إنفوجراف| علماء الأمة: لا طاعة لحاكم في التطبيع مع الصهاينة
22/12/2017 11:10 ص
كتب رانيا قناوي:
طالب علماء الأمة الإسلامية في أرجاء الأرض بوقف التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني، مؤكدين أنه محرم شرعا لنقضه مقتضيات الإيمان ولوازمه القائمة على الولاء للمؤمنين ووجوب نصرتهم والبراء من المعتدين، وعدم مبادلتهم المودة والإخاء، وقد أخرجوا المسلمين من ديارهم ومقدساتهم.
وتداول نشطاء إنفوجراف عن الميثاق الذي وقع عليه علماء المسلمين من عشرات الدول العربية والإسلامية، وفيه أن كافة الاتفاقيات والمعاهدات المبرمة مع الكيان الصهيوني، وما ترتب عليها من التزامات محرمة شرعا وباطلة غير نافذة تحرم طاعة الحاكم فيها، وهي منعدمة قانونا لاعتدائها على الشعب والوطن الفلسطيني.
وأكد الجراف المتداول على مواقع التواصل أن وجود الكيان الصهيوني على أرض الواقع الفلسطين وتطبيع البعض معه سرا أو علنا لا يغير من توصيفه وحكمه الشرعي والقانوني شيئا، ولا يسقط واجب جهاده ومقاومته.
وأضاف علماء الأمة أن حكم التطبيع لا يتغير باسترجاع بعض الأرض واستعادة بعض الحقوق، موضحين أن جميع محاولات تصفية القضية الفلسطينية من خلال مشاريع توطين اللاجئين أو تهويد المقدسات لا تنشئ للكيان الصهيوني حقا، ولا ترفع عنه وصف الاحتلال والعدوان.. وهو مناط حرمة التطبيع.
كتب رانيا قناوي:
طالب علماء الأمة الإسلامية في أرجاء الأرض بوقف التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني، مؤكدين أنه محرم شرعا لنقضه مقتضيات الإيمان ولوازمه القائمة على الولاء للمؤمنين ووجوب نصرتهم والبراء من المعتدين، وعدم مبادلتهم المودة والإخاء، وقد أخرجوا المسلمين من ديارهم ومقدساتهم.
وتداول نشطاء إنفوجراف عن الميثاق الذي وقع عليه علماء المسلمين من عشرات الدول العربية والإسلامية، وفيه أن كافة الاتفاقيات والمعاهدات المبرمة مع الكيان الصهيوني، وما ترتب عليها من التزامات محرمة شرعا وباطلة غير نافذة تحرم طاعة الحاكم فيها، وهي منعدمة قانونا لاعتدائها على الشعب والوطن الفلسطيني.
وأكد الجراف المتداول على مواقع التواصل أن وجود الكيان الصهيوني على أرض الواقع الفلسطين وتطبيع البعض معه سرا أو علنا لا يغير من توصيفه وحكمه الشرعي والقانوني شيئا، ولا يسقط واجب جهاده ومقاومته.
وأضاف علماء الأمة أن حكم التطبيع لا يتغير باسترجاع بعض الأرض واستعادة بعض الحقوق، موضحين أن جميع محاولات تصفية القضية الفلسطينية من خلال مشاريع توطين اللاجئين أو تهويد المقدسات لا تنشئ للكيان الصهيوني حقا، ولا ترفع عنه وصف الاحتلال والعدوان.. وهو مناط حرمة التطبيع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق