شاهد.. "ضحكة العبيط" مع ترامب تثير سخرية مواقع التواصل الاجتماعي
21/05/2017 09:46 م
كتب عبد الله سلامة:
أثارت الضحك الهستيري لقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على هامش "قمة الرياض" موجة عارمة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن أسباب الضحك "علي الفاضي والمليان"، خاصة أن الرئيس الأمريكي يتحدث بطريقة عادية دون ضحك، معتبرين إياها محاولة لتعويض النقص والشعور بالدونية التي تلازم السيسي خلال زياراته الخارجية.
وكان السيسي قد واصل ترويج بضاعته الفاسدة التي لا يمتلك سواها والمتمثلة في ادعاء "محاربة الإرهاب"، معتبرا أن تدميره لسيناء ضمن الحرب العالمية لمواجهة الإرهاب.
وقال السيسي، خلال كلمته بقمة الرياض، "نخوض يوميا حربا ضروسا ضد التنظيمات الإرهابية في شمال سيناء، نحقق فيها انتصارات مستمرة.. ونحرص على استئصال الإرهاب بأقل خسائر ممكنة.. مع الحفاظ على أرواح المدنيين"، معتبرا جرائمه في سيناء "جزءا من الحرب العالمية ضد الإرهاب".
وطالب المنقلب بـ"التصدي الفعال للتيارات السياسية التي تغلغل في المجتمعات، ليتسنى لها استغلال الفرصة المواتية للانقضاض على الإرادة الشعبية وممارسة سياساتها الإقصائية المتطرفة"، في محاولة لتبرير انقلابه علي أول رئيس مدني منتخب في 3 يوليو 2013.
كما واصل المنقلب تحريضه على الإسلام، مطالبا بتصويت الخطاب الديني الإسلامي، معتبرا ذلك لا يقل أهمية عن "المواجهات الميدانية لاستئصال التنظيمات الإرهابية".
أثارت الضحك الهستيري لقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على هامش "قمة الرياض" موجة عارمة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن أسباب الضحك "علي الفاضي والمليان"، خاصة أن الرئيس الأمريكي يتحدث بطريقة عادية دون ضحك، معتبرين إياها محاولة لتعويض النقص والشعور بالدونية التي تلازم السيسي خلال زياراته الخارجية.
وكان السيسي قد واصل ترويج بضاعته الفاسدة التي لا يمتلك سواها والمتمثلة في ادعاء "محاربة الإرهاب"، معتبرا أن تدميره لسيناء ضمن الحرب العالمية لمواجهة الإرهاب.
وقال السيسي، خلال كلمته بقمة الرياض، "نخوض يوميا حربا ضروسا ضد التنظيمات الإرهابية في شمال سيناء، نحقق فيها انتصارات مستمرة.. ونحرص على استئصال الإرهاب بأقل خسائر ممكنة.. مع الحفاظ على أرواح المدنيين"، معتبرا جرائمه في سيناء "جزءا من الحرب العالمية ضد الإرهاب".
وطالب المنقلب بـ"التصدي الفعال للتيارات السياسية التي تغلغل في المجتمعات، ليتسنى لها استغلال الفرصة المواتية للانقضاض على الإرادة الشعبية وممارسة سياساتها الإقصائية المتطرفة"، في محاولة لتبرير انقلابه علي أول رئيس مدني منتخب في 3 يوليو 2013.
كما واصل المنقلب تحريضه على الإسلام، مطالبا بتصويت الخطاب الديني الإسلامي، معتبرا ذلك لا يقل أهمية عن "المواجهات الميدانية لاستئصال التنظيمات الإرهابية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق