرحلة وكنت من قيادات دعم مصر والمتحدث الرسمي باسمها ونائب رئيس الائتلاف ومحدش من البهوات يكلمني، هل أعامل بمثل هذه الطريقة وعايزني أبقى منشرح الصدر؟ وبعدين أًسأل ليه مرحتش "سهل حشيش"، هل يليق دة بواحد من المؤسسين؟ وفي الآخر مساعد أحد الموظفين يقولي اتصل بيا عشان الرحلة؟ ايه يا عم في ايه؟.. وبعدين مفيش حد من القيادات صعبت عليهم وقالوا ده خدمنا ونكلمه جبران خاطر.. في ايه؟".
أعرب علاء عبدالمنعم -عضو مجلس نواب العسكر- أن في حلقه غصة ومرارة جراء المعاملة المهينة التي يتعرض لها من جانب قيادات وأجهزة بالدولة رغم خدمته للنظام ودعمه لـ30 يونيو.
وكشف المتحدث السابق باسم "ائتلاف دعم مصر"، الذي تأسس في أروقة المخابرات وفقا لشهادة حازم عبدالعظيم، سر مشكلته مع الائتلاف، مؤكدًا أنه تم استبعاده من موقع الأحداث على الرغم من منصبه المهم داخل الائتلاف فضلًا عن منع حواراته الصحفية.
وقال "عبدالمنعم" في لقاء مع برنامج "العاشرة مساءً": "في فمي ماء وعندي غصة، كنت أحد المؤيدين الرئيسيين لـ30 يونيو وفي حلقة معك كشفت أمام الجماهير الدور الذي لعبه القاضي وليد شرابي، وقلت له على الهواء (انت جيت لي مكتبي عشان أؤيد مرسي) مدعيا أنه كان على قوائم اغتيالات الإخوان قبل 30 يونيو وأنه أحد الداعمين الرئيسيين لقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، مستشهدا بالفيديوهات القديمة.
وأضاف "أنا شاركت في تأسيس ائتلاف دعم مصر حفاظًا على الدولة المصرية، لكن حين أفاجأ بأن حواراتي الصحفية تُمنع بفعل فاعل معرفوش، أنا أتعجب ممن يريدون أن يستمعوا لصوت واحد فقط في البلد، يمنعون حواراتي الصحفية في صحف يومية لمجرد أنني أنتقد بعض الأداء".
وتابع مستنكرا: "حين نُظمت الرحلة الخاصة بـ"سهل حشيش"، فوجئت برسالة من شخص لا أعرفه يطلب مني الاتصال به لتنظيم الرحلة وكنت من قيادات دعم مصر والمتحدث الرسمي باسمها ونائب رئيس الائتلاف ومحدش من البهوات يكلمني، هل أعامل بمثل هذه الطريقة وعايزني أبقى منشرح الصدر؟ وبعدين أًسأل ليه مرحتش "سهل حشيش"، هل يليق دة بواحد من المؤسسين؟ وفي الآخر مساعد أحد الموظفين يقولي اتصل بيا عشان الرحلة؟ ايه يا عم في ايه؟.. وبعدين مفيش حد من القيادات صعبت عليهم وقالوا ده خدمنا ونكلمه جبران خاطر.. في ايه؟".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق