السبت، 23 يناير 2016

رعب السيسي والقفص الزجاجيرعب السيسي والقفص الزجاجي

رعب السيسي والقفص الزجاجي

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1163
رعب السيسي والقفص الزجاجي
في الوقت الذي حكم فيه الانقلاب العسكري على الرئيس محمد مرسي ألا يدافع عن شرعيته ويكشف فساد هذا الانقلاب، واختطفه قسريا، وحال بينه وبين أن يخرج للناس ليظهر حقيقة هذا الظلم الذي يتعرض له المصريون تحت الحكم العسكري، وتم وضع الرئيس مرسي في قفص زجاجي أمام قضاء الانقلاب الذي يجلس تحت قول الله تعالى "وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ" ليمنع عنه حقه في أن يدافع عن نفسه.
قذف الله في قلوب قادة الانقلاب وعلى رأسهم عبد الفتاح السيسي، الرعب، ليحكم عليه ألا يظهر في أي مناسبة إلا من وراء جدر، وأقفاص زجاجية، حتى وإن كان بين ميلشياته التي تحميه، ويعملون من اجل انقلابه لحماية فسادهم، حسب الحرية والعدالة.
ظهر اليوم السبت عبد الفتاح السيسي خلال الاحتفال بعيد الشرطة التي قتلت المتظاهرين في ثورة 25 يناير، وهو يقف بجوار وزير داخليته في أكاديمية الشرطة داخل قفص زجاجي مضاد للرصاص، رغم أعداد ميلشيات الحرس والضباط التي تؤيده وتحميه.
ولم تكن هذه المناسبة الأولة التي يظهر فيها قائد الانقلاب بهذا الشكل، ولكن ظهر به مرات عديدة، ومنها حينما وجه حرسه الخاص سنابك أسلحته في وجه ضباط الجيش خلال زيارته في إحدى كتائب القوات المسلحة بشمال سيناء، ليكشف عن خوفه من الشعب المصري الذي يزعم أنه يؤيده، حتى وصل الخوف من معاونيه أنفسهم، لحقق قول الله تعالى " وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا" النساء 104.

فورين بوليسي: انتهى شهر العسل بين السيسي والمصريين

فورين بوليسي: انتهى شهر العسل بين السيسي والمصريين

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 2709
فورين بوليسي: انتهى شهر العسل بين السيسي والمصريين
قالت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية إن النظام المصري كثف حملته ضد المعارضين خلال الأسابيع الأخيرة خوفا من أن يستغل النشطاء الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير لبدء جولة جديدة من الاحتجاجات الحاشدة.
وأضافت المجلة، في تقرير لها، إن عبد الفتاح السيسي لديه كل الحق في الشعور بالقلق، لكن ليس بالضرورة أن يكون هذا القلق بسبب احتمال تجدد الاحتجاجات فقط.
وتابعت: إن قلق السيسي حول انتفاضة جماهيرية أخرى ليس مستغربا؛ فهو يعكس معرفته الوثيقة بالنكبات الأخيرة التي شهدتها مصر، وخوفه من أن يعيد التاريخ نفسه، حسب بوابة القاهرة.
وقالت المجلة: "إن إطاحة السيسي بالإخوان جعلته بطلا قوميا في نظر ملايين المصريين، لكن، وباعتراف أقوى المؤيدين له، انتهت فترة شهر العسل للسيسي".
وأضافت: في حين أن شعبية السيسي انخفضت خلال الأشهر الأخيرة بسبب تدهور الاقتصاد المصري، يبدو من المستبعد اندلاع ثورة أخرى، لكن هناك مصدر قلق آخر حيث ظهرت توترات جديدة داخل النظام نفسه في الأشهر الأخيرة.
وأوضحت "فورين بوليسي" أنه مع تباطؤ النمو الاقتصادي، وهبوط احتياطيات العملة، وارتفاع التضخم، واستمرار تزايد البطالة بين الشباب، عاني المصريون الأمرين، وتعالت أصواتهم بالشكوى، بشكل ليس له مثيل خلال العامين الماضيين.
وأضافت: مع ذلك لا يبدو أن هناك حماس كبير لثورة أخرى في الوقت الحاضر بسبب تجربة السنوات الخمس الماضية وما انطوت عليه من مخاطر فضلا عن عدم وجود بديل واضح للسيسي.
واستدركت المجلة: لكن هناك توترات جديدة داخل نظام السيسي نفسه قد تتسبب في حالة عدم استقرار، مثال على ذلك تدهور علاقات السيسي بمجتمع الأعمال، فضلا عن وجود دلائل على توتر بينه وبين الأجهزة الأمنية..حسب زعم المجلة.

قبيل ساعات من ذكري يناير.. الثوار لـ"الشعب": مستمرون وسننتصر

قبيل ساعات من ذكري يناير.. الثوار لـ"الشعب": مستمرون وسننتصر

ناشطون يؤكدون لـ"الشعب": الحراك لن يتوقف حتى تحقيق كامل اهداف الثورة

 منذ 14 ساعة
 عدد القراءات: 4229
قبيل ساعات من ذكري يناير.. الثوار لـ"الشعب": مستمرون وسننتصر
تحقيق: نضال سليم
تتصاعد وتيرة الغضب الشعبي قبل أيام من الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير لعدة أسباب كان أهمها زيادة العنف والقمع ضد أى صوت يعارض النظام والحاله الاقتصادية المتدهورة وسوء أحوال المعيشه وتطبيل إعلام الانقلاب لكل حركاته وسكونه وهو ما يعتبر إلا استخفافاً بعقول الشعب وهو نفس الشئ الذي استدعي خروج ملايين المصريين قبل خمسة أعوام ينادون برحيل نظام حسني مبارك الحديدي.
ويري المراقبون للمشهد العام خلال هذه الأيام تباين واضح فى الأراء حيث أعلنت معظم الأحزاب رفضها للتظاهر فى هذه اليوم فيما أطلق عدد من النشطاء دعوات للتظاهر فى 25 يناير المقبل. 
وتأتي الاستعدادات لذكرى ثورة 25يناير وسط حالة من السخط العام والغير مسبوق حتى من المؤيدين للانقلاب ووسط تزايد الاعتصامات والإضرابات خلال الفترة الأخيرة والعزوف الملحوظ وغير المسبوق عن المشاركة في مسرحية الانتخابات البرلمانيه التى تم اجراؤها مؤخراً.
وفى نفس السياق أعلنت العديد من القوى السياسية مشاركتها فى تلك التظاهرات ليس من أجل إحياء الذكرى فقط بل من أجل القيام بموجة ثورية جديدة ضد القمع والظلم وتردى الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية التى وصل إليها الشارع المصرى فى الأونة الأخيرة.


الثورة مستمرة!

وأكد "مصطفي محمد مصطفي" عضو مجلس الشعب "الشرعي" عن محافظة الاسكندرية أن الدعوة للحشد والنزول للمشاركة في الثورة في 25يناير تستمد أهميتها هذا العام من الفشل الذريع للانقلاب وتخلي الكثير من المخدوعين به عنه وايضا تستمد الدعوة أهميتها من تزامنها مع عودة الشعب التونسي للثورة من جديد علي الانقلاب الناعم علي ثورته وعودته للهتاف الشعب يريد اسقاط النظام.
وأضاف "مصطفى" أنه سواء كانت هناك انشقاقات حقيقية داخل معسكر الانقلاب أم لا فإن الزخم الشعبي والحراك الثوري سيجبر الانقلاب علي ترك السلطة للشعب وسيكون درس للقوات المسلحة بعدم التخلي عن مهمتها في حماية الحدود وحراسة الوطن وستكون نهاية الانقلابات العسكرية.
فيما رأى المصور الميدانى "أحمد الصغير" أن الانقلاب يعلم جيداً بأن هناك ثورة تلاحقه وأن الحراك القادم سيقضي عليه ألا أنه لا يعلم موعدها ولا قوامها مؤكداً أن سلطات الانقلاب تحاول ارهاب الشعب بكل الطرق الممكنه لتجنب ثورتها عليه.


الثورة للجدعان

قال المتحدث باسم حركة طلاب الاستقلال أن الشباب الذي ثار وخرج غاضباً وحقق انجازاً غير مسبوق فى 2011 وتعرض للموت وهو فلا مقتبل العمر وودع رفاقه للمقابر لا يمكن أن يستكين او يخضع بعد كل الذى رأه فى طريق الحرية وهذا ما يجهله الانقلاب تماماً فبرغم عشرات الألاف من الشباب داخل المعتقل الا انهم مصممون على المواجهه والتحدى حتى استكمال ثورتهم وتحقيق أحلامهم كامله.
ودعا المتحدث باسم "طلاب الاستقلال" الشباب إلى توحيد صفوفهم وتحديد أهدافهم وعدم التفاوض عليها أو التخلى عنها مثلما حدث بعد تفوض المخلوع حسني مبارك إلى مجلسه العسكرى الذي قاد الثورة المضادة بخطي ثابته.
فيما أكد "نادر فتوح" أحد الكوادر الشبابيه أن الدعوات التى انطلفت هى استمرار للحراك المتدفق فى الشارع المصرى منذ الانقلاب وحتى يومنا هذا وأى دعوه للوقف ضد الحكم العسكرى هى دعوه فى حد ذاتها مفيدها ومؤثره ولولا أهميتها ما استعدت قوات الامن لقمعها والقاء القبض على الشباب المحتمل مشاركتهم فى هذه الموجة الثوريه من جديد.
ويري "فتوح" أن الانقلابين ليسوا على قلب رجل واحد وربما تكون هناك اختلافات لكن أرى أن كل من شارك فى هذا الانقلاب الدموى من مصلحته ان ينجح الانقلاب لانه يعلم ان بفشل الانقلاب تكون نهايته فسيعملون جميعا على محاولة اجهاض الثورة والثوار مؤكداً على ان أى كيان او جماعه او حزب يضع يده فى يد الانقلابين فهو من فريقهم وليس من الثورة فى شئ.
ودعا "فتوح" أطياف الشعب المصرى وفى القلب منهم الشباب للعمل على استرداد الثورة بكل الوسائل والامكانات المتاحه حتى يسقط هذا الانقلاب الغاشم لتتحق لمصر الحرية والكرامة المنشودة والتى هى فى الاساس من أهداف ثورة يناير.


مكملين..

وقال الناشط الميدانى "ب.ع" (طلب عدم ذكر اسمه) أن حجم السخط الشعبي يزداد يوما بعد اليوم، لكن تكلفة إندلاع ثورة عارمة كبيرة جدا لا يقدر الشعب على تحملها الآن لكنها آتية لاريب مشيراً إلى أن في تقديريه الشخصي ستكون فقط مجرد مسيرات ستفض، ربما تستمر وقت أطول من المسيرات السابقة لكنها لن تستمر كثيرا لكن الحراك سيستمر ولن ينقطع حتى انتصار الثورة وتحقيق أهدافها كامله مؤكداً فى الوقت ذاته أن الأحداث الدائرة الآن في تونس، ستساهم في رفع حماسة الشباب في مصر، فهي تعيد لهم الأمل مرة أخرى في محاولة استعادة اجواء يناير 2011.

كن

ذكرى 25 يناير.. مسببات الثورة بمصر حاضرة وتحتاج إلى الآليات

ذكرى 25 يناير.. مسببات الثورة بمصر حاضرة وتحتاج إلى الآليات

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 752
ذكرى 25 يناير..  مسببات الثورة بمصر  حاضرة وتحتاج إلى الآليات
هل تتكرر ثورة 25 يناير في ظل الوضع الحالي في مصر؟
ينظر مراقبون ومحللون إلى الأوضاع في مصر على أنها حبلى بالأزمات والمشكلات التي توفر أرضية خصبة لاندلاع ثورة على غرار ثورة 25 يناير.
إلا أن هناك من رهن نجاح الثورة بأمرين، أولهما اصطفاف قوى بين مكونات المعارضة بأحزابها وحركاتها وتياراتها المتباينة، وثانيهما، البعد عن أي صفقات سياسية في أعقاب أي حراك شعبي كبير لضمان عدم الالتفاف على مكتسباتها.
مسببات الثورة قائمة
وفي هذا السياق، يقول وزير العدل الأسبق، المستشار أحمد سليمان، لـ"عربي21": "إن الأسباب التي دعت لقيام ثورة 25 يناير المجيدة باقية، بل زادت الأوضاع سوءا؛ فقد استشرى الفساد، وامتهن القانون، وصودرت الحريات"، مشددا على أن "كل مسببات الثورة ما زالت قائمة، وازدادت، وما تحقق من ثورة يناير، أُطيح به"، وفق تقديره.
لكنه رأى أنه ليس بالضرورة أن تتكرر نتائج ثورة يناير 2011، بمجرد توفر الأسباب والدوافع، وزيادة، مضيفا: "هناك عوامل لا يمكن التحكم بها، خاصة عندما يتعلق الأمر بمصير الشعوب، ودعني أقول أن المشيئة الإلهية تتجاوز كل الضروريات، والحتميات التي قد تستلزمها تلك المرحلة".
ولفت إلى أن هناك متغيرات سعى النظام إلى خلقها من أجل إثقال أي حراك شعبي، وإفشاله، "من خلال ما شرعه لنفسه من قوانين تتيح له استخدام القوة المفرطة، تحت مبررات الأمني القومي"، مشيرا إلى أن "الأسلوب الأمني لن يحقق الاستقرار، والقوانين لا تمنح شرعية تجاوزها، ولا تمنح حصانة مطلقة لأحد"، كما قال.
أجواء ما قبل يناير
وقال الناشط إسلام الغمري، إن جميع مسببات الثورة حاضرة، وبقوة.
وأضاف: "هناك حالة غليان شعبي؛ نتيجة القمع، والفشل السياسي، والاقتصادي، والأمني لسلطة الانقلاب"، مؤكدا لـ"عربي21": "لذا نجد خشية حقيقية من النظام من تحول الموجة الثورية المرتقبة إلى ثورة غضب عارمة تطيح بالسلطة العسكرية".
وتابع: "وإزاء هذه التوقعات تعمل سلطة الانقلاب على محاربة أي دعوة للاصطفاف الشعبي والثوري، كما تقوم بحملة اعتقالات واسعة في صفوف الشباب، وبث الشائعات لتثبيط الهمم، وكسر الروح المعنوية للثوار"، بحسب تعبيره.
وأكد أن ذكرى 25 يناير هذا العام تحل في أجواء مشحونة ومحتقنة، "ما يجعل كل الاحتمالات ممكنة، وتسهم في رفع الحالة المعنوية للثوار، دون إفراط في التوقعات، فنحن ندرك أن لحظة ميلاد الثورة قدر مقدور لا يعلمه إلا الله"، كما يقول.
المواءمات والثورة
أما عضو المكتب السياسي للجبهة السلفية، مصطفى البدري، فاعتبر أن أي نظام قمعي يحمل عوامل انهياره، وأن رياح التغيير في مصر قادمة لا محالة.
وقال لـ"عربي21": "هناك نية لدى فئة من الشعب لإحداث تحول في الذكرى الخامسة لثورة يناير، وما سيحدث سيؤثر على النظام، وقد تجبره على صنع انقلاب داخلي، إذا نزلت حشود كبيرة إلى الميادين"، وفق تقديره.
ورأى أنه في حال خرجت حشود وسيطرت عليها قوات الأمن "فسيكون حراكا ضمن الحركات المتتابعة التي ستؤتي ثمارها ولو بعد حين"، واشترط أن "ينأى أي حراك شعبي عن تأطير الجماعات الكبيرة التي اعتادت المواءمات والحسابات التي لا تعرفها الثورات، وبالتالي عندما تخرج الثورة من هذا الإطار يمكن أن تحقق أهدافها".
وقال إن "الجبهة السلفية لا تشذّ عن أي حراك عام، وهي وترفع شعار الثورة نفسه، وحريصة على إظهار الهوية كعادتها، ولكنها في الوقت نفسه لن تدعو لشيء غريب، يخالف المسار العام لأي حراك ثوري"، مشددا على أن "التوجه العام الآن هو الانتقال من مرحلة الصمود للمدافعة، والمقاومة".
الاصطفاف قبل الأسباب
بدوره، يرى المحلل السياسي، أسامة الهتيمي، "أن أهم سبب في اندلاع ثورة يناير 2011 وجود حالة من الاصطفاف بين المكونات السياسية للمعارضة آنذاك"، مضيفا لـ"عربي21" أن "الجميع كانوا متفقين على التغيير".
وقال إن "تردي الوضع السياسي والاقتصادي يدفع لإحداث تغيير، وليس بالضروة ثورة". وتابع: "في علم السياسة نبحث أو نتحدث عن ضرورة وجود تغيير، ولكن آليات وشكل هذا التغيير يختلف وفق الظرف الذي تعيشه البلاد"، لافتا إلى أن "الثورة لا يعلن عنها، وليس لها موعد، وهي وليدة لحظتها"، وفق قوله.

قبل 25 يناير.. توقيع بيان يحذر السيسي من حملات القمع

قبل 25 يناير.. توقيع بيان يحذر السيسي من حملات القمع

23/01/2016 01:43 م

شاهد.. تقرير يرصد مخطط "الدولة العميقة" من الثورة إلى الانقلاب

شاهد.. تقرير يرصد مخطط "الدولة العميقة" من الثورة إلى الانقلاب

Share
لقطة من الفيديو
23/01/2016 01:49 م

الجمعة، 22 يناير 2016

شاهد.. مسيرة للمصريين بباريس استعدادًا لـ25 يناير

شاهد.. مسيرة للمصريين بباريس استعدادًا لـ25 يناير

Share
جانب من الفعاليات
22/01/2016 10:23 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...