الخميس، 23 أبريل 2015

كاتب بريطانى: ديكتاتورية العسكر فى مصر ليست فى مصلحة العالم العربى

كاتب بريطانى: ديكتاتورية العسكر فى مصر ليست فى مصلحة العالم العربى                                                                    تحقيق جمعة الشوال

 منذ 37 دقيقة
 عدد القراءات: 132
كاتب بريطانى: ديكتاتورية العسكر فى مصر ليست فى مصلحة العالم العربى

قال الكاتب ديفيد غاردنر في صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية معلقاً على الحكم الذي أصدرته محكمة مصرية ضد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، بأنه ليس في صالح المنطقة العربية.
ويقول غاردنر: "محمد مرسي، الرئيس الإسلامي المنتخب، الذي أطاح به الجيش في منتصف عام 2013، بعد عام من وصوله إلى السلطة، حكمت عليه هذا الأسبوع محكمة بالسجن 20 عاما، لأمره كما يُزعم بالهجوم على المتظاهرين ضد حكمه، ولا يزال يواجه اتهامات أخرى وإمكانية الحكم بالإعدام، وهو ما صدر بحق المرشد العام للإخوان محمد بديع عزت".
ويضيف الكاتب أن السجون المصرية مزدحمة، فيما تقوم المحاكم العسكرية بإصدار أحكام قاسية على مستويات لم تشهدها البلاد منذ عقود، مشيرا إلى أن "الدولة الأمنية قد عادت".
ويبين غاردنر أن "حكومة عبد الفتاح السيسي، قائد الجيش السابق، الذي انتخب رئيسا العام الماضي، تحظى بدعم شعبي؛ لأنها تقوم بقمع وملاحقة الإخوان المسلمين، ولكن الثمن هو دفع الإسلاميين إلى التشدد وغياب الحريات المدنية، وهو ما يعبر عن معضلة لليبراليين واليساريين، الذين بدأوا الحركة التي أطاحت بالرئيس المصري السابق حسني مبارك".
ويوضح الكاتب في مقالته، أنه "في الوقت الذي تجنبت فيه الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي التعامل مع السيسي، إلا أنها عادت وتعاونت معه في ضوء انتشار الجهادية في معظم أنحاء الشرق الأوسط. فقد استأنفت الولايات المتحدة دعمها السنوي 1.3 مليار دولار للجيش المصري، الذي اتفق في شباط/ فبراير على عقد صفقة بقيمة خمسة مليارات دولار مع فرنسا. وكانت الشركات البريطانية والروسية من الشركات التي استثمرت في قمة شرم الشيخ الأخيرة، حيث تم توقيع صفقات وصلت قيمتها إلى 50 مليار دولار. ورغم أن معظم الاقتصاد المصري لا يزال في حالة ركود تام، إلا أن مصر لم تعد تعتمد على المعونات التي تقدم للسيسي من السعودية ودول الخليج".
ويجد غاردنر أن القبول المتزايد للمارشال السابق هو ردة إلى الوضع القائم في فترة ما قبل الاضطرابات التي بدأت في نهاية عام 2010، وعودة للفكرة التي تقول إن العالم العربي يظل آمنا في يد رجل قوي يسهل التعاون معه. وهي معادلة كسولة تركن إلى الاستبداد والاستقرار، وتغض الطرف عن دور الطغيان في ظهور وتصنيع الإسلاميين والجهاديين.
ويشير الكاتب إلى أن النخبة المصرية يبدو أنها تعرف هذا، لكنها تشعر أنه تهديد يمكنها التعامل معه، تماما كما تم التعامل مع أحداث التسعينيات من القرن الماضي، لكن الفرق هو أن تلك الأحداث كانت تمردا محليا وعلى مستوى منخفض.
ويذكر غاردنر أن التهديد اليوم متشعب وسريع وممثل بتنظيم الدولة في العراق والشام، وهو التنظيم الذي له أتباع في سيناء، وإلى الغرب في ليبيا، التي تشهد حربا أهلية. ولهذا فدفع الإسلاميين الممثلين للتيار الرئيس نحو العمل السري لن يؤدي إلا إلى تعزيز دفعات التجنيد لدى الجهاديين.
ويعترف الكاتب أن الإخوان المسلمين تجاوزوا التفويض الممنوح لهم، وحاولوا السيطرة على مؤسسات الدولة، ولكن بالمقارنة فإن مصر السيسي تدار دون أي أساس من الحرية، ويدفعها مديرو مشروع تجاري واحد يعبر عن مؤسسة واحدة وهي الجيش، ولا حاجة في هذه الحالة لبناء مؤسسات وطنية أخرى.
وتلفت المقالة، التي ترجمتها "عربي21"، في هذا السياق إلى أن الإسلاميين والجنرالات يعملون في فراغ لا يمكن للبيراليين ملأه بسبب ضعفهم. ويقول وزير مصري سابق: "لو أراد أي ليبرالي القيادة فالباب مفتوح، ولكنهم لم يفعلوا ودخلوا الجيش".
ويرى غاردنر أنه في حالة عدم قدرة مصر على تقديم طريق للأمام بعيدا عن الاستبداد والتطرف، فإن مستقبلها ومستقبل المنطقة العربية سيكون قاتما، ولن تساعدها مواقف الدول الغربية التي عادت إلى الطريقة الأسهل، وهي دعم المستبدين العرب.
ويفيد الكاتب بأنه في السياق ذاته، فإن هناك ضغوطا في بعض الدول العربية للتعاون مع بشار الأسد، وهو إن تم فسيكون قراءة غير صحيحة للواقع؛ لأن الغالبية السنية لن تقاتل تنظيم الدولة طالما ظل الأسد في مكانه. وهذا هو المنطق الذي دفع كلا من الولايات المتحدة وإيران للتخلي عن رجلهما في العراق نوري المالكي، الإسلامي الشيعي الطائفي ورئيس الوزراء السابق.
ويخلص غاردنر إلى أنه بالرغم من معرفة أمريكا عن تعاون نظام الأسد مع الجهاديين في العراق عام 2003، إلا أن مصر تظل أقل من طغيان سوريا، ومع ذلك فهي تسير في طريق خطير بعد الآمال المتلاشية لثورة عام 2011. وكما يقول الوزير السابق فإن "فكرة تأجيل السياسة والحريات المدنية مشكلة كبيرة، وإن بدأت بهذه الطريقة فإنك ستنتهي في العادة إلى هذه النهاية".

مرسى يرفض تحقيقات النيابة وسط ذهول الجميع ومقتل محامى أخر فى سلخانه قسم شرطة المطرية واليورانيم فى النيل أبرز ما جاء فى صحف الانقلاب اليوم الخميس

مرسى يرفض تحقيقات النيابة وسط ذهول الجميع ومقتل محامى أخر فى سلخانه قسم شرطة المطرية واليورانيم فى النيل أبرز ما جاء فى صحف الانقلاب اليوم الخميس                                                            تحقيق جمعة الشوال                                                                  

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 9
مرسى يرفض تحقيقات النيابة وسط ذهول الجميع ومقتل محامى أخر فى سلخانه قسم شرطة المطرية واليورانيم فى النيل أبرز ما جاء فى صحف الانقلاب اليوم الخميس
حالة من الدهشة والرضوخ مجتمعين يسيطران على عنواين صحف الانقلاب الصادرة اليوم الخميس وغلب على الصحف الاهتمام بالملف الأمني، الذي تنوع ما بين متابعة قضايا ينظرها القضاء، تخص مناهضي الانقلاب، أو تشييع جنازة قتلى جدد من الجيش والشرطة، أو إلقاء القبض على من يُطلق عليهم صفة الإرهابيين والتكفيريين، أو قتل وتصفية ومصرع آخرين من جراء التعذيب.
وشمل الملف أيضا بدء التحقيق مع الرئيس محمد مرسي في قضية "فض اعتصام رابعة"، ومقتل محام آخر من جراء التعذيب في قسم شرطة المطرية كذلك.
وتناولت الصحف كواليس وقف "عاصفة الحزم"، وأنشطة عبد الفتاح السيسي المحلية، وغيرها من القضايا، والموضوعات.
 
تقليل من كارثة الفوسفات
 
قللت صحف الخميس من كارثة تلوث مياه النيل بالفوسفات، عند محافظة قنا، فحاولت التخفيف من الكارثة، وأشارت إلى مواصلة رجال القوات المسلحة ووزارة الرى، جهودهم لمحاولة انتشال 500 طن فوسفات غارقة فى مياه النيل، كانت تحملها الناقلة التابعة للقوات المسلحة.
وذكرت أن النيابة فى قنا، بدأت التحقيق مع قائد ناقلة الفوسفات، التي غرقت في مياه النيل، ومجند وميكانيكي، على خلفية اصطدامها بأحد أعمدة كوبرى "دندرة" العلوي بقنا.
ودفعت القوات المسلحة بأربع قطع نهرية إلى محافظة قنا لانتشال صندل الفوسفات الغارق بعد الاستعانة بالمعدات اللازمة. وتم فتح المحطات التى قامت شركة مياه الشرب بإغلاقها لحين فحص العينات، وعددها خمس محطات، بعد التأكد من صلاحية العينات.
وثارت موجة من الغضب والسخرية خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعى بخصوص ما حدث، إذ أطلق مستخدمون هاشتاج باسم (فوسفات في النيل) عبروا فيه عن غضبهم الشديد إزاء الحادث الذي ينم عن الاستهتار بصحة الملايين الذين يشربون من مياه النيل، خاصة أن الفوسفات يكون محملا باليورانيوم المشع.
فقالت الأهرام: 4 قطع نهرية لانتشال صندل الفوسفات والسولار.
وقالت الشروق: نيل قنا لم يتأثر بالفوسفات.. والمياه صالحة للاستخدام الآدمي.
وقالت المصري اليوم: النيابة تبدأ التحقيق فى غرق ناقلة فوسفات قنا.
 
تطورات وقف "عاصفة الحزم"
 
في مانشيتها، قالت المصري اليوم: "مصر تداوي جراح اليمن.. وتجمع الجيوش العربية"، مشيرة إلى أن مصر واصلت جهودها لحل الأزمة اليمنية، ومداواة الجراح التى خلفها الصراع السياسي والعسكري على السلطة.
وقالت الشروق: "أسرار انتقال السعودية من العاصفة إلى الأمل.. إحباط من تردد الحلفاء.. رفض القاهرة خوض الحرب البرية دون مشاركة واسعة.. تقليص قدرات الحوثيين".
 
مرسي يرفض تحقيقات "فض رابعة"
 
تحت عنوان: "المعزول يرفض تحقيقات فض رابعة": أنا الرئيس"، قالت المصري اليوم: "رفض الرئيس محمد مرسي، الإجابة عن أسئلة المحققين خلال التحقيقات التي أجرتها معه نيابة شرق القاهرة الكلية، في قضية فض اعتصام رابعة، مؤكدا أنه الرئيس الشرعي للبلاد، وأن التحقيقات التي تجري معه باطلة، وغير قانونية".
ونسبت النيابة إلى مرسي اتهامات بالتحريض على أعمال العنف والقتل والإرهاب داخل البلاد، والتخطيط والتدبير وتنفيذ الاعتصام المسلح لجماعة الإخوان بمنطقة رابعة العدوية بمدينة نصر، واستخدامه في تنفيذ عمليات عنف وإرهاب، وقررت النيابة حبسه 15 يوما على ذمة التحقيقات.
تشييع رئيس مباحث المطرية
 
طغا الملف الأمني على اهتمامات صحف الخميس، ما بين متابعة قضايا ينظرها القضاء، وتخص مناهضي الانقلاب، أو تشييع جنازة قتلى جدد من الجيش والشرطة، أو إلقاء القبض وتصفية من يطلق عليهم صفة الإرهابيين والتكفيريين.
فقالت الشروق: 46 فارغ رصاص في موقع اغتيال العقيد وائل طاحون (رئيس مباحث المطرية).
ومع صورة "أهالي الغربية يطالبون بالقصاص من الإخوان أثناء تشييع الشهيد"، قالت الوطن (في المانشيت): 45 رصاصة غدر في صدر شهيدي المطرية.. مصادر إخوانية: طاحون على قوائم المستهدفين منذ 25 يناير.. المعاينة: الجناة ترصدوا الشهيد وسائقه أسفل المنزل.
وقالت الأهرام: جنازة عسكرية مهيبة لشهيدى الشرطة بعين شمس.. 3 مسلحين اغتالوا العقيد الشهيد بالرصاص عقب خروجه من منزله.
وقالت المصري اليوم: 46 رصاصة اغتالت "طاحون" وسائقه ردا على أحكام الاتحادية.
وقالت الأهرام: جنازة عسكرية مهيبة لشهيدي الشرطة بعين شمس.. 3 مسلحين اغتالوا العقيد الشهيد بالرصاص عقب خروجه من منزله.
 
وفاة محامٍ آخر بقسم المطرية
 
تحت هذا العنوان قالت المصري اليوم: "لفظ محام يدعى (إمام.م.إ)، 62 عاما، مقيم بالحدائق، أنفاسه الأخيرة، مساء الأربعاء، داخل مستشفى المطرية، متأثرا بإصابات في رأسه".
وقال مأمور قسم المطرية، إن الواقعة تعود لضبط عدد من الأهالى محاميا بزعم تمويل مسيرات للإخوان، وكان معتدى عليه وقت وصوله للقسم، وتمت إحالته لمستشفى المطرية.
في حين قال المحامي، إن الأموال التي بحوزته هي ما تبقى من شراء "آي فون"، متهما عددا من الأشخاص بمحاولة سرقته، وادّعاء أنه يقوم بتمويل مسيرات للإخوان.
وملف أمني متخم في "المصري اليوم"
 
اهتمت جريدة المصري اليوم بعدد من الحوادث الأمنية والقضايا المنظورة أمام المحاكم، كالتالي:
فقالت: السجن 15 عاما لـ22 إخوانيا في "عنف بالمنيا"، من قِبل محكمة جنايات المنيا، لإدانتهم في أحداث تظاهر وعنف، وقطع الطرق وإتلاف منشآت عامة، عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة بالمحافظة.
وتابعت: سقوط خلية نفذت 23 عملية مسلحة في جنوب الجيزة.
واستطردت: مقتل 4 تكفيريين وضبط 10 آخرين في سيناء وتشييع جنازة رئيس مباحث "ثالث العريش".
وأشارت إلى: "رفض طعن "دومة" وتأييد حبسه 3 أشهر، لاعتدائه على قوات الأمن المركزي وإصابة ضابطين أثناء تأدية عملهما.
 
 
 

الأربعاء، 22 أبريل 2015

بالفيديو.. محمد ناصر يكشف سر عدم الحكم على الرئيس مرسى بالإعدام

بالفيديو.. محمد ناصر يكشف سر عدم الحكم على الرئيس مرسى بالإعدام                                                                 تحقيق جمعة الشوال

 منذ 14 ساعة
 عدد القراءات: 5141
بالفيديو.. محمد ناصر يكشف سر عدم الحكم على الرئيس مرسى بالإعدام

قال الإعلامي محمد ناصر، المذيع بقناة "مصر الآن" تعليقاً على الحكم الصادر ضد الرئيس مرسى بأن السبب وراء عدم الحكم بالإعدام عليه هو استرضاء السيسي للسعودية حيث "الرز" على حد قوله.

بين الرئيس والمخلوع.. تعرف على الفروق الثلاثة بين محاكمتهم

بين الرئيس والمخلوع.. تعرف على الفروق الثلاثة بين محاكمتهم                                                                                         تحقيق جمعة الشوال

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 541
بين الرئيس والمخلوع.. تعرف على الفروق الثلاثة بين محاكمتهم

رئيسين خلف القضبان أحدهما اختاره الشعب والأخر خرج الشعب ليخلغه هذا هو توصيف الحال بين الرئيس مرسى والمخلوع مبارك فالأول قامت عليه ثورة من أجل الإطاحة به وحصل على البراءة من القضاء والثاني جاء عبر انتخابات ديمقراطية شهد لها العالم بالنزاهة وتم الإطاحة به عن طريق انقلاب عسكري وحكم عليه بالسجن 20 عامًا ومراقبة 5 سنوات. هما الرئيسان المخلوع حسني مبارك ومحمد مرسي، ورغم أن الرئيسين وقفا خلف القضبان ذاتها إلا أن الاختلاف بينهما -خلف القضبان- كبير. مبارك دخل القفص ذليلا فعلي الرغم من أن الرئيس المخلوع حسني مبارك كان قائدا في الجيش وشارك في حرب 6 أكتوبر عام 1973 إلا أنه اختار أن يدخل القفص ذليلًا علي سرير متحرك والتزم الصمت ولا يتحدث إلا إذا سمح له، ففي أولى جلساته، لم يتكلم إلا قائلًا: "أفندم.. أ نا موجود" لإثبات حضوره أمام المحمة، في جلسة 3 أغسطس 2011، والتي دخل فيها قفص الاتهام مستلقيًا على سرير طبي جهز له خصيصًا، بعد نزوله من الطائرة التي أقلته من شرم الشيخ إلى القاهرة، والتي لم ينطق بها إلا مرتين، كانت الثانية عندما سأله عن التهم المنسوبة إليه، فرد قائلًا: "كل هذه الاتهامات أنكِرها تمامًا"، فيما ظل نجلاه واقفين طوال الجلسة بجوار سرير والدهما يحاولان إخفاءه عن كاميرات التليفزيون. ظل بعدها مبارك صامتًا طوال محاكمته في القضايا الموجهة إليه، من القصور الرئاسية والفساد المالي، وقتل المتظاهرين، وهدايا الأهرام، وتصدير الغاز لإسرائيل، والتي استمرت لثلاث سنوات متتالية. مرسي رفض الاعتراف بالمحكمة وفي المقابل دخل الرئيس محمد مرسي واقفًا علي رجليه مرتديًا بدلته، ورفض التجاوب مع المحكمة مؤكدًا أنه الرئيس الشرعي وما حدث ضده انقلاب عسكري. وقال خلال أول جلسة له "أنا الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية.. وهذا الانقلاب جريمة وخيانة"، واضاف: "أحمل المحكمة المسؤولية إذا لم تتح الفرصة لخروج رئيس الجمهورية لممارسة مهامه الوظيفية". البراءة لمبارك والسجن لمرسي واجه مبارك عدة تهم منها قتل المتظاهرين وقضايا القصور الرئاسية والفساد المالي، وهدايا الأهرام، وتصدير الغاز لإسرائيل وحصل مبارك علي حكم البراءة من جميع التهم المنسوبة إليه. بينما اتهم الرئيس مرسي بقتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية، ورغم أن معظم الضحايا من مؤيدي مرسي إلا أنه حصل على حكم بالسجن المشدد لمدة 20 عامًا بتهمة استعراض القوة.  ومازال مرسي يواجه تهم التخابر في قضيتين والهروب الكبير وإهانة القضاء. قاضي مبارك ومرسي أنهى القاضي أحمد صبري يوسف، اليوم الثلاثاء، علاقته بمنصة القضاء بعد إصداره حكما بالسجن 20 عاما على الرئيس محمد مرسي، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث الاتحادية". وبدأ صبري نظر القضية، وهو رئيس لإحدى الدوائر القضائية في محكمة جنايات القاهرة، قبل أن تتم ترقيته لمنصب رئيس محكمة بني سويف (وسط)، غير أن وزير العدل أصدر قرارا في 27 ديسمبر الماضي بانتدابه في جنايات القاهرة لمدة 6 أشهر، أو حتى الانتهاء من نظر القضية. وبانتهاء نظر القضية، ينهي صبري يوسف علاقته بمنصة القضاء ويصبح في 30 يونيو المقبل عضواً بمجلس القضاء الأعلى خلال العامين المقبلين، وهو منصب إداري وبعدها تتم إحالته للمعاش. وكان المستشار صبري هو القاضي في قضية الفريق أحمد شفيق المتهم فيها بالاستيلاء علي المال العام وحصل في هذه القضية على حكم بالبراءة وكان له أيضًا العديد من القضايا الشهيرة ضد جماعة الإخوان المسلمين، منها قضية حارس خيرت الشاطر التي حصل فيها علي حكم بالحبس لمدة عامًا، وقضية سايس رابعة التي اتهم فيها ثلاثة من الإخوان بقطع أصابعه وحصلوا علي ثلاث سنوات سجن. وكان القاضي أحمد رفعت الذي حكم على الرئيس الأسبق حسني مبارك في 4 يونيو من عام 2012 بالسجن 25 عاما، قد أنهى علاقته بمنصة القضاء عبر هذا الحكم. وصل رفعت لسن التقاعد في سبتمبر من عام 2011، وتم مد خدمته إلى 30 يونيو  2012 ، بسبب نظره قضية مبارك. وكان أخر كلمة قالها لمبارك ورجالة عودوا إلي مقاعدكم.

مفاجأة.. المادة الدستورية التى حاكم بها الرئيس مرسى "باطلة" بأمر المحكمة الدستورية

مفاجأة.. المادة الدستورية التى حاكم بها الرئيس مرسى "باطلة" بأمر المحكمة الدستورية

 منذ 8 ساعة
 عدد القراءات: 2456
مفاجأة.. المادة الدستورية التى حاكم بها الرئيس مرسى "باطلة" بأمر المحكمة الدستورية

 كتب الدكتور مصطفى أبو الخير الخبير القانونى والدستورى فى مدونه له توضيحاً على حيثيات الحكم على الرئيس مرسى مفجراً  مفاجأة خطيرة قد تنسف حكم قضية الإتحادية برمته ،والذي صدر بالأمس بحبس الدكتور محمد مرسي العياط الرئيس الشرعي للبلاد وعدد من مساعديه بالسجن المشدد عشرون عاما ،
حيث قال :إن المادة 375 عقوبات التى استندت اليها المحكمة فى حكمها أمس على الدكتور محمد مرسى، تم الحكم بعدم دستوريتها فى الدعوى رقم 83 لسنة 23 قضائية المحكمة الدستورية العليا
وقد صدر الحكم بالجلسة العلنية المنعقدة يوم الأحد 7 مايو سنة 2006 م، والدعوى الثانية رقم13 لسنة 37 قضائية دستورية، للطعن بعدم دستورية المادة 375 مكرر، المسماة بـ"البلطجة"، الصادرة بالمرسوم بقانون رقم 10 لسنة 2011، بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937.
وهو ما أكده وزير العدل السابق المستشار "احمد سليمان" في حديث له بالأمس على قناة مكملين.

بديع 1965 وبديع 2015.. بدلة الإعدام الحمراء نذير هلاك الأعداء ونجاة المرشد

 منذ 8 ساعة

بديع 1965 وبديع 2015.. بدلة الإعدام الحمراء نذير هلاك الأعداء ونجاة المرشد

 عدد القراءات: 1617
بديع 1965 وبديع 2015.. بدلة الإعدام الحمراء نذير هلاك الأعداء ونجاة المرشد

كتب: نصر العشماوى
لم تكن تلك هي المرة الأولي التي ارتدي فيها مرشد الإخوان المسلمين د. محمد بديع بدلة  الإعدام الحمراء، فقد سبق أن ارتداها بعد الحكم عليه بذات الحكم وهو الإعدام شنقا في قضية اشتهرت إعلاميا بقضية تنظيم 65 في محكمة جلس علي منصتها السادات وجمال سالم وحسين الشافعي في عهد عبد الناصر، لكن إرادة الله قد كتبت النجاة لبديع الشاب بعد أن تم تخفيف الحكم عليه إلي المؤبد، ثم خرج فيما بعد دون أن يكمل المدة بعد رحيل ناصر مهزوما مدحورا، وبعد نصف قرن من الزمان يقف بديع الشيخ المبتسم الوقور بنفس ابتسامة الرضا رسمت  فوق ملامح الوجه في الستينيات، والتي حيرت جلاديه في العهدين البائسين عهد الناصر والانقلاب.
عادت الابتسامة المستسلمة لقضاء الله وقدره تقهر الطغاة الذين انتظروا وجها عابسا.. قلقا.. حائرا.. خائفا، فما وجدوا إلا ابتسامة هادئة ومطمئنة واثقة، ورجل يستدير للكاميرات كأنما يتيح وجهه للمصور لكي يمارس عمله بغير تعب!!
بديع الستينيات نجا من حبل المشنقة وعاش حتي حكم الإعدام الثاني بعد نصف قرن بالتمام والكمال!!
أما من حاكموه:
فقد مات عبد الناصر بعد أن سقي مصر كلها من نكسة 67 ومات مسموما بعد أعوام من قتله لصديقه ووزير دفاعه الذي كان يشرف علي محاكماته العسكرية عامر بالسم أيضا كما أكدت روايات عديدة.
أما منصة المحاكمة التي حاكمته مع أقرانه فقد مات جمال سالم بالسرطان ومات السادات مقتولا ورحل حسين الشافعي.
وهاهو الزمان يعيد نفسه بعد نصف قرن ليرتدي بديع البدلة الحمراء بعد أن أصبح مرشدا للجماعة، فهل يصبح الطريق إلي حبل المشنقة هو ذاته طريق النجاة كما كان في الأولي؟!

مصادر يمنية تكشف عن الرئيس اليمنى الجديد الذى سيخلف هادى منصور

مصادر يمنية تكشف عن الرئيس اليمنى الجديد الذى سيخلف هادى منصور                                                                             تحقيق جمعة الشوال                                                                            

 منذ 12 ساعة
 عدد القراءات: 2270
مصادر يمنية تكشف عن الرئيس اليمنى الجديد الذى سيخلف هادى منصور

قالت وكالة الأناضول اليوم الأربعاء نقلاً عن مصادر مطلعه حسب وصفها إن نائب رئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء اليمني الدكتور خالد بحاح، سيحل مكان عبد ربه منصور، هادي في رئاسة اليمن، وإنه من سيقود الحوار الوطني لحل الأزمة بالبلاد طبقا للمبادرة العمانية التي تم إيقاف عاصفة الحزم على أساسها.
وذكر موقع "إب برس" اليمني، أن "بحاح" تقدم بالفعل بطلب للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، طالب فيه بإيقاف "عاصفة الحزم" والرجوع للحوار لكل الأطياف والأحزاب والالتزام بالمبادرة الخليجية كونها المخرج الوحيد.
وأعلنت قيادة تحالف "عاصفة الحزم" الذي تقوده المملكة العربية السعودية، قبل قليل، انتهاء العمليات العسكرية للتحالف"، بعد أن حققت أهدافها والبدء بعملية "إعادة الأمل" لليمن.
كما أعلنت قيادة التحالف في بيان صادر عنها البدء في تطبيق قرار مجلس الأمن بالمضي في العملية السياسية والاستمرار في إخلاء الأجانب والرعايا مع البدء بعملية الإعمار والتنمية والمساعدات الإنسانية.
وأشارت قيادة التحالف إلى أن ذلك يأتي بعد أن تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رسالة من الرئيس عبدربه منصور هادي أمس متضمنة التوجه باسم الشعب اليمني ببالغ الشكر والتقدير والعرفان للملكة ولجميع الأشقاء في التحالف الداعم للشرعية "عاصفة الحزم" على استجابته الفورية للتدخل في اليمن لحماية الشعب اليمني من الأعمال العدوانية للمليشيات الحوثية ومن تحالف معهم ودعمهم داخليا وخارجيا.


عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...