الأحد، 15 نوفمبر 2015

بالوثائق والفيديو.. صراع الأجنحة الأمنية يتصاعد بالجولة الأخيرة لـ"برلمان الدم"

بالوثائق والفيديو.. صراع الأجنحة الأمنية يتصاعد بالجولة الأخيرة لـ"برلمان الدم"

Share
العميل سيف اليزل
15/11/2015 11:45 ص

أردوغان وأوباما.. صورة أشعلت فيس بوك وتويتر

أردوغان وأوباما.. صورة أشعلت فيس بوك وتويتر

Share
الزعيم أردوغان يداعب أوباما
16/11/2015 09:08 ص

شاهد.. تقرير مأساوي يرصد دور "السيسي" و"بشار" في تفجيرات باريس

شاهد.. تقرير مأساوي يرصد دور "السيسي" و"بشار" في تفجيرات باريس

Share
بشار الأسد وقائد الانقلاب
15/11/2015 06:05 م

مراقبون يكشفون عن الأسباب وراء استغلال "السيسى" ورجاله لتفجيرات باريس

مراقبون يكشفون عن الأسباب وراء استغلال "السيسى" ورجاله لتفجيرات باريس

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 543
مراقبون يكشفون عن الأسباب وراء استغلال "السيسى" ورجاله لتفجيرات باريس
لم يحاول مؤيدو الانقلاب في مصر إخفاء مشاعر الشماتة في التفجيرات التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس مساء الجمعة الماضية وراح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح، بل أعربوا دون مواربة عن تشفيهم وسعادتهم بمعاناة فرنسا من الإرهاب كما تعاني مصر، على حد قولهم.
وردد كثير من أنصار النظام، عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، رسالة واحدة، فحواها “لسنا وحدنا الفاشلين في حفظ الأمن والتصدي للإرهاب فأنتم أيضا فاشلون مثلنا”.
وكانت العاصمة الفرنسية شهدت مساء الجمعة هجمات متزامنة في عدة مناطق أسفرت عن مقتل أكثر من 130 شخصا وإصابة 200 آخرين.
وتعرضت مصر خلال الأسبوعين الماضيين لانتقادات غربية حادة واتهامات بالتقصير في تأمين المطارات بعد تحطم الطائرة الروسية فوق سيناء أواخر أكتوبر الماضي وإعلان تنظيم ولاية سيناء مسؤوليته عن تفجيرها.
وفرضت معظم الدول الغربية حظرا على السفر إلى مصر، كما قررت روسيا – الحليف المقرب من قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي – منع الطائرات المصرية من الهبوط في مطاراتها لحين مراجعة إجراءات التأمين والسلامة المتبعة في المطارات المصرية.
فرصة للسيسي
ويقول مراقبون إن النظام المصري يعد من أكثر المستفيدين من هجمات باريس، حيث بدء في استغلالها بانتهازية فجة، ليرد الصاع للغرب الذي كال الاتهامات لمصر بعد سقوط الطائرة الروسية، وجاءت التفجيرات كفرصة سانحة ليقول للغرب “أرأيتم؟ لا أحد محصن، ها هو الإرهاب يضرب قلب فرنسا الدولة الأوربية القوية”.
وتوقعوا أن تصب الهجمات الأخيرة في مصلحة السيسي، حيث ستخفف كثيرا من حملة الانتقادات الغربية ضده، أو على الأقل تصرف الأنظار عن متابعة جوانب التقصير في المنظومة الأمنية المصرية.
كما استغل الإعلام المؤيد للسيسي تفجيرات باريس في تقريع الدول الغربية على طريقة “ألم نقل لكم”، وأعاد نشر مقاطع من خطابات سابقة للسيسي يحذر فيها من امتداد الإرهاب إلى أوربا وغيرها من البلاد الغربية.
وذهب الإعلامي المثير للجدل أحمد موسى أبعد من ذلك، بعدما تنبأ بتعرض بريطانيا والولايات المتحدة لهجمات إرهابية مماثلة قريبا بسبب دعمهما للإرهابيين، على حد قوله.
تبرير القمع
وفي إطار ردود الفعل الرسمية على تفجيرات باريس، قالت رئاسة الجمهورية في بيان أصدرته، وتلقت “عربي21” نسخة منه، إن السيسي بحث مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، هاتفيا مساء السبت، تطوارات الأحداث، وأعرب عن دعم مصر لفرنسا في تلك الجرائم “الدنيئة والجبانة”.
لكن أنصار النظام استغلوا الأحداث في تبرير الممارسات القمعية التي تشهدها مصر منذ الانقلاب على الرئيس المنتخب محمد مرسي في يوليو 2013، حيث تساءلوا عن أسباب تقبل العالم لإعلان حالة الطوارئ في فرنسا عقب الهجمات ورفضه الخطوة ذاتها في مصر.
وقالت صحيفة “اليوم السابع” في تقرير لها الأحد، إن الإجراءات الاستثنائية هي السلاح الذى تلجأ إليه الدول في مواجهة التهديدات الإرهابية لحماية شعبها، فلماذا يكيل الغرب بمكيالين عندما تفعل مصر ما يفعله الغرب؟
وأورد التقرير قائمة بالإجراءات الاستثنائية التي اتبعتها أوروبا والولايات المتحدة عقب الهجمات الإرهابية وتقييد الحريات، وسلب المتهمين حقوقهم القانونية، ومنح رجال الأمن سلطات واسعة للتنصت واعتقال المشتبه فيهم دون إذن قضائي.
لكن مؤيدو السيسي تجاهلوا عن قصد – على ما يبدو – أن تلك الإجراءات تكون لفترة محددة وعلى أضيق نطاق، وتطبق على جميع المواطنين دون استثناءات، على نقيض ما تمارسه الأنظمة القمعية في مصر منذ عقود طويلة، بحسب مراقبين.
حفلة شماتة وسخرية
وعلقت صحيفة “الأهرام” شبه الحكومية على الأحداث بعنوان مليء بالشماتة حيث كتبت “فرنسا تفوز على ألمانيا بثنائية وديا.. والإرهاب يسجل سبعة أهداف في باريس” في إشارة إلى عدد الهجمات التي نفذها الإرهابيون في تلك الليلة.
وبعد أن أثار العنوان غضب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي والعديد من الصحفيين والإعلاميين، اضطرت “الأهرام” لتغيير عنوان التقرير الذي نقلته عن وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية، لكنها احتفظت بمضمون العنوان القديم داخل متن التقرير.
ولم تكن “الأهرام” ووكالة الشرق الأوسط وحدهما اللتان وقعتا في مستنقع الشماتة، بل إن غالبية الصحف والمواقع الإلكترونية المؤيدة للانقلاب فعلت الشيء عينه، وتعمدت ذكر نتيجة مبارة كرة القدم أولا قبل الحادث الذي تسبب في مقتل وإصابة المئات.
كذلك امتلأت حسابات وصفحات الإعلاميين والسياسيين المؤيدين للانقلاب بمئات التعليقات الشامتة في تفجيرات باريس، الذين عبروا عن سعادتهم بشكل واضح مما جرى.
وتصدرت الإعلامية لميس الحديدي قائمة الشامتين، وكتبت عبر “تويتر”: “‏عاوزين نبعت لجنة تفتش على المطاعم في باريس، كده قلق”، في إشارة إلى لجان التفتيش التي أرسلتها بريطانيا وروسيا لمراجعة إجراءات التأمين في المطارات المصرية.
وبعد موجة كبيرة من الهجوم على الحديدي جراء هذه التغريدة اضطرت إلى كتابة توضيح حيث قالت “طبعا لا شماتة، نحن أيضا ضحايا الإرهاب، أقارن فقط بين الموقفين”.
وعلق مناهضون للانقلاب على هذه الشماتة بقولهم إنهم لم يفاجئوا بدناءة مؤيدي السيسي الذين فرحوا ورقصوا على جثث أقاربهم وأبناء وطنهم في رابعة وغيرها من المذابح، فليس غريبا أن يفعلوا الشيء نفسه مع الأغراب.

شاهد.. مذيعة ماسبيرو تصدم الإبراشي: دستور إيه إحنا فى حكم عسكري

شاهد.. مذيعة ماسبيرو تصدم الإبراشي: دستور إيه إحنا فى حكم عسكري

Share
الإعلامية عزة الحناوي -مذيعة التليفزيون المصري الموقوفة عن العمل-
15/11/2015 01:41 م

شاهد.. هلع وشرود على ملامح «هولاند» مع انفجارات باريس

شاهد.. هلع وشرود على ملامح «هولاند» مع انفجارات باريس

Share
الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
15/11/2015 05:10 م

السيسي يعيش عزلة سياسية.. وشرعيته تصدعت

السيسي يعيش عزلة سياسية.. وشرعيته تصدعت

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 2958

السيسي يعيش عزلة سياسية.. وشرعيته تصدعت
رجح مراقبون لصحيفة "عربي21" أن الكاتب الصحفي عبد الله السناوي، كان يقصد بإشارته إلى "الصديق المقرب من السيسي، والعلاقة بينهما قديمة ومجربة"، الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، باعتباره الصحفي الوحيد الذي ينطبق عليه هذا الوصف في مصر. وكان السناوي نقل عن ذلك الصديق (هيكل)، في مقاله الأخير بصحيفة "الشروق"، السبت، "خشيته من أن يجد السيسي وحيدا، متشككا في أن هناك من يعمل على فرض عزلة سياسية عليه"، وفق تعبيره. وحمل مقال السناوي، عنوانا ذا دلالة هو: "الرئيس وحيدا"، حسب وصفه، ويقصد بالرئيس ( قائد الانقلاب السيسي)، ووصفه بأنه "وحيد" في إشارة ذات مغزى للوحدة التي يعاني منها السيسي، أو التي يخشى عليه منها، حسب عربي 21. وقدم الدليل، بشكل غير مباشر، على أن المقصود في بداية كلامه بالصديق المقرب هو هيكل، إذ قال السناوي في مقاله: "
عندما ينظر العالم إليك فإنه يطل عبرك إلى ما وراءك"، بتعبير الأستاذ "محمد حسنين هيكل". وحذر السناوي في المقال، بأسلوب شديد اللهجة - على غير عادته - من أنه "في عزلة السياسة استدعاء لارتباك الأداء العام"، الأمر الذي يؤكد اقتناع السناوي بكلام الصديق المشترك بينه وبين السيسي، المشار إليه. السناوي عزز أيضا من مصداقية ما أشير إليه من عزلة سياسية متزايدة للسيسي، بقوله: "مرة بعد أخرى يطلب (السيسي) شراكة الآخرين، الشعب كله، في تحمل المسؤولية الثقيلة دون أن تكون هناك مبادرة واحدة تتسق مع الطلب المتكرر". وبحسم خاطب السناوي "السيسي": "لا شراكة في المسؤولية بلا رؤية، وتصورات، وسياسات، وآليات".
وحذر السناوي "السيسي" قائلا "من أزمة إلى أخرى تتأكد قلة الكفاءة، وسوء الأداء العام، بما استدعى الجيش للعب أدوار أجهزة الدولة المعطلة على ما جرى في مواجهة أزمة السيول، والأمطار بالإسكندرية". وكشف أن "شرعية السيسي تصدعت"، وطالب السناوي أولا بـ"فتح قنوات الحوار العام، ومراجعة الأخطاء لسد الثغرات، وإعادة بناء الشرعية التي تصدعت، وفق قاعدة أن "المسؤولية واجب والحرية حق"، بحسب قوله.
وأضاف "المسؤولية تتطلبها تداعيات سقوط الطائرة الروسية التي تنذر بشبه حصار اقتصادي.. والحرية مسألة ضرورية حتى تكون المسؤولية حقيقية". وحذر من أنه "بحكم التجارب المصرية المريرة، فإن كل ما هو مصطنع لا يصمد في أي امتحان". وشدد السناوي على أنه: "لا يمكن الفصل بين الداخلي والخارجي على أي نحو، ولا في أي سياق"، مضيفا أن "الانكشاف الداخلي يؤدي حتما إلى الانكشاف الخارجي أمام الأصدقاء قبل الأعداء"، حسب عربي 21. وقال "الملف متخم، ويستحق التفاتا جديا، فلا نحن نستطيع أن نتجاهل العالم، ولا مصر تستحق أن تهدر حقوق مواطنيها دون رد المظالم. وفي الحالتين انكشاف يستحق المراجعة الجدية، والتصحيح اللازم لمستويات الأداء العام".
واختتم مقاله قائلا: "أن يقال أن السيسي يعمل وحده بلا حكومة كفأة، ولا مستشارون سياسيون، فهذه كارثة يتعين تداركها قبل فوات الأوان".

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 2958
السيسي يعيش عزلة سياسية.. وشرعيته تصدعت
رجح مراقبون لصحيفة "عربي21" أن الكاتب الصحفي عبد الله السناوي، كان يقصد بإشارته إلى "الصديق المقرب من السيسي، والعلاقة بينهما قديمة ومجربة"، الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، باعتباره الصحفي الوحيد الذي ينطبق عليه هذا الوصف في مصر. وكان السناوي نقل عن ذلك الصديق (هيكل)، في مقاله الأخير بصحيفة "الشروق"، السبت، "خشيته من أن يجد السيسي وحيدا، متشككا في أن هناك من يعمل على فرض عزلة سياسية عليه"، وفق تعبيره. وحمل مقال السناوي، عنوانا ذا دلالة هو: "الرئيس وحيدا"، حسب وصفه، ويقصد بالرئيس ( قائد الانقلاب السيسي)، ووصفه بأنه "وحيد" في إشارة ذات مغزى للوحدة التي يعاني منها السيسي، أو التي يخشى عليه منها، حسب عربي 21. وقدم الدليل، بشكل غير مباشر، على أن المقصود في بداية كلامه بالصديق المقرب هو هيكل، إذ قال السناوي في مقاله: "
عندما ينظر العالم إليك فإنه يطل عبرك إلى ما وراءك"، بتعبير الأستاذ "محمد حسنين هيكل". وحذر السناوي في المقال، بأسلوب شديد اللهجة - على غير عادته - من أنه "في عزلة السياسة استدعاء لارتباك الأداء العام"، الأمر الذي يؤكد اقتناع السناوي بكلام الصديق المشترك بينه وبين السيسي، المشار إليه. السناوي عزز أيضا من مصداقية ما أشير إليه من عزلة سياسية متزايدة للسيسي، بقوله: "مرة بعد أخرى يطلب (السيسي) شراكة الآخرين، الشعب كله، في تحمل المسؤولية الثقيلة دون أن تكون هناك مبادرة واحدة تتسق مع الطلب المتكرر". وبحسم خاطب السناوي "السيسي": "لا شراكة في المسؤولية بلا رؤية، وتصورات، وسياسات، وآليات".
وحذر السناوي "السيسي" قائلا "من أزمة إلى أخرى تتأكد قلة الكفاءة، وسوء الأداء العام، بما استدعى الجيش للعب أدوار أجهزة الدولة المعطلة على ما جرى في مواجهة أزمة السيول، والأمطار بالإسكندرية". وكشف أن "شرعية السيسي تصدعت"، وطالب السناوي أولا بـ"فتح قنوات الحوار العام، ومراجعة الأخطاء لسد الثغرات، وإعادة بناء الشرعية التي تصدعت، وفق قاعدة أن "المسؤولية واجب والحرية حق"، بحسب قوله.
وأضاف "المسؤولية تتطلبها تداعيات سقوط الطائرة الروسية التي تنذر بشبه حصار اقتصادي.. والحرية مسألة ضرورية حتى تكون المسؤولية حقيقية". وحذر من أنه "بحكم التجارب المصرية المريرة، فإن كل ما هو مصطنع لا يصمد في أي امتحان". وشدد السناوي على أنه: "لا يمكن الفصل بين الداخلي والخارجي على أي نحو، ولا في أي سياق"، مضيفا أن "الانكشاف الداخلي يؤدي حتما إلى الانكشاف الخارجي أمام الأصدقاء قبل الأعداء"، حسب عربي 21. وقال "الملف متخم، ويستحق التفاتا جديا، فلا نحن نستطيع أن نتجاهل العالم، ولا مصر تستحق أن تهدر حقوق مواطنيها دون رد المظالم. وفي الحالتين انكشاف يستحق المراجعة الجدية، والتصحيح اللازم لمستويات الأداء العام".
واختتم مقاله قائلا: "أن يقال أن السيسي يعمل وحده بلا حكومة كفأة، ولا مستشارون سياسيون، فهذه كارثة يتعين تداركها قبل فوات الأوان".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...