الثلاثاء، 23 يونيو 2015

حلقة الخامسة مسلسل"سمير بونديرة" بعنوان "منتهى الرجولة" مع النجم "محمد ناصر"

حلقة تاريخية "من الحارة" مع الاعلامى "محمد ناصر" مع جمعة الشوال 22-6-2015


حلقة تاريخية "من الحارة" مع الاعلامى "محمد ناصر" 22-6-2015
http://youtu.be/yBZNWq5H5bo

فايننشال تايمز: على قادة الغرب التفكير مليا قبل أن يتقربوا أكثر من السيسى

فايننشال تايمز: على قادة الغرب التفكير مليا قبل أن يتقربوا أكثر من السيسى

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 310
فايننشال تايمز: على قادة الغرب التفكير مليا قبل أن يتقربوا أكثر من السيسى
علقت صحيفة "فايننشال تايمز" في افتتاحيتها على العلاقات الغربية مع نظام عبد الفتاح السيسي في مصر، واستمرار الدول الأوروبية في فتح أبوابها للنظام الديكتاتوري، الذي أطاح برئيس وحكومة منتخبين.
وجاء في الافتتاحية: "بعد عامين على وصوله إلى السلطة في انقلاب عسكري، يرحب القادة الأوروبيون به. وفي الوقت الذي انتقد فيه المدافعون عن الديمقراطية قائد الجيش السابق بسبب حكمه الشمولي وانتهاكه لحقوق الإنسان، فإن العواصم الاوروبية تنظر إليه بدفء. ففي الشهر الماضي استقبلته المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وكُشف الآن عن لقاء قريب له مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في داونينغ ستريت، في وقت لاحق من هذا العام".
وتقول الصحيفة، حسب عربي 21، إن "الاحتفاء بالسيسي ليس مفاجئا، ففي الوقت الذي تعيش فيه سوريا والعراق وليبيا في حروب وأجواء من عدم الاستقرار، تبدو مصر وبشكل مطمئن مستقرة تحت قيادته. ويقدم السيسي نفسه زعيما عربيا يواجه تنظيم الدولة في العراق والشام. ونتيجة لهذا فإن الشركات الأجنبية راغبة في الاستثمار في مصر، التي لم تعد تحصل على المساعدات التي قدمت للسيسي من السعودية وبقية دول الخليج بعد الانقلاب عام 2013".
وتستدرك الافتتاحية بأن "على القادة الغربيين التفكير مليا وبعمق قبل أن يتقربوا أكثر من المارشال السابق، خاصة أن السيسي يحاول وبشراسة سحق معارضيه، وأكثر الأمثلة وضوحا على ذلك جماعة الإخوان المسلمين، ويملأ السجون المصرية بالمعتقلين وبطريقة غير مسبوقة. ومن الأمور المثيرة للقلق، حكم الإعدام الذي أصدرته محكمة مصرية على محمد مرسي، الرئيس الإسلامي المنتخب لمصر، الذي أطيح به عام 2013. وما يجب أن يثير قلق الغرب أيضا أن القمع الذي يقوم به السيسي يقوم بدفع معارضيه السياسيين إلى التشدد، ويقودهم إلى طريق العنف".
وانتقدت الصحيفة تعامل الولايات المتحدة والغرب مع مصر، ووصفت سياساتهم بالمؤقتة وغير المنسجمة، حيث تقول: "الطريقة التي تتعامل فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها مع مصر تظهر قدرا كبيرا من الوقتية وعدم التماسك. فقد تعاملوا وبدفء مع نظام حسني مبارك لعدد من العقود، معتقدين أن العالم العربي سيكون في أيد أمينة تحت ظل قيادة رجل قوي مثله. وبعد ثورة ميدان التحرير عام 2011، تخلوا بسرعة عن مبارك، وحاولوا التعامل مع الإخوان المسلمين. وبعودة السيسي إلى القيادة تراجع الغرب الآن وتبنوا سياسة الأمر الواقع، وعلى ما يبدو أنها معادلة عاجزة بين الاستبداد والاستقرار فيما يتعلق بالشرق الأوسط".
وتبين الافتتاحية، التي ترجمتها "عربي21"، أن "أؤلئك الذين يفضلون السيسي يناقشون محقين أنه لم يصل إلى السلطة من خلال القوة وحدها، وأن مرسي وجماعته، الإخوان المسلمين، أساءوا استخدام فترتهم في السلطة. وبدوا متغطرسين و(شلليين)، وواجهوا القضاء والجيش والمجتمع العلماني، وهناك قلة من المصريين من ترغب بعودتهم مرة ثانية".
وتجد الصحيفة أن "الغرب لا يمكنه المصادقة على السيسي وببساطة؛ لأنه وضع حدا للفوضى التي كانت تغمر مصر. فتحت حكمه تدار مصر بحريات قليلة وقلة احترام لمؤسسات الدولة. ومع أن الاستبداد يركز على فرد واحد، فإن هذا النظام ذهب أبعد من أي شيء شهدته مصر في القرن الماضي، ولا حتى أثناء حكم جمال عبد الناصر. وهذه الوحشية تقوم بدفع الجيل الشاب من قيادة الإخوان إلى التشدد، وقد أصبح طريقهم الوحيد ضد الدولة هو العنف".
وتختم "فايننشال تايمز" افتتاحيتها بالقول إن "مصر ليست ديكتاتورية، بالقدر الذي كانت تدار به سوريا في ظل الأسد، ولكن على القادة الغربيين أن يكونوا أكثر صراحة مع السيسي، وأنه من المستحيل عقد صفقات إن نفذ حكم الإعدام بمحمد مرسي وقادة الإخوان معه. والقادة الغربيون بحاجة للضغط عليه؛ كي يبحث عن صيغة للتعايش مع جماعات المعارضة، ويخلق مساحة للمجتمع المدني. فمصر بحاجة لأن تجد طريقا بين التطرف والاستبداد. وفي حال فشلها بعمل هذا فسيؤدي حكم السيسي إلى الفوضى التي يحاول جاهدا احتواءها".

الأمم المتحدة: القضاء المصري "المسيس" يفتح الباب أمام عمليات عنف

الأمم المتحدة: القضاء المصري "المسيس" يفتح الباب أمام عمليات عنف

 منذ 18 دقيقة
 عدد القراءات: 115
الأمم المتحدة: القضاء المصري "المسيس" يفتح الباب أمام عمليات عنف
قال "كريستوف هينس" مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بعمليات الإعدام خارج نطاق القضاء والإعدام بدون محاكمة والإعدام التعسفي اليوم الثلاثاء أن المحاكمات الأخيرة في مصر والتى يشنها القضاء المصري الذي وصفحه بـ"المسيس" لم تجر بشكل يتناسب مع الأسس المنصوص عليها في القوانين الدولية.
وأكد "هينس" في حوار مع وكالة "الأناضول" إنه من غير الممكن لمحكمة إصدار أحكام بحق مئات الأشخاص في فترة قصيرة وشهدنا المزيد من الأمثلة على ذلك في مصر كما عبر المقرر الأممي عن قلقه البالغ من حكم الإعدام الصادر مؤخراً بحق الرئيس محمد مرسي ورأى أن الحكم قد يفتح الباب أمام عمليات عنف.
 وجاء ذلك في معرض تعليقه على أحكام الإعدام والسجن المؤبد الأخيرة الصادرة بحق الرئيس محمد مرسي أول رئيس مدني منتخب في مصر وقيادات في جماعة الإخوان المسلمين. 
وكانت محكمة جنايات القاهرة قد أصدرت يوم الثلاثاء الماضي أحكاماً أولية بإعدام 16 شخصاً في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"التخابر" بينهم 3 قيادات في جماعة الإخوان المسلمين منهم "خيرت الشاطر" نائب مرشد جماعة الإخوان المسلمين.
كما أصدرت حكمها بالسجن المؤبد "25 عامًا" على 17 متهمًا في القضية نفسها في مقدمتهم الرئيس محمد مرسي ومرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد بديع. 
وحكمت ذات المحكمة بالإعدام بحق الرئيس محمد مرسي في القضية المعروفة إعلاميا بـ"اقتحام السجون" إلى جانب 5 آخرين حضوريًا و94 غيابيًا بينهم الداعية الإسلامي الدكتور يوسف القرضاوي رئيس هيئة علماء المسلمين ووزير الإعلام الأسبق صلاح عبد المقصود.

غيدو شتاينبرغ": الكيان الصهيوني سعى لإقناع ألمانيا بتأييد السيسي.. ومخاوف من حكومة جديدة تدعم حماس

"غيدو شتاينبرغ": الكيان الصهيوني سعى لإقناع ألمانيا بتأييد السيسي.. ومخاوف من حكومة جديدة تدعم حماس

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 429
"غيدو شتاينبرغ": الكيان الصهيوني سعى لإقناع ألمانيا بتأييد السيسي.. ومخاوف من حكومة جديدة تدعم حماس
أكد "غيدو شتاينبرغ" الباحث فى المعهد الألمانى  للدراسات الدولية والأمنية , أن الكيان الصهيوني سعى لإقناع الحكومة الألمانية بتأييد السيسي بسبب خوف تل أبيب من "الإرهاب" في سيناء،مشيرًا إلى أنها تمتلك مخاوف من حكومة جديدة تدعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مثلما حدث في عهد الإخوان المسلمين.
وأضاف أن هناك علاقة مباشرة لإسرائيل باستقبال السيسي بألمانيا رغم أن القرار بيد الحكومة الألمانية، كما أوضح أن تل أبيب طلبت من ألمانيا تصدير أسلحة إلى مصر لتستخدمها في سيناء، وأشار إلى أن ألمانيا دولة ناجحة تجاريا تهمها الصفقات.
وعبر شتاينبرغ لحلقة الأربعاء 17/6/2015 من برنامج "بلا حدود" , وفق ما نقلت جريدة " الوطن اليوم" ,عن استغرابه من سماح الحكومة الألمانية للسيسي بزيارة البلاد رغم أنها طلبت من الحكومة المصرية إجراء انتخابات برلمانية أولا، ولكنه أرجع السماح بالزيارة إلى بحث ألمانيا عن مصالحها، إضافة إلى تغير سياسة ألمانيا تجاه الشرق الأوسط ككل ومصر تحديدا.
وبشأن اللغط الذي خلفته زيارة السيسي إلى ألمانيا أكد أنه لا يتذكر في حياته زيارة قوبلت بمعارضة شديدة من الشعب الألماني مثل تلك التي واجهتها زيارة السيسي باستثناء زيارة أحد الرؤساء الأميركيين في الثمانينيات، مشيرا الى غياب الأخلاق في مجال السياسة الدولية.
وقال إن التيار الجهادي نشأ في السجون في الثمانينيات بسبب التعذيب، وإن هؤلاء "الجهاديين" أسسوا تنظيم القاعدة مع بن لادن في أفغانستان، وأكد أن "الأنظمة المستبدة" هي التي تصنع "الإرهاب".
أهمية الإخوان
وكشف شتاينبرغ أن الفوضى التي حدثت في ليبيا والعراق وسوريا اليمن جعلت ألمانيا تفضل الحفاظ على استقرار مصر رغم مشاكلها الاقتصادية الهائلة وانعدام الرؤية الاقتصادية الواضحة لدى الحكومة المصرية الجديدة إضافة إلى أن القاعدة الواسعة لجماعة الإخوان المسلمين في مصر والمنطقة تحتم على من يريد تحقيق الاستقرار في مصر أن يصل إلى حل سياسي مع الإخوان المسلمين.
وبحسب رأيه، فإن ألمانيا -التي حصلت على السيادة بعد عام 1992- تركت السياسة الخارجية في يد الحلفاء، خاصة الأميركيين، وظلت تحس بالحاجة إلى الحماية الأميركية حتى الآن لعدم وجود جيش أو استخبارات ألمانية.
وأرجع العجز في إدارة السياسة الخارجية الألمانية إلى عدم وجود الخبرة السياسية الكافية، وعدم وجود المراكز المتخصصة في السياسة الدولية، مشيرا إلى تفوق الإنجليز والفرنسيين في هذا المجال.
علاقات متباينة
وبشأن تنظيم الدولة الإسلامية قال الباحث الألماني إنه ألف كتاب "خلافة الرعب" وشرح فيه كل ما يتعلق بتنظيم الدولة، وعلاقة الدول الغربية بتكوينه وتقويته، خصوصا التدخل الأميركي في العراق.
وفي ما يتعلق بالوضع في هذه الدولة قال إن السياسة الألمانية تغيرت تجاه إقليم كردستان، وصارت ترفض انفصاله عن العراق، وأوضح أن المساعدة العسكرية للأكراد ليست قوية جدا، وتبدو منطقية لأنهم يمرون بوضع حرج، حسب رأيه.
واعتبر شتاينبرغ تونس التجربة الوحيدة الناجحة في ثورات الربيع العربي، وهذا ما سهل أن تكون سياسة ألمانيا واضحة تجاهها، وتميل إلى مساعدتها عقب الهجوم على متحف باردو.
وفي ما يتعلق بالروابط بين بلده وإسرائيل فضل أن يستخدم تعبير "الإحساس بالمسؤولية" تجاه إسرائيل عوضا عن "الإحساس بالذنب"، وكشف عن ما وصفها بانتقادات شديدة توجهها المستشارة ميركل لحكومة نتنياهو، باعتبار أن للسياسة الإسرائيلية انعكاسات على ألمانيا، ومن مصلحة ألمانيا حل القضية الفلسطينية التي أكد أن حلها أصبح أسهل الآن لغياب التأثير السوري الذي كان موجودا في السابق.
وبشأن خصوصية العلاقة بين ألمانيا وتركيا أوضح شتاينبرغ أن لذلك جذورا تاريخية وعسكرية، إضافة إلى وجود جالية تركية كبيرة في ألمانيا أشار إلى دورها في إعادة بناء البلاد بعد الحرب، ووصفها بالقسم المهم من الحضارة والثقافة الألمانية.
وبحسب الباحث الألماني، فإن الأدب الألماني يهتم بإيران ويتضح ذلك جليا في كتابات الأديب الألماني الكبير غوته، وأشار إلى التشابه بين اللغتين، والاهتمام الكبير بالفلسفة الإيرانية، ومن الناحية السياسية قال إن إيران تحت التأثير الروسي البريطاني، ولكن كان هناك أمل دائما في أن تكون ألمانيا دولة حليفة لإيران.
ونفى أن يكون هناك اهتمام كبير داخل السياسة الألمانية حول ما يحدث في اليمن، لأن السياسة الخارجية الألمانية تركز على ملف المفاوضات مع روسيا وأميركا حول المواضيع النووية، وتخرج بذلك ملفات سوريا والعراق أيضا من دائرة اهتمامها.

أذرع السيسي تعترف: مشاريع "المؤتمر الاقتصادي" تبخرت.. و"دراع مصر" قطع

أذرع السيسي تعترف: مشاريع "المؤتمر الاقتصادي" تبخرت.. و"دراع مصر" قطع

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 2461
أذرع السيسي تعترف: مشاريع "المؤتمر الاقتصادي" تبخرت.. و"دراع مصر" قطع
لم تمر سوى 3 أشهر فقط، على المؤتمر الاقتصادي الذي عقد منتصف مارس الماضي، بمدينة شرم الشيخ ووصفه السيسي آنذاك بأنه "دراع مصر، يجب الوقوف بجواره"، وروجت له الحكومة بأنه منقذ البلاد من حالة التردي الاقتصادي، إلا وتحول "المؤتمر" لفنكوش جديد يضاف إلى فناكيش "عبد الفتاح السيسي" في عامه الأول بالسلطة.
وكانت حكومة إبراهيم محلب قد أعلنت، منتصف مارس الماضي، أن المؤتمر الاقتصادي أسفر عن 55 مشروعا اقتصاديا ضخما، باستثمارات تضاربت الأقوال بشأنها ما بين 50 إلى 100 مليار دولار، غير أن تلك المشاريع الضخمة، تبخرت معظمها في 3 أشهر فقط، ولم يتبق منها سوى 7 مشاريع فقط تتركز معظمها في قطاعي الإسكان والكهرباء، غير أن المشاريع السبعة أيضا مهددة بالفشل والانهيار حال استمرت السياسات الحكومية الحالية كما هي عليه.
ومع توقف الصحف ووسائل الإعلام الحكومية عن حديثها المعتاد على مشاريع المؤتمر الاقتصادي، والنهضة التي تنتظر مصر جراء هذا المؤتمر، بدأت صحف خاصة محسوبة على تأييدها المطلق للسيسي، في الاعتراف الصريح والمباشر بفشل مشاريع "المؤتمر الاقتصادي" ذاكرين لذلك عدة أسباب.
أبرز تلك التقارير ما نشرته صحيفة "الوطن" التي يترأس تحريرها مجدي الجلاد، أحد المقربين من السلطة، والذي يصفه نشطاء بأحد أهم الأذرع الإعلامية للسيسي، عن المؤتمر الاقتصادي تحت عنوان "9 أسباب أدت إلى فشل تنفيذ مشروعات "المؤتمر الاقتصادي".
"
وراء الأحداث" رصد التقرير وأسباب الفشل ويعرضه كالآتي:
أولا: عدم عرض دراسات جادة على المستثمرين، فضلا عن صدور قانون الاستثمار قبل انعقاد المؤتمر مباشرة، ولم يتم الترويج له بشكل جيد وترجمته.
ثانيا: عدم تحديد جهة مختصة للتواصل مع المستثمرين.
ثالثا: عدم الإعلان عن ملكية الأراضي المقرر إقامة المشروعات عليها والجهات التابعة لها.
رابعا: قضايا التحكيم الدولي المرفوعة ضد مصر والتي يبلغ عددها 31 قضية تطالب مصر بـ 100 مليار جنيه، لم تحل الدولة منها سوى 3 قضايا فقط، الأمر الذي يضر بسمعة مصر ويجعلها مركز طرد للاستثمار.
خامسا: البيروقراطية وانتشار الفساد الذي سيطر على أجهزة الدولة.
سادسا: عدم وجود قوانين تساعد على جذب المستثمرين.
سابعا: الأداء الضعيف للمجموعة الاقتصادية والذي من شأنه التأثير على استمرار حكومة محلب.
ثامنا: مشكلة الإدارة التي تعاني منها مصر.
تاسعا: غياب الرؤية الاقتصادية المتكاملة والعمل بأسلوب لا يتواكب مع طبيعة السوق.
وبحسب خبراء، فإن هذه الأسباب حالت دون نجاح المشروعات التي أعلن عنها المؤتمر الاقتصادي بشكل كامل، وأبقت على نتائجه مجرد وعود لم تتحول إلى عقود عمل يتم ترجمتها إلى مشروعات على أرض الواقع.

العذبة يكشف مغزى ترحيلات ليبيا: السيسي يطرد المصريين من كل مكان!!

العذبة يكشف مغزى ترحيلات ليبيا: السيسي يطرد المصريين من كل مكان!!

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1876
العذبة يكشف مغزى ترحيلات ليبيا: السيسي يطرد المصريين من كل مكان!!
علق الكاتب الصحفي عبد الله العذبة رئيس تحرير جريدة العرب القطرية عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" على عودة 301 عامل مصري تم طردهم من ليبيا خلال الأيام الماضية بتغريدة قال فيها: 
"الجنرال السيسي يطرد المصريين من كل مكان ليعيدهم إلى مِسِر ويبقون بلا عمل".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...