هاااااااااااااام وعااااااجل
الدكتور محمد الجوادى
أرى أحكام الإعدامات القادمة كما أرى الشمس والقمر..
بإمكاننا أن نفعل أشياء كثيرة منذ اﻵن قبل أن نرى أحبابنا معلقين في المشانق..
نحن لسنا أضعف من اليهود الذين تعقبوا كل النازيين حتى انتقموا منهم جميعا..
على كل كلب في منصب القاضي أن يعلم أن رأسه مقابل أي رأس يحكم بإعدامها ولو بعد حين.. لن نكرر تجربة التلمساني الذي دفن كل محاولات تعقب مجرمي عصر عبد الناصر حتى صار عرض الإسلاميين مباحا بلا ثمن لكل مجرم حتى إن ذهبت أيامه.
كلما تخيلت ذلك اليوم الذي سأسمع فيه خبر شنق شيخي وحبيبي وأخي فلان وفلان وفلان لم أتحمل مجرد الخيال!!!
سلميتنا ليست أقوي من أي شئ بل هي التي ذبحتنا قبل أعدائنا.. ولو لم تكن القيادات مخرفة ساذجة لما وصلنا لمثل هذه الكارثة..
إن المجرمين لا يفهمون سوى لغة الشدة (لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله) ولذلك فهم لا يتوبون (ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم
الدكتور محمد الجوادى
أرى أحكام الإعدامات القادمة كما أرى الشمس والقمر..
بإمكاننا أن نفعل أشياء كثيرة منذ اﻵن قبل أن نرى أحبابنا معلقين في المشانق..
نحن لسنا أضعف من اليهود الذين تعقبوا كل النازيين حتى انتقموا منهم جميعا..
على كل كلب في منصب القاضي أن يعلم أن رأسه مقابل أي رأس يحكم بإعدامها ولو بعد حين.. لن نكرر تجربة التلمساني الذي دفن كل محاولات تعقب مجرمي عصر عبد الناصر حتى صار عرض الإسلاميين مباحا بلا ثمن لكل مجرم حتى إن ذهبت أيامه.
كلما تخيلت ذلك اليوم الذي سأسمع فيه خبر شنق شيخي وحبيبي وأخي فلان وفلان وفلان لم أتحمل مجرد الخيال!!!
سلميتنا ليست أقوي من أي شئ بل هي التي ذبحتنا قبل أعدائنا.. ولو لم تكن القيادات مخرفة ساذجة لما وصلنا لمثل هذه الكارثة..
إن المجرمين لا يفهمون سوى لغة الشدة (لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله) ولذلك فهم لا يتوبون (ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم