ما الإملاءات الأمريكية التي طلبها ماتيس من السيسي؟!
21/04/2017 04:57 م
كتب محمد مصباح:
ناقش وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، مع قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي، استئناف التدريبات العسكرية المشتركة بين البلدين، التي كان يطلق عليها اسم "النجم الساطع"، إضافة إلى زيادة عدد ضباط الجيش المصري المبعوثين إلى الولايات المتحدة للقيام بدورات تدريبية.
والتقى السيسي وماتيس في قصر الاتحادية في القاهرة أمس الخميس، بحضور وزير الدفاع صدقي صبحي، ونائبة مستشار الأمن القومي الأمريكي للشئون الاستراتيجية، دينا باول، والسفير الأمريكي في القاهرة، ستيفن بيكروفت.
بجانب زيادة استيراد الأسلحة من الشركات الأمريكية، على خلفية محادثات سابقة جرت خلال زيارة السيسي إلى واشنطن أخيرًا.
وأكدت المصادر الحكومية أن لقاء ثنائيًا جرى بين ماتيس وصبحي، تم خلاله الاتفاق على تبادل الزيارات بين المسئولين في الوزارتين لتطوير التعاون المعلوماتي ودعم برامج التدريب الأمريكية للجيش المصري.
إضافة إلى بدء خطة أمريكية لدعم المراكز العلمية التابعة للجيش الأمريكي في مصر، بالتعاون مع الجيش المصري، لمناقشة طلبات مصرية سابقة لاستيراد قطع غيار بعض أنواع الأسلحة خارج نطاق المعونات السنوية الموجهة للمجال العسكري.
بجانب سلسلة من الإملاءات الأخرى السرية في إنفاذ الاستراتيجيات الاحتلال الإسرائيلي في سيناء.. تمهيدا لصفقة القرن، ومنح الفلسطينيين أجزاءً من سيناء كوطن بديل لهم لتخفيف الضغوط عن إسرائيل.
ناقش وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، مع قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي، استئناف التدريبات العسكرية المشتركة بين البلدين، التي كان يطلق عليها اسم "النجم الساطع"، إضافة إلى زيادة عدد ضباط الجيش المصري المبعوثين إلى الولايات المتحدة للقيام بدورات تدريبية.
والتقى السيسي وماتيس في قصر الاتحادية في القاهرة أمس الخميس، بحضور وزير الدفاع صدقي صبحي، ونائبة مستشار الأمن القومي الأمريكي للشئون الاستراتيجية، دينا باول، والسفير الأمريكي في القاهرة، ستيفن بيكروفت.
بجانب زيادة استيراد الأسلحة من الشركات الأمريكية، على خلفية محادثات سابقة جرت خلال زيارة السيسي إلى واشنطن أخيرًا.
وأكدت المصادر الحكومية أن لقاء ثنائيًا جرى بين ماتيس وصبحي، تم خلاله الاتفاق على تبادل الزيارات بين المسئولين في الوزارتين لتطوير التعاون المعلوماتي ودعم برامج التدريب الأمريكية للجيش المصري.
إضافة إلى بدء خطة أمريكية لدعم المراكز العلمية التابعة للجيش الأمريكي في مصر، بالتعاون مع الجيش المصري، لمناقشة طلبات مصرية سابقة لاستيراد قطع غيار بعض أنواع الأسلحة خارج نطاق المعونات السنوية الموجهة للمجال العسكري.
بجانب سلسلة من الإملاءات الأخرى السرية في إنفاذ الاستراتيجيات الاحتلال الإسرائيلي في سيناء.. تمهيدا لصفقة القرن، ومنح الفلسطينيين أجزاءً من سيناء كوطن بديل لهم لتخفيف الضغوط عن إسرائيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق