الأربعاء، 14 مايو 2014

هام وخطير للغاية من داخل المخابرات المصرية

الرئيسية / مقالات وآراء وملفات هامة / هام وخطير للغاية من داخل المخابرات المصرية
هام وخطير للغاية من داخل المخابرات المصرية

هام وخطير للغاية من داخل المخابرات المصرية

نشر أمس مقال اللواء منصور .. واللواء منصور هو اسم حركى لقائد بالجيش المصري لازال بالخدمه حسب قوله .. وقد إنتشرت مقالاته في الاونه الاخيره بكثره .. وقد نصح الاعلامى أحمد منصور بقراءة مقالاته لما تحمله من أسرار خطيره وقال أنها تسريبات من نوع أخر ..

وقد كشف اللواء منصور في مقاله السابق عن علاقة المخابرات بالكنيسة وكيف أن الكنيسة أصبحت دولة داخل الدولة لا تسري عليها قوانين الدوله ..
المقال الاخير للواء منصور حمل عنوان ( سري للغايه )

عندما أرسلت الولايات المتحدة الامريكية نائب وزير خارجيتها ليخبر المشير طنطاوى والفريق سامى عنان أن أمريكا لن تسمح بتزوير إنتخابات الرئاسة قررت المخابرات المصرية التى تحكم البلاد حل مجلس الشعب قبل أن يصل الرئيس مرسي الى المنصب وبالرغم من ليونة الرئيس مرسي في تعامله مع الجيش الا أن المخابرات عملت منذ اللحظة الاولى له في الحكم على تنفيذ مخطط الانقلاب عليه ..

المخابرات المصرية هى الجهاز الذى دمر كل جميل في هذا الوطن وسواء كنت من المؤيدين للانقلاب أو كنت من مؤيدى الشرعية عليك أن تعلم علم اليقين أن قادة المخابرات المصرية العامه والحربيه إن لم يسقطوا ويحاكموا فمصر لم ولن تتقدم خطوه واحده للامام في أى شئ بل على العكس ستظل تتراجع في كل شئ ..

الرئيس محمد مرسي تسلم دولة أيلة للسقوط والحق يقال لقد كانت كل خطواته الاقتصاديه ناجحه الى حد كبير وعشرات الزيارات التى قام بها في عام واحد نبهت العالم الى أن مصر جديده تبدو في الافق .. والحق يقال أن الرئيس مرسي وحكومته لم يسرقوا جنيها واحدا ولم يصرفوا جنيها واحدا في غير محله ولم يجد الانقلاب خلفهم بعد بحث مضنى جريمة فساد مالى واحده .. والحديث عن طهارة يد الرجل وعن شرفه يتسع للكثير والادلة عليه لا تحصر ..

لكن الذى لا يعرفه الا قليلون عن الرئيس محمد مرسي وعلاقته بقادة الجيش أن الرجل نجح فعليا في قيادة الجيش المصرى إلا أنه لم ينجح في تفكيك جهاز المخابرات وأستعصى عليه .. وبالرغم من أن المخابرات هى من سهل ومهد لقتل الجنود على الحدود في رمضان لارباك الرئيس مرسي واظهاره للرأى العام على أنه فاشل وغير مسيطر .. هى أيضا من أبدى الإعتراض على دخول الأمبرايز M1A1 وهى من أقوى الدبابات فى العالم الى أرض سيناء إلا أن الرئيس مرسي أصر على نشر مدرعات تابعه للجيش وليس للامن ودبابات امبرايز وطلعات جويه بمروحيات في سيناء يوميه وليليه رغم أنف كثيرين في الجيش كانوا يريدون إرسال رسالة الى العالم أنهم هم من يحكمون محمد مرسي وفشلوا في ذلك .. وهذه كانت بداية الصراع الحقيقي بين الرئيس مرسي وجهاز المخابرات ..

المشير طنطاوى والفريق سامى عنان تركوا الجيش وهم يعلمون أن المخابرات التى يديرها السيسي لن تترك الرئيس مرسي يسيطر على مفاصل الجيش ولا مفاصل الدولة وكانت مسألة الانقلاب بالنسبة للمخابرات مسألة وقت ..

الرئيس محمد مرسي اتفق مع رئيس حزب الوسط أبو العلا ماضي أن يعلن في الاعلام عن وجود مئات الالاف من البلطجيه مجندون من المخابرات وهم من يثيرون القلائل في البلاد .. وهذه كانت حقيقة يعلمها الرئيس محمد مرسي والرئيس قال لأحد ضباط الحرس الجمهورى الكبار أن المخابرات هى التى أحرقت مقرات الاخوان في كل المحافظات ..
أما أنا فقد إلتقيت الرئيس محمد مرسي ثلاثة مرات دون علم القيادات التى ترأسنى وأخبرته أن البلاك بلوك هم ضباط مخابرات والداخليه بكل ادارتها ليست الا فرع للمخابرات ومنعت مباحثها منعا باتا أن تتتبع أى من أعضاء البلاك بلوك رغم أن النائب العام إعتبرها حركة إرهابيه وطالبهم الرئيس مرسي بكل البيانات والمعلومات عن من يقف وراء الحركه .. وأقصى ما قدم للرئيس من معلومات عن الحركه أنها مجموعة شباب ملثمون يديرون صفحات على تويتر والفيس بوك ويصعب تعقبهم ..

التقيت الرئيس مرسي مرة أخرى وأخبرته أن طائرات إستطلاع بدون طيار اسرائيليه تنتهك أجوائنا باستمرار وكل الردارات تكشف ذلك والغريب أن الاجراءات التى يجب أن تتبع وتنفذ لا تنفذ ولا يخرج حتى بيان تحذير لاسرائيل وعلى الفور إستدعى الرئيس محمد مرسي كل قادة المجلس العسكرى وأخبرهم بالامر وأدان صمتهم على الانتهاكات الاسرائليه الا ان احدهم قال للرئيس ان وجود معدات للجيش في سيناء هو الذى يدفع اسرائيل للتجسس وذلك للاطمئنان فقط ولا خطورة من ذلك .. فقال له الرئيس محمد مرسي (يعنى جارى اللى انا على مشاكل معاه له الحق يتجسس عليه ويبص عليه من الشبابيك بحجة أنه عايز يطمن إنى معنديش سلاح .. وأتخذ الرئيس مرسي قرارا مفتوحا بضرب اى طائره غريبه تقتحم الاجواء المصريه وبالفعل خرجت طائره مصريه لمطاردة الطائره الاسرائليه الا أن الطيار المصري الجبان لم يضربها وكانت هذه هى المرة الاولى منذ كامب ديفيد التى ترى اسرائيل من مصر ردا شبه حاسم وتوقفت كل الانتهاكات الاسرائلية ورفض الرئيس مرسي خروج السلاح والمعدات التى دخلت سيناء وأخبر المجلس العسكرى أن كل الاسلحة التى دخلت والتى ستدخل لن تخرج مرة اخرى ولسنا في حاجة للاستئذان من احد لنحمى امننا وحدودنا ..

الذى يجب أن يعرفه كل مصري أن الرئيس مرسي أثار رعب وفزع اسرائيل وأصيب الشعب الاسرائيلى بالاحباط من مشهد الدبابات والمدرعات وجنود الجيش المصري المتواجدون باسلحتهم في سيناء وهذا خطا أحمر تخطاها الرئيس في شهور حكمه الاولى ولم تجرؤ امريكا على الاعتراض على ذلك علنا لانها لاتملك الحجة السياسيه لاجبار مصر على سحب السلاح من سيناء

الرئيس مرسي سحب سلاح المهندسين وزج به الى سيناء للاشراف على مشروع تنمية محور قناة السويس وتنمية سيناء وما أن حدث الانقلاب حتى عاد سلاح المهندسين مما يعنى أن كل المشاريع التى يعلن عنها الان لم ولن تتم لان تنمية سيناء وكما قال شارون هو امر اخطر على اسرائيل من القنبله النوويه وهذا ما يدفع امريكا الى مساعدة الانقلاب ولازالت

عندما أقول المخابرات فهذا يعنى ويشمل المخابرات الحربيه والعامه وامن الدوله وكل الجهات والادارات المخابراتيه وهى تتدخل في كل شئ في مصر لافساده وفي اواخر عهد مبارك تم الكشف عن شخصية عمر سليمان الذى كان يصاحب احمد ابو الغيط في كل زياراته وذلك لفتح علاقات مخابراتيه موازيه مع العلاقات السياسيه لاسيما مع اسرائيل التى زارها عمر سليمان كثيرا وزارها السيسي ثلاثة مرات كانت اخر مرة في عهد الرئيس مرسي دون علمه لترتيب الاوضاع فيما بعد الانقلاب

بعد الانقلاب اصبح بامكان اسرائيل احتلال سيناء في نصف ساعه واذا حدثت حرب بين الجيش المصري والجيش الاسرائيلى فستكون أشبه بمعركة بين شخصين أحدهما أعمى .. والمخابرات الان لا تفعل الا ما يرضي اسرائيل فهى دمرت الف نفق حتى يذداد حصار غزه وحتى لا تصل اى اسلحه الى حركة حماس التى تعتبرها المخابرات المصريه عدوا لها وانا الان يمكننى الجزم ان المخابرات التى تحكم مصر ليست الا فرعا للموساد

وعلى الثوار الذين يتظاهرون الان لعودة الشرعيه ان يستمرو حتى يسقط الانقلاب وتسقط المخابرات ويحاكم قادتها وعملائها وتطهيرها تطهيرا لمصر كلها وتأكدوا ان الانقلاب بدأيصبح هشا وسينكسر عاجل غير اجل ان شاء الله .. المهم أن تعلنوها قويه .. يسقط حكم العسكر .. يسقط كل مؤيدى الانقلاب .. سواء كانوا نخبا او منظمات او اجهزة او دول لانهم جميعا لا يريدون لمصر ان تنهض ..


الثلاثاء، 13 مايو 2014

أصدر المعين عدلي منصور قرارًا بتعديل قانون هيئة قناة السويس تحقيق جمعة الشوال الانقلاب يبيع مصر

"تمكين الصهاينة من السيطرة عليها".. أخطر قرارات الانقلاب تجاه قناة السويس

13/05/2014 00:00 ص

"أبو مرزوق" يرد على صباحي بعد تهديده بقطع يد حماس تحقيق جمعة الشوال

"أبو مرزوق" يرد على صباحي بعد تهديده بقطع يد حماس

Share
اضغط للتكبير
موسى أبو مرزوق - نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"
13/05/2014 11:00 ص
هاجم نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" موسى أبو مرزوق، المرشح المشارك فى الانتخابات الهزلية حمدين صباحي بعد تصريحاته "بقطع يد حماس".
وكتب موسى أبو مرزوق على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "الصديق حمدين صباحي كان بوسعه أن لا يكون مع فريق مكسري أرجل وأيدي وعظام الفلسطينيين".
وقد أكدت الحركة دوم رفضها الاتهامات الموجهة إليها بالتدخل في الشأن المصري، أو أي دولة عربية.
وكان حمدين صباحي أعلن الجمعة، في حوار تلفزيوني على قناة الـ"سي بي سي" أنه "سيقطع يد حماس إذا امتدت إلى أمن مصر".
كما أشار حمدين إلى أنه يحترم اتفاقية "كامب ديفيد" الموقعة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، وسيسعى إلى تعديلها.

الانقلابيون يمنعون وصول قوافل الإغاثة لغزة تحقيق جمعة الشوال

الانقلابيون يمنعون وصول قوافل الإغاثة لغزة

13/05/2014 01:38 م

"تايمز": موت عبد الله الشامي في المعتقل سيفضح الانقلابيين تحقيق جمعة الشوال

"تايمز": موت عبد الله الشامي في المعتقل سيفضح الانقلابيين

Share
اضغط للتكبير
"تايمز": موت عبد الله الشامي في المعتقل سيفضح الانقلانبيين
13/05/2014 07:38 م
أكدت صحيفة "التايمز" البريطانية أن الحالة الصحية التي تنذر بموت الصحفي عبد الله الشامي - مراسل "الجزيرة" المعتقل في سجون الانقلاب بمصر والمضرب عن الطعام منذ 110 يوما- سيكون ضربة موجعة للسلطات الحالية التي تدعي تأييدها لحرية التعبير.

وقالت "التايمز" في تقرير لها ، اليوم الثلاثاء،:"إن أحد الصحفيين ويدعى عبد الله الشامي يمكن أن يموت خلال بضعة أيام، وسيمثل موته ضربة موجعه لادعاء مصر بأنها تؤيد حرية التعبير".

وأشارت الصحيفة لاعتقال صحفيي الجزيرة الأربعة في القاهرة دون وجود أي دليل ضدهم.

وعبد الله الشامي معتقل منذ 270 يوماً، وهو مضرب عن الطعام منذ 110 يوماً احتجاجاً على اعتقاله التعسفي الذي طال أيضاَ زملاءه بيتر غريست ومحمد فهمي وباهر محمد.
 

«محسوب» يكشف تفاصيل مثيرة حول 30 يونيو

«محسوب» يكشف تفاصيل مثيرة حول 30 يونيو

Share
اضغط للتكبير
الدكتور محمد محسوب القيادى بتحالف دعم الشرعية
12/05/2014 07:00 م
 الحرية والعدالة
كشف الدكتور محمد محسوب ، القيادى بتحالف دعم الشرعية ورفض الانقلاب ، عن تفاصيل مثيرة بشأن 30 يونيو والأيام القليلة التى سبقت انقلاب عبدالفتاح السيسى فى  3 يوليو الماضى.
وأدلى فى برنامج "شاهد على العصر" على قناة "الجزيرة" مساء الاثنين بشهادته حول الظروف التي سبقت الانقلاب على مرسي في 3 يوليو/تموز2013، حيث أكد أنه كانت هناك هجمة لشيطنة جماعة الإخوان المسلمين والتيار الإسلامي، وذلك بهدف حصارهما وإسقاطهما، وذكر أنه كانت هناك محاولات لخلق عراقيل في مواجهة مرسي والشرعية.
ويرى محسوب أن مرسى تعرض لعراقيل كثيرة إلا أنه لم ينجح فى التصدى لتلك العراقيل، وأن حكومة هشام قنديل كانت بحاجة لجهد جماعي وليس لاجتهاد من بعض الوزراء، في حين أن قوى الدولة العميقة وشبكة الفساد كانت عندها إرادة للنجاح فنجحت في الانقلاب.
وكشف محسوب عن اتصالات أجريت مع بعض القوى السياسية قبل الانقلاب، حيث تمت دعوتها للوقوف مع بعضها بعضا وتبني رؤية واضحة، ومن بين الذين تم الاتصال بهم حمدين صباحي الذي رد بالقول "خلينا نتكلم بعد 30 يونيو"، كما أكد أن حزب النور لم يؤيد أي مشروع قانون ثوري بما فيه مشروع العزل السياسي.
وأوضح محسوب أن مرسي لم يكن في حالة أريحية مع وزير الدفاع خلال الأيام التي سبقت الانقلاب، كاشفا في السياق عن نصيحة قدمتها قوى وشخصيات كثيرة وقتها لمرسي بإقالة السيسي وإعادة تشكيل المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وقال إنه لا يعرف ماهية المخاوف التي كانت وراء عدم إقالته السيسي من منصبه.
وقد كان مرسي-وفق محسوب- أمام خيارين: إما إقالة وزير الدفاع أو الإعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة، وكشف أن معلومات وصلته وقتها أفادت بأن الرئيس مرسى قبل بفكرة الانتخابات المبكرة، مؤكدا أن مرسي كان مستعدا لترك السلطة في أي وقت ولكن وفق الآليات الديمقراطية والدستور.
وقال أيضا إن الخلاف بين الانقلابيين ومرسي كان بشأن مسألة الانتخابات المبكرة، فهم كانوا يريدون تنظيمها خلال 15 يوما حتى يحدث فراغ في السلطة.
وخلال شهادته الأخيرة لبرنامج "شاهد على العصر" نصح محسوب جماعة الإخوان بأن تفتح باب القيادة والعمل السياسي للشباب.
أما بشأن مسرحية الانتخابات الرئاسية القائمة حاليا فقد قلل محمد محسوب من أهمية ترشح وزير الدفاع السابق عبد الفتاح السيسي، وقال إن الانقلاب كعمل عسكري سقط في جوهره بفضل الصامدين في الشارع، وإن الشعب هو من يتحكم في منح الشرعية.
وشدد على أن الثورة ستنجح في إسقاط النظام الحالي وبناء نظام جديد، ودعا إلى تفادي أخطاء الماضي من خلال عدم تدخل الأحزاب والقوى السياسية في الحركة الموجودة  بالشارع، وأن تكون هناك رؤية للوطن وليس لفصيل معين، وذلك حتى يتحقق هدف الثورة وهو تأسيس نظام سياسي ديمقراطي لا يقصي أحدا.

هاجم الكاتب الصحفي وائل قنديل خطاب السيسي الأخير واصفًا إياه بـ "النصب العلني" على الناس وأنه "خطاب يخلو من أي مضمون".

فيديو.. قنديل: السيسي يخاطب الرداءة الفكرية والغرائز الشعبوية


الكاتب الصحفي - وائل قنديل

هاجم الكاتب الصحفي وائل قنديل خطاب السيسي الأخير واصفًا إياه بـ "النصب العلني" على الناس وأنه "خطاب يخلو من أي مضمون".

وقال قنديل في حديثه على فضائية "الجزيرة" أن "السيسي يخاطب الرداءة المصرية والرداءة الفكرية يخاطب غرائز شعبوية، فنحن الآن أمام استخدام للعنصر الديني لتكفير الناس بكل القيم الديمقراطية وبكل قيم إنسانية محترمة".


وأردف "أنا أندهش ممن يصف خطاب السيسي بخطاب هو الحقيقة لا خطاب يخلو من أي مضمون التحدث عن الماضي أو التمجيد المزيف لمستقبل لا يدركه والتحدث عن أشياء عظيمة لا يريد أن يكشفها الآن هذه هو جوهر استخدام الدين في دغدغة مشاعر الناس والنصب العلني على الناس لا يوجد أي مشروع ديني أو سياسي أو حضاري عند هذا المرشح".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...