= مشاهد فيلم "زوجة رجل مهم" كلها عبقرية وتدرس
= الفيلم عرض بدور السينما فى العام 1987 وأحدث ضجة وقت عرضه ونال استحسان النقاد والجمهور وتم اختياره ضمن افضل مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية
= تدور أحداث الفيلم حول ضابط شرطة "أمن دولة" متسلط ومتعجرف يستغل وظيفته وسلطته أسوأ استغلال
= يتزوج من ابنة موظف بعدما خدعهما فى بادئ الأمر وظنا أنهما شخص ودود وطيب لكنها تكتشف حقيقته بعد الزواج بعدما حوّل حياتها لمأساة فتطلب الانفصال عنه دون جدوى مهددا أياها وأبيها بمنصبه
= بعدما تم الاستغناء عنه بسبب عصبيته وإمعانه فى اذلال المواطنين وتعامله بالعنف معهم يأتى بسائق لسيارته حتى لا تكتشف زوجته وجيرانه إنه لم يعد له سلطة بعد طرده من وظيفته ولكن الجيران يعلمون الحقيقة من السائق وإنه يقضى وقته على المقاهى فيسخرون منه كلما رأوه
= اصيب الضابط بحالة نفسية صعبة رافضا نصيحة زوجته بالعرض على كبيب نفسى أو الرضا بالأنر الواقع أو تطليقها وينتهي الفيلم بقتله لوالدها وانتحاره
= الفيلم لم يكن عملا فنيا عاديا بل كان مميزا لكل من شارك فيه بداية من المؤلف رؤوف توفيق، والمخرج محمد خان، وأبطاله أحمد زكي, ميرفت أمين, زيزي مصطفى
= وصل صدى الفيلم عالميا فأثناء عرض الفيلم بمهرجان موسكو في الثمانينات حاز على إعجاب الحضور ومنهم الممثل روبرت دي نيرو الذي إشاد بالفيلم وقال لأحمد زكي "الفيلم جميل، أنت ممثل عظيم وممتاز
= شكّل الفيلم علامة فارقة في حياة ميرفت أمين التى قالت إن دورها في الفيلم "كان متعب أوي أوي وتعبت منه نفسيا بشكل فظيع"
= أما أحمد زكى فقد كتب بالفيلم تاريخا ناصعا لإتقانه تجسيد دور ضابط أمن الدولة المتغطرس الذى يظن إنه فوق البشر وإنه مسخر لتعذيب المواطنين وانتزاع الإعترافات منهم بكل قسوة بل توجيه التهم إليهم جزافا وبلا دليل
= أحمد زكى أثناء كواليس الفيلم كان يبدو ضابطا حقيقيا خاصة وإنه تقمص الدور بشكل مبدع حتى أن مشهد الضرب المبرح لميرفت أمين كان حقيقيا وغير مفتعل
= رغم اعتراض بعض الضباط فى مصر على الفيلم إلا أن الأوامر صجرت باستمرار عرضه كاملا لأن وقتها كانت حرية كبيرة للكتاب والصحفيين والمخرجين والممثلين فى مناقشة كافة القضايا بلا مواربة ولا خوف من محاكمة ولا إلقاء القبض على من يقول رأيه حتى لو كان فى مبارك شخصيا
= طبعا الأحوال تدهورت بعد انقلاب يناير 2011 وصار كل كاتب وصحفى ومذيع ومخرج وممثل ومغنى يتحسس كلامه قبل أن يتفوه به أو يكتبه .. نحن نعيش دولة خوف ناصر المهزوم .. دولة الديكتاتورية والخوف والاذلال وعدم الأمن وانعدام الأمان وتكميم الأفواه وكسر الأقلام
= مفيش حد بيتعلم من الماضى ودروسه
= هو ليه بعض "البشر" مش بيتعلموا من الماضى؟؟
= الفيلم عرض بدور السينما فى العام 1987 وأحدث ضجة وقت عرضه ونال استحسان النقاد والجمهور وتم اختياره ضمن افضل مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية
= تدور أحداث الفيلم حول ضابط شرطة "أمن دولة" متسلط ومتعجرف يستغل وظيفته وسلطته أسوأ استغلال
= يتزوج من ابنة موظف بعدما خدعهما فى بادئ الأمر وظنا أنهما شخص ودود وطيب لكنها تكتشف حقيقته بعد الزواج بعدما حوّل حياتها لمأساة فتطلب الانفصال عنه دون جدوى مهددا أياها وأبيها بمنصبه
= بعدما تم الاستغناء عنه بسبب عصبيته وإمعانه فى اذلال المواطنين وتعامله بالعنف معهم يأتى بسائق لسيارته حتى لا تكتشف زوجته وجيرانه إنه لم يعد له سلطة بعد طرده من وظيفته ولكن الجيران يعلمون الحقيقة من السائق وإنه يقضى وقته على المقاهى فيسخرون منه كلما رأوه
= اصيب الضابط بحالة نفسية صعبة رافضا نصيحة زوجته بالعرض على كبيب نفسى أو الرضا بالأنر الواقع أو تطليقها وينتهي الفيلم بقتله لوالدها وانتحاره
= الفيلم لم يكن عملا فنيا عاديا بل كان مميزا لكل من شارك فيه بداية من المؤلف رؤوف توفيق، والمخرج محمد خان، وأبطاله أحمد زكي, ميرفت أمين, زيزي مصطفى
= وصل صدى الفيلم عالميا فأثناء عرض الفيلم بمهرجان موسكو في الثمانينات حاز على إعجاب الحضور ومنهم الممثل روبرت دي نيرو الذي إشاد بالفيلم وقال لأحمد زكي "الفيلم جميل، أنت ممثل عظيم وممتاز
= شكّل الفيلم علامة فارقة في حياة ميرفت أمين التى قالت إن دورها في الفيلم "كان متعب أوي أوي وتعبت منه نفسيا بشكل فظيع"
= أما أحمد زكى فقد كتب بالفيلم تاريخا ناصعا لإتقانه تجسيد دور ضابط أمن الدولة المتغطرس الذى يظن إنه فوق البشر وإنه مسخر لتعذيب المواطنين وانتزاع الإعترافات منهم بكل قسوة بل توجيه التهم إليهم جزافا وبلا دليل
= أحمد زكى أثناء كواليس الفيلم كان يبدو ضابطا حقيقيا خاصة وإنه تقمص الدور بشكل مبدع حتى أن مشهد الضرب المبرح لميرفت أمين كان حقيقيا وغير مفتعل
= رغم اعتراض بعض الضباط فى مصر على الفيلم إلا أن الأوامر صجرت باستمرار عرضه كاملا لأن وقتها كانت حرية كبيرة للكتاب والصحفيين والمخرجين والممثلين فى مناقشة كافة القضايا بلا مواربة ولا خوف من محاكمة ولا إلقاء القبض على من يقول رأيه حتى لو كان فى مبارك شخصيا
= طبعا الأحوال تدهورت بعد انقلاب يناير 2011 وصار كل كاتب وصحفى ومذيع ومخرج وممثل ومغنى يتحسس كلامه قبل أن يتفوه به أو يكتبه .. نحن نعيش دولة خوف ناصر المهزوم .. دولة الديكتاتورية والخوف والاذلال وعدم الأمن وانعدام الأمان وتكميم الأفواه وكسر الأقلام
= مفيش حد بيتعلم من الماضى ودروسه
= هو ليه بعض "البشر" مش بيتعلموا من الماضى؟؟
= يمكنكم الاستمتاع بمشاهدة الفيلم كاملا من خلال هذا الرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق