الخميس، 10 أكتوبر 2013

فجر موقع شبكة رصد المصرية مفاجأة مدوية جديدة في سلسلة الفضائح التي تفجرها تباعا على الانقلابيين




فجر موقع شبكة رصد المصرية مفاجأة مدوية جديدة في سلسلة الفضائح التي تفجرها تباعا على الانقلابيين، حيث بعد التسريبات الثلاثة لحديث السيسي مع قيادات الجيش، والتعهد بتأخير نشر أخطر المقاطع والجلسات السرية للوقت المناسب، فضلت قيادة شبكة رصد أمس إعلان وثيقة سرية جدا لمركز إدارة الأزمات بهيئة عمليات القوات المسلحة بوزارة الدفاع المصرية، تتعلق بسيناريو الصمود والدفاع عن الشرعية بالنفس الطويل "تشافيز"، ويشمل إجراءات الوزارات والأجهزة المعنية بالدولة لمجابهة الاستراتيجيات الواردة.





وأوضح التسريب الأول ضمن وثائق سرية من 20 صفحة استراتيجية القوة الناعمة التي كشفت الخطوات المتعلقة بالإجراء والإجراء المضاد والجهة المسؤولة عن التنفيذ، وقد بين البند الأول كيفيات الملاحقة القانونية لرموز الانقلاب العسكري - معترفين أنه انقلاب عسكري - بتكليف وزارتي العدل والإعلام بتكثيف حملات اعتقال ومتابعة قيادات ورموز الإخوان في قضايا التحريض وأعمال العنف وغيرها، تزامنا مع حشد تأييد وطني لرموز القوات المسلحة وتشكيل لجنة قانونية من خبراء القانون الدولي والإنساني للتواصل مع المنظمات الدولية لحقوق الإنسان .

وفيما يتعلق باحتجاجات المراكز الحقوقية الوطنية والدولية، تم تكليف المخابرات العامة ووزارة الخارجية، والأمن الوطني، وأيضا أجهزة الإعلام بتشكيل رأي عام مصري ضد نظام الرئيس المعزول محمد مرسي، في الوقت الذي تقوم فيه نفس الجهات بمتابعة أنشطة لجنة الدفاع عن الشرعية الدستورية في مصر التي تسعى لعودة شرعية مرسي ومحاسبة الانقلابيين، حيث أوردت الوثيقة المسربة تكثيف الاتصالات الدبلوماسية ودعمها بالدبلوماسية الشعبية مع عرض أكبر قدر من الصور والفيديوهات المضادة للإخوان وداعميهم وتكرار عرضها بصورة ملفتة .

وفي انتظار كشف الشبكة لمزيد من الأسرار والتسريبات الخطيرة، بات في حكم المؤكد أن الصراع بات يأخذ أشكالا أكثر خطورة وبمستوى عال من المجابهة التي كشفت بأن السيسي لديه أعداء كثر حتى من داخل القوات المسلحة، حيث لم يكن بمقدور الشبكة المقربة من الإخوان الحصول على هذه الفيديوهات والوثائق الخطيرة لولا دخول أطراف فاعلة في القيادة العسكرية نفس المعركة تزامنا مع تلميح بعض المصادر للدعم الخفي لرئيس الأركان السابق سامي عنان للإخوان، وهذا ما يفسر انتشار أخبار متواترة عن وضعه تحت الرقابة في الآونة الأخيرة .

السيسى" يؤسس جيشاً إلكترونياً لبث الدعايات والشائعات ويخصص له ملايين الدولارات

السيسى" يؤسس جيشاً إلكترونياً لبث الدعايات والشائعات ويخصص له ملايين الدولارات

نشر موقع “أسرار عربية” الخبري خبرا بعنوان "السيسى" يؤسس جيشاً إلكترونياً لبث الدعايات والشائعات ويخصص له ملايين الدولارات
وقال فيه أن وزير الدفاع المصري الخائن عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب الدموي في مصر أسس “جيشاً الكترونياً” وألحقه بادارة التوجيه المعنوي في القوات المسلحة من أجل بث الدعايات والشائعات على الانترنت وعبر شبكات التواصل الاجتماعي اضافة لمواجهة الأخبار التي ينشرها مؤيدو الرئيس محمد مرسي وتكذيبها على الفور، مخصصاً ملايين الدولارات من أجل تشغيل هذا “الجيش الالكتروني”.
وقال مصدر مطلع في القوات المسلحة المصرية إن الجيش الالكتروني الذي قام السيسي بتأسيسه هو أشبه بالجيش الالكتروني التابع لبشار الأسد في سوريا، الا أن جيش بشار يعلن عن نفسه علناً عبر الانترنت أما جيش السيسي فهو يكتفي بالتغلغل في صفحات الفيسبوك وحسابات التويتر من أجل نشر الروايات التي يريد الجيش نشرها.
وأوضح المصدر أن جزءاً من المهام الموكلة للجيش الالكتروني المصري تتمثل في “تلميع صورة الفريق السيسي، وإظهاره على أنه خليفة الرئيس جمال عبد الناصر الذي يحبه أغلبية المصريين”.
ويؤكد المصدر أن الجيش الالكتروني التابع للسيسي تم تجهيز مقر كبير له، كما تم تخصيص ملايين الدولارات من أجل تشغيله، في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد المصري من أزمة خانقة، ويعاني فيه المواطنون المصريون من أوضاع اقتصادية ومعيشية صعبة جداً.

قالة نائب قائد القوات النووية الاستراتيجية في الولايات المتحدة بع

قالة نائب قائد القوات النووية الاستراتيجية في الولايات المتحدة بعإقالة نائب قائد القوات النووية الاستراتيجية في الولايات المتحدة بعد اتهامه بالاحتيالد اتهامه بالاحتيال 10.10.2013 | 12:28 اخبار العالم حجم الخط إقالة نائب قائد القوات النووية الاستراتيجية في الولايات المتحدة بعد اتهامه بالاحتيال إقالة نائب قائد القوات النووية الاستراتيجية في الولايات المتحدة بعد اتهامه بالاحتيال أعلن مسؤولون في الجيش الأمريكي الأربعاء 10 أكتوبر/تشرين الأول عن إقالة الفريق البحري تيم جياردينا نائب قائد القوات النووية الاستراتيجية الأمريكية (ستراتكوم) من منصبه وسحب رتبته بعد بدء تحقيق جنائي ضده. ولم يكشف المسؤولون عن طبيعة التهم الموجهة الى الفريق، إلا أن وسائل إعلام أمريكية ذكرت أنها تتعلق بالاحتيال خلال ممارسة لعبة "البوكر" في كازينو بولاية ايوا، حيث استعمل جياردينا ، حسب بعد المعلومات أوراق لعب مزورة بقيمة 1,5 ألف دولار. وقال الناطق باسم البحرية الأمريكية جون كيربي أنه تم استبعاد جياردينا عن تنفيذ مهماته يوم 3 سبتمبر/أيلول الماضي، بعد أن بدأت السلطات المحلية تحقيقا ضده. ومن ثمة طلب الجيش من مكتب التحقيقات الإجرامية فى البحرية الأمريكية القيام بالتحقيق، ما أدى الى إقالة الفريق من منصبه وتنزيل رتبته. المصدر: RT + وكالات http://arabic.rt.com/news/630140/ :روسيا اليوم http://arabic.rt.com/news/630140

*حفل “السيسي” بالدفاع الجوي تكلف 130 مليون جنيه منهم 12 مليون هدايا و50 مليون مكافآت للفنانين و20 مليون مكافآت للضباط منظمي الحفل و2 مليون “بوفيه فاخر

عاااااااااااااااااااااااااااجل
**حفل “السيسي” بالدفاع الجوي تكلف 130 مليون جنيه منهم 12 مليون هدايا و50 مليون مكافآت للفنانين و20 مليون مكافآت للضباط منظمي الحفل و2 مليون “بوفيه فاخر”!!*************

د. عصام العريان
بعد الاعلان عن قطع المعونة الأمريكيه نهائيا عن مصر :
مصر تتسول والسياحة انهارت والقادم كل يوم للأســـــوء
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
قال عصام العريان القيادى الإخوانى الهارب فى كلمة له على قناة الجزيرة مباشر مصر، إن الحريات ضاعت، وقُمِع السياسيون وامتلأت السجون بالمعتقلين، مؤكدا أن المعركة خاسرة لأنها ضد عدو وهمى.
وفى خطوة تتسق مع إعلان أمريكا قطع المعونة عن القاهرة وصف العريان مصر بأنها تسولت إلى دول قد تحتاج لمساعدات مصر فى بعض الأحيان، وقال العريان إن الشواطئ خالية وكذلك الفنادق والموسم القادم سيكون وقف حال فى إشارة إلى النشاط السياحى، مؤكدا أن الجماعة "تتبرأ" من الإرهاب والتفجيرات.
‏ — ‏مع ‏‎Nader Ahmed‎‏ و ‏‏12‏ آخرين‏.

للاعب المالي فريدريك كانوتيه يناصر رابعة على حسابه على تويتر









اللاعب المالي فريدريك كانوتيه يناصر رابعة على حسابه على تويتر

كتب فريدريك كانوتيه اللاعب السابق لاشبيلية الاسباني واللاعب الحالي لبكين جوان الصيني "إنني أدين الانقلاب ومذابح المتظاهرين، يجب وقف الجرائم العسكرية.. وأنا ضد السياسة الكيل بمكيالين".

واضاف ايضا في تغريدة اخرى : "بدء تبرير قتل المعارضين السياسيين العزل ما هي إلا بداية لفقدان إنسانيتك.. والعالم لا ينسى".



يذكر ان كانوتيه كانت له أعمال مميزة منها تمويله لمسجد بأسبانيا لعدم اغلاقه اثناء فترته في اشبيلية .. ومناصرته للقضية الفلسطينية في الملاعب الاسبانية والعالمية

ᴬᴰᴹᴵᴺ
متفائل خير

تصريحات || ناهد عزالدين لـ"على جمعة": ستتحمل مسئولية فتواك أمام الله والوطن والتاري

عين_نيوز || تصريحات || ناهد عزالدين لـ"على جمعة": ستتحمل مسئولية فتواك أمام الله والوطن والتاريخ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قال الدكتورة ناهد عز الدين - أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة - إن طريقة كلام المفتي السابق على جمعة وأسلوب الحديث وتعبيرات الوجه وحركات الجسد في اللقطات المسربة له والتي يدعو فيها إلى قتل مؤيدي الشرعية تنم عن كراهية شديدة وعميقة وغل وغيظ وحقد أسود يملأ القلب.

وأضافت عز الدين أن لغة الشيخ تدل علي عدة شواهد:" تشدد وتعصب في التفكير حول كيفية المواجهة، بالاضافة الي تعالي وغطرسة وغرور في توصيف الآخرين والتحقير من شأنهم".

وتابعت :"خروج الشيخ عن شعوره وعدم قدرته على ضبط انفعاله أو السيطرة على حالة الحنق والاحتقان في وجهه وفي حركات جسمه ويديه وكتفيه، استخدام صادم وغير مألوف بل هو مفزع للغاية إضافة إلى الشتائم والألفاظ البذيئة والسباب الذي لا يليق بشخصية لها تلك المكانة الدينية والصفة الوظيفية ناهيك عن المناسبة التي تلقى فيها هذه الكلمات ونوعية الجمهور الحضور والمستمعين (المخاطبين). المفترض أنهم عنوان الانضباط في القول والفعل، أما الشيخ نفسه فالمفترض أنه عنوان السماحة والرحمة والعدل".

وأكدت أستاذ العلوم السياسية أنه لا توجد مناقشة واحدة لفكرة أو مواجهة لحجة بحجة أورد على رأي برأي آخر يفنده ويوضح نقاط ضعفه وثغراته كما هو مفترض من عالم جليل يمتلك ناصية العلم والفقه..بل مبادرة بالهجوم الشرس وإكالة الاتهامات وإسراف وغلو في التسفيه وإفراط في الإدانة والتشويه في شكل متحيز أبعد ما يكون عن الموضوعية العلمية أو حتى الحياد والإنصاف بل هو يقترب كثيرا مما يسمى في الأدبيات المعاصرة بخطاب "الكراهية".

وأوضحت أن إهدار الدم وإباحة القتل بل والتحريض العلني الصريح عليه ..أقرب إلى حكم إعدام جماعي يصدره الشيخ من موقع القاضي والجلاد والخصم والعدو ومن موقع فقيه السلطة والسلطان، مشيرة إلى أن استشهاده برؤى للرسول عليه أفضل صلاة وسلام.. روايات كانت تؤخذ على منصة رابعة وتوضع موضع ليس فقط النقد من السخرية اللاذعة والتهكم والتقزز والاشمئزار.، فضلا عن ادعاء الشيخ احتكار امتلاك الحقيقة المطلقة.. فاشية دينية عنصرية.

وقالت عز الدين إن وقوف الشيخ على جمعة خطيبا في الجيش في قاعة مغلقة ومناسبة قاصرة على ضباط القوات المسلحة وليست مفتوحة أو مذاعة على سائر المصريين...معناه: تمييز بين المواطنين - تمييز بين المسلمين والمسيحيين - تمييز بين أنصار وجهة النظر التي يقدمها الشيخ وأنصار وجهات النظر التي يقدمها شيوخ كثر آخرين..أحادية لا تقبل الاختلاف والتعددية في الاجتهادات على خلاف ما يقتضيه الفهم الصحيح لحقيقة الإسلام.

وتابعت استاذ العلوم السياسية " الشيخ برر حرق المساجد..وليس فقط قتل المسلمين.. وتلك قضية أخرى تثير الأسى والحزن على هذا المستوى الذي وصل إليه رجل في مركزه ومكانه".

وأشارت عز الدين الي ان الحضور كانوا جميعا من القوات المسلحة عدا وزير الداخلية الحاضر بمفرده وسط قيادات وضباط الجيش من مختلف الرتب، وتسألت :" هل كانت هناك مشكلة واجهتها سلطة الانقلاب مع ضباط الجيش بالذات في شرعنة ما تصدره لهم من أوامر مما ألجأها للاستعانة بالشيخ ..وهي مشكلة غير موجودة لدى ضباط وأفراد الشرطة لأنهم يمارسون القتل والتعذيب منذ سنين طويلة وليس جديدا عليهم وليسوا في حاجة إلى فتوى دينية تبيح لهم ما تمنعهم ضمائرهم من الإقدام عليه؟؟

السؤال الأهم: هل اقتنع الضباط والجنود بفحوى الفتوى؟ وهل ارتاحت ضمائرهم بعد قتل المتظاهرين السلميين..وهل يعتبرون أن المسئولية في هذا الصدد تقع على الشيخ؟ وهل الشيخ مستعد لتحمل المسئولية أمام الوطن وأمام التاريخ وأمام الله؟

واختتمت عز الدين بان الدكتور رئيس الوزراء المعين على أيدي سلطة الانقلاب سبق له أن برر للأمريكان القتل بأنه أشبه بما فعلوه هم كقوات احتلال في فيتنام ....لا علاقة لذلك بالدين لأنه يخاطب الأمريكان ...والدكتور الشيخ مفتي الانقلاب برر القتل بالدين وبالرؤى المزعومة والمنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم وأولياء الله الصالحين ...التبرير إذن يتغير بحسب المستمع (الزبون) وسلطة الانقلاب تقدم التبرير حسب ما يطلبه المستمعون.
سيف الحق
عين_نيوز || تصريحات || ناهد عزالدين لـ"على جمعة": ستتحمل مسئولية فتواك أمام الله والوطن والتاريخ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال الدكتورة ناهد عز الدين - أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة - إن طريقة كلام المفتي السابق على جمعة وأسلوب الحديث وتعبيرات الوجه وحركات الجسد في اللقطات المسربة له والتي يدعو فيها إلى قتل مؤيدي الشرعية تنم عن كراهية شديدة وعميقة وغل وغيظ وحقد أسود يملأ القلب. وأضافت عز الدين أن لغة الشيخ تدل علي عدة شواهد:" تشدد وتعصب في التفكير حول كيفية المواجهة، بالاضافة الي تعالي وغطرسة وغرور في توصيف الآخرين والتحقير من شأنهم". وتابعت :"خروج الشيخ عن شعوره وعدم قدرته على ضبط انفعاله أو السيطرة على حالة الحنق والاحتقان في وجهه وفي حركات جسمه ويديه وكتفيه، استخدام صادم وغير مألوف بل هو مفزع للغاية إضافة إلى الشتائم والألفاظ البذيئة والسباب الذي لا يليق بشخصية لها تلك المكانة الدينية والصفة الوظيفية ناهيك عن المناسبة التي تلقى فيها هذه الكلمات ونوعية الجمهور الحضور والمستمعين (المخاطبين). المفترض أنهم عنوان الانضباط في القول والفعل، أما الشيخ نفسه فالمفترض أنه عنوان السماحة والرحمة والعدل". وأكدت أستاذ العلوم السياسية أنه لا توجد مناقشة واحدة لفكرة أو مواجهة لحجة بحجة أورد على رأي برأي آخر يفنده ويوضح نقاط ضعفه وثغراته كما هو مفترض من عالم جليل يمتلك ناصية العلم والفقه..بل مبادرة بالهجوم الشرس وإكالة الاتهامات وإسراف وغلو في التسفيه وإفراط في الإدانة والتشويه في شكل متحيز أبعد ما يكون عن الموضوعية العلمية أو حتى الحياد والإنصاف بل هو يقترب كثيرا مما يسمى في الأدبيات المعاصرة بخطاب "الكراهية". وأوضحت أن إهدار الدم وإباحة القتل بل والتحريض العلني الصريح عليه ..أقرب إلى حكم إعدام جماعي يصدره الشيخ من موقع القاضي والجلاد والخصم والعدو ومن موقع فقيه السلطة والسلطان، مشيرة إلى أن استشهاده برؤى للرسول عليه أفضل صلاة وسلام.. روايات كانت تؤخذ على منصة رابعة وتوضع موضع ليس فقط النقد من السخرية اللاذعة والتهكم والتقزز والاشمئزار.، فضلا عن ادعاء الشيخ احتكار امتلاك الحقيقة المطلقة.. فاشية دينية عنصرية. وقالت عز الدين إن وقوف الشيخ على جمعة خطيبا في الجيش في قاعة مغلقة ومناسبة قاصرة على ضباط القوات المسلحة وليست مفتوحة أو مذاعة على سائر المصريين...معناه: تمييز بين المواطنين - تمييز بين المسلمين والمسيحيين - تمييز بين أنصار وجهة النظر التي يقدمها الشيخ وأنصار وجهات النظر التي يقدمها شيوخ كثر آخرين..أحادية لا تقبل الاختلاف والتعددية في الاجتهادات على خلاف ما يقتضيه الفهم الصحيح لحقيقة الإسلام. وتابعت استاذ العلوم السياسية " الشيخ برر حرق المساجد..وليس فقط قتل المسلمين.. وتلك قضية أخرى تثير الأسى والحزن على هذا المستوى الذي وصل إليه رجل في مركزه ومكانه". وأشارت عز الدين الي ان الحضور كانوا جميعا من القوات المسلحة عدا وزير الداخلية الحاضر بمفرده وسط قيادات وضباط الجيش من مختلف الرتب، وتسألت :" هل كانت هناك مشكلة واجهتها سلطة الانقلاب مع ضباط الجيش بالذات في شرعنة ما تصدره لهم من أوامر مما ألجأها للاستعانة بالشيخ ..وهي مشكلة غير موجودة لدى ضباط وأفراد الشرطة لأنهم يمارسون القتل والتعذيب منذ سنين طويلة وليس جديدا عليهم وليسوا في حاجة إلى فتوى دينية تبيح لهم ما تمنعهم ضمائرهم من الإقدام عليه؟؟ السؤال الأهم: هل اقتنع الضباط والجنود بفحوى الفتوى؟ وهل ارتاحت ضمائرهم بعد قتل المتظاهرين السلميين..وهل يعتبرون أن المسئولية في هذا الصدد تقع على الشيخ؟ وهل الشيخ مستعد لتحمل المسئولية أمام الوطن وأمام التاريخ وأمام الله؟ واختتمت عز الدين بان الدكتور رئيس الوزراء المعين على أيدي سلطة الانقلاب سبق له أن برر للأمريكان القتل بأنه أشبه بما فعلوه هم كقوات احتلال في فيتنام ....لا علاقة لذلك بالدين لأنه يخاطب الأمريكان ...والدكتور الشيخ مفتي الانقلاب برر القتل بالدين وبالرؤى المزعومة والمنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم وأولياء الله الصالحين ...التبرير إذن يتغير بحسب المستمع (الزبون) وسلطة الانقلاب تقدم التبرير حسب ما يطلبه المستمعون. سيف الحق

تصريحات || ناهد عزالدين لـ"على جمعة": ستتحمل مسئولية فتواك أمام الله والوطن والتاري

عين_نيوز || تصريحات || ناهد عزالدين لـ"على جمعة": ستتحمل مسئولية فتواك أمام الله والوطن والتاريخ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قال الدكتورة ناهد عز الدين - أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة - إن طريقة كلام المفتي السابق على جمعة وأسلوب الحديث وتعبيرات الوجه وحركات الجسد في اللقطات المسربة له والتي يدعو فيها إلى قتل مؤيدي الشرعية تنم عن كراهية شديدة وعميقة وغل وغيظ وحقد أسود يملأ القلب.

وأضافت عز الدين أن لغة الشيخ تدل علي عدة شواهد:" تشدد وتعصب في التفكير حول كيفية المواجهة، بالاضافة الي تعالي وغطرسة وغرور في توصيف الآخرين والتحقير من شأنهم".

وتابعت :"خروج الشيخ عن شعوره وعدم قدرته على ضبط انفعاله أو السيطرة على حالة الحنق والاحتقان في وجهه وفي حركات جسمه ويديه وكتفيه، استخدام صادم وغير مألوف بل هو مفزع للغاية إضافة إلى الشتائم والألفاظ البذيئة والسباب الذي لا يليق بشخصية لها تلك المكانة الدينية والصفة الوظيفية ناهيك عن المناسبة التي تلقى فيها هذه الكلمات ونوعية الجمهور الحضور والمستمعين (المخاطبين). المفترض أنهم عنوان الانضباط في القول والفعل، أما الشيخ نفسه فالمفترض أنه عنوان السماحة والرحمة والعدل".

وأكدت أستاذ العلوم السياسية أنه لا توجد مناقشة واحدة لفكرة أو مواجهة لحجة بحجة أورد على رأي برأي آخر يفنده ويوضح نقاط ضعفه وثغراته كما هو مفترض من عالم جليل يمتلك ناصية العلم والفقه..بل مبادرة بالهجوم الشرس وإكالة الاتهامات وإسراف وغلو في التسفيه وإفراط في الإدانة والتشويه في شكل متحيز أبعد ما يكون عن الموضوعية العلمية أو حتى الحياد والإنصاف بل هو يقترب كثيرا مما يسمى في الأدبيات المعاصرة بخطاب "الكراهية".

وأوضحت أن إهدار الدم وإباحة القتل بل والتحريض العلني الصريح عليه ..أقرب إلى حكم إعدام جماعي يصدره الشيخ من موقع القاضي والجلاد والخصم والعدو ومن موقع فقيه السلطة والسلطان، مشيرة إلى أن استشهاده برؤى للرسول عليه أفضل صلاة وسلام.. روايات كانت تؤخذ على منصة رابعة وتوضع موضع ليس فقط النقد من السخرية اللاذعة والتهكم والتقزز والاشمئزار.، فضلا عن ادعاء الشيخ احتكار امتلاك الحقيقة المطلقة.. فاشية دينية عنصرية.

وقالت عز الدين إن وقوف الشيخ على جمعة خطيبا في الجيش في قاعة مغلقة ومناسبة قاصرة على ضباط القوات المسلحة وليست مفتوحة أو مذاعة على سائر المصريين...معناه: تمييز بين المواطنين - تمييز بين المسلمين والمسيحيين - تمييز بين أنصار وجهة النظر التي يقدمها الشيخ وأنصار وجهات النظر التي يقدمها شيوخ كثر آخرين..أحادية لا تقبل الاختلاف والتعددية في الاجتهادات على خلاف ما يقتضيه الفهم الصحيح لحقيقة الإسلام.

وتابعت استاذ العلوم السياسية " الشيخ برر حرق المساجد..وليس فقط قتل المسلمين.. وتلك قضية أخرى تثير الأسى والحزن على هذا المستوى الذي وصل إليه رجل في مركزه ومكانه".

وأشارت عز الدين الي ان الحضور كانوا جميعا من القوات المسلحة عدا وزير الداخلية الحاضر بمفرده وسط قيادات وضباط الجيش من مختلف الرتب، وتسألت :" هل كانت هناك مشكلة واجهتها سلطة الانقلاب مع ضباط الجيش بالذات في شرعنة ما تصدره لهم من أوامر مما ألجأها للاستعانة بالشيخ ..وهي مشكلة غير موجودة لدى ضباط وأفراد الشرطة لأنهم يمارسون القتل والتعذيب منذ سنين طويلة وليس جديدا عليهم وليسوا في حاجة إلى فتوى دينية تبيح لهم ما تمنعهم ضمائرهم من الإقدام عليه؟؟

السؤال الأهم: هل اقتنع الضباط والجنود بفحوى الفتوى؟ وهل ارتاحت ضمائرهم بعد قتل المتظاهرين السلميين..وهل يعتبرون أن المسئولية في هذا الصدد تقع على الشيخ؟ وهل الشيخ مستعد لتحمل المسئولية أمام الوطن وأمام التاريخ وأمام الله؟

واختتمت عز الدين بان الدكتور رئيس الوزراء المعين على أيدي سلطة الانقلاب سبق له أن برر للأمريكان القتل بأنه أشبه بما فعلوه هم كقوات احتلال في فيتنام ....لا علاقة لذلك بالدين لأنه يخاطب الأمريكان ...والدكتور الشيخ مفتي الانقلاب برر القتل بالدين وبالرؤى المزعومة والمنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم وأولياء الله الصالحين ...التبرير إذن يتغير بحسب المستمع (الزبون) وسلطة الانقلاب تقدم التبرير حسب ما يطلبه المستمعون.
سيف الحق
عين_نيوز || تصريحات || ناهد عزالدين لـ"على جمعة": ستتحمل مسئولية فتواك أمام الله والوطن والتاريخ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال الدكتورة ناهد عز الدين - أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة - إن طريقة كلام المفتي السابق على جمعة وأسلوب الحديث وتعبيرات الوجه وحركات الجسد في اللقطات المسربة له والتي يدعو فيها إلى قتل مؤيدي الشرعية تنم عن كراهية شديدة وعميقة وغل وغيظ وحقد أسود يملأ القلب. وأضافت عز الدين أن لغة الشيخ تدل علي عدة شواهد:" تشدد وتعصب في التفكير حول كيفية المواجهة، بالاضافة الي تعالي وغطرسة وغرور في توصيف الآخرين والتحقير من شأنهم". وتابعت :"خروج الشيخ عن شعوره وعدم قدرته على ضبط انفعاله أو السيطرة على حالة الحنق والاحتقان في وجهه وفي حركات جسمه ويديه وكتفيه، استخدام صادم وغير مألوف بل هو مفزع للغاية إضافة إلى الشتائم والألفاظ البذيئة والسباب الذي لا يليق بشخصية لها تلك المكانة الدينية والصفة الوظيفية ناهيك عن المناسبة التي تلقى فيها هذه الكلمات ونوعية الجمهور الحضور والمستمعين (المخاطبين). المفترض أنهم عنوان الانضباط في القول والفعل، أما الشيخ نفسه فالمفترض أنه عنوان السماحة والرحمة والعدل". وأكدت أستاذ العلوم السياسية أنه لا توجد مناقشة واحدة لفكرة أو مواجهة لحجة بحجة أورد على رأي برأي آخر يفنده ويوضح نقاط ضعفه وثغراته كما هو مفترض من عالم جليل يمتلك ناصية العلم والفقه..بل مبادرة بالهجوم الشرس وإكالة الاتهامات وإسراف وغلو في التسفيه وإفراط في الإدانة والتشويه في شكل متحيز أبعد ما يكون عن الموضوعية العلمية أو حتى الحياد والإنصاف بل هو يقترب كثيرا مما يسمى في الأدبيات المعاصرة بخطاب "الكراهية". وأوضحت أن إهدار الدم وإباحة القتل بل والتحريض العلني الصريح عليه ..أقرب إلى حكم إعدام جماعي يصدره الشيخ من موقع القاضي والجلاد والخصم والعدو ومن موقع فقيه السلطة والسلطان، مشيرة إلى أن استشهاده برؤى للرسول عليه أفضل صلاة وسلام.. روايات كانت تؤخذ على منصة رابعة وتوضع موضع ليس فقط النقد من السخرية اللاذعة والتهكم والتقزز والاشمئزار.، فضلا عن ادعاء الشيخ احتكار امتلاك الحقيقة المطلقة.. فاشية دينية عنصرية. وقالت عز الدين إن وقوف الشيخ على جمعة خطيبا في الجيش في قاعة مغلقة ومناسبة قاصرة على ضباط القوات المسلحة وليست مفتوحة أو مذاعة على سائر المصريين...معناه: تمييز بين المواطنين - تمييز بين المسلمين والمسيحيين - تمييز بين أنصار وجهة النظر التي يقدمها الشيخ وأنصار وجهات النظر التي يقدمها شيوخ كثر آخرين..أحادية لا تقبل الاختلاف والتعددية في الاجتهادات على خلاف ما يقتضيه الفهم الصحيح لحقيقة الإسلام. وتابعت استاذ العلوم السياسية " الشيخ برر حرق المساجد..وليس فقط قتل المسلمين.. وتلك قضية أخرى تثير الأسى والحزن على هذا المستوى الذي وصل إليه رجل في مركزه ومكانه". وأشارت عز الدين الي ان الحضور كانوا جميعا من القوات المسلحة عدا وزير الداخلية الحاضر بمفرده وسط قيادات وضباط الجيش من مختلف الرتب، وتسألت :" هل كانت هناك مشكلة واجهتها سلطة الانقلاب مع ضباط الجيش بالذات في شرعنة ما تصدره لهم من أوامر مما ألجأها للاستعانة بالشيخ ..وهي مشكلة غير موجودة لدى ضباط وأفراد الشرطة لأنهم يمارسون القتل والتعذيب منذ سنين طويلة وليس جديدا عليهم وليسوا في حاجة إلى فتوى دينية تبيح لهم ما تمنعهم ضمائرهم من الإقدام عليه؟؟ السؤال الأهم: هل اقتنع الضباط والجنود بفحوى الفتوى؟ وهل ارتاحت ضمائرهم بعد قتل المتظاهرين السلميين..وهل يعتبرون أن المسئولية في هذا الصدد تقع على الشيخ؟ وهل الشيخ مستعد لتحمل المسئولية أمام الوطن وأمام التاريخ وأمام الله؟ واختتمت عز الدين بان الدكتور رئيس الوزراء المعين على أيدي سلطة الانقلاب سبق له أن برر للأمريكان القتل بأنه أشبه بما فعلوه هم كقوات احتلال في فيتنام ....لا علاقة لذلك بالدين لأنه يخاطب الأمريكان ...والدكتور الشيخ مفتي الانقلاب برر القتل بالدين وبالرؤى المزعومة والمنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم وأولياء الله الصالحين ...التبرير إذن يتغير بحسب المستمع (الزبون) وسلطة الانقلاب تقدم التبرير حسب ما يطلبه المستمعون. سيف الحق

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...