ترامب يفرض السيسي على السعودية.. ونشطاء: فين علم مصر يا #بلحة
23/04/2017 11:20 م
كتب أحمدي البنهاوي:
لم يعد سرا أن اللقاء الذي يجمع قائد الانقلاب العسكري الدموي في مصر عبدالفتاح السيسي، بالملك سلمان بن عبدالعزيز في السعودية، يتم برعاية أمريكية، برغبة سعودية في إرضاء الإدارة الأمريكية الجديدة ومن خلفها دولة الكيان الصهيوني، المفتاح الذي يستخدمه السيسي في الوصول أسرع من الارتماء بأحضان الأمريكان والروس، فضلا عن رغبتها في تقريع السيسي على ما بدر منه خلال عام كامل، منذ وعد بتسليم تيران وصنافير في إبريل 2016، في لقاء الأسرة المصرية، إلى حنثه بوعده لسلمان بسماحه بمظاهرات في 15 إبريل 2016، ثم أحكام قضائية باتة.
ورآه مراقبون أن التقريع كشفت عنه الصور التي رشحت عن اللقاء، والملاحظات عليها؛ بأن فيها أسلوب تحذير أو تنبيه من "سبابة" اليد اليمني للملك سلمان، على الرغم من أن الصور التقطت فور نزول السيسي من الطائرة، فضلا عن خلوها من صور احتضان أو قبلات اعتادها السيسي في هذه المواقف، عوضا عن محاولات من السفيه التعبير عن التقليل من حجم ما عرضه "سلمان".
علم مصر
أما الجزء الأهم، في الصور التي رشحت عن الزيارة حتى الآن، اجتماع للملك سلمان بالسيسي، ويفترض بروتوكوليا، حضور علمي الدولتين، المضيفة والمستضافة، إلا أن نشطاء توتير ومنهم محمود علي وجاسمين فوزي رأوا غيابا للعلم المصري.
وقال محمود علي: "العر.. بيحكمنا فين علم #مصر يا عرة الرؤساء يا موطي راسك يا قالل كرامتنا #السيسي المهزء".
لم يعد سرا أن اللقاء الذي يجمع قائد الانقلاب العسكري الدموي في مصر عبدالفتاح السيسي، بالملك سلمان بن عبدالعزيز في السعودية، يتم برعاية أمريكية، برغبة سعودية في إرضاء الإدارة الأمريكية الجديدة ومن خلفها دولة الكيان الصهيوني، المفتاح الذي يستخدمه السيسي في الوصول أسرع من الارتماء بأحضان الأمريكان والروس، فضلا عن رغبتها في تقريع السيسي على ما بدر منه خلال عام كامل، منذ وعد بتسليم تيران وصنافير في إبريل 2016، في لقاء الأسرة المصرية، إلى حنثه بوعده لسلمان بسماحه بمظاهرات في 15 إبريل 2016، ثم أحكام قضائية باتة.
ورآه مراقبون أن التقريع كشفت عنه الصور التي رشحت عن اللقاء، والملاحظات عليها؛ بأن فيها أسلوب تحذير أو تنبيه من "سبابة" اليد اليمني للملك سلمان، على الرغم من أن الصور التقطت فور نزول السيسي من الطائرة، فضلا عن خلوها من صور احتضان أو قبلات اعتادها السيسي في هذه المواقف، عوضا عن محاولات من السفيه التعبير عن التقليل من حجم ما عرضه "سلمان".
علم مصر
أما الجزء الأهم، في الصور التي رشحت عن الزيارة حتى الآن، اجتماع للملك سلمان بالسيسي، ويفترض بروتوكوليا، حضور علمي الدولتين، المضيفة والمستضافة، إلا أن نشطاء توتير ومنهم محمود علي وجاسمين فوزي رأوا غيابا للعلم المصري.
وقال محمود علي: "العر.. بيحكمنا فين علم #مصر يا عرة الرؤساء يا موطي راسك يا قالل كرامتنا #السيسي المهزء".
وأشار كريم محمد إلى لقاء الملك سلمان بن عبدالعزيز بالسيسي في 19 يناير 2015 لدى زيارة الأخير للملك في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية، لدى زيارته له للاطمئنان على صحته ويتضح فيها "البورتوكول" المتعارف عليه.
وقالت جاسمين فوزي "الناس ال بتسأل فين علم مصر!! الملك سلمان عارف إن ال قاعد معاه سيس خاين وان كان لك حاجة عند السيس قعده قدامك من غير علم".
وعلق حساب "نجاح الموجى" على اللقطة، "لما تشوف الصوره من غير علم مصر وفي وجود علم السعودية وقتها تعرف ان ده موظف عندهم مش رئيس صاحب فكر مستقل بيزور حاكم دوله تانيه #لنا_الله".
وساخرة علقت فاطمة "لا مؤاخذة.. أصل علم مصر كان في الغسيل.. لازم تستفسر يعني ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق