محمد شبانة يكشف حقيقة عدم تحلل جسد عبدالحليم حافظ وسبب رفضه «زراعة كبد»
مصراوي - حوار- منى الموجي:
تنقضي الأيام، وتمر السنون، ورغم مرور 41 عامًا على رحيله، يتزايد عدد محبيه، يحرصون على إحياء ذكراه، وسماع أغانيه، ومشاهدة أفلامه دون ملل، يبحثون وراء كل معلومة تُقال عنه، ويتداولونها "حليم حفيد النبي، العندليب جثمانه لم يُحلل، حقيقة زواجه من سعاد حسني"، والكثير من الأسئلة والمعلومات تطل مع كل ذكرى رحيل أو ميلاد لـ"العندليب الأسمر" عبدالحليم حافظ.
وفي ذكرى رحيله، إذ رحل عنا في 30 مارس عام 1977، أجرى "مصراوي" حوارًا مع نجل شقيقه محمد شبانة، ليجيب عن هذه الأسئلة، ويؤكد أو ينفي المعلومات المتداولة عبر المواقع والصفحات المختلفة على الانترنت، إلى الحوار..
هل حقًا يعود نسب "العندليب الأسمر" لسيدنا محمد؟
صحيح. عمو حليم يعود نسبه لسيدنا محمد؛ فعائلة "آل شبانة" تنتمي لسيدنا الحسين رضي الله عنه، وهناك جمعية مقرها شارع القصر العيني اسمها "آل شبانة"، بها كتابان يضمان كل أسماء عائلة شبانة، وعناوينهم وأرقام تليفوناتهم، وكل ما له علاقة بالعائلة، وشجرة العائلة التي تؤكد أن نسبنا يعود لسيدنا النبي عليه الصلاة والسلام.
صحيح. عمو حليم يعود نسبه لسيدنا محمد؛ فعائلة "آل شبانة" تنتمي لسيدنا الحسين رضي الله عنه، وهناك جمعية مقرها شارع القصر العيني اسمها "آل شبانة"، بها كتابان يضمان كل أسماء عائلة شبانة، وعناوينهم وأرقام تليفوناتهم، وكل ما له علاقة بالعائلة، وشجرة العائلة التي تؤكد أن نسبنا يعود لسيدنا النبي عليه الصلاة والسلام.
يتردد أن جذور عائلة "شبانة" ترجع إلى دولة السعودية.. فما حقيقة ذلك؟
غير حقيقي، جذور العائلة لا تعود إلى السعودية، لأن الحجاز موجودة قبل نشأة دولة السعودية، عائلتنا تنتمي لقبيلة بني تميم من نجد، بينما تم تأسيس دولة السعودية في زمن قريب، ومن أحفاد آل شبانة: "الخرافي" وهم متواجدون في الكويت، و"آل الشيخ" في السعودية.
غير حقيقي، جذور العائلة لا تعود إلى السعودية، لأن الحجاز موجودة قبل نشأة دولة السعودية، عائلتنا تنتمي لقبيلة بني تميم من نجد، بينما تم تأسيس دولة السعودية في زمن قريب، ومن أحفاد آل شبانة: "الخرافي" وهم متواجدون في الكويت، و"آل الشيخ" في السعودية.
وما صحة ما قيل قبل سنوات أن عند فتح قبر حليم وجدتم جثمانه بكامل هيئته دون أن يُحلل؟
مع انتشار أخبار بأن المقابر مُهددة بسبب المياه الجوفية، ذهبنا لمعالج
مع انتشار أخبار بأن المقابر مُهددة بسبب المياه الجوفية، ذهبنا لمعالج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق