الجمعة، 19 ديسمبر 2014

هيكل يعترف بتحريض "طنطاوى" على قناة الجزيرة مباشر مصر

هيكل يعترف بتحريض "طنطاوى" على قناة الجزيرة مباشر مصر

 منذ 34 دقيقة
 عدد القراءات: 265

هيكل يعترف بتحريض "طنطاوى" على قناة الجزيرة مباشر مصر
رفض الكاتب الصحفي،
محمد حسنين هيكل أمس الجمعة الحديث عن وجود مصالحة بين قطر ومصر،
 مستغربا من تراجع ما وصفه بالقوة المصرية الناعمة التي تمتعت بها مصر خلال السنوات الماضية، وقال المشكلة في ضعف الدور المصري.
  وكشف هيكل في حوار مع الاعلامية  لميس الحديدي تم بثه مساء أمس على إحدى القنوات الفضائية المصرية الخاصة النقاب عن قيامه بتحريض المشير محمد حسين طنطاوي قائد المجلس العسكري الذى تولي السلطة من المخلوع حسني مبارك في 11 فبراير من العام 2011 لإغلاق قناة الجزيرة مباشر مصر بعد ثورة 25 يناير، زاعما ان الجزيرة تنتهك ما وصفه بالسيادة المصرية على أجوائها.

 منذ 34 دقيقة
 عدد القراءات: 265


موقع أمريكي يفك لغز زيارة عماد الأسد لمصر

موقع أمريكي يفك لغز زيارة عماد الأسد لمصر                      تحقيق جمعة الشوال

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 1073
موقع أمريكي يفك لغز زيارة عماد الأسد لمصر
”استضافة مصر لوفد سوري بقيادة عماد الأسد (ابن عم بشار) من أجل رؤية للوصول إلى حل سلمي لا تبعث على الدهشة، لأن الجيش المصري هو عدو جماعة الإخوان المسلمين التي تدعم المعارضة السورية، كما أنها تحظى بدعم أردوغان العدو اللدود للنظام المصري الجديد.. لكن الثوار (باستثناء تنظيم الدولة الإسلامية وحلفائه)، يحظون بدعم من المملكة السعودية، الحليف الوطيد للجنرال السيسي.. فهل يدعو ذلك إلى الحيرة؟".
جاء ذلك في سياق مقال للباحث جوزيف أولمرت بموقع هافينجتون بوست يحمل عنوان "الأزمة الروسية والعلاقة السورية"، حاول خلاله وضع تصور للوغاريتم الزيارة، ومصير دمشق بوجه عام.
واعتبر أن تلك التناقضات باتت ديدنا في المنطقة قائلا: ” حسنا، مرحبا بك في الشرق الأوسط"،  وتابع: ”الأكثر أهمية من كل ذلك هو علاقة السعودية بالأمر..السعوديون والمصريون يمكن أن يكون لهم كلمة كبيرة حول سوريا ، ينبغي أن تتضمن الإقصاء الحتمي لبشار الأسد.فلا يدور في خلد أحد منهم، عند وضع خطة سلام، أن بشار الأسد سيبقى بعد كل ما حدث".
ولفت إلى الدور الذي يمكن أن تلعبه إسرائيل والأردن في حل الأزمة السورية ورحيل الأسد، لكن الأمر كله يتوقف على الضوء الأخضر من الولايات المتحدة، منوها إلى تقارير غير مؤكدة تفيد بأن واشنطن اقتربت من العاهل الأردني باقتراح بدء التخطيط لإقصاء الأسد.
خريطة العلاقات الدولية تتغير، بحسب الكاتب، كما أن روسيا وإيران أكبر داعمين للأسد باتا في موقف أضعف، فيما تبدو واشنطن والرياض في موقف متقدم.
الديكتاتور الأسد في وضع خاسر، حيث يفقد معاقله،وطرقا رئيسية، ومناطق كاملة تستحوذ عليها المعارضة السنية.
الخسارة الأكبر التي مني بها الأسد تتمثل في فئة العلويين، وفي حالة صحة إحصائيات، بأن 120 ألف علويا فقدوا حياتهم خلال آخر ثلاث سنوات ونصف، فإن الأسد ينبغي أن يكون الخاسر النهائي.
وتشكك أولمرت في أن يكون مصير الأسد حقا في أولوية اهتمامات بوتين، لا سيما بعد تصريحات الأخير بأن شبه جزيرة القرم بمثابة "جبل الهيكل" بالنسبة لروسيا، دون أن يشير إلي سوريا أو بشار الأسد بكلمة واحدة.
الوقت الحالي لذلك، هو الملائم، بحسب المقال، لبداية مباردة أمريكية جديدة حول سوريا، وبالتعاون مع روسيا أيضا.
كان بوتين في الماضي هو قائد الدفة، بينما بدا أوباما ضعيفا، لكن الآن الوضع مختلف تماما.
تنحية الأسد قد تعني ملاذا آمنا له ولعائلته، إذ قد ينال مقابلها عفوا عن جرائم الحرب التي ارتكبها، وقد تكون روسيا هي دولة الملاذ بالنسبة له.
لكن يبدو كل هذا مشروطا بهزيمة حاسمة لتنظيم الدولة الإسلامية في شرق سوريا، وهو شيء قد يتطلب خوض الائتلاف الدولي حربا أرضية.
 الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى نفت أن تكون زيارة عماد الأسد ذات طابع سياسي، وأشارت إلى أن وجوده  بالقاهرة استهدف المشاركة  فى اجتماعات اللجنة التنفيذية لفرع الأكاديمية باللاذقية.
وقالت في بيان لها: "عماد الأسد موظف بفرع الأكاديمية باللاذقية وله صفة وظيفية .زيارته ليس لها أى جانب سياسى، وحضر إلى مصر فى هذا الإطار للمشاركة فى اجتماعات اللجنة التنفيذية لفرع الأكاديمية ولم يحتج حضوره أو مشاركته إلى توجيه دعوة من جانب الأكاديمية فلا يجوز توجيه دعوة لموظف لأداء أعمال وظيفته وستتم مغادرته عقب إنهاء مهامه فوراً".

"كاترين آشتون" راعية الانقلاب العسكري في مصر هل انتهى الدور؟

"كاترين آشتون" راعية الانقلاب العسكري في مصر هل انتهى الدور؟

 منذ 15 ساعة
 عدد القراءات: 3934
"كاترين آشتون" راعية الانقلاب العسكري في مصر هل انتهى الدور؟

أثار تصريح الدكتور عمرو دراج - وزير التخطيط والتعاون الدولي، في حكومة الدكتور هشام قنديل - عن طلب كاترين آشتون - الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشئون الأمنية والخارجية السابقة - من الرئيس محمد مرسي، تعيين محمد البرادعي رئيسًا للوزراء لاحتواء الأزمة السياسية في مصر، قبل أشهر من 30 يونيو- أثار الحديث عن الدور الحقيقي لآشتون في دعم الانقلاب، والتمهيد له.
وكان عمرو دراج، قد أكد- في مقابلة تلفزيونية عبر قناة "الشرق"- أن آشتون طلبت لقاءه في اليوم التالي للقائها بمرسي خلال فترة احتجازه، حيث طلبت منه أن يتولى طمأنة أهله بأنه بخير، لكنها لم تكشف عن تفاصيل اللقاء بينه وبين مرسي، مشيرًا إلى تصريح البرادعي وقتها بأنه تواصل مع مسئولين بالخارج لإقناعهم بأن نظام مرسى لا يصلح لإدارة مصر.
جاءت هذه التصريحات بعد أيام من طلب منتصر الزيات - عضو هيئة الدفاع عن الرئيس مرسي - بالاستماع - في قضية التخابر-  لمحمد فايق - رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان - والسيدة كاترين آشتون، وطالب بأن تكلف المحكمة النيابة العامة مفوضية الاتحاد الأوروبى بالقاهرة.
 
وأشار تصريح "دراج" إلى السبب وراء طلب دفاع مرسي لحضور آشتون، حيث أكد أن مرسى نفسه كشف لهيئة الدفاع عنه تفاصيل اللقاء، وأوضح أن آشتون قالت له "إن الأمر انتهى وأن إجمالي من يخرجون من أجله لا يزيد عددهم عن 50 ألفًا"، وكان رد الرئيس عليها: "لو كانوا خمسين ألفًا - كما تقولين - ما أتيتِ إلى هنا".
 
وعقب تسريب قيادات القوات المسلحة، الذي أذيع على قناة "مكملين" الفضائية، والذي يكشف مؤامرتهم ضد الرئيس محمد مرسي، أكد  الكاتب الصحفي محمد القدوسي، أن آشتون وفق هذا التسريب الآن مُدانة مع قادة العسكر وعليها الإفصاح عن الحقيقة، متسائلاً ماذا عن كاترين آشتون التي كانت تعلم أنه مختطف هناك بما يعني أن هناك بالفعل تخابرًا في جهة عكسية مع جهة أجنبية ضد رئيس الدولة الشرعي.
 
عقب الانقلاب على الرئيس محمد مرسي، صرحت "أشتون"- خلال ندوة نظمها مجلس شيكاغو للعلاقات الدولية بالولايات المتحدة- أن مصر تمر بدون شك بمرحلة دقيقة، وتريد النجاح وترغب في دعم المجتمع الدولي لها في مكافحة الإرهاب الحقيقي الذي تتعرض له.
زارت  "كاثرين أشتون" ، محافظة الأقصر هي وأسرتها تلبية لدعوة وزير السياحة، هشام زعزوع، وفى حين كان عدد كبير من الشعب المصرى يقتلون ويسجنون فى التظاهرات كانت "كاترين آشتون" تقضى إجازاتها هي وأسرتها في الأقصر بدعوة من الانقلابيين.
استقبلها عبد الفتاح السيسي، قائد الانقلاب العسكري، أثناء ترشحه للانتخابات الرئاسية، على الرغم من أنه لا توجد  صفة رسمية أو سياسية من تلك الزيارة، إلا أن احتمالاً واحداً يجعل من هذه الزيارة، زيارة رسمية، ذلك المتمثل في الدور الذي لعبه الاتحاد الأوروبي في الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو الماضي، وما تبعه من زيارات مكوكية لآشتون لمقر إقامة - اختطاف-  الرئيس محمد مرسي بهدف الوصول لصيغة تفاهم لتمرير الانقلاب وإقناع مرسي ومن ورائه جماعة الإخوان بقبول الأمر الواقع وبخارطة الطريق التي أعلنها السيسي في بيان الانقلاب - بحسب محللون.
وصرحت بعد لقائها السيسى، أنها “تعلم صعوبة اتخاذ السيسي قرار الترشح لرئاسة الجمهورية، لكنه قرار شجاع وصعب في ظل التحديات التي تواجه مصر خلال المرحلة الراهنة”.
كما أشارت من قبل إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعم اختيارات الشعب المصري، مؤكدة أن مصر لا تقف بمفردها ضد الإرهاب، وهو ما اعتبره المحللون تأييدًا ضمنيًا لترشح السيسي للرئاسة.
 
بعثت لها توكل كرمان - الناشطة اليمنية - تخبرها أن موقفها مع الاتحاد الأوروبي، يظهر أنهم  لا يسعون لتثبيت دعائم الديمقراطية في مصر قائلة: "شاهد العالم كيف تم الانقلاب على أول رئيس مدنى منتخب جاء عبر انتخابات نزيهة تحت حجج واهية، لكن ما يثير السخرية أن خارطة الطريق التي وضعها الانقلابيون لعودة الحياة الديمقراطية قد تبعها مجموعة من السياسات والإجراءات التى لا تقود إلا لعودة الديكتاتورية والقهر والإقصاء!! 
أجد أنه لزاماً على كل شخص يقول أنه يدافع عن قيم الديمقراطية وحق الناس في اختيار حكامهم أن يعلن بوضوح رفضه للانقلاب وللممارسات القمعية ومصادرة الحريات التي تنتهك أبسط حقوق الإنسان والإنصاف في مصر". 

بالفيديو| الخارجية الأمريكية: أعطينا الأباتشي لمصر لأجل عمليات سيناء

بالفيديو| الخارجية الأمريكية: أعطينا الأباتشي لمصر لأجل عمليات سيناء

 منذ 50 يوم
 عدد القراءات: 949
بالفيديو| الخارجية الأمريكية: أعطينا الأباتشي لمصر لأجل عمليات سيناء
أكدت “جين ساكي”  المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تأييد بلادها لخطة ميليشيات جيش السيسي في سيناء.
وأضافت ساكي : نحن نؤمن بحق مصر في اتخاذ خطوات للحفاظ على أمنها، ونتفهم الخطر الذي يواجهونه من سيناء، ولهذا السبب قدمنا طائرات الأباتشي، وهم يعملون وفقاً لخطة ونحن مستمرون في دعم جهودهم لاتخاذ خطوات للدفاع عن حدودهم.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي اليومي الذي تعقده الخارجية الأمريكية بواشنطن.

الخارجية الأمريكية تُعرب عن قلقها من قمع المتظاهرين بمصر

الخارجية الأمريكية تُعرب عن قلقها من قمع المتظاهرين بمصر

 منذ 37 يوم
 عدد القراءات: 508
الخارجية الأمريكية تُعرب عن قلقها من قمع المتظاهرين بمصر
أعربت وزارة الخارجية الأمريكية عن مخاوفها بشأن أوضاع حقوق الإنسان في مصر لاسيما في ظل القيود المفروضة على منظمات المجتمع المدني.
من جانبها، قالت المتحدثة باسم الوزارة، جينيفر ساكي، خلال الموجز الصحفي اليومي، الأربعاء، إن " مخاوف بلادها إزاء هذه الحقوق معروفة ولم تتغير"، وأن الولايات المتحدة تدرك أن أحد التحديات التي واجهها المصريون، خلال العامين الماضيين، هو عدم وجود تنمية، أو فرص اقتصادية، ولذلك فإن ضخ الاستثمارات الدولية في الاقتصاد المصري يدعم الشعب نفسه، ويحقق التنمية الاقتصادية في البلاد"، وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وتابعت: "ولكنه لا يعني أننا سنتوقف، على الصعيد الدبلوماسي، عن التعبير عن قلقنا بشأن سجل القاهرة في مجال حقوق الإنسان، والخطوات التي تم اتخاذها لقمع المتظاهرين".

"الخارجية الأمريكية": مصر حصلت على مقابل مادي لإطلاق سراح الأمريكيين في 2012

"الخارجية الأمريكية": مصر حصلت على مقابل مادي لإطلاق سراح الأمريكيين في 2012

 منذ 57 يوم
 عدد القراءات: 3422
"الخارجية الأمريكية": مصر حصلت على مقابل مادي لإطلاق سراح الأمريكيين في 2012
ذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية «جين بساكي»، أن الحكومة الأمريكية لم تخِف مسألة دفع الكفالة لإطلاق سراح الأمريكيين في مصر بعد اتهامهم في قضية منظمات المجتمع المدني عام 2012، حيث أعلنت الخارجية الأمريكية عن ذلك في مارس 2012.
وأشارت في تصريحات صحفية، إلى أن مسودة تقرير مكتب المفتش العام الأمريكي بشأن برامج الوكالة الدولية في مصر آنذاك، كانت تحتوي على نقاط غير دقيقة والتي تم ايضاحها خلال اجتماع السفيرة الأمريكية بالقاهرة آنذاك، أن باترسون والعاملين بالمكتب الأمريكي وهو أمر قانوني.
وكانت صحيفة «واشنطن بوست»، الأمريكية، قد كشفت أمس الخميس، أن مكتب المدعي العام الأمريكي المشرف على الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية «يو.إس.إيد» أخفى تفاصيل هامة من تقاريره العامة حول عمل الوكالة في العديد من الدول، ومن ضمنها مصر.
وأوضحت الصحيفة، في تحقيق مطول أجراه سكوت هيجام، عضو وحدة التحقيقات في الصحيفة، نشرته، أمس الخميس، أنه «بعد سقوط الرئيس المخلوع، محمد حسني مبارك، عام 2011، استخدمت الوكالة الأمريكية العديد من المنظمات، غير الحكومية، لوضع برامج مؤيدة للديمقراطية في مصر، وذك على الرغم من أنها لم تكن مسجلة للعمل في البلاد، وبعد أقل من سنة، اتهمت الحكومة المصرية 43 شخص من العاملين في هذه المنظمات بالعمل بصورة غير قانونية، ومنهم 16 أمريكي، بينهم نجل وزير النقل الأمريكي، راي لحود».
وكشفت الصحيفة أنه «تم إطلاق سراح هؤلاء الأمريكيين، في مارس 2012، بعد دفع الوكالة الأمريكية 4.6 مليون دولار ككفالة مالية للحكومة المصرية سراً».
وتابعت: «ولكن التقرير النهائي، الذي أصدره مكتب المدعي العام، الأربعاء، لم يتضمن هذه الأموال، حيث تم إزالتها هي ومجموعة من المصروفات الهامة الأخرى»، وذلك وفقاً لوثائق حصلت عليها الصحيفة، الأمر، الذي رأت أنه يشكك في الهدف من وراء الوكالة ومشروعية استخدامها للأموال لدفع الكفالة.

 منذ 57 يوم


"الخارجية الأمريكية" تعترف بدعمها إنتاج الفيلم المسيئ للرسول

"الخارجية الأمريكية" تعترف بدعمها إنتاج الفيلم المسيئ للرسول

 منذ 31 دقيقة
 عدد القراءات: 160
"الخارجية الأمريكية" تعترف بدعمها إنتاج الفيلم المسيئ للرسول
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جاين ساكي، إن الفيلم المسيئ للرسول محمد، الذي انتشر في 2012، لا يقع في الخانة نفسها مع الفيلم المرتقب صدوره قريبًا عن اغتيال زعيم كوريا الشمالية من خلال فيلم «ذا انترفيو- المقابلة».
وبحسب ما نقل موقع «24 الإماراتي»، فإن «ساكي» أوضحت الفارق في كلمة لها، بأن الفيلم الجديد لم تقم الإدارة الأمريكية «بإعداده، أو دعمه، وربما كان لدينا رأي خاص فيه».
ويأتي كلام «ساكي» بمثابة اعتراف ضمني بأن الإدارة الأمريكية دعمت، بشكل أو بآخر، صدور الفيلم المسيئ المتعلق بالرسول - محمد صلي الله عليه وسلم-، والذي أثار بلبلة حول العالم أدى إلى نشوب مظاهرات عديدة خصوصًا في العالم العربي، لاسيما أيضًا الهجوم على السفارة الأمريكية في بنغازي- ليبيا في يوليو 2012.
وكانت «ساكي» ترد على أسئلة الصحفيين في المؤتمر؛ حيث لفتت إلى أن مساعد وزير الخارجية لشؤون شرق آسيا دانيال راسل لم يشاهد الفيلم الجديد لشركة سوني عن اغتيال زعيم كوريا الشمالية كيم جون أون، وأضافت أن المبعوث الخاص الأمريكي في ملف حقوق الإنسان في كوريا الشمالية بوب كينغ لم يكن له أي تواصل مع إدارة استديوهات شركة سوني، قائلة: «يحق للفنانين القيام بإنتاج الأفلام بحرية تامة، ونحن لا نتدخل في تلك المسائل».
وعن التشابه في تعاطي الإدارة الأمريكية مع الفيلم «ذي الإنتاج السيئ» عن الرسول محمد - صلي الله عليه وسلم- وهذا الفيلم الجديد، أشارت «ساكي» إلى أنه لا يمكن وضع الاثنين في خندق واحد، «وأنا متأكدة من أن هذا الأمر لم يفاجئك، هذا الفيلم اليوم هو فيلم خيالي، هو ليس فيلمًا وثائقيًّا عن العلاقة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، هو ليس أمرًا قمنا نحن بإعداده، أو دعمه، وربما كان لدينا رأي خاص فيه».
وكانت شركة سوني أعلنت منذ بضعة أيام عن تأجيل عرض فيلم «ذا انترفيو» إلى أجل غير مسمى بعد تهديدات من قراصنة إلكترونيين، على خلفية كون الفيلم يدور حول مخطط خيالي لوكالة الاستخبارات الأمريكية «سي آي إيه» لاغتيال الزعيم الكوري الشمالي.


عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...