الأحد، 9 نوفمبر 2014

الإمارات تعترف: نقصف ليبيا لحماية مصر.. والتعاون معها يصب في صالحنا

الإمارات تعترف: نقصف ليبيا لحماية مصر.. والتعاون معها يصب في صالحنا

 منذ يوم
 عدد القراءات: 5738
الإمارات تعترف: نقصف ليبيا لحماية مصر.. والتعاون معها يصب في صالحنا
قال الدكتور عبدالخالق عبدالله استاذ العلوم السياسية بجامعة الامارات والمستشار السياسي لولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد ، إن طائرات عسكرية من بلاده قصفت مواقع في ليبيا وذلك في أول اعتراف من نوعه رغم النفي الاماراتي المستمر ثم الصمت حيال تلك الأنباء .
وأكد  عبدالله ، في تصريحات له، أن طائرات عسكرية من بلاده قامت بقصف مواقع في ليبيا لحماية مصر أساسا من  وليس لمساعدة فئات ليبية معينة . واعترف بأن أبوظبي استثمرت كثيرا في مصر في كل المجالات سياسيا واقتصاديا وإعلاميا ، وقال " أعتقد أن كل دولار صرف بمصر جاء بنتيجة لصالح الامارات ومساهما في استقرار مصر" وتوقع أن يستمر التقدم في الاستقرار .
وقال عبدالخالق عبدالله انه حانت لحظة "خلجنة" العرب وفرض الهيمنة الخليجية على بقية الدول العربية لأن هذه هي اللحظة التاريخية المناسبة فلأول مرة في التاريخ يكون التأثير الخليجي في العرب أكبر من التأثير العربي في الخليج وذلك نظرا لما تملكه دول الخليج من إمكانات سياسية واقتصادية وإعلامية .
وأشار إلى أن أبوظبي هي العاصمة الفاعلة خليجيا حاليا والأكثر تأثيرا في الوطن العربي وهى موجودة في مصر واليمن وليبيا وتونس وغيرها.               
وعن سبب تجاهله لرئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان قال عبدالخالق عبدالله إنه لا يعلم عنه شيئا لكنه استدرك قائلا " شفاه الله " وذلك في إشارة إلى تغييب رئيس الدولة من فترة طويلة دون معرفة مصيره ولا مكانه .وأعترف عبدالله  في هذا الصدد مجددا بتنسيق بين أبوظبي وأمريكا وقال ما ردده من قبل بأن أمريكا تريد أن تنسحب من المنطقة وترك الملعب للاعبين المحليين مثل الامارات .

المصدر: بوابة القاهرة

"الأكاذيب الخمسة" لإستعادة أموال مصر المهربة للخارج

"الأكاذيب الخمسة" لإستعادة أموال مصر المهربة للخارج

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 869
"الأكاذيب الخمسة" لإستعادة أموال مصر المهربة للخارج
الأكذوبة الأولى: 70 مليار دولار
«يا مبارك يا طيار جبت منين 70 مليار؟»
بهذا الهتاف اشتعل ميدان التحرير في الأيام الحاسمة للثورة المصرية في عام 2011. لم يكُن الرقم الضخم (حتى قبل تحويله إلى العملة المحلية) وحده هو سبب انتشار الهتاف المتسائل بين معتصمي الميدان وزائريه؛ فالأمر أصبح واضحًا لمن كان مترددًا في تأييد الثورة: مبارك الذي كان يقول المدافعون عنه إنه «على الأقل شريف ولم يسرق بنفسه» كان «سارقًا»؛ ولذا يجب أن يرحل حسني مبارك.
مصدر المعلومة الأهم في هذه الفترة كان دائمًا تقرير صحيفة «الجارديان» البريطانية، الذي اقتبست فيه تقديرًا لثروة عائلة الرئيس المعزول مبارك بـ 70 مليار دولار أمريكي موزعةً على بنوك سويسرا وبريطانيا، وعلى أراضٍ وعقارات في لندن، ونيويورك، ولوس أنجلوس.
نجحت الموجة الثورية آنذاك في إسقاط الرئيس الذي استمر في الحكم لأكثر من 30 عامًا، لكنها لم تنجح حتى الآن في استعادة الأموال «المهربة» إلى خزانة الدولة المصرية، التي انخفض فيها احتياطي النقد الأجنبي وزارد عجز الموازنة بصورة متسارعة منذ يناير 2011.
وبعد أكثر من شهر على نشر تحقيق «الجارديان»، استدركت الصحيفة ما اعتبرته «خطأً تحريريًا» حين نسبت تقدير الثروة إلى «خبراء»، في حين أن خبيرًا واحدًا فقط هو من أدلى للصحيفة بهذا التصريح. واستمر السؤال إلى الآن: كم يبلغ حجم الأموال المصرية المهربة إلى الخارج؟ وكيف نستعيدها؟
الأكذوبة الثانية: لا محاكمات استثنائية حتى نُعيد المال
بدأت النيابة العامة في مصر، بالتعاون مع جهاز الكسب غير المشروع والجهاز المركزي للمحاسبات، حصر وقائع الفساد والتربح واستغلال المال العام والاحتكار خلال عهد مبارك والتحقيق فيها مع رموز النظام السابق. قبل خلع مبارك، أحال النائب العام كلًا من وزير الإسكان السابق أحمد المغربي، ووزير الصناعة والتجارة السابق رشيد محمد رشيد، ورئيس تنظيم الحزب الوطني السابق أحمد عز، لمحكمة الجنايات، بتهمة الاستيلاء على المال العام، وبحلول شهر يوليو 2011، تبعهم وزير البترول الأسبق حسين فهمي، ورجل الأعمال حسين سالم، ومعهما 5 من قيادات وزارة البترول إلى المحاكمة بتهمة إهدار المال العام في قضية تصدير الغاز المصري لإسرائيل، ثم جمال وعلاء مبارك بتهمة التلاعب بأموال البورصة، والتحقيق مع سوزان مبارك، والحرس القديم في نظام مبارك: فتحي سرور، وصفوت الشريف، وزكريا عزمي، في قضايا كسب غير مشروع، وإحالة مبارك نفسه إلى محكمة الجنايات بتهم استغلال النفوذ وتسهيل الاستيلاء على المال العام.
وبخلاف قضايا قتل المتظاهرين إبان ثورة يناير(حُكم بالبراءة فيها على جميع المتهمين عدا مبارك ووزير داخليته)، اختصر «مهرجان المحاكمة للجميع» – كما أطلق عليه المصريون –  فساد عصر مبارك السياسي والاجتماعي والاقتصادي في مجموعة من الاتهامات المالية أمام المحكمة، أُحيل فيها رموز النظام بسرعة محمومة بضغط التظاهرات المليونية في الميادين المصرية.
الضغط الشعبي الذي عبر عنه ناشطون وأحزاب وحركات سياسية بالمطالبة بمحاكمات سياسية لمبارك ورموز نظامه، أو حتى محاكمات استثنائية وعسكرية، قابله «الخبراء» والمسؤولون الحكوميون بالرفض؛ لأن شروط استعادة الأموال المهربة من الخارج تقتضي صدور أحكام نهائية من «محاكم طبيعية» توفر للمتهمين كافة حقوقهم القانونية.
وَعْدُ استرداد الأموال جعل الكثير من المصريين يرتضون طول فترة التحقيقات، والمحاكمات، والاستئنافات، والطعون، على أمل استرداد الثروات التي نُهبت من البلاد عبر عقود؛ لتخفف أزمة اقتصادية اشتدت بعد تعطل الإنتاج في الكثير من المصانع والشركات، وانخفاض عائدات السياحة بأكثر من 95% في بعض الفترات.
لكن نظرة سريعة على حالة محاكمات هؤلاء الآن تخبرنا بالآتي: تم التصالح مع سوزان مبارك وإسقاط كافة التهم الموجهة إليها مقابل 24 مليون جنيه، وبالمثل مع مبارك في قضية «هدايا الأهرام» مقابل 18 مليون جنيه، ومع أحمد فتحي سرور (6 ملايين جنيه)، وزكريا عزمي (مليون ونصف المليون جنيه)، وصفوت الشريف (250 ألف جنيه)، ورشيد محمد رشيد (12 مليون جنيه)، وعمرو عسل رئيس هيئة التنمية الصناعية السابق (104 ملايين جنيه)، وسدد المتهمون في قضية أرض ميدان التحرير 719 مليون جنيه، وسددت شركة آفاق للتنمية السياحية 107 ملايين جنيه، وسددت شركة رأس حوالة للفنادق والتنمية السياحية 25 مليون ونصف المليون جنيه قيمة أراض كان أحمد المغربي وزير الاسكان والسياحة الأسبق قد خصصها للشركة.
مجموع ما تم استرداده بالتصالح مع رجال الأعمال والسياسيين المتهمين بلغ نحو9 مليارات جنيه مصري من 2011 حتى 2013، وصفر لم يتغير بدخول جنيه واحد إلى خزانة الدولة من استرداد الأموال المهربة والمجمدة في الخارج.
الأكذوبة الثالثة: نصيب الفرد من ثروة مصر المنهوبة
مع ظهور تقديرات مبدئية للأموال والأصول المصرية المهربة إلى الخارج، أخذ الكثير من المواطنين والإعلاميين في حساب نصيب الفرد من الثروات عند استعادتها، باعتبار أن توزيع المال سيكون بتقسيمه على عدد المواطنين المصريين وإعطاء كلٍ منهم نصيبه فيه.
ورغم استحالة الفكرة نظريًا وعمليًا، إلا أن إغراء تقسيم 70 مليار دولار من ثروة مبارك كما أعلنت تقارير صحفية، أو 134 مليار دولار هي مجموع الأموال المصرية المهربة، كما أعلنت اللجنة البرلمانية في 2012، لم يكن من السهل مقاومته.
يقول تقرير للمبادرة المصرية للحقوق الشخصية إن كيفية توزيع الأموال التي تستعيدها الدول بعد ثورات تطيح بنظام فاسد تلعب دورًا كبيرًا في نمو الضغط الشعبي لاستعادتها، واهتمام المواطنين والمراكز الحقوقية والقانونية بتتبعها.
وبحسب التقرير، انتهى الأمر في العديد من الدول عند استعادتها لأموالها المهربة بإنفاقها على تسليح وزي جديد للشرطة، أو مكافآت وعلاوات للأجهزة الأمنية، أو تقليل عجز الموازنة، دون أن يستفيد منها ضحايا التعذيب أو المعتقلون ظلمًا، أو من أُضيروا من الفساد وإهدار المال العام بشكل مباشر؛ مما يجعل استعادة المال، بالنسبة إليهم، غير ذات أهمية على الإطلاق.
الأكذوبة الرابعة: لجان استرداد الأموال
شُكلت في مصر 5 لجان مختلفة – بين رسمية وشعبية – لمتابعة استرداد الأموال المهربة إلى الخارج؛ ومع تشكيل كل منها كانت تُطلِق وعودًا بسرعة استعادة الأموال، وتشكيل وفود تسافر إلى أوروبا وأمريكا للقاء مسؤولين ومحامين دوليين، وتعود بتصريحات عن قرب استعادة مصر لكل أو بعض أموالها:
- 4 إبريل 2011 (المجلس الأعلى للقوات المسلحة): تكليف المستشار عاصم الجوهري الرئيس الأسبق لجهاز الكسب غير المشروع بتشكيل لجنة قضائية لحصر الأموال المهربة واستعادتها.
- يونيو 2011: تشكيل «اللجنة الشعبية لاسترداد أموال مصر بالخارج»
- 13 يونيو 2012 (المجلس الأعلى للقوات المسلحة): تشكيل مجموعة عمل قومية للتنسيق بين الأجهزة المعنية باسترداد الأموال والأصول المصرية المهربة.
- 23 فبراير 2012 (مجلس الشعب): لجنة تقصي الحقائق شكلَّها مجلس الشعب لاستعادة الأموال المهربة.
- 2 سبتمبر 2012 (محمد مرسي): تشكيل «اللجنة الوطنية لاسترداد الأموال المهربة» برئاسة المستشار محمد أمين المهدي.
- 2 نوفمبر 2014 (عبد الفتاح السيسي): تشكيل «اللجنة الوطنية التنسيقية لاسترداد الأموال والأصول المصرية المهربة بالخارج»
الأكذوبة الخامسة: تجميد الأموال
أول خطوة على طريق استعادة الأموال والأصول الناتجة عن فساد أو استغلال للمال العام في دول الخارج هي اتخاذ هذه الدول قرارًا بتجميد الأموال التي ترصد تبعيتها (بشكل مباشر أو غير مباشر) لقائمة من المتهمين بالفساد، أو تهريب الأموال، أو التربح.
بعض الدول تتخذ قرار التجميد تلقائيًا؛ وبعضها ينتظر صدور لائحة اتهام رسمية أو طلب من الحكومات الأخرى لتجميد أموال بعض سياسييها أو حكامها السابقين.
بدأت خطوة تجميد الأموال في الحالة المصرية إبان الثورة بقرار سويسرا تجميد 760 مليون فرنك سويسري من الأصول المملوكة لرموز النظام السابق في مصر وتونس، ثم أعدت قائمة بـ17 اسمًا من رموز نظام مبارك في ليلة عزله عن الحكم وجمَّدت أموالهم المُقدرة بـ407 مليون فرنك في بنوك سويسرا، ووصلت القائمة إلى 31 اسمًا بأصول تبلغ قيمتها أكثر من 750 مليون دولار، بحسب تحقيق أجراه موقع «مدى مصر».
كان من المقرر أن يُلغى تجميد هذه الأموال في عام 2013، لكن الحكومة السويسرية قررت تمديد أجل التجميد 3 أعوام أخرى لتعطي فرصة للحكومة المصرية لإثبات أحقيتها في استعادة المال.
ما يغيب عن أخبار تجميد الأموال في بنوك أوروبا وأمريكا، التي يتلقَّاها المتابعون في مصر باعتبارها شوطًا متقدمًا على طريق استعادة الأموال المهربة، هو أن التجميد لا يعني غير شكٍ من جانب حكومات الدول في شرعية هذه الأموال؛ فتمنع التصرف فيها وتحويلها إلى حين إثبات الدول أحقيتها في المال أو الأصول عن طريق تحقيقات ومحاكمات قد تستغرق أعوامًا طويلة؛ ببساطة وضعت الحكومة السويسرية الكرة في ملعب القضاء والإرادة السياسية المصرية.
لا تتعامل كل الدول بطريقة سويسرا؛ فبحسب تقرير لشبكة «بي بي سي» البريطانية، ماطلت الحكومة في بريطانيا في تجميد الأموال لعدة أشهر بحجة عدم توافر الحجج القانونية المطلوبة؛ فسمحت لقدر غير محدد من الأموال بالحركة بطريقة تصعِّب كثيرًا من مهمة تعقبه، قبل أن توافق على تجميد 135 مليون دولار أمريكي تابعة لأسرة مبارك و15 من رموز نظامه في سبتمبر 2012.
أين نحن الآن؟
توقفت جهود الحكومة المصرية ولجان استعادة الأموال عن تتبع الأموال والأصول المملوكة لرموز نظام مبارك، وأوقفت التعاقد مع المكاتب الأجنبية التي كانت تتعاون معها في هذا الأمر.
يبقى أمام مصر الأموال المجمدة بالفعل في البنوك الأجنبية، وتبلغ 767 مليون دولار أمريكي في سويسرا، و135 مليون دولار في بريطانيا، ومبالغ أخرى غير معلن عنها في إسبانيا، وقبرص، وهونج كونج، وكندا، وفرنسا.
ويقوم على قضية استعادة الأموال لجنة جديدة شكَّلها رئيس الوزراء إبراهيم محلب برئاسة وزير العدل، وعضوية 9 من المسؤولين الحكوميين، وصفتها جريدة الأهرام الحكومية بـ «انتفاضة مصرية لاستعادة الأموال المهربة»، دون الإعلان عن أية إجراءات جديدة لم تستخدمها اللجان السابقة.
وبالمقارنة بين الطريق الطويل لاستعادة الأموال المهربة إلى الخارج عبر المحاكمات في داخل مصر، ثم طلب الأموال من الحكومات الأجنبية وإثبات حصول المتهمين عليها بطريقة غير قانونية، والتنسيق مع الدول التي قد تكون متعاونة أحيانًا، ومتعنتةً أحيانًا، وبين الطريق القصير بالتصالح مع المتهمين والمدانين في قضايا فساد، تلجأ الحكومات المصرية المتعاقبة إلى الحل الثاني دائمًا؛ وهو ما دفع رجل الأعمال حسين سالم، الهارب من حكم قضائي، إلى عرض التنازل عن 22.5 مليار جنيه مقابل إسقاط كافة التهم عنه والتوقف عن ملاحقته محليًا ودوليًا.

الرئيس مرسي أشرَف على 3 رسائل جامعية حتى الأسبوع الماضي.. والانقلابيون يسحبونها منه

الرئيس مرسي أشرَف على 3 رسائل جامعية حتى الأسبوع الماضي.. والانقلابيون يسحبونها منه

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 3974
الرئيس مرسي أشرَف على 3 رسائل جامعية حتى الأسبوع الماضي.. والانقلابيون يسحبونها منه
قال الدكتور أشرف الشيحي، رئيس جامعة الزقازيق: "إن ثلاث رسائل علمية سُحِبت من الرئيس محمد مرسي، الأسبوع الماضي، من الجامعة".
وفى تصريحات صحفية، أوضح الشيحي، أن الجامعة تتعامل مع مرسي، باعتباره مسجونًا، له طبيعة تعامل خاصة، على النحو الذى ينظمه القانون.
وأشار "الشيحي" إلى أن القانون يقضى بوقف راتبه الشهرى، ورفع اسمه من الإشراف على الدراسات العليا، وإسناد الإشراف لعضو هيئة تدريس آخر.
ولم يُبن الشيحى، ما الأسباب الحقيقية وراء سحب الرسائل من الدكتور مرسي؟، كما لم يتضح كيف كان الدكتور محمد مرسى يشرف على هذه الرسائل؟، و هل اكتشفوا فجأة أن الدكتور مرسي لا يحق له الإشراف على هذه الرسائل؟ أم أن هناك تعليمات صدرت إلى الجامعة بوقف الإشراف؟ !!

"السيسى" يدعم "حفتر" بـ 50 ألف جندى مصرى

"السيسى" يدعم "حفتر" بـ 50 ألف جندى مصرى

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2787
"السيسى" يدعم "حفتر" بـ 50 ألف جندى مصرى
صرح مصدر مطلع بالجيش المصرى: "إن الجيش يجري استعدادات مكثفة للتدخل في ليبيا، بعد الخسائر المتلاحقة للواء المتقاعد "خليفة حفتر".
وأضاف المصدر، أن الجيش يجري تدريبات عسكرية لأكثر من 50 ألف جندي في الأراضي المصرية؛ استعدادا للتدخل العسكري في "ليبيا".
وتأتي هذه الاستعدادات بعد فشل "حفتر" في السيطرة على "ليبيا"، والقضاء على الثوار، رغم الدعم الذي يتلقه من قبل "مصر"، و "الإمارات".
فيما يذكر، أن قوات الثوار سبق و أعلنت عن اعتقال جنود من الجيش المصري كانت تقدم دعما لقوات "حفتر".
فيما أعلنت الولايات المتحدة أن "مصر"، و "الإمارات" شاركتا في قصف جوي على مدن ليبية؛ دعما لجهود "حفتر" بالانقلاب على السلطة.
وكان "عبد الفتاح السيسي"، قائد الانقلاب، قد صرح أكثر من مرة أن قوات بلاده مستعدة للتدخل مباشرة فى "ليبيا".
المصدر: عربي 21

"موقع أمريكي": أنظمة السعودية ومصر والإمارات رجعية وتحالفهم سينهار منذ حوالى ساعة

"موقع أمريكي": أنظمة السعودية ومصر والإمارات رجعية وتحالفهم سينهار منذ حوالى ساعة

 عدد القراءات: 581
"موقع أمريكي": أنظمة السعودية ومصر والإمارات رجعية وتحالفهم سينهار
قال موقع "إنترسبت" الأمريكي إن تحالف مصر والسعودية والإمارات والكويت بتحالف الأنظمة الرجعية التي تسعى لمواجهة الانتفاضات الشعبية في الشرق الأوسط، محذرا من أن هذا التحالف سينهار ولن يستطيع الوقوف أمام الرغبات الديمقراطية للشعوب العربية. وقال الموقع، في تقرير له تحت عنوان "التحالف غير المقدس بالشرق الأوسط"، إن هناك محادثات تجري بين هذه الأنظمة الصديقة لأمريكا لتشكيل قوة عسكرية للتدخل في جميع أنحاء الشرق الأوسط، معتبراً أن هذا هو نفس السلوك الرجعي الذي تبنته أمريكا بعد هجمات سبتمبر لتبرير سياستها الخارجية.
واعتبر الموقع أن هذا التحالف بين الأنظمة الملكية والدكتاتوريات العسكرية العربية هو تكرار للإجراءات القمعية التي تبنتها الدول الأوروبية في القرن الـ 19 للتصدي للحركات الشعبية التي تسعى للإطاحة بالأنظمة القائمة، مشيرا إلى أن ملوك أوروبا وقادة الأنظمة العربية المستبدة ارتدوا نفس ثوب المدافعين عن العقيدة الدينية في محاولة لحشد الدعم الشعبي.
وأوضح الموقع أن هذه التحالفات، سواء القديمة في أوروبا أو العربية، شكلت قوة معادية للثورة بشكل كبير وتدخلت لإخماد الثورات الديمقراطية وتعزيز الهياكل الملكية والاستغلالية للحكومة، مستغلة التوتر بين الليبراليين ونظرائهم الراديكاليين الثوريين، لافتا إلى أن هذه الاستراتيجية في أوروبا نتج عنها سفك دماء كثيرة وترسيخ القمع والاستبداد لأجيال، وفشلت في نهاية المطاف في تحجيم الحركات الديمقراطية الشعبية.
وأضاف: رغم جهود هذه الأنظمة الملكية الرجعية، إلا أنها انهارت في نهاية المطاف بعد عقود من سوء الحكم، والإثارة الشعبية والصراعات المحلية، ورغم التحالفات العسكرية والأموال الهائلة التي تنفق من الأنظمة العربية الآن إلا أنه من المشكوك فيه أن يستمر نجاحها في خنق الرغبات الديمقراطية التي انبثقت من الربيع العربي. واستنكر الموقع دخول الولايات المتحدة في تحالف وثيق مع من أسماهم "الرجعيين العرب" بحجة الدفاع عن الليبرالية،
معتبرا أن من المثير للسخرية اعتبار السعودية أو الدول البوليسية كمصر التي تلغي الانتخابات وتقتل وتعذب وتسجن أنظمة الليبرالية. وواصل الموقع: بعد أن نجحت دول مثل مصر والسعودية في كسر وتهميش المعارضة، تحاول الآن شن عمليات عسكرية لمواجهتهم في جميع أنحاء المنطقة لكن مصيرهم سيصبح كمصير الإمبراطوريات الأوروبية التي سبقته، ولن تستطيع الوقوف أمام الحركات الديمقراطية الشعبية.
وختم الموقع تقريره بالقول: "التاريخ نادرا ما يعيد نفسه، لكن من الواضح أن أنماط الأنظمة الاستبدادية الرجعية التي حكمت أوروبا في القرن الـ19 تكرر نفسها في الشرق الأوسط اليوم ونهايتها ستكون قريبة".
المصدر: بوابة القاهرة

الجمعة، 7 نوفمبر 2014

"التايمز": عزل وزير الإعلام يجسد حجم الخلافات في السعودية

"التايمز": عزل وزير الإعلام يجسد حجم الخلافات في السعودية

 منذ 20 دقيقة
 عدد القراءات: 167
"التايمز": عزل وزير الإعلام يجسد حجم الخلافات في السعودية
قالت صحيفة "التايمز" البريطانية إن الخلافات في داخل السعودية تتوسع بعد عزل وزير الإعلام عبدالعزيز خوجة، وجاء في وقت تواجه فيه العائلة السعودية الحاكمة صعودا في التوت داخل البلاد، وسط مخاوف من ارتدادات للعنف الجاري في سوريا والعراق، ووصوله إلى السعودية.
 ويقول كاتب التقرير هيو توملينسون إن العائلة السعودية الحاكمة منقسمة حول كيفية مواجهة وإدارة التهديد الإرهابي داخل أراضيها.
وتبين الصحيفة أن خوجة كتب تغريدة على التويتر قال فيها "لقد أمرت بإغلاق مكاتب قناة (وصال) في الرياض، ومنع أي بث لها من المملكة العربية السعودية. وهي ليست قناة سعودية من الأساس".
وتستدرك "التايمز" بأنه لم يكن هناك إجماع في الرياض على القرار، فقد تم عزل الوزير بشكل سريع بأمر ملكي، وعادت قناة "وصال" لبث برامجها كالمعتاد يوم الخميس.
وترى الصحيفة أن الحادث أظهر التوتر داخل المؤسسة الحاكمة حول كيفية مواجهة التطرف وخطر الجهاديين، حيث يثير صعود الجهاديين في العراق وسوريا مخاوف من تمرد مسلح داخل البلاد.
ويعتقد توملينسون أن الرموز المعتدلة داخل المؤسسة الحاكمة يمقتون قناة "وصال"، وفي نظر المحافظين تعتبر القناة مهمة، "فإغلاق القناة كان سيعتبر علامة ضعف للمتعاطفين مع الجهاديين".
المصدر: عربي 21

الثلاثاء، 4 نوفمبر 2014

شرابي: رسل السيسي فشلوا في الرد على جرائم الانقلاب في جنيف

شرابي: رسل السيسي فشلوا في الرد على جرائم الانقلاب في جنيف

Share
المستشار وليد شرابي - المتحدث باسم حركة قضاة من أجل مصر والمدير الإقليمي لمؤسسة هيومن رايتس مونيتر
04/11/2014 02:40 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...