الثلاثاء، 10 فبراير 2015

مفاجأة: من الرجل الذي يجمع أموال الخليج للسيسي

مفاجأة: من الرجل الذي يجمع أموال الخليج للسيسي؟

 منذ يوم
 عدد القراءات: 7549
مفاجأة: من الرجل الذي يجمع أموال الخليج للسيسي؟
الرجل الذي يجمع الأموال؟ أحد الألغاز الواردة في التسجيلات المسربة من مكتب السيسي والتي بثتها قناة "مكملين" الفضائية مساء السبت السابع من فبراير 2015، حيث في المقطع الأول ورد اسم (سلطان) على لسان مدير مكتب السيسي اللواء عباس كامل، لكن المشاهدين والمتابعين لم يفهموا أو يعرفوا من هو سلطان الذي دار الحديث عنه، فضلا عن أن العاملين في قناة "مكملين" ذاتهم ربما لم يفهموا معنى العبارة، حيث لم يعلق عليها المذيع أسامة جاويش بالمطلق ولم يتوقف عندها.
وبحسب المعلومات التي انشغلنا بجمعها طوال الساعات الماضية فان "سلطان" الذي دار الحديث عنه هو الدكتور سلطان الجابر، وهو وزير دولة في الإمارات ورئيس مجلس إدارة شركة أبوظبي للموانئ، وعضو مجلس إدارة شركة الدار العقارية، وواحد من أقرب المقربين لولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وما لا يعرفه معظم الناس عن الدكتور سلطان أحمد الجابر هو أنه إماراتي من أم مصرية، كما أنه دائم التردد على القاهرة منذ عهد الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، ويسود الاعتقاد بأن محمد بن زايد أوكل له مهمة الملف المصري بالكامل، وأنه رجل المهام الصعبة في هذا الملف، بل هو ضابط الارتباط السري بين الإمارات وبين قيادة الجيش وأحد مهندسي الانقلاب في مصر.
ومن الحوار الذي دار عن الرجل بصورة عابرة وسريعة في التسجيل المسرب يتبين أن الدكتور سلطان الجابر هو الذي يعمل عرابًا للانقلاب في مصر لدى دول الخليج؛ حيث ورد اسمه في إطار التسول الذي يقوم به السيسي من دولة الكويت، إذ كان اللواء عباس كامل يشرح للسيسي لماذا لا تدفع الكويت، ويقول له: "حكالي سلطان، فكان بيقولي أصل البتاع والبرلمان والوزارة والقصة"، في اشارة إلى أن البرلمان الكويتي ومجلس الوزراء لا يمررون الأعطيات التي يطلبها السيسي ورجاله.
وبالحديث الذي يدور عن سلطان الإماراتي، وما يقوله عن الكويت التي تدفع بصعوبة، يتبين الدور الذي يقوم به الوزير الإماراتي سلطان جابر؛ حيث يتولى مهمة إقناع دول الخليج بتقديم الأعطيات والأموال الضخمة للمشير السيسي ورجاله، ومن ثم توريط دول الخليج بدعم الانقلاب ماليًّا وسياسيًّا.

الإندبندنت: بوتين يهدي السيسي سلاحًا يقتل ربع مليون سنويًا

الإندبندنت: بوتين يهدي السيسي سلاحًا يقتل ربع مليون سنويًا

 منذ 15 دقيقة
 عدد القراءات: 1543
الإندبندنت: بوتين يهدي السيسي سلاحًا يقتل ربع مليون سنويًا
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إنَّ سلاح الكلاشينكوف الذي أهداه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره المصري مسؤول عن مقتل نحو ربع مليون شخص سنويًا.
وأضافت في تقرير الثلاثاء: "هدية "إيه كي 47" ذلك السلاح المعروف باسم كلاشينكوف ترمز لصفقة أسلحة بليونية محتملة بين روسيا ومصر.
وأشارت إلى وجود بين 75 إلى 100 مليون سلاح كلاشينكوف في العالم، والذي سمي كذلك نسبة إلى مخترعه الروسي ميخائيل كلاشينكوف.
                                              
وتابعت: "العدد يعني وجود كلاشينكوف لكل 60 شخصا على وجه الأرض.. ويتسبب هذا السلاح في مقتل 250000 شخص سنويًا".
واستمتع الرئيس السيسي بلحظة حميمية، وفقًا لتعبير الصحيفة، بعد أن أهداه بوتين الكلاشينكوف.
ووصفت الإندبندنت الزيارة بأنها رمزية على نحو كبير حيث يحاول الزعيمان إظهار أنهما ليسا مقيدين بالغرب بشكل كامل.
اللقاء بين السيسي وبوتين كان دافئًا، على نحو استثنائي، بحسب التقرير، حيث سار الرئيس الروسي على سجادة حمراء يحيطها جنود يرتدون بزاتهم العسكرية الكاملة، قبل أن يستمتعا بمشاهدة أوبرا عايدة وبحيرة البجع داخل دار الأوبرا المصرية.
واستطردت: "ثم تناول الرئيسان ما بدا أنه عشاء رومانسي لشخصين".
ويواجه كلا القائدين صعوبات على المستوى الداخلي، ويأملان أن تظهر الزيارة للمجتمع الدولي أن سياساتهما ليست بإملاءات خارجية.
وتقع روسيا الآن تحت طائلة عقوبات غربية جراء تدخلها في أوكرانيا، حيث تتهم كييف موسكو بتزويد الانفصاليين بأسلحة، لتمزيق البلاد.
وبلغ عدد قتلى الحرب الأهلية داخل الدولة الأوروبية الشرقية نحو 5300.
وفي ذات الأثناء يواجه السيسي مشكلات، حيث إنه بعد إسقاط الرئيس المنتخب محمد مرسي، شنت قوات السيسي حملة قمعية ضد المعارضة، بحسب الصحيفة.

فيسك: السيسي وبوتين "تشابه عقلين" وموقفهما اتجاه الإسلاميين واحد

فيسك: السيسي وبوتين "تشابه عقلين" وموقفهما اتجاه الإسلاميين واحد

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 1919
فيسك: السيسي وبوتين "تشابه عقلين" وموقفهما اتجاه الإسلاميين واحد

تطرق الكاتب روبرت فيسك في صحيفة "إندبندنت" البريطانية، إلى زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مصر، واصفًا إياها بأنها تعبر عن تشابه "عقلين"، وقد تفضي إلى تحالف ضد الإرهاب؛ حيث يتشارك بوتين وقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي في الموقف نفسه من الإسلاميين.
ويذكر "فيسك" أن زيارة بوتين تأتي للتباحث في عقود تجارية تصل قيمتها إلى المليارات لبيع أسلحة ودبابات لمصر، بالإضافة لبحث تكوين تحالف ضد الإرهاب. ونظرا لأهمية الزيارة فقد قام السيسي باستقبال بوتين، وأخذه شخصيًّا إلى دار الأوبرا؛ لحضور حفل موسيقي ومقتطفات من تشايكوفسكي "بحيرة البجع"، وفيردي "عايدة"، ورقص من مصر الفرعونية.
ويعتقد "الكاتب" أن التحالف الروسي- المصري سيصب في مصلحة النظام السوري لبشار الأسد، فبعد سحقه للمسلمين الشيشان، قدم بوتين الدعم للأسد والحرب ضد الدولة الإسلامية، ويقول: "سيكون سعيدا بوضع ذراعيه حول المصري البدين، الذي تقوم محاكمه بإصدار الأحكام على الإخوان المسلمين بالإعدام وبالمئات، وقد التقى بوتين السيسي من قبل في موسكو، والرئيس الروسي معروف بحبه للتعامل مع الحكام المستبدين، الذين ينتخبون بعد قيامهم بانقلاب ناجح ضد رئيس سابق منتخب بطريقة شرعية، وهو أمر لم يكن النظام السوفييتي السابق قادرًا على تحقيقه".
ولاحظ فيسك الطريقة التي عالجت بها الصحافة المصرية الزيارة، مشيرًا إلى أن عصر "العلاقات الأخوية" بدا في القاهرة؛ حيث خصصت صحيفة "الأهرام"، التي تعد من أكثر الصحف المصرية طاعة وإذعانا للحكومة، صفحة كاملة عن الرئيس الروسي في عددها، وتحت عنوان كبير "بوتين- بطل المرحلة"، الأمر الذي ربما ذكر بزيارة خرشوف عام 1964 إلى مصر.
ويقول الكاتب إن نظام السيسي قام بتعليق صور بوتين في شوارع وسط القاهرة، حيث كتب على الصور كلمة "مرحبا" بالعربية والروسية والإنجليزية.
ويستدرك "فيسك" بأن المصريين لم يفت عليهم تزلف الحكومة أو "الأهرام"، فهم يصفون بوتين بالثعلب؛ نظرًا لعلو فكيه ونظراته التي تشبه نظرات الثعلب.
ويرى الكاتب أن التحولات المصرية تجاه "روسيا الأم" جاءت بعد تردي العلاقة المصرية – الأمريكية، التي اتهمت بدعم حكومة الإخوان المسلمين عام 2011، وهذه أول مرة يعود فيها الروس إلى مصر منذ عام 1972، عندما طردهم الرئيس المصري أنور السادات.
ويقول "فيسك": "أفضل ما في الأمر هو أن كلا من الزعيمين يريد الخروج من اللقاء بحليف، بعد أن عانى كلاهما من الانتقادات الحادة التي وجهها الغرب لهما ولنظاميهما الدمويين. فقد أشرف الرئيس المصري على قتل المئات من مؤيدي الإخوان في عام 2013، فيما أشرف الرئيس الروسي على احتلال دموي لأجزاء من شرق أوكرانيا العام الماضي، وعليه فهناك الكثير للحديث عنه".
ويضيف الكاتب أن "هناك موضوع تأخير واشنطن تسليم الأسلحة لمصر، وتعليقها المساعدات العسكرية، وانهيار ما يطلق عليه (الحوار الاستراتيجي) بين الولايات المتحدة ومصر، حيث كان هذا الحوار حاضرا في عهد كل من السادات ومبارك. وهناك حديث عن رغبة روسية ببناء مفاعل نووي في مصر، وهو أمر تعامل معه مبارك بنوع من الخوف؛ بسبب الكلفة المالية، ومخاوف علمية حقيقية".
ويجد "فيسك" أنه مع فرض الغرب عقوبات على روسيا، فقد زاد التعاون الثنائي بين روسيا ومصر، وعرضت الأخيرة زيادة الصادرات الزراعية إلى روسيا بنسبة 30%. وفي حديثه لصحيفة "الأهرام" قال بوتين إن التجارة المتبادلة بين البلدين تصل إلى 4.5 مليار دولار.
ويبين الكاتب أن أهم ما في العلاقات هو صفقة السلاح وقيمتها 3.5 مليار دولار، والاتفاقية التجارية الثنائية، التي ستوقع وتدفع بالعملة الروسية "الروبل"، وليس الدولار، وهو ما يشكل أرضية لتحالف روسي- مصري ضد الإرهاب.
ويشير "فيسك" إلى أن الكيان الصهيوني لن يشكو من هذا التحالف، خاصة أن السيسي أدار ظهره للإخوان المسلمين وحماس في غزة، "ولأن بوتين لم يظهر أي ندم تجاه أفعال رئيس النظام السوري الوحشية، فآلاف الجثث المحطمة للإسلاميين المصريين في معسكر اعتصام لن تحرمه من النوم في الليل".
ويتابع الكاتب أن "السيسي سيتذكر أن بشار الأسد نفسه أرسل برقية تهنئة له عندما سحق الإخوان المسلمين، وسيكون بوتين راضيا عن رحلته لو استطاع جلب مصر إلى التحالف الثلاثي (القاهرة- دمشق- موسكو) ضد (الإرهاب)، في ظل حالة الرضا عن النفس لدى واشنطن في حربها على الإرهاب. ومن هنا فقد يثبت الزعيم الروسي أنه حليف يمكن الاعتماد عليه في الحرب ضد الإرهاب أكثر من واشنطن".
ويختم "فيسك" قائلا: "إن كلا من واشنطن وروسيا عانتا من الإدمان على الحكام العسكريين. وبوتين قد تقاعد من (كي بي بي) برتبة جنرال عقيد. أما المارشال السيسي، فيعرف جيدا كيفية عمل (الدولة العميقة)؛ فالوطنية والقومية والفساد هي الدم الذي يؤكد نجاة النظام في الشرق الأوسط".

"فورين أفيرز": أيام بوتين في السلطة معدودة

"فورين أفيرز": أيام بوتين في السلطة معدودة

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 1003
"فورين أفيرز": أيام بوتين في السلطة معدودة
قالت مجلة "فورين آفيرز" الأمريكية، إنه كلما طال أمد الحرب الروسية ضد أوكرانيا، كلما أوشك نظام الرئيس فلاديمير بوتين على الانهيار، مشيرة إلى أنه على الرغم من ضجيجه وصخبه، فإن النظام الاستبدادي الذي أقامه هش للغاية، بحسب وصفها. وذكرت أن "بوتين يحيط نفسه بأكثر الموالين تعطشًا للسلطة ضمن دائرته الداخلية، بعضهم، ويُطلق عليهم "الحرس القديم"، ينتمي إلى مؤسسات قوية مثل الشرطة السرية أو الجيش، في حين يرتبط الآخرون بمختلف الوكالات الحكومية وهم من الموالين لبوتين لا غير". وأشارت إلى أنه "في مثل هذا النظام، فإن عملية بناء إمبراطورية تُدار بشكل غير منضبط ومن دون رادع، والسياسة تفتقد للفعالية، والفساد يصبح اعتياديا". ولفتت إلى أن ما حاول بوتين إطلاقه من فكر قيصري إمبريالي روسي جديد، إحياء الأرثوذكسية وإثارة النزعة السلافية المعادية للغرب، اقتصر تأثيره المحدود على المجموعة التي تساعده في حكم روسيا. لذلك، كما تقول المجلة، فإن قدرة بوتين على الاحتفاظ بولائهم تستند في المقام الأول لسيطرته على الموارد المالية للبلاد. وبفضل ارتفاع أسعار الطاقة إلى مستويات قياسية، الذي رافق توليه السلطة في العام 1999، استطاع بوتين نهب نحو 45مليار دولار، وكان يملك ما يكفي من المال لرفع مستوى البلاد المعيشة وتعزيز الجيش الروسي والإغداق على رفاقه. لكنَ هذا ما عاد قائما، فأسعار النفط انهارت، ومن المرجح أن تظل منخفضة، كما إن ضربات العقوبات الاقتصادية موجعة، مما أدى إلى تراجع الاقتصاد الروسي. وخلصت إلى أن "بوتين سيضطر، عاجلا أم آجلا، إلى تخفيض بعض النفقات، ولكن من الصعب أن نعرف من أين سيأتي بهذه الأموال". وتابعت "بالنظر إلى الحرب الجارية في أوكرانيا وحملته الإيديولوجية المعادية للغرب، فإن الحد من التمويل العسكري ستكون غير مجدية. وقد تتلقى شعبية بوتين ضربة خطيرة لو رفع الدعم عن محدودي الدخل. وعلى هذا، فإن الخيار الوحيد قد يكون وقف رفاقه من نهب خزائن الدولة، حتى لو أفضى ذلك إلى حالة من النفور". لمدة 15عامًا، وفقا للمجلة، مكن سجل النجاح بوتين من الظفر بالدعم الشعبي الكبير، فقد سحق المقاومة الشيشانية، أشرف على الإصلاحات العسكرية، طور البنية التحتية، حسَن حياة المواطنين الروس العاديين واحتال بانتظام على الغرب، لكن بعد دورة الألعاب الاولمبية في سوتشي، فجر كل شيء. إذ رأت أن "عملية ضم القرم كانت كارثة اقتصادية حقيقية، وقد قُتل في الحرب الروسية على شرق أوكرانيا من الجنود الروس بالآلاف، وتحولت أوكرانيا، التي كانت في طريقها إلى أن تصبح دولة تابعة لروسيا في عهد الرئيس السابق فيكتور يانوكوفيتش، ضد الكرملين. الروبل يشهد هبوطا مستمرا، كما الاقتصاد الروسي، بتأثير من العقوبات الغربية". وما وراء سياسته الخاطئة، قالت المجلة الأمريكية إن "بوتين يعاني أيضا من مشكلة الصورة. من حوالي خمسة عشر عاما، كان يمكن لبوتين أن يسوق نفسه باعتباره قائدا بطلا يلاحق المقاومين الشيشان في كل مكان. وصورة الرجل الصارم هذه كانت ضرورية بالنسبة لبوتين الذي ادعى أنه يمكن إعادة مجد روسيا الإمبراطورية. الآن يبلغ بوتين من العمر 62 عاما، يبدو متعبا ووجهه منتفخ"، بحسب ما نقل موقع "مجلة العصر". وذكرت أن "بوتين يعرف أنه في وضعية صعبة. بدأ الحرب على أوكرانيا، والآن الأمر متروك له لإحداث بعض النتائج المرضية، رغم أنه يتضح من اضطراب تصرفاته أنه يفتقر إلى إستراتيجية. إذ ليس لديه أي وسيلة لسحق أوكرانيا من دون إطلاق العنان لصراع عالمي. كما إنه ليس لديه أي وسيلة لتقويض الاقتصاد الأوكراني من دون تدمير روسيا في وقت واحد". واعتبرت أنه "من المفارقات، أن الشيء الوحيد الذي يمكن لبوتين القيام به بسهولة، إعلان النصر في دونباس، شرق أوكرانيا، وسحب قواته- يبدو فوق طاقته، ليس لأنه غير مجد من الناحية السياسية (فمعظم الروس سيكونون سعداء بالخروج من هذه الفوضى)، ولكن لأن عبادته لشخصه وذاته تحرم عليه اتخاذ مثل هذه الخطوة". وخلصت إلى كل الدلائل تشير إلى انهيار نظام بوتين في نهاية المطاف: على الرغم من أن 85 في المائة من الروس يدعمون حاليا الرئيس، فإن الثورة البرتقالية في موسكو، المدينة التي شهدت سلسلة من المظاهرات الجماهيرية المناهضة لبوتين في السنوات القليلة الماضية، لا تبدو غير واردة. فمثل هذه الحركة لا تحتاج أن تشمل البلاد كلها لتكون فعالة. المظاهرات في العاصمة، مثل التي شهدتها القاهرة، كييف ومانيلا، يمكن أن تؤثر في تغيير النظام. انقلاب عسكري هو احتمال آخر. فالحرس القديم، كما ترى المجلة، مثل كل حراس الإمبراطورية، هم نعمة ونقمة. إذ يمكن أن يبقوه في السلطة من خلال سحق المعارضة السياسية، ولكن يمكنهم أيضا القيام بانقلاب لخوفهم من سياسات بوتين تقوض أمنهم وثروتهم. وحتى لو لم يتم خلع بوتين بثورة شعبية أو انقلاب، فإنه سيُشل بسبب الاضطرابات في المناطق غير الروسية التي احتلتها روسيا.

بالصور.. الأمن يحرُس صور "بوتين" خوفًأ من تمزيقها


بالصور.. الأمن يحرُس صور "بوتين" خوفًأ من تمزيقها

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 449
بالصور.. الأمن يحرُس صور "بوتين" خوفًأ من تمزيقها
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عدة صور يظهر فيها انتشار أجهزة الأمن بجوار صور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التي تم وضعها على كوبري أكتوبر. وأكد النشطاء أن سبب انتشار الأمن بجوار صور الرئيس الروسي، خوفاً من إحراج السيسي لتعرض الصور الى التمزيق من قبل المعارضين أو الشباب الغاضب بسبب مجزرة الدفاع الجوي
بالصور.. الأمن يحرُس صور «بوتين» خوفاً من تمزيقها

.

الاثنين، 9 فبراير 2015

أردوغان يشعل "تويتر" فى أول تغريداته

أردوغان يشعل "تويتر" فى أول تغريداته

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 7442
أردوغان يشعل "تويتر" فى أول تغريداته
 أطلق الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" أول تغريدة له على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين الموافق التاسع من  فبراير من كل عام.
وكتب أردوغان على حسابه العبارات التالية:
- السيجارة تعرض صحة الشخص الذي يدخنها والأبرياء الموجودين في المكان لخطر سم غادر.
- يموت سنويا 6 مليون إنسان في أنحاء العالم بسبب التدخين بينما يموت 600 ألف شخص نتيجة تعرضهم لدخان السجائر.
- من أجل أجيال صحية ومن أجل مستقبل مشرق لبلادنا لنطرد جميع العادات المضرّة من حياتنا وعلى رأسها التدخين.
- اليوم التاسع من فبراير اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين.. من أجل مواجهة هذا السم أنت أيضاً امتلك الإرادة ولا تستسلم للسيجارة.
ومن جانبه فقد أفاد مدير الاتصال المؤسساتي في رئاسة الجمهورية "مجاهد كوتشوك يلماز" أن حساب "أردوغان" على تويتر افتتح حديثا مبينا أنه يختتم تغريداته التي يكتبها بنفسه بالرمز "RTE" وأن الحساب يتضمن أحيانا تغريدات يكتبها الفريق دون إضافة أي رموز.
ولفت "كوتشوك يلماز" إلى أن الحساب كان يستخدمه معجبو "أردوغان" منذ فترة وأنه تجاوز فترة الموافقة من قبل "تويتر" وأن الرئيس سيقوم باستخدامه من الآن فصاعدا وأوضح أن الرئيس "أردوغان" استخدم حسابه لأول مرة اليوم الاثنين بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين كونه يوما ذا مغزى.

محلل بريطاني: السيسي كذب فى زعمه باستعادة الامن

محلل بريطاني: السيسي كذب فى زعمه باستعادة الامن

 منذ 8 ساعة
 عدد القراءات: 322
محلل بريطاني: السيسي كذب فى زعمه باستعادة الامن
قال المحلل الرياضي البريطاني والخبير في اللوائح الرياضية الدولية "جيمس دورسي" إن مجزرة أمس الأحد في ملعب الدفاع الجوي، والتي سقط خلالها العشرات من مشجعي نادي الزمالك قبيل مباراة فريقهم مع نادي انبي قتلى ومصابين، تُعد انتكاسة خطيرةلقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، الذي يزعم استعادة النظام للبلاد بعد وصول الجيش لسدة السلطة عام 2013.
وأضاف في تصريحات أوردتها صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية: أنه أصبح من الصعب أن يزعم السيسي أنه استعاد الأمن والقانون والنظام في البلاد في الوقت الذي لا يمكنه فيه فتح بوابات الملاعب أمام الجماهير لحضور المباريات.
ونوه دورسي إلى أن ملعب كرة القدم بالنسبة لأي حكومة استبدادية هو أحد الأماكن القليلة الذي لا يمكن السيطرة عليه بصورة مطلقة.
وقُتل نحو 30 مشجعا كرويا مصريا على الأقل مساء الأحد، بعد أن أطلقت الشرطة قنابل غاز وطلقات خرطوش على مشجعين مصطفين في طابور لدخول استاد الدفاع الجوي، في أحدث نوبة من العنف الذي تقوده الدولة، والذي بات أحد سمات تاريخ ما بعد الثورة.
وحسب شهود على المجزره فإن ميلشيات الانقلاب وجهت طلقات على حاملي تذاكر من جماهير الزمالك، ثان أكبر الأندية المصرية، بينما كانوا يحاولون دخول استاد الدفاع الجوي (30 يونيو)، بشرق القاهرة، والذي يملكه الجيش، لمشاهدة مباراة الزمالك وإنبي.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...