الرئيس مرسي.. شرعية لا تُسقطها الدبابات (ملف محدث)
19/07/2017 03:13 م
مرت 4 سنوات منذ انقلب العسكر على الرئيس محمد مرسي، وسرقة حلم المصريين في إنشاء دولة ديمقراطية بعيدا عن سيطرة العسكر.
ورغم مرور تلك السنوات إلا أن الرئيس ما زال هو الرئيس؛ رغم اختطافه على يد ميلشيات العسكر التي عاثت في الأرض فسادا واعتقالا وقتلا.
الرئيس هو الرئيس.. لم تؤثر في صموده سنوات الاختطاف والبعد عن أسرته وأحبابه.
لم تؤثر في شرعية الرئيس دبابات الانقلاب ولا الأوضاع غير القانونية التي سعى الانقلابيون إلى تكريسها.
بعد مرور تلك السنوات اكتشف المصريون حجم الخديعة والمؤامرة التي تعرض لها الشعب المصري للمساهمة في الانقلاب على الرئيس والشرعية.
في الملف التالي تستعرض "بوابة الحرية والعدالة" ملامح الرئاسة المصرية خلال عهد الرئيس محمد مرسي، ومحاولات النهوض التي بدأت في 2012، وقررت الدولة العميقة إجهاضها بعد ذلك بعام واحد. وأبعاد التطور الذي شهدته مصر في الجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية والرياضية، سواء على المستوى المحلي أو عالميا. بالإضافة إلى تأكيد شرعية الرئيس التي لم تتراجع لحظة واحدة رغم الإرهاب والقمع ومحاولات فرض الأمر الواقع.
اقرأ أيضا:
- شهادتان تكشفان بعض التحديات التي واجهت الرئيس مرسي
- كشف حساب الرئيس مرسي في عام.. قاده للمجد والاختطاف
- كشف حساب الرئيس مرسي في عام.. قاده للمجد والاختطاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق