فيديو| علاقة حزب النور بأمن الدولة.. وحقيقة الطرف الثالث أثناء الثورة
19/04/2017 12:39 م
كتب رامي ربيع:
كشف محمد يسرى -ضابط مخابرات حربية سابق- عن وجود تنسيق أمني كبير بين أمن الدولة والتيار السلفي بعد الثورة وبعد سقوط أمن الدولة تم التنسيق بين التيار السلفي وجهاز المخابرات، وكانت الخطة هي تورط بعض السلفيين في أحداث تضر بسمعة التيار السلفى، وتعاطف الجمهور مع القوات المسلحة.
وأضاف يسرى -في مداخلة هاتفية لبرنامج "مع معتز" على قناة الشرق مساء الثلاثاء- أن المخابرات الحربية ساندت حزب النور فى انتخابات 2012 بالتلاعب فى الأصوات الانتخابية وزيادتها لصالحه ونجاح مرشحيه في بعض المحافظات، مضيفا أن يونس مخيون كان يأتي إلى مكتب المخابرات الحربية ليأخذ التعليمات والأوامر وكان التنسيق مباشرة معه.
وفجّر يسري مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدا أن الطرف الثالث أثناء الثورة كانت المخابرات الحربية لتجهيز السيسى للاستيلاء على السلطة وحكم البلاد.
وأوضح يسري أن ما يجري فى سيناء هو تمهيد لبيع الأراضي لتأييد النظام وسحب الأموال من الدول لدعم السيسى، مضيفا أن المخابرات الحربية وأمن الدولة لها مندوبان سواء تاجر مخدرات أو مهرب أو مرشح لمجلس الشعب، فى سيناء تقوم بزرع متفجرات فى أماكن معينة لإيهام الناس بوجود تفجيرات فى سيناء.
وأشار يسرى إلى أنه لا يوجد قائد كبير فى القوات المسلحة إلا وله مصدر للمال من الشركات العاملة فى مصر، سواء شركات الموبايل من تصريح أبراج الشبكات أو شركات الأغذية وغيرها وبأشكال متعددة.
وكشف يسري أن هناك العديد من زملائه فى المخابرات والجيش على دراية بما يحدث ويتمنون الخروج من مصر وفضح ما يحدث ولكن الخوف يمنعهم، مضيفا أن أى ضابط فى المخابرات يرفض إطاعة الأوامر أو تنفيذها يتم سجنه أو متابعته أمنيًا ووضعه تحت الرقابة الأمنية وكل عقوبة ترجع لحسب الرتبة.
كشف محمد يسرى -ضابط مخابرات حربية سابق- عن وجود تنسيق أمني كبير بين أمن الدولة والتيار السلفي بعد الثورة وبعد سقوط أمن الدولة تم التنسيق بين التيار السلفي وجهاز المخابرات، وكانت الخطة هي تورط بعض السلفيين في أحداث تضر بسمعة التيار السلفى، وتعاطف الجمهور مع القوات المسلحة.
وأضاف يسرى -في مداخلة هاتفية لبرنامج "مع معتز" على قناة الشرق مساء الثلاثاء- أن المخابرات الحربية ساندت حزب النور فى انتخابات 2012 بالتلاعب فى الأصوات الانتخابية وزيادتها لصالحه ونجاح مرشحيه في بعض المحافظات، مضيفا أن يونس مخيون كان يأتي إلى مكتب المخابرات الحربية ليأخذ التعليمات والأوامر وكان التنسيق مباشرة معه.
وفجّر يسري مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدا أن الطرف الثالث أثناء الثورة كانت المخابرات الحربية لتجهيز السيسى للاستيلاء على السلطة وحكم البلاد.
وأوضح يسري أن ما يجري فى سيناء هو تمهيد لبيع الأراضي لتأييد النظام وسحب الأموال من الدول لدعم السيسى، مضيفا أن المخابرات الحربية وأمن الدولة لها مندوبان سواء تاجر مخدرات أو مهرب أو مرشح لمجلس الشعب، فى سيناء تقوم بزرع متفجرات فى أماكن معينة لإيهام الناس بوجود تفجيرات فى سيناء.
وأشار يسرى إلى أنه لا يوجد قائد كبير فى القوات المسلحة إلا وله مصدر للمال من الشركات العاملة فى مصر، سواء شركات الموبايل من تصريح أبراج الشبكات أو شركات الأغذية وغيرها وبأشكال متعددة.
وكشف يسري أن هناك العديد من زملائه فى المخابرات والجيش على دراية بما يحدث ويتمنون الخروج من مصر وفضح ما يحدث ولكن الخوف يمنعهم، مضيفا أن أى ضابط فى المخابرات يرفض إطاعة الأوامر أو تنفيذها يتم سجنه أو متابعته أمنيًا ووضعه تحت الرقابة الأمنية وكل عقوبة ترجع لحسب الرتبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق