السبت، 2 أغسطس 2014

إسرائيليون يتداولون خريطة "مملكة داود"تضم أجزاءً من مصر والسعودية

إسرائيليون يتداولون خريطة "مملكة داود"تضم أجزاءً من مصر والسعودية

الجمعة، 1 أغسطس 2014 - 13:31
الخريطة التى يتداولها إسرائيليون الخريطة التى يتداولها إسرائيليون
كتبت رحاب عبداللاه
تداول إسرائيليون على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" خريطة أطلقوا عليها "مملكة إسرائيل الكبرى - مملكة داود".

وتضم الخريطة "مصر وفلسطين والأردن وسوريا ولبنان وجزءا من العراق والسعودية" .

وحسب عقيدة اليهود وحلمهم فى بناء "إسرائيل الكبرى" والتى لا تضم بيت المقدس فقط، ولا أرض الشام فحسب بل هى أكبر من ذلك بكثير، فهم ينسبون إلى التوراة "ففى ذلك اليوم قطع الرب مع إبرام ميثاقا قائلا: لنسلك أعطى هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات".

ويأتى تداول هذه الخريطة تزامناً مع قصف جيش الاحتلال الإسرائيلى لغزة وسط دعم أمريكى للمجازر التى يرتكبها الإسرائيليون فى حق الشعب الفلسطينى.

ويرى خبراء أن هذا المخطط فى توسيع خريطة ما يوصف بالشرق الأوسط الجديد تحت سيطرة إسرائيلية يأتى بدعم أمريكى كبير لضمان استقرار المنطقة على حد زعمهم .

ضابط إسرائيلي": حنكة المقاومة والكمائن كبدتنا خسائر فادحة

ضابط إسرائيلي": حنكة المقاومة والكمائن كبدتنا خسائر فادحة

منذ 31 دقيقة
عدد القراءات: 139
"ضابط إسرائيلي": حنكة المقاومة والكمائن كبدتنا خسائر فادحة
اعترف ضابط إسرائيلي، رفيع يخدم فيما يعرف باسم “فرقة غزة” العسكرية، بضراوة المقاومة وحنكتها في نصب الكمائن والشِراك مدللا على ذلك بما حدث حين فجرت المقاومة الفلسطينية أحد المباني شرق خان يونس التي تسللت لها قوة تابعة للواء “ماجلان”، معترفا في سياق كلامة أن العملية كبدت الجيش خسائر بشرية بمقتل 15 جنديا.
وقال الضابط إن التحقيق أظهر أن القوة وصلت مبنى سبق لها أن فتشته بواسطة الكلاب وجنود إزالة الألغام والعبوات وفوق ذلك أطلقت القوة قذيفة باتجاه العيادة، وبعد ذلك دخل الجنود إلى العيادة وعلى الرغم من كل الاجراءات السابقة إلا ان المقاومين فجّروا العيادة بواسطة 12 عبوة برميلية تحتوي كل واحدة منها على 80 كلغم من المتفجرات تم زراعتها أسفل البناية، وحادثة كهذه كانت ستنتهي بكارثة أسوأ من مقتل الـ 15 جنديا.
يشار إلى أن الرقابة العسكرية في الجيش الاسرائيلي سمحت بنشر نبأ مقتل ثلاثة جنود وإصابة 20 آخرين بتفجير المبنى الذي انهار تماما على رؤوس افراد قوة تابعة للواء “ماغلان”.
وقال الضابط “إن حركة حماس استعدت لحرب تموز الجارية حاليا منذ بداية العام معربا عن أمله بان يتيح وقف إطلاق النار المتوقع بقاء الجيش الإسرائيلي في منطقة تشكل حزاما أمنيا داخل قطاع غزة”.

وائل عباس يكشف مفاجأة حول قيمة المبلغ الذي تبرع به السيسي لمصر

وائل عباس يكشف مفاجأة حول قيمة المبلغ الذي تبرع به السيسي لمصر

منذ 22 يوم
عدد القراءات: 1438
وائل عباس يكشف مفاجأة حول قيمة المبلغ الذي تبرع به السيسي لمصر
كشف الناشط السيسي وائل عباس عن مفاجأة حول المبلغ الذي تبرع به السيسي لمصر مؤخرا ، حيث أكد أن السيسي لم يتبرع سوى بـ 20 ألف جنيه .
وكتب عباس عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك" : معلومة من مصدر داخل البنك الاهلي : السيسي تبرع بمبلغ 20 الف حنيه فقط لا غير ! ‫#‏مؤكد‬ ولا نص مليون ولا نص ثروته ولا يحزنون ! ‫#‏نصاب‬

حرب صليبية يهودية فى غزة وصلاح الدين يظهر فى كتائب القسام ..!

حرب صليبية يهودية فى غزة وصلاح الدين يظهر فى كتائب القسام ..!

منذ يوم
عدد القراءات: 3656
حرب صليبية يهودية فى غزة وصلاح الدين يظهر فى كتائب القسام ..!
نصر العشماوى
ليس أبشع مما ترتكبه إسرائيل من مجازر فى غزة من الصمت العربى،، بل تجاوز البعض مرحلة الصمت إلى أن يشارك فى الجرائم ليصبح هو والصهيونية كشىء واحد  ..!!
والثلاثى العربى السعودية ومصر والإمارات باتت مشاركاتهم لإسرائيل ضد الإخوة المسلمين بغزة فضيحة الفضائح فى جميع الصحف العالمية الكبرى ..!!
الحرب الصليبية اليهودية ..!!
وهذه الحرب التى يقوم بها الكيان الصهيونى المحتل إسرائيل بالسلاح الأمريكى  ( لا أستبعد أن تكون صفقة السلاح الأخيرة التى تسلمتها إسرائيل من أمريكا قد دفع أمولها أحد الأمراء ) ونظراً لفرار الكثير من جنود الإحتلال من مواجهة حماس فقد أرسلت أمريكا الآلاف من جنودها كما أكدت ذلك  تقارير صحفية كثيرة  وكذلك أرسلت بريطانيا جنوداً لها ليشاركوا المحتل حربه الضروس ضد فلسطين .. هذه حرب عالمية مصغرة بين الصليبيين واليهود من جانب وبين المسلمين والعرب ولكن يمثل العرب والمسلمين  فيها حماس فقط وهى بالمناسبة بالأمة العربية جميعها ..فليس الأمر بالكثرة التى كغثاء السيل !
بطولات حماس وصلاح الدين فى القسام ..!
لقد أظهر الله عزوجل على يد هؤلاء الأبطال الجهاد الحق فى زمن يقال فيه عن المتمسكين بالاسلام أنهم إرهابيون ..!!!!ويعيش هؤلاء الأوباش  فى  الكذبة التى اخترعوها ليداروا نذالتهم وحقارتهم وبشاعة مناصرتهم للصليبيين واليهود ..!
سيسى مصر وملك السعودية وحاكم الإمارات مسئولون عن أطفال غزة وشبابها ونسائها وشيوخها الذين ارتقوا شهداء بإذن الله إلى ربهم يشكون إلى ربهم هوانهم على المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها ..!
ورغم بشاعة جرائم اليهود بالاشتراك مع الصليبيين الأمريكان والإنجليز فإنهم قد رأوا قوة لم يتخيلوها.. وثبات ورباطة جأش لم يتوقعوها.. وجهاد أسطورى وبطولة مطلقة من حماس لم يحسبوا لها حساباً...!
 لدرجة أن تحتاج إسرائيل صاحبة الترسانة العسكرية الرهيبة إلى صفقات أسلحة جديدة ..!!
 إن ما يحدث على أرض غزة هو إعجاز إلهى بكل المقاييس ..لقد ظهر صلاح الدين من جديد فى كتائب القسام المجاهدة التى شرف الله بها هذه الأمة التى لم يتبق لها من شرف سوى فى هذه الحركة العملاقة حماس وفى كتائب القسام بها .
لقد ذُهل العدو الإسرائيلى والعالم أجمع من بطولات حماس وتطوير أسلحة المقاومة المذهل وقال البعض أن محمد مرسى رئيس الجمهورية المختطف هو السبب فى تسليح حماس وتطوير أسلحتهم فى عام حكمه .. ووالله إنه لو حّق وصّح  ما يقال فيكفيه فخراً ما فعل ولو لم يفعل إلا ذلك فى عام حكمه لكفاه .. والله لكفاه فخراً وعزاً أبد الدهر.
أسأل الله أن يقرب لنا يوم خروج أبطالنا من سجون الانقلاب حتى تصبح مصر مصرا ..!

ديفيد هيرست" يفضح دموع التماسيح التى تزرفها السعودية على غزة منذ يوم

"ديفيد هيرست" يفضح دموع التماسيح التى تزرفها السعودية على غزة

منذ يوم
عدد القراءات: 3645
"ديفيد هيرست" يفضح دموع التماسيح التى تزرفها السعودية على غزة
ليس يسيراً أن تكون السفير السعودي في المملكة المتحدة، بادئ ذي بدء يتوجب عليك أن تنهمك بإنكار ما لا يمكن إنكاره: أي حقيقة أن العدوان الإسرائيلي على غزة جاء بتمويل سعودي، إنها بلا شك مهمة مهينة، إلا أن الأدهى والأمر، أنك بمجرد ما تفتح مدافع الغضب على متهمي بلادك حتى يخرج زميل لك بما يناقض ما ذهبت إليه، والأسوأ في كل ذلك، أنه شقيق رئيسك في العمل، إذن، ماذا عسى الأمير أن يفعل؟
في رده على مقالي السابق، كتب الأمير محمد بن نايف آل سعود يقول: “أن يظن أي إنسان بأن المملكة العربية السعودية، التي ألزمت نفسها بدعم وحماية حقوق جميع الفلسطينيين بتقرير المصير والسيادة، يمكن أن تدعم عن علم ودراية الإجراء الإسرائيلي فإن ذلك يرقى إلى إهانة في غاية القبح،” ومع ذلك، تراه يعترف بوجود “تعاملات” بين المملكة وإسرائيل ولكن يزعم أنها “تقتصر على التوصل إلى خطة للسلام”. ثم يقول:
“إن أبناء الشعب الفلسطيني أشقاؤنا وشقيقاتنا، سواء كانوا مسلمين عرب أو نصارى عرب، وأؤكد لكم أن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة لا يمكن أبداً أن تتخلى عنهم، ولن نفعل شيئاً يضر بهم أبداً، وسوف نبذل قصارى ما في وسعنا لمساعدتهم في حقهم المشروع في وطنهم وبحق العودة إلى الأراضي التي سلبت منهم بغير وجه حق”.
لم يكد يجف حبر البيان الرسمي الصادر عن السفير السعودي في لندن حتى خرجت علينا صحيفة الشرق الأوسط بمقال كتبه الأمير تركي الفيصل، الذي كان يشغل منصب السفير السعودي في المملكة المتحدة قبل محمد بن نواف، كما كان يشغل من قبل منصب رئيس الاستخبارات السعودية، وهو أخ لوزير الخارجية الحالي سعود الفيصل. يلوم تركي الفيصل في مقاله ذاك حماس ويحملها المسؤولية لإطلاقها الصواريخ ورفضها قبول المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار (التي لو قبلت لترتب عليها نزع السلاح من أيدي المقاومين). وهذا هو بالضبط موقف كل من إسرائيل ومصر.
فأي الموقفين يمثل المملكة العربية السعودية إذن؟ هل تدعم المملكة الفلسطينيين في مقاومتهم ضد الاحتلال؟ أم أنها تدعم الحصار المفروض عليهم من قبل إسرائيل ومصر إلى أن يتم نزع السلاح من غزة؟ هاتان سياستان مختلفتان تماماً كما هو واضح: دعم المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال وإنهاء الحصار المفروض على غزة، أو إبقاء الحصار كما هو إلى أن تسلم جميع الفصائل أسلحتها. إما أن إسرائيل تقوم بإبادة جماعية (وهذه كلمات قوية لك يا سعادة السفير) أو أن المقاومين ما هم إلا إرهابيون ينبغي تجريدهم من السلاح. قرروا، لو سمحتم، ما الذي ترغبون في أن تقوله المملكة، لأنه ليس من الممكن التعبير عن موقفين متناقضين في نفس الوقت. لا يمكنك أن تبايع الفلسطينيين ثم تعطي إشارة من طرف خفي للقتلة ليفتكوا بهم.
ثم، هل فعلاً تقتصر تعاملات المملكة مع إسرائيل “على التوصل إلى خطة للسلام”؟ لابد أنك مطلع على محتوى البرقيات الديبلوماسية المتبادلة بين الجانبين يا سعادة السفير. إذن، أطلعنا على فحوى ما دار بين الأمير بندر ومدير الموساد تامير باردو في أحد فنادق العقبة في نوفمبر من العام الماضي. فقد سرب الأردنيون تفاصيل ما جرى بينهما إلى صحيفة إسرائيلية في إيلات.
ماذا فعل بندر وباردو؟ ١) هل جلسا يستجمان في شمس الشتاء؟ ٢) أم تبادلا أطراف الحديث عن المبادرة العربية للسلام؟ ٣) أم خططا معاً لقصف إيران؟ ثم، لماذا يثرثر أصدقاؤك الإسرائيليون الجدد كثيراً؟ فعلى سبيل المثال، لماذا قال دان غيلرمان سفير إسرائيل إلى الأمم المتحدة في الفترة من ٢٠٠٣ إلى ٢٠٠٨ نهاية هذا الأسبوع: “لقد طلب منا ممثلون عن دول الخليج مراراً وتكراراً إنهاء المهمة في غزة”. إنهاء المهمة؟ قتل ما يزيد عن ألف فلسطيني جلهم من المدنيين؟ هل هذا ما قصدته حين قلت” “ولن نفعل شيئاً يضر بهم أبداً”؟
ما من شك في أن المأساة التي ترتكب في غزة تكشف بوضوح عن أصحاب الأدوار فيها. المثير للعجب في ذلك أنهم جيمعاً حلفاء للولايات المتحدة الأمريكية، ثلاثة منهم يوجد في أراضيهم قواعد عسكرية أمريكية والرابع عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو). من المفارقات أن تكون مشاكل الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط ناجمة عن حلفائها الحميميين أكثر مما هي ناجمة عن أعدائها اللدودين.
في أحد الفسطاطين تقف كل من إسرائيل والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن. وهذه الدول تعتبر نفسها صوت العقل والاعتدال، مع أن أساليبها عنفية — لم يفصل بين الانقلاب العسكري الذي وقع في مصر والهجوم على غزة أكثر من اثني عشر شهراً. وفي الفسطاط الآخر تقف كل من تركيا وقطر وجماعة الإخوان المسلمين وشقيقتها حماس.
إلا أن علينا أن نميز بين الحكومات والشعوب، ونحن هنا نتكلم عن مواقف الحكومات لا مواقف الشعوب. إن السبب في تطرف حكومة المملكة العربية السعودية في معاداة حماس والإخوان المسلمين بشكل عام هو معرفتها جيداً أن شعبها لا يشاطرها الرأي.
فقد وجدت مؤسسة راكين السعودية لاستطلاعات الرأي أن ٩٥ بالمائة من عينة تعدادها ٢٠٠٠ سعودي يدعمون استمرار فصائل المقاومة الفلسطينية. فقط ٣ بالمائة عارضوا استمرارها. كما أن ٨٢ بالمائة أيدوا إطلاق الصواريخ على إسرائيل بينما عارضه ١٤ بالمائة. كراهية المملكة للإسلاميين ليست ناجمة عن اعتبار أنهم يشكلون نموذجاً منافساً في تفسير الاسلام فحسب، وإنما لأنهم يقدمون للمؤمن بديلاً ديمقراطياً. هذا هو بالضبط ما يرعب النظام الملكي السعودي.
ولا أدل على فحوى هذه الاجتماعات السعودية الإسرائيلية من السلوك المصري، إذ يستحيل تصديق أن "الرئيس الجديد" عبد الفتاح السيسي - قائد الانقلاب - بإمكانه أن يتصرف تجاه حماس في غزة بشكل منفرد وباستقلال عن مموليه وأرباب نعمته في الرياض، فمن يدفع للزمار — خمسة مليارات دولار مباشرة بعد الانقلاب، وعشرين ملياراً الآن — هو الذي يختار ما يريد سماعه من أنغام.
لا يرى السيسي حماس إلا من خلال منشور الإخوان المسلمين الذين أطاح بحكمهم في العام الماضي. ولذلك يجري شيطنة حماس في الإعلام المصري الخاضع تماماً لرغبات من في السطة، وتوصف بأنها عدو من أعداء مصر. ولم يسمح حتى الآن سوى لنزر يسير من المساعدات بالعبور من خلال معبر رفح الذي لا يفتح إلا كل حين وحين للسماح بمرور بضعة الاف من المصابين الفلسطينيين. وأنفاق حماس لا يفجرها الجيش الإسرائيلي فقط وإنما يقوم الجيش المصري بجهد كبير في هذا الشأن وقد أعلن مؤخراً عن تدمير ١٣ نفقاً آخر، مما أكسب الجيش المصري لقب “الجار البار” بإسرائيل. والسيسي راض عن توجيه الضربات الموجعة لحماس ولغزة، ولا يبذل أدنى جهد لوقف إطلاق النار، ولم يأبه حينما أعلن عن مبادرته الأخير حتى بالتشاور مع حماس.
حينما اجتاح الإسرائيليون لبنان في عام ٢٠٠٦ ارتكب مبارك حماقة مشابهة إذ دعم العملية التي ظن أنها ستفضي إلى شل حزب الله وإعاقته تماماً. وفي النهاية اضطر إلى ابتعاث ابنه جمال إلى بيروت ليعرب عن دعم مصر للشعب اللبناني. تعلم المملكة العربية السعودية ويعلم السيسي أيضاً أن الرمي بالورقة الفلسطينية أمر في غاية الخطورة.
تسير المملكة العربية السعودية في طريق محفوف بالمجازفات، فبحسب مصادري الخاصة ما كان نتنياهو ليجرؤ على رفض مبادرة كيري لوقف إطلاق النار نهاية هذا الأسبوع لولا الدعم الكامل الذي يتلقاه من حلفائه العرب. ولولا الدور السعودي لما استمرت هذه الحرب الوحشية على غزة يوماً واحداً آخر.     

نرصد بالأرقام .. مفاجأة فى الخسائر الإسرائيلية منذ بداية العدوان على غزة

نرصد بالأرقام .. مفاجأة فى الخسائر الإسرائيلية منذ بداية العدوان على غزة

منذ 16 ساعة
عدد القراءات: 3956
نرصد بالأرقام .. مفاجأة فى الخسائر الإسرائيلية منذ بداية العدوان على غزة
قدر خبراء إسرائيليون  نقلا عن الشرق الأوسط، كلفة العدوان خلال الأسابيع الثلاثة الماضية بنحو 12 مليار شيقل إسرائيلي، أي ما يعادل 3.508 مليار دولار (الدولار يساوي 3.42 شيقل).
وبلغت كلفة الحرب على قطاع غزة في عام 2008 نحو 3.5 مليار شيقل (مليار دولار)، بينما وصلت كلفة الحرب في عام 2012 إلى نحو 50 مليون شيقل (8.7 مليون دولار).
وقال صندوق النقد الدولي نهاية الأسبوع الماضي إن خسائر الاقتصاد الإسرائيلي جراء العدوان على غزة تقدر بنحو 0.2 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي، وهو ما يعادل 546 مليون دولار، أي نحو ملياري شيقل، إلا أن الخسائر العامة تبدو أكبر من ذلك بكثير، إذ أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن استدعاء الجيش آلافا من جنود الاحتياط، إضافة إلى الاستخدام الواسع لمنظومة «القبة الحديدية» الذي تقدر تكلفة كل صاروخ منها بنحو 50 ألف دولار، أسهما كثيرا في رفع تكاليف هذه الحرب، إضافة إلى طول مدتها بعد أن دخلت أسبوعها الرابع. وقدرت مصادر أمنية إسرائيلية خسائر الجيش اليومية بـ150 مليون شيقل (43 مليون دولار)، ولا يشمل ذلك تزويد الجيش بمخزون أسلحة متجدد.
وبعيدا عن تكاليف الجيش، أثرت الحرب على الوضع الاقتصادي برمته في إسرائيل، إذ تراجعت السياحة بشكل كبير بعد إلغاء زيارات وحجوزات على نطاق واسع. وكانت شركة طيران «العال»، وهي الخطوط الجوية الوحيدة في إسرائيل، أعلنت أنها تتوقع هبوطا في عوائدها خلال الربع الثالث من العام الحالي بما لا يقل عن 50 مليون دولار أميركي.
وأظهرت الأرقام في الملاحق الاقتصادية الإسرائيلية أن السوق الإسرائيلية يتضرر يوميا بمبلغ 100 مليون شيقل (29 مليون دولار)، بما في ذلك أضرار تراجع حجم التصدير. ويضاف إلى ذلك أضرار بنحو مليار دولار في مائة سلطة محلية في إسرائيل، وذلك نتيجة الصواريخ وزيادة المصروفات بسبب حالة الطوارئ، ناهيك بتعويضات للمصالح التجارية والموظفين وصلت إلى نصف مليار شيقل، وتعويضات أخرى جراء سقوط القذائف وصلت إلى 200 مليون شيقل (58 مليون دولار).
أما «تقلص النمو» في السوق فقدره الاقتصاديون الإسرائيليون بنحو 0.4 في المائة، أي ما يوازي أربعة مليارات شيقل (1.1 مليار دولار).
وتظهر هذه الأرقام أن مصاريف الجيش قد تصل إلى ثلاثة مليارات شيقل، والأضرار في قطاع السياحة، تصل إلى مليار، بينما الأضرار في الصناعة والتجارة تقدر كذلك بمليار شيقل (300 مليون دولار)، والأضرار الاقتصادية غير المباشرة تقدر بملياري شيقل (600 مليار دولار)، ومصاريف السلطات المحلية الطارئة مليار شيقل (300 مليون دولار).
واضطرت إسرائيل هذا الأسبوع إلى خفض أسعار الفائدة على نحو مفاجئ، وذلك للمرة الأولى في خمسة أشهر، مستغلة انخفاض التضخم لمحاولة احتواء التداعيات الاقتصادية للحرب في غزة وقوة العملة المحلية الشيقل.
وخفض البنك المركزي سعر الإقراض الرئيس ربع نقطة إلى 0.5 في المائة ليضاهي أدنى مستوى له على الإطلاق الذي سبق أن بلغه في ذروة الأزمة المالية العالمية عام 2009.
وقال البنك المركزي في بيان إنه على الرغم من البيانات الاقتصادية التي تشير إلى استمرار النمو المعتدل بفضل صادرات الخدمات فإن الحرب ضد حماس ستضر بالنمو بعض الشيء.
وتراجع الشيقل إلى أدنى سعر في ثلاثة أسابيع بعد إعلان قرار الحرب ليسجل 3.43 شيقل للدولار، لكنه يظل مرتفعا عشرة في المائة منذ مطلع 2013.
ويضاف إلى هذه الخسائر الإسرائيلية الداخلية جراء الحرب، خسائر أخرى خارجية مرتبطة بالحرب كذلك بسبب إلغاء دول اتفاقيات اقتصادية مع إسرائيل.
وقال صبري صيدم، مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن دول البرازيل والأرجنتين وبوليفيا وفنزويلا والأوروغواي والباراغوي قرروا أخيرا إلغاء اتفاقية الميركسور للتعاون الاقتصادي مع إسرائيل.
ويأتي ذلك بينما عانت إسرائيل هذا العام والذي سبقه من خسائر أخرى غير متوقعة بسبب حملة «مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها»، والتي كبدت تل أبيب خسائر بين 5 و8 مليارات دولار سنويا.
وكان خبراء اقتصاد توقعوا قبل بداية الحرب على غزة أن تكبد المقاطعة هذا العام إسرائيل نحو 8 مليارات دولار سنويا، بعدما شرع الاتحاد الأوروبي الذي يستوعب 32 في المائة من الصادرات الإسرائيلية، بمقاطعة المستوطنات وتمييز بضائعها منذ مطلع العام.

"محمد بن زايد" يعيش حالة نفسية صعبة بعد فشل الانقلاب الليبى وانتصار حماس

"محمد بن زايد" يعيش حالة نفسية صعبة بعد فشل الانقلاب الليبى وانتصار حماس

منذ 21 ساعة
عدد القراءات: 6583
"محمد بن زايد" يعيش حالة نفسية صعبة بعد فشل الانقلاب الليبى وانتصار حماس
يتحدث الكثيرون أن عيد الفطر المبارك مر مثل الكابوس على محمد بن زايد الداعم الأكبر للثورات المضادة للثورات العربية أو داعم الانقلابات.فرغم سعيه الحثيث لاسقاط حركة حماس وتسليم قطاع غزة لمستشاره الأمنى والقيادى الفتحاوى السابق محمد دحلان إلا أن المقاومة الباسلة التى احدثتها حماس افشلت مخططاته وجعلته يعيش بقلق من انتصار الحركة المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين مما يعد انتصارا للإخوان.
وسعى محمد بن زايد وهو يعد الحاكم الفعلى للإمارات بعد ان قام باقصاء أخيه وتحويله إلى رئيس التشريفات والبرقيات إلى دعم إسرائيل فى هجومها الوحشى على قطاع غزة متأملا بقدرة حليفته على الاطاحة بحماس وتسليم القطاع إلى محمد دحلان. وعرضت الإمارات تمويل العمليات العسكرية الإسرائيلية شريطة اسقاط حماس.إلا ان الانتصارات التى حققتها حماس اثارت غضب محمد بن زايد بعد أن اعتقد ان مخططاته لسحق الثورات العربية تسير على ما يرام وخصوصا بعد نجاح بلاده بالإطاحة بالإخوان فى مصر وتسليم البلاد للجيش المصرى بقيادة الانقلابى عبدالفتاح السيسي.
وسعى محمد بن زايد إلى دعم الإنقلابى الليبى مختار حفتر الذى فر مؤخرا من ليبيا بعد فشل سحيق لانقلابه. وهو الأمر الذى اصاب بن زايد بالاحباط بعد ظهور مؤشرات على بدء العد العكسى لسقوط مخططاته الرامية إلى منع جماعة إسلامية من تولى الحكم فى أى بلد عربي.
وتشير تقارير أيضا إلى تورط الإمارات بالشأن الليبى ودعم الرئيس المخلوع محمد على صالح ضمن مخطط لتسليم اليمن إلى ابن الأخير الذى عين سفيرا فى الإمارات.
ويؤكد مراقبون أن سياسات محمد بن زايد ستجلب الويلات للإمارات التى اتخذت موقفا علنيا معاديا لتطلعات الشعوب بالتحرر تحت حجج محاربة الإسلام السياسي.
ويذكر أن الإمارات قامت باعتقال وتعذيب أكثر من مئة مواطن إماراتى بسبب تعاطفهم مع الإخوان.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...