استكمالا لحديث الشاطر لأول مرة منذ اعتقاله عن لقاءات ما بعد الانقلاب..
ذكر نائب مرشد جماعة الإخوان، مثالًا، قال إنه لتوضيح مدى الزيف والهراء الذي مُورس معهم، قائلًا: «اتصلت بي المخابرات في ظل حكم الرئيس مرسي طلبت مني التحدث للأستاذ إسماعيل هنية لأمر متعلق بالمعابر، فأبلغتهم بأي صفة أقوم بالتحدث لها؟.. قالت المخابرات بصفتك شخصية إسلامية معروفة، وأكدوا أن هذا لمصلحة الأمن القومي المصري، فأبلغتهم أن هذا دور الرئاسة وليس دوري.. ثم أفاجأ بعدها أن هذا دليلًا ضدي، فكيف بعد ذلك نتهم بالتخابر وهل هذا الطلب يُطلب من متخابر؟! لقد أخلصنا لهذا الوطن لم نتخابر او نتآمر ابدًا».
ذكر نائب مرشد جماعة الإخوان، مثالًا، قال إنه لتوضيح مدى الزيف والهراء الذي مُورس معهم، قائلًا: «اتصلت بي المخابرات في ظل حكم الرئيس مرسي طلبت مني التحدث للأستاذ إسماعيل هنية لأمر متعلق بالمعابر، فأبلغتهم بأي صفة أقوم بالتحدث لها؟.. قالت المخابرات بصفتك شخصية إسلامية معروفة، وأكدوا أن هذا لمصلحة الأمن القومي المصري، فأبلغتهم أن هذا دور الرئاسة وليس دوري.. ثم أفاجأ بعدها أن هذا دليلًا ضدي، فكيف بعد ذلك نتهم بالتخابر وهل هذا الطلب يُطلب من متخابر؟! لقد أخلصنا لهذا الوطن لم نتخابر او نتآمر ابدًا».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق