الجمعة، 26 سبتمبر 2014

هل هناك وجود لداعش فى سوريا؟ أم أن أمريكا تقود الحرب بسبب تقرير للموساد يؤكد ظهور بن لادن هناك؟! تحقيق جمعة الشوال

هل هناك وجود لداعش فى سوريا؟ أم أن أمريكا تقود الحرب بسبب تقرير للموساد يؤكد ظهور بن لادن هناك؟!

منذ 3 ساعة
عدد القراءات:      665
هل هناك وجود لداعش فى سوريا؟ أم أن أمريكا تقود الحرب بسبب تقرير للموساد يؤكد ظهور بن لادن هناك؟!
كتب: نصر العشماوى
بعد أن قامت أمريكا وتحالفها الغربى العربى بشن هجمات جوية متواصلة على الأرض السورية, راح ضحيتها مئات الأرواح, وتهدمت عشرات الأبنية, مما تسبب فى خسائر فادحة ورهيبة, وذلك بحجة ملاحقة تنظيم داعش الإرهابى, الذى نشأ فى شمال العراق, وقالت أمريكا أنه انتقل إلى الشمال السورى, وعليه قررت قيادة التحالف الحرب ضد داعش, ولكن المفاجأة التى يكشفها لنا أحد ضباط الجيش السورى الهاربين من سوريا مع أسرته إلى مصر وأقام فى مدينة السادات؛ أن تنظيم داعش غير موجود فى سوريا, وكل ما قيل هو مجرد أكاذيب تداولها الإعلام الأمريكى بناء على أوامر البنتاجون الذى يحرك كلى شيء فى الولايات المتحدة الأمريكية؛ بما فيهم أوباما نفسه ومؤسسة الرئاسة..!
داعش لم تبرح العراق وانتقالها لسوريا أكذوبة..!
وبشيء من التفصيل يقول عبد الله س أن أمريكا لا تقوم بحرب فى الشرق الأوسط إلا لتحقيق مصالحها, أو إذا شعرت أن أمريكا نفسها فى خطر, وهى أول من يعلم أن داعش ليس لها امتداد خارج العراق؛ سواء فى سوريا أو غيرها, ولكنها وجدته بمثابة الوحش الجيد الذى تهدد من خلاله العالم بضرورة محاربة ما تطلق عليه الإرهاب, والدول العربية تقول لأمريكا سمعنا وأطعنا, بل ويدفعون فواتير الحروب التى تحدث على أى أرض عربية بحجة أن أمريكا بذلك تحميهم من مصير مجهول، أما الدول الغربية فى التحالف فهى تعلم كل شيء, لكنها تتفق مع أمريكا سرا على تحقيق أهداف معينة, عكس الدول العربية التى تشارك فى التحالف مشاركة العميان.
والحقيقة أن الثورة السورية التى بدأت سلمية تماما حتى استشهد الآلاف من أبناء سوريا؛ وفر من وطنهم مئات الآلاف؛ لم يكن أمام الثوار إلا الدفاع عن أنفسهم بعد استخدام بشار للأسلحة الثقيلة فى دك المدن السورية, وما زالت المواجهة مستمرة بعد تكوين الجيش السورى الحر بدعم من دول بذاتها رأت أمريكا أنه لابد من مواجهتهم الآن وعدم تركهم خوفا من سقوط نظام بشار العميل..!!
سر تقرير الموساد..!
وعن سؤالنا لماذا إذن أقدمت أمريكا على الحرب طالما لا وجود لداعش فى سوريا يقول: أمريكا لا تخطو خطوة فى البلاد العربية إلا إذا أخذت الضوء الأخضر من الموساد الإسرائيلى, والمخابرات الأمريكية وهما يتعاونان مع بعضهما فى حالة شن أى حرب, وقد أكدت تقاريرهما معا أن تنظيم القاعدة أصبح جناحا مؤثرا فى الجيش الحر المناهض للأسد, وأن تنظيم خوراسان ما هو إلا القاعدة, وأن قادة ذلك التنظيم كانوا ضمن رجال أسامة بن لادن المقربين, وأمريكا تسمع سيرة بن لادن وتصاب بالجنون, وفى عقيدة أمريكا الآن أن محسن الفضلى الذى يقود تنظيم خوراسان هو أسامة بن لادن, ولا فرق بينهما, وقالت تقاريرهم أن هذا التنظيم يستعد للقيام بعمليات تفجيرية تستهدف أمريكا ذاتها, بعد نجاحهم فى تجنيد مئات من أفراد غربيين تحت رايتهم, ويحاربون معهم, وسوف يقومون بأعمال إرهابية ضد المؤسسات الأمريكية فى أماكن كثيرة, فأرادت أمريكا أن تحمى نفسها وتحقق عدة أهداف من تلك الضربات الجوية المتلاحقة, أولها تدمير سوريا لصالح الكيان الصهيونى المغتصب للجولان السورية, ومحاولة القضاء على كل ما يهدد أمريكا, وإعطاء صورة غير حقيقية عن الإسلام  فى العالم بأنه يصدر الإرهاب, وهذا فى الحقيقة هو أكبر أهدافهم على الإطلاق..!!

كيف يتوحد عرب “الممانعة” و”الاعتدال” خلف هذا التدخل العسكري الأمريكي الذي سيقتل الآلاف

كيف يتوحد عرب “الممانعة” و”الاعتدال” خلف هذا التدخل العسكري الأمريكي الذي سيقتل الآلاف

بقلم: عبد الباري عطوان
منذ يوم
عدد القراءات: 742
كيف يتوحد عرب “الممانعة” و”الاعتدال” خلف هذا التدخل العسكري الأمريكي الذي سيقتل الآلاف
لم تحتج الطائرات الحربية الامريكية وصواريخ “التوماهوك” اذنا من السلطات السورية لضرب مواقع لتنظيم “الدولة الاسلامية” وجبهة “النصرة” جناحي تنظيم “القاعدة” الى جانب “احرار الشام” داخل الاراضي السورية، لان امريكا باتت الحاكم الناهي المسيطر على المنطقة، ولذلك لا تعترف بسيادة اي دولة عربية على اراضيها او اجوائها، فالسيادة لها فقط، وما على الآخرين غير تقديم “البيعة” لساكن البيت الابيض الذي لم يبق له غير تنصيب نفسه”خليفة” للمسلمين، والعرب منهم خاصة، سنة او شيعة.
انها حرب امريكية بامتياز وبغطاء عربي اسلامي من دول محور “الممانعة”، ومن دول محور “الاعتدال”، من المسلمين السنة، ومن المسلمين الشيعة على حد سواء، فقد تساوى الجميع، وذابت الفوارق المذهبية والعقائدية والسياسية وبات الجميع، ودون اي استثناء يخدم الاجندات العسكرية والسياسية الامريكية، وهو استثناء تاريخي غير مسبوق في تاريخ المنطقة، فلم نسمع صوتا معارضا واحدا لهذا التدخل، ولو من قبيل التحذير من العواقب.
اربع دول خليجية، علاوة على الاردن، تباهت علانية بالمشاركة في هذه الضربات الامريكية، ليس من خلال فتح قواعدها الجوية، وخزائنها المالية، وانما ايضا بارسال طائرات للمشاركة الفعلية في الغارات على مواقع الجماعات الاسلامية المتشددة التي ساهمت بدور كبير، مباشر او غير مباشر، في تمويلها وتسليحها، ووصولها الى ما وصلت اليه من قوة وعنفوان، من اجل تصفيتها، حتى لو ادت هذه الغارات الى قتل مدنيين سوريين ابرياء، ومن بينهم اطفال ونساء بطبيعة الحال، فلا نعتقد ان مقاتلي الجماعات الجهادية المتشددة سيقفون وسط الصحراء السورية ويقولون للطائرات الامريكية تفضلي اقصفينا، كما ان هذه الجماعات لا تملك قواعد او مقرات لوزارات او بنوك مركزية او قصور لقادتها حتى تكون هدفا واضحا، وانما ستذوب قياداتها وافرادها وسط السكان بحيث تصبح ابرة وسط جبل من القش.
***
الشعب السوري لم يعد يعرف هذه الايام على يد من سيقتل، على يد النظام وبراميله المتفجرة، ام على يد فصائل المعارضة المسلحة وقصفها، ام بقذائف الطائرات الامريكية المغيرة، ام بحمم صواريخ “توماهوك”، ام قنابل الطائرات الخليجية، الامريكية الصنع، التي من المفترض ان تكون “قنابل صديقة”.
الجميع يتفق حاليا ويتكاتف ويتحالف على قتل المواطنين السوريين سواء كانوا في خندق النظام او في خندق المعارضة، ودون ان يكون لهذا الشعب اي ذنب، غير انه كان وسيظل عربيا مسلما مخلصا لعروبته واسلامه وقضايا امته.
سوريا تحولت الى حقل تجارب للقتل واختبار فاعلية الاسلحة الحديثة، فها هي الادارة الامريكية ووزارة دفاعها “البنتاغون” ترسل احدث ما في ترسانتها ومخازنها من اسلحة وطائرات مثل طائرة “اف 22″، الى الاجواء السورية للمرة الاولى منذ دخولها الخدمة، لتجرب حظها في القتل، وقياس مدى دقة وفعالية صواريخها، واداء طياريها.
ندرك جيدا ان مشاركة طائرات حربية خليجية في الحرب على الجماعات الاسلامية المتشددة هي مشاركة “رمزية”، او “كمبارس″ عمليا، فالمهمة الكبرى ملقاة على كاهل الطائرات الامريكية، ولكنها مشاركة خطرة جدا، وعلى درجة كبيرة من الاهمية ستظهر مخاطرها لاحقا، لانها توفر “الغطاء الشرعي” العربي والاسلامي لهذه الحرب الامريكية، وتوزع دم الجماعات الاسلامية المتشددة على القبائل العربية، التي اصبحت دولا ترفع اعلاما على مضاربها “العصرية”، وتعطي “صك براءة” لامريكا وكل جرائمها السابقة واللاحقة في حق اهل المنطقة.
نعرف اليوم الموعد او التاريخ الذي يؤرخ لبداية هذه الحرب، ولكننا لا نعرف، ولن نعرف في المستقبل المنظور، متى ستنتهي، وكيف ستنتهي، ومن الخاسر والرابح فيها، وان كنا نشك بأننا كعرب ومسلمين سنكون من الرابحين بالقياس الى جميع الحروب الامريكية السابقة في منطقتنا، امريكا لن تواجه الا الحد الادنى من الخطر، لانها تقاتل من الجو، بينما الخطر الاكبر سيلحق بالذين سيقاتلون على الارض، وهم بكل تأكيد من العرب والمسلمين، سواء كانوا يقاتلون في الخندق الامريكي او الآخر المقابل له.
الغارات الجوية الامريكية “العربية” المشتركة قد تغير معادلات كثيرة في المنطقة، ولن نستغرب ان نرى في الايام او الاسابيع المقبلة “توحد” اكبر ثلاثة فصائل اسلامية فرقهما العداء، والخلاف الايديولوجي، ونقصد بذلك “الدولة الاسلامية” وجبهة “النصرة” و”احرار الشام” وهي اكثر الفصائل المعارضة قوة وشكيمة وتأثيرا، ولن نستبعد حدوث اعمال انتقامية ضد الحكومات العربية والاسلامية التي شاركت في هذه الحرب بطرق مباشرة او غير مباشرة من قبل هذه الجماعات وانصارها، ونحن نتحدث هنا عن الاردن والدولة الخليجية الاربع الاخرى (السعودية، قطر، الامارات، البحرين).
جميع التدخلات العسكرية الغربية التي قادتها امريكا في المنطقة خلقت دولا فاشلة، وفوضى امنية عسكرية، وملاذا للجماعات الجهادية المتطرفة، وانهيارا للدولة ومؤسساتها وعدم وجود اي بديل افضل، ولنا في ليبيا والعراق وسورية خير الامثلة.
نعم هناك انصار ومؤيدون لهذه الحرب، ولكن اكثر الناس تأييدا وحماسا هم الذين يقفون في خانة الانظمة الحليفة او حتى غير الحليفة لواشنطن التي ترى في “الدولة الاسلامية” خطرا عليها، وكأن هذه الدولة قوة عظمى تملك الطائرات الحربية واسلحة نووية وصواريخ باليستية، ولكن ماذا عن الغالبية الساحقة من الشباب المحبط الذي يعاني من البطالة والفقر والحرمان والفساد والتهميش؟ وماذا لو لم تنجح هذه الحرب في تحقيق اهدافها؟
***
نسأل هذا السؤال لان الرئيس الامريكي باراك اوباما الذي قال في خطابه قبل اسبوعين انه سيهزم “الدولة الاسلامية” مثلما هزم “القاعدة” كان يجافي الحقيقة، او يضلل مواطنيه، فاذا كان هزم القاعدة فعلا لماذا يضرب جماعة “خراسان” التي يقول ان مواطنا كويتيا يقف خلفها (عبد الرحمن الفضلي) وكانت تخطط لشن هجمات ضد الغرب، وتعتبره فرعا لتنظيم “القاعدة” ثم لماذا يعود الى العراق بطائراته وصواريخه بعد اربع سنوات لمحاربة تنظيم “الدولة الاسلامية” وجبهة النصرة واحرار الشام والقضاء عليها قضاء مبرما؟ وهو الذي اعلن ان الحرب على الارهاب اعطت اؤكلها والعراق “تحرر” وبات نموذجا في الديمقراطية والاستقرار.
“الدولة الاسلامية” تشكل خطرا كبيرا، وتعتنق ايديولوجية دموية يختلف معها غالبية المسلمين لدمويتها وارهابيتها، ولكن علينا ان نسأل هل القتل على ايدي سفاحي “الدولة الاسلامية” محرم بينما هو حلال زلال اذا جاء بصواريخ الطائرات الامريكية والعربية المشاركة معها في عمليات القتل الجوي هذه؟
وهذا النظام السوري الذي بارك هذه الحرب ورحب بها لاستئصال الارهاب، الا يدرك انه المستهدف الاول في هذه الحرب، سواء بعد القضاء على التنظيمات الارهابية او ربما قبلها؟
المنطقة مقبلة على كارثة جديدة ربما تكون اكثر خطرا وتدميرا من كل سابقاتها، وسيهرب الامريكيون مثلما هربوا بعد كل تدخلاتهم العسكرية وهزائمهم السابقة، ونحن العرب الذين سندفع الثمن من دمنا ومالنا ووحدتنا الجغرافية والديمغرافية والاسلامية.

معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان تحديد اللغة​▼ معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار((سبحان الله )) وإليكم القصة التي حدثت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ... " إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ووعدوه بالإيمان إن فعل وكانت ليلة بدر فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ... فانشق القمر نصف على جبل الصفا ونصف على جبل قيقعان المقابل له حتى رأوا حراء بينهما فقالوا : سحرنا محمد ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!! فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح وإلا فقد سحر محمد أعيننا فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم فأنزل الله تعالى في محكم كتابه ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ * وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ * وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ * حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ *) انتهت القصه التي كانت في عهدالرسول صلى الله عليه وسلم . في أحد ندوات الدكتور زغلول النجار بإحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة انشقاق القمر على يد الرسول تم إثباتها حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك ... قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو الآن رئيس الجالية الإسلامي البريطاني وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق القمر؟ .. ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية . وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا على ال بى بى سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟ رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك إلا أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام . ثم يستطرد داود موسى بيتكوك قفزت من على المقعد وهتفت معجزة حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة تقريبا ..والله اعلم في قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها مليارات الدولار ات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ...

معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان




معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان
معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار((سبحان الله ))

وإليكم القصة التي حدثت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ...

" إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم

إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ووعدوه بالإيمان إن فعل

وكانت ليلة بدر فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ...

فانشق القمر نصف على جبل الصفا ونصف على جبل قيقعان المقابل له حتى رأوا حراء بينهما

فقالوا : سحرنا محمد

ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!

فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح وإلا فقد سحر محمد أعيننا

فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر

فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم فأنزل الله تعالى في محكم كتابه

( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ * وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ * وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ * حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ *)

انتهت القصه التي كانت في عهدالرسول صلى الله عليه وسلم .

في أحد ندوات الدكتور زغلول النجار بإحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة انشقاق القمر على يد الرسول تم إثباتها حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك ...


قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو الآن رئيس الجالية الإسلامي البريطاني وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر)

فقال هل ينشق القمر؟ ..

ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية . وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا
على ال بى بى سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان

وكان يعتب عليهم أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء

يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ

ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع

الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟

رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم

فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك إلا أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم

وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام .

ثم يستطرد داود موسى بيتكوك

قفزت من على المقعد وهتفت معجزة حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة تقريبا ..والله اعلم في قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها

مليارات الدولار ات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ...

ستيفن كوك": "السيسي خالف الواقع كثيرًا فلَا تُصدقوا

"ستيفن كوك": "السيسي خالف الواقع كثيرًا فلَا تُصدقوا"

منذ 4 ساعة
عدد القراءات: 1655
"ستيفن كوك": "السيسي خالف الواقع كثيرًا فلَا تُصدقوا"
قام "ستيفن كوك" الباحث الأمريكي  زميل مجلس العلاقات الخارجية بالمطالبة بعدم تصديق الخطاب الذي سيدلي به “السيسي” أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم وذلك قبيل ساعات من كلمة  السيسي قائد الانقلاب العسكري بمصر، متوقعا أن يكون حديثا مفروشا بالورود، على نحو يغاير الواقع الذي يعيش فيه المجتمع المصري.
وشبه كوك في مقال له على موقع مجلس العلاقات الخارجية، إصرار السيسي على الادعاء بحدوث تقدم في مصر بمقولة أمريكية مفادها “التكرار الكثير لكذبة ما يحولها إلى حقيقة”، مستدلا بادعاءات فرنسا في خمسينيات القرن الماضي بأن الجزائر جزء أصيل منها.
هذا وقد نقل موقع مصر العربية نص المقال، وهو كالتالي:
رجل اجتماع الجمعية العامة العام الماضي كان الرئيس الإيراني حسن روحاني، بينما كان الرئيس المعزول محمد مرسي على رأس قائمة الاهتمام عام 2012، باعتباره أول رئيس منتخب ديمقراطيا، ولانتمائه إلى الإخوان المسلمين.
بالرغم من عدم حميمية علاقة السيسي بالرئيس الأمريكي باراك أوباما إلا أنه “يتناول الفطور مع هنري كيسنجر، وجيمس بيكر ومادلين أولبرايت، ويتناول الغداء مع جبابرة البيزنس، ويترأس اجتماع مصغر مع قادة الرأي، ويتقدم على زملائه في ترتيب إلقاء كلمته اليوم.
رسالة الانقلابي السيسي بسيطة جدا مفادها: ” مصر تعود، لدينا خطة اقتصادية، الاستثمار آمن، أنا على الجانب الصحيح من التاريخ، ومصر مستقرة”. : ” لا تصدقوا ذلك، فعلى ما يبدو لي أن السيسي يخالف الواقع كثيرا.
كلمات القادة في اجتماعات الأمم المتحدة، تتسم بالروتينية والتي تبعث على النوم، باستثناء الزعيم الفنزويلي هوجو تشافيز، والرئيس الإيراني السابق محمود أحمد نجاد،و السؤال المطروح هو “لماذا ينبغي أن يكون خطاب السيسي مختلفا؟”..لا أحد ينتظر منه أن يقف في الأمم المتحدة ويقول: “لقد فعلت أشياء شريرة، ومصر في وضع سيء”
الرسالة المتفائلة مستمرة منذ شهور، وفي طريق معين، يشير إلى أن المصريين يحتاجون للاقتناع بما يرددونه..الرسائل الإلكترونية التي ترسلها السفارة المصرية بشكل مستمر للجميع حول ما يبدو ظاهريا أنباء جيدة لمصر و التصريحات الرسمية، غير المعقولة، بشأن “حماية الثورة”، والأسلوب البارع للصفوة المصرية في تجاهل المشاكل الحقيقية لمصر، وردود الفعل العنيفة ضد أي شخص يتحدى تلك التصريحات يوحي بهشاشة وتناقض المشروع السياسي في مصر الذي بدأ منذ العام الماضي.
المصريون وغيرهم ممن يستخدمون وصف “انقلاب عسكري”، يقعون تحت مخاطر وصفهم بالإخوان المسلمين، واعتبارهم “إرهابيين”، حيث يفضل الرئيس السيسي ومسشاروه ومؤيدوه وصف التدخل العسكري في يوليو 2013 بأنه “ثورة نفذت إرادة الشعب”.
“هناك مقولة في السياسة الأمريكية مفادها أنك لو كررت كثيرا التفوه بكذبة ما، تضحى إلى حقيقة..ومن أجل ضمان العمل بهذا التكتيك تحتاج عددا كافيا من الأشخاص من القابلين لتصديق الكذبة..كم عدد الأشخاص الذين يصدقون أن التبت كان جزءا من الصين؟ ليس عددا كافيا، لأن الحكومة الصينية كانت يستوجب عليها ترديد تلك الكذبة باستمرار.
“الحكومة الفرنسية دأبت في الخمسينيات من القرن الماضي على الادعاء بأن الجزائر هي جزء أصيل من فرنسا،  كذلك يفعل السيسي،الذي يتحدث كثيرا عن حدوث تقدم مصري عظيم.
“دعونا نراجع الوضع الحالي في مصر..فالأرقام الرسمية تشير إلى أن معدل البطالة يتراوح بين 12.3 -13.4 % عام 2014، رغم أن الجميع يعلم أن الإحصائيات الرسمية بشأن البطالة دائما ما تكون كاذبة(يعني أن النسبة الحقيقية تتجاوز الأرقام المذكورة”.
معدل التضحم بلغ 11.5 %، ووصل الدين العام إلى  92.2 % من الناتج الإجمالي المحلي..الاحتياطي الأجنبي بلغ زهاء 16.8 مليار دولار، وسجلت الاستثمارات المباشرة الأجنبية 4.4 مليار دولار خلال الشهور التسع الأولى من العام الجاري…ولم تتجاوز الإيرادات السياحية خلال النصف الأول من 2014 ثلاثة مليارات، أقل من إيرادات ذات الفترة من العام الماضي، رغم أنها شهدت احتجاجات مناوئة لمرسي.
كما حدث تقهقر ملحوظ في الأوضاع الأمنية. فقد لقي نحو 500 من رجال الشرطة والجيش مصرعهم بفعل الإرهاب، منذ يوليو 2013 ، وقتل أكثر من 1000 مدني خلال ذات الفترة في مواجهات مع قوات أمنية، وأصيب الكثيرون، ويقبع أكثر من 16 ألف سجين سياسي على الأقل في السجون بحسب تقديرات الحكومة المصرية نفسها، بينهم إخوان وآخرون، و11 صحفيا،بما يعني أن المشهد لا ينم عن صورة جميلة.
ورغم تحدث الانقلابي السيسي عن ضرورة التضحية الجماعية، ونواحه على جيل ضائع، إلا أن الرسالة الإجمالية التي يقدمها للمصريين والعالم هي “كل شيء جيد”، بما قد يخدم الاحتياجات السياسية الحالية له، ويدفئ قلوب بعض الذين سيلتقي بهم هذا الأسبوع في نيويورك على الأقل.
لكن ذلك قد يضحى مصدرا لمشاكل سياسية ملموسة بالنسبة له، حيث أن إصرار الانقلابي السيسي على إخبار المصريين بأن الأمور تسير على ما يرام، وأن الأوضاع تتحسن ينذر بتدهور شعبيته إذا لم يتحقق ذلك، كما سيجد معارضوه سبلا لتوضيح الفرق بين ما يخبر به المصريين، وبين ما يعايشونه في الواقع.
مثل هذه الفجوة بين المبادئ التي يتم تصديرها والحقيقة هي السبب في سقوط مبارك، كما كانت السبب في مواجهة السادات معارضة من شتى الأطياف السياسية، قبل اغتياله عام 1981، وواجه عبد الناصر  كذلك تمردا أوائل 1968.
الانقلابي السيسي ولا شك يشعر بثقة أكبر في موقعه أكثر من أي وقت آخر، منذ انقلاب 2013 ففي الوقت الراهن، لا يوجد متحدون واضحون له، فهو يحظى بدعم الجيش والمخابرات، كما تسير الداخلية على ذات الخط، ولن يقوم الانقلابي السيسي بتحدي القضاء الذي كان أداة لتقويض مرسي.
لكن إذا أراد الانقلابي السيسي الاستقرار فعليه أن يبحث عن كيفية السيطرة على الشعب من خلال شيء ما بديلا لقوة الشخصية والقوة المطلقة.

أردوغان" يصيب مؤيدي الانقلاب بالجنون بسبب تصريحاتهِ القوية

"أردوغان" يصيب مؤيدي الانقلاب بالجنون بسبب تصريحاتهِ القوية

منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 2164
"أردوغان" يصيب مؤيدي الانقلاب بالجنون بسبب تصريحاتهِ القوية
تسببت تصريحات أردوغان في  أثارت جنون مؤيدي النظام الانقلابي في مصر  التي اعتبروها تطاول على مصر ورئيسها أفسد عليهم فرحتهم بخطاب السيسي، وطالبوا برد قوي يوقف تركيا عند حدها، على حد قولهم.
وكان الرئيس التركي قد وجه انتقادات حادة للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لاعترافه بالانقلابي السيسي وإضفاء شرعية على ذلك الانقلاب.
واستنكر أردوغان الصمت العالمي على قتل آلاف المتظاهرين السلميين، موضحا أن كل من اعترض على ما جرى في مصر تعرض لاتهامات باطلة لا أساس لها وتم اتهامه بالإرهاب".
حكومة معقدة نفسيا
ولم يتوقف الهجوم التركي على نظام السيسي عند كلمة أردوغان، بل أدلى وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو" بتصريحات قوية نفى فيها مزاعم المسؤولين المصريين بأن أنقرة طلبت من القاهرة عقد لقاء ثنائي في نيويورك على هامش اجتماعات الأمم المتحدة.

وقال أوغلو: "إن ادعاءات الخارجية المصرية بأننا من طلبنا عقد اجتماع مع المسئولين المصريين يعكس "عقدة نفسية" لديهم، مؤكدا أن تركيا لم تدخل في يوم من الأيام في مثل هذه العقد النفسية.
وأضاف أن الرسائل التي وجهها الرئيس أردوغان خلال كلمته أمام الأمم المتحدة كانت واضحة وصريحة، مشددا على أن بلاده لن تتنازل عن رفضها الانقلابات العسكرية وقتل الناس بكل وحشية في الميادين وانتهاكات حقوق الإنسان وعمليات الإعدام الجماعية".
من جانبها أعربت مصر عن استيائها من كلمة الرئيس التركي، وقالت وزارة الخارجية في بيان لها: "إن الكلمة تضمنت أكاذيب وافتراءات، أقل ما توصف بأنها تمثل استخفافاً وانقضاضاً على إرادة الشعب المصري العظيم التي تجسدت في 30 يونيو".
وقال البيان إن وزير الخارجية المصري سامح شكري ألغى مقابلة ثنائية كان قد طلبها وزير خارجية تركيا على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة"، رغم نفي أنقرة في وقت سابق وجود طلب تركي للقاء الوفد المصري.
عندما أكبر سأضربكم
من جانبه، علق الانقلابي السيسي على كلمة أردوغان بقوله إن أحد الرؤساء أساء لي ولكني أترفع عن الإسفاف والرد على الإساءات، مؤكدا أنه لم ولن يرد على ذلك.
وأضاف السيسي - خلال لقاء له في نيويورك مع الإعلاميين المصريين الذين صاحبوه في زيارته - "عندما كنت صغيرا كنت أتعرض للضرب من بعض الأطفال ألأكبر مني، ولكنني كنت أقول لمن ضربني عندما أكبر سأضربكم.
وتابع أنه لا يهمه شخصه أو تطاول البعض عليه لأن ما يهمه هو الوطن، مضيفاً: "مش هرد أي ردود غير أخلاقية أو عنيفة وسألتزم بالأداء الأخلاقي في علاقتنا الدولية لأن مصر في وضع يجب فيه الانشغال بالمعارك الداخلية أكثر من الاهتمام بالتعليقات السخيفة".
وطالب السيسي المصريين بعدم الرد على "إساءة أردوغان" بل تحويل مشاعر الغضب إلى طاقة إيجابية حتى يكون المصري صاحب قرار ويملك كل شيء من عمله وجهده".
كما أعربت الإمارات عن استنكارها لما جاء على لسان أردوغان فيما يخص مصر، واصفة إياه بأنه خطاب غير مسؤول وتدخل سافر في الشئون الداخلية للشقيقة مصر.
وأضافت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان لها أصدرته مساء الخميس: "فوجئنا بما جاء على لسان رئيس تركيا واستغلاله منصة الأمم المتحدة للتهجم المرفوض على الشرعية المصرية الذي نعتبره استفزازا للمشاعر العربية، مطالبة أردوغان بالتوقف عن الإساءة إلى الحكومة والشعب المصري".
مقاطعة منتجات وتذكير بالمذابح
ودشن نشطاء مؤيدون للانقلاب حملة على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة المنتجات التركية، زاعمين أن تركيا تواجه أزمات اقتصادية وأن مقاطعة المصريين للمنتجات التركية سوف تحدث أثرا سريعا باعتبار أن مصر تعد من أكبر أسواق السلع التركية، قائلين إن كل جنيه مصري يدفع في منتج تركي يتم استخدامه في دعم الجماعات الإرهابية.
وطالب النشطاء المواطنين بمقاطعة المنتجات التركية - التي وصفوها بالمنتجات الإخوانية -، مبررين ذلك بأن اتفاقية التبادل التجاري بين البلدين تقف عائقاً أمام حظر هذه المنتجات بشكل رسمي.
كما ظهرت دعوات أخرى تطالب بمقاطعة المسلسلات التلفزيونية التركية، مبررين ذلك بأنها تنقل إلى مصر ثقافة مغايرة لأخلاق المجتمع المصري، حيث تتناول علاقات محرمة واغتصاب".
ونشر نشطاء أسماء عدد من المنتجات والمشروعات الاقتصادية التركية العاملة في مصر وطالبوا المصريين بعدم التعامل معها، وأعلنوا النزول إلى الشارع لتوعية المواطنين بهذه الحملة.
وفي سياق ذي صلة، شنت عدد من الصحف المصرية حملة للتذكير بمذابح الأرمن التي يتهم العثمانيون بارتكابها إبان الحرب العالمية الأولى، وأعادت نشر صور لقتل مئات الآلاف من الأرمن لتذكير أردوغان بالجرائم الإنسانية التي اقترفها أجداده، على حد قولها.
كما ذكر نشطاء بما قالوا إنه جرائم ارتكبها العثمانيون في مصر عقب فتحهم لمصر ونهب ثرواتها باسم الخلافة الإسلامية"

كيف سخر النشطاء من صورة السيسي في الطائرة و حوله الطائرات الحربية؟

كيف سخر النشطاء من صورة السيسي في الطائرة و حوله الطائرات الحربية؟

منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 944
كيف سخر النشطاء من صورة السيسي في الطائرة و حوله الطائرات الحربية؟
تدوال النشطاء  علي الفيس بوك وتويتر عددا من الصور الساخرة  حول صورة قائد  الانقلاب وهو في الطائرة وحوله الطائرات الحربية











"مصريون حول العالم": السيسي لم يقوم بالانقلاب إلا بأمر من أمريكا

"مصريون حول العالم": السيسي لم يقوم بالانقلاب إلا بأمر من أمريكا

منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 325
"مصريون حول العالم": السيسي لم يقوم بالانقلاب إلا بأمر من أمريكا
ذكرت د. سارة العطيفي مديرة المكتب الإعلامي لحركة مصريون حول العالم من أجل العدالة والديمقراطية، أن السيسي شكر داخل الامم المتحدة من أتى معه لتأييده من مصر ومن تم حشدهم من قبل الكنائس، مؤكدة أنه قسم المصريين في الداخل والخارج إلى القسمين، مؤكدة أنه لا يمثل الشعب المصري، وأنه جاء ممثلا على الشعب الذي يخصه.
ولفتت خلال لقائه عبر الأقمار الصناعية للجزيرة مباشر مصر إلى أنه لم ينجح الانقلاب إلا بموافقة السلطة الأمريكية، وأن السيسي حصل على الضوء الأخضر قبيل الانقلاب العسكري، مؤكدة أن السيسي لم يقوم بالانقلاب العسكري على الرئيس الشرعي محمد مرسي الذي يعد رمزا للديمقراطية الحقيقية في مصرإلا بأمر من أمريكا.
وشددت على أن مصر لو مارسة الديمقراطية الحقيقية لفترة رئاسية واحدة لتقدمت مصر في أسرع وقت، مؤكدة أن أغلب المصريين في الخارج لا يؤيدون سياسة الرئيس الانقلابي، الذي جاءت على دماء الشعب، فكيف يقبل المجني عليه تعذيب الجاني له.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...