أجهزة النظام تستحدث حملة "تمرد جديدة" ضد الشعب لانتخاب "السيسي".. علشان يبنوها
منذ 20 ساعة
عدد القراءات: 1510
انقلبت الصحف والمواقع الإخبارية الموالية للنظام رأسًا على عقب، بسبب ما تسمي حملة "علشان نبنيها"، والتي يزعمون فيها أن ترشح قائد نظام العسكر، عبدالفتاح السيسي مرة جديدة، هو مطلب شعبي، وكأن هؤلاء هم الشعب المصري، والمعاناة الموجودة فى الشارع ليس هو المتسبب فيها، ورغم ذلك سوف ينتخبونه.
وهذا ما حدث فى حملة تمرد، حيث وفروا لها حشد إعلامي وسياسي قوي أوهم الجميع أن الشعب بأكمله خلف تلك الحملة التي تريد الإطاحة بنظام مرسي، إلا أن بعدها بفترة قصيرة تم اكتشاف الأمر والتأكيد أنها ممولة من أجهزة استخبارات دولية ومصرية أيضًا، وهذا ما يستحدثونه الآن وبنفس الفكرة ونفس الطريقة، ولكن هذه المره ضد الشعب المصري، الذي يحاولون تضليلة بشتي الطرق.
العجيب فى الأمر، أنهم اختاروا مسمي علشان نبنيها، وأى مكان سوف يبنونه وقائدهم ونظامه التابعون له قد باع كل شئ، بداية من تيران وصنافير إلي تخصيص آلاف الأفدنه للدول الأجنبية الطامعة فى خيرات البلاد بجانب قناة السويس، هذا فضلاً عن استحواذ الجيش على جميع مقدرات البلاد تقريبًا، فأين البناء ولمن؟.
وانتقد العديد من النشطاء الاسفاف والخداع الرخيص الذي قوم به النظام عبر استحداث نفس طريقة حملة "تمرد"، مؤكدين أن نفس الجهة التي مولت الأولي هي من تمول الثانية، وردوا على تلك الأكذوبة بهشتاج "مش عايزينك" والذي تصدر مواقع التواصل الإجتماعي تويتر.
وكما ذكرنا وبنفس طريقة عمل "تمرد" عملت الأجهزة الإعلامية والأمنية على توزيع الاستمارات فى المقام الأول على المشاهير بالفن والرياضة، حتي يوهموا الشعب أن هؤلاء هم الصفوة ويدعمون "السيسي".
وقالت الصحفية "رشا سالم" أن :"الهدف الوحيد من وراء هذه الحملة هى تحقيق بعض المكاسب السياسية وهتكون زى الدبة التي قتلت صاحبها"، مضيفة:"الحملة لم تجد صدى شعبى ولم يشعر بها احد ولم يتحمس لها عدد كبير من الكوادر السياسية". وتابعت أن الحملة:" عمل صبياني لا يمت لعالم السياسة بصلة !!".
من جهته أكد "كريم سالم"، عضو البرلمان، والمتحدث باسم الحملة إنهم لا يحتاجون تبرعات مادية للحملة مطلقا، مضيفا: "لا نقبل أي تبرعات مالية"، ما يؤكد تمويل المخابرات الحربية لها بالكامل.
ومن بين الموقعين على استمارة المخابرات الحربية، مشاهير برزت أسمائهم مع انقلابالسيسي، ومنهم:
- الكاتب الصحفي :"خالد صلاح"
رئيس تحرير صحيفة "اليوم السابع"، مخبر بأمن الدولة وشهرته في الجهاز "أبو لمونة"، وله ملف لديها بنشاطه.
- الممثل:"تامر عبد المنعم"
ممثل فاشل مثل فيلم الجماعة 1 للسخرية من جماعة الإخوان، و بعد فشله قام بعمل جزء تانى للفيلم الأكثر فشلاً من الأول، و اتجه إلى الإعلام كمذيع ليستكمل مسلسل فشله الذريع، هذا فضلاً عن دفاعه المستمر عن المخلوع مبارك، ومهاجمته لثورة الخامس والعشرين من يناير.
- الفنانة: "غادة عبد الرازق"
ظهرت لها عدة فضائح أخلاقية آخرها فضيحة نشر فيديو لايف لها عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام تضمن مشاهد مباشرة لمناطق حساسة.
وهناك الكثيرين منهم الذين يتغني بهم النظام ولهم فضائح مدوية، لا نري لها مكانًا عبر صحيفة "الشعب"، ولكن الغرض هو التوضيح من هم الذين يدعمون ويتصدرون المشهد الآن، بعدما ضحي المئات بل الآلاف بأرواحهم من أجل نهضة البلاد واستقلالها منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وقالت الصحفية "رشا سالم" أن :"الهدف الوحيد من وراء هذه الحملة هى تحقيق بعض المكاسب السياسية وهتكون زى الدبة التي قتلت صاحبها"، مضيفة:"الحملة لم تجد صدى شعبى ولم يشعر بها احد ولم يتحمس لها عدد كبير من الكوادر السياسية". وتابعت أن الحملة:" عمل صبياني لا يمت لعالم السياسة بصلة !!".
من جهته أكد "كريم سالم"، عضو البرلمان، والمتحدث باسم الحملة إنهم لا يحتاجون تبرعات مادية للحملة مطلقا، مضيفا: "لا نقبل أي تبرعات مالية"، ما يؤكد تمويل المخابرات الحربية لها بالكامل.
ومن بين الموقعين على استمارة المخابرات الحربية، مشاهير برزت أسمائهم مع انقلابالسيسي، ومنهم:
- الكاتب الصحفي :"خالد صلاح"
رئيس تحرير صحيفة "اليوم السابع"، مخبر بأمن الدولة وشهرته في الجهاز "أبو لمونة"، وله ملف لديها بنشاطه.
- الممثل:"تامر عبد المنعم"
ممثل فاشل مثل فيلم الجماعة 1 للسخرية من جماعة الإخوان، و بعد فشله قام بعمل جزء تانى للفيلم الأكثر فشلاً من الأول، و اتجه إلى الإعلام كمذيع ليستكمل مسلسل فشله الذريع، هذا فضلاً عن دفاعه المستمر عن المخلوع مبارك، ومهاجمته لثورة الخامس والعشرين من يناير.
- الفنانة: "غادة عبد الرازق"
ظهرت لها عدة فضائح أخلاقية آخرها فضيحة نشر فيديو لايف لها عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام تضمن مشاهد مباشرة لمناطق حساسة.
وهناك الكثيرين منهم الذين يتغني بهم النظام ولهم فضائح مدوية، لا نري لها مكانًا عبر صحيفة "الشعب"، ولكن الغرض هو التوضيح من هم الذين يدعمون ويتصدرون المشهد الآن، بعدما ضحي المئات بل الآلاف بأرواحهم من أجل نهضة البلاد واستقلالها منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق