معتقل يصرخ فى ناجى شحاتة

ق

معتقل يصرخ ف ناجى شحاتة: اتق الله كفاية ظلم انتم بتصنعو الارهاب وكلنا عارفين ان الاحكام بتجيلك جاهزة

اشترك بفيسبوك وتويتر الجزيرةhttps://www.facebook.com/aljaziraa

YOUTUBE.COM

بالفيديو..مرتضى منصور يعود في أغنية "كلب النظام"

اضغط للتكبير

مرتضي منصور

06/07/2015 03:03 م

أعاد مؤيدو رابطة "أولتراس وايت نايت"- "مشجعو نادي الزمالك"- نشر أغنية "كلب النظام"، والتي هاجموا فيها "مرتضي منصور" في أواخر عام 2014، مؤكدين أن تاريخه السياسي يؤكد أنه ينافق أي نظام سياسي يحكم مصر منذ عهد مبارك إلى الانقلاب.

 

وسب منصور منذ أيام لاعب نادي الزمالك السابق "أحمد المرغني"، صاحب الأصول النوبية، بأقذع الألفاظ على الهواء مباشرة، ووصفه "بالبواب".

التعليق

إنفوجرافك.. هجوم ولاية سيناء على شاشة "مكملين"

اضغط للتكبير

"إنفوجرافيك" هجوم ولاية سيناء

06/07/2015 12:36 م

عرضت قناة "مكملين" الفضائية تقريرا "إنفوجرافيك"، يوضح عملية الهجوم التى تعرض لها أكثر من 15 موقعا تابعا للجيش فى محافظة شمال سيناء، الأربعاء الماضى، وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات.

 

وأوضح التقرير أن ما يسمى بتنظيم "ولاية سيناء" بدأ باستهداف المواقع العسكرية بمدنية الشيخ زويد فى تمام السابعة صباحا والنصف صباح الأربعاء، واستمرت حتى الخامسة والنصف، لأكثر من 10 ساعات، بحسب رويات شهود العيان، فضلا عن حصار استمر لمدة 4 ساعات لقسم الشيخ زويد، استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.

 

وأكد التقرير أن قوات الانقلاب لم تستطع فك حصار المسلحين عن سيناء، إلا عندما دخلت 5 طائرات بدون طيار فى الساعة السادسة أجواء المدنية، واستهدفت سيارات تابعة لولاية سيناء.

بالفيديو.. داخلية الانقلاب تتوعد الصحفيين: هنقعدكم في بيوتكم ونقفل الجرايد

اضغط للتكبير

جمال عبد الرحيم، وكيل نقابة الصحفيين

07/07/2015 04:29 م

نشبت مشاجرة على الهواء بين جمال عبد الرحيم، وكيل نقابة الصحفيين، واللواء جمال المقرحي، مساعد وزير الداخلية الأسبق بحكومة الانقلاب، عندما قال الأخير: "قانون الإرهاب هيتعمل وهنقعد الصحفيين فى بيوتهم وهنقفل الجرايد".

 

وقال عبد الرحيم، موجها حديثه للمقرحي عبر شاشة "دريم": "لا أحد يستطيع إنه يقعد الصحفيين في مصر، تعبيراتك وكلامك متنفعش، أطالبك بالاعتذار على الهواء، ثم ما علاقتك بالقانون حتى تتحدث أنت؟ نحن لا نعمل ضد الأمن القومي".

ا

بل صراع بين شعب ولصوص بقلم: عامر شماخ

07/07/2015

بل صراع بين شعب ولصوص

 

بقلم: عامر شماخ

 

سُئل السياسي المنبطح الذي تعلو مقر حزبه أكوام التراب، وتعلو وجهه: والإخوان؟ فأجاب الغبي: هذا الأمر لا يخرج عن صراع على الكرسي بين الطرفين.

 

وعلى هذه الطريقة نفسها وهذا القياس الخاطئ يدعي آخرون من أمثال هذا الفاسد أن ما تشهده أرض المحروسة إن هو إلا حرب من جانب جماعة الإخوان، تشنها على الشعب ومؤسسات الدولة من أجل استرداد الكرسي الذي (انتزع)!!.

 

الكآبة والكبر: ما رأيك فيما يجري بين السلطة - يقصد الانقلابيين - وحزبنا والقوى السياسية الأخرى ضحية لهذا الصراع منهم على يد (الدكر!!) في يوليو 2013.

 

ولا يلتفت أصحاب هذا الرأي – عامدين - إلى أسباب ما يحدث، ولا إلى (سيناريوهاته) على مدى عامين كاملين، ولا إلى النتائج الكارثية التي حلت على الوطن جراء ما قام به لصوص الوطن، إنما يصدرون هذه الآراء دعمًا للعسكر؛ ولتصبّ في صالح من فرطوا في ماء النيل وجهزوا سيناء لتسليمها للصهاينة، وغضوا الطرف عن حقول الغاز في البحر المتوسط، وغضوا الطرف كذلك عن قرب إجراء السلطات السودانية انتخاباتها البرلمانية في حلايب.

 

وما يعنينا في هذا المقام أن نؤكد أن الإخوان المسلمين ما كانوا يومًا طلاب سلطة، وليس في نهجهم ولا في دينهم ما يدعو إلى الصراع المزعوم الذي قال به السياسي الفاسد، وإنما يتحرك الإخوان بناءً على مصالح البلاد والعباد، وفي الدين فسحة للإحجام والإقدام، وتغيير المواقف، والتقديم.

 

قد يرد عليّ قارئ: وما الذي فعلتموه إذًا منذ ثورة يناير وحتى الآن؟ ألم يكن ذلك صراعًا على الحكم ومنافسة لقوى أخرى على السلطة؟!

أقول: هناك فرق كبير بين أن تنافس على السلطة متحليًا بروح إسلامية وأخلاق رياضية، أو أن تكون مثل الأحزاب والتيارات السياسية الأخرى التي تربط حياتها وموتها ببقائها أو عدم بقائها في السلطة، والتي لا تشغلها مصلحة.

 

ومن ثم فإن الإخوان يستوي عندهم أن يكونوا في السلطة أو أن يكونوا خارجها؛ الأمر لا يعنيهم، أما الذي يعنيهم فهو الوطن وأبناؤه، وأن صراعهم يبدأ من هذه النقطة، فإن كان الذي على رأس السلطة صالحًا أعانوه، ولو كان مخالفًا لهم في الرأي والمعتقد، وحملوا معه ودافعوا عنه، وإن كان غير ذلك ردوه إلى الصواب وذكروه بالواجب، فإن قبل فيها ونعمت.

 

هو إذًا صراع حقيقي، لكنه صراع بين حق وباطل، وصلاح وفساد، وشرفاء ولصوص، ليراجع تاريخ الإخوان من شاء، فإنهم تحملوا ما لم يحتملهُ أحدٌ من العالمين، ليس لأجل السلطة كما يقول السياسي الفاسد، إنما لكي لا تكون إن الجماعة التي قتل منها الآلاف، وسجن أضعافهم وطورد مثلهم وما زالت تقدم المزيد من التضحيات.. لو كانت تفعل ذلك لأجل السلطة لعاد أفرادها إلى بيوتهم مع أول طلقة أطلقت عليهم فأوقعت منهم فردًا أو اثنين، لكننا حتى الساعة وعلى مدى عامين نراهم لا تنفض جموعهم ولا يتوقف حراكهم ولا يخمد صوتهم، كل هذا لأجل استرداد وطن اغتصب، وافتداء دين يعتدى عليه، وإنقاذ حلايب وشلاتين باعتبارهما أرضًا سودانية.

 

والتأخير ما دام ذلك يصبّ في مصلحة الأوطان نافعًا للدعوة.

 

عامةً، إنما تجعل مصالحها الخاصة والشخصية في المرتبتين الأولى والأخيرة، وإلا كانوا له قدر الله في الظالمين فتنة ويكون الدين كله الله.

 

مقدرات بلد تهدى لأعدائه دون مقابل، وفي اعتقادي لو فني الإخوان واحدًا تلو الآخر ما ترددوا عن مقارعة هؤلاء المجرمين والتصدي لعمالتهم وخياناتهم، وإن عضو الجماعة الذي يخرج في مظاهرة وقد تمنى الشهادة لا يخطر بباله أبدًا ذلك الكرسي الذي يتحدثون عنه أو تلك السلطة التي يزعمون أن قادته يجاهدون من أجلها وأنه عضو صغير مغرر به، أبدًا والله؛ فمن يعرف الإخوان يدرك ألا فرق بين مرشد الجماعة وأحدث منتسب لها ما زال في أولى درجات العضوية، فإن تلك الفروق لا مكان لها في تلك الجماعة المباركة، إنما الفروق والألقاب والدرجات والمنازل عند أولئك.

 

إن الصراع الذي تشهده البلاد هو صراع بين شعب ذاق طعم الحرية ولن يرضى عنها بديلاً، ولصوص سرقوا نصيبه من تلك الحرية، ويوهمونه في الوقت ذاته الساعين إلى مصالحهم أمثال ذلك السياسي المأفون وحزبه ومذهبه بأن المعركة بينهم وبين الإخوان.

بالفيديو.. باحث للإذاعة الألمانية: الوضع الحقوقي في مصر كارثي

اضغط للتكبير

كاريكاتير - أرشيف

أكد د. عاطف بطرس، أستاذ مساعد في مر كز دراسات الشرق الأوسط في جامعة ماربورغ، أن الوضع الحقوقي في مصر كارثي، في ظل الألف من المعتقلين السياسيين داخل السجون وهناك محاكمات عسكرية وأحكام إعدام بالجملة تم تنفيذ بعضها وهناك حالات تعذيب في أماكن الاحتجاز.

 

وتساءل بطرس عبر شاشة "دويتش فيله" الألمانية أمس السبت، عن سر صمت المؤسسات الحقوقية في مصر عن الوضع الكارثي لحالات التعذيب في مصر، مستنكرًا حجم الهجوم الإرهابي على مصر من أجل الصمت عن حالات التعذيب داخل أماكن الاحتجاز.

 

وأضاف بطرس: "ليس هناك تبرير لحالات تعذيب المحاميين في الأقسام حتى الموت، وإلقاء النشطاء المدنيين الذين يطالبوا بحرية أصدقائهم داخل المعتقلات السياسية".

الت

بالفيديو.. خوفا من صموده: حائط من الصاج يمنع الكاميرات من تصوير الرئيس

اضغط للتكبير

لقطة من الفيديو

07/07/2015 05:14 م

خوفا من فضحهم، أقامت سلطات الانقلاب العسكري ستارا من الصاج الحديدي كمانع للرؤية حول قفص الرئيس محمد مرسي، ليضاف إلى الصندوق الزجاجي العازل للصوت.

 

وبحسب صحيفة اليوم السابع، المؤيدة للانقلاب، تم تدشين صاج للقفص الزجاجي العازل للصوت بقاعة المحاكمات الهزلية للرئيس مرسي، الصاج يمنع الرؤية تماما، ويمنع الكاميرات من أن تسجل صمود الرئيس.

التعليقات / عدد التعليقات (0)