الاثنين، 25 يناير 2016

خبير اقتصادى يقف على خطاب "السيسى" ويكشف لمؤيدية مهازل جديدة.. هل يتجه إلى اقالة ضباط الداخلية أم المدرسين ؟

خبير اقتصادى يقف على خطاب "السيسى" ويكشف لمؤيدية مهازل جديدة.. هل يتجه إلى اقالة ضباط الداخلية أم المدرسين ؟

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 5164
خبير اقتصادى يقف على خطاب "السيسى" ويكشف لمؤيدية مهازل جديدة.. هل يتجه إلى اقالة ضباط الداخلية أم المدرسين ؟

قال الخبير الإقتصادي عبد الخالق فاروق تعليقا على تصريحات قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسى الأخيرة بشأن "عدد موظفى الدولة البالغ 7 مليون موظف وعامل، وأننا لانحتاج منهم فقط ؟ سوى مليون أو أثنين " مشيرا إلى أن تكراره لهذا النوع من التصريحات تكشف بجلاء عن ثلاثة أمور فى غاية الخطورة ووأوضح فاروق على حسابه على فيسبوك إن الأمور الثلاثة هى :
أولا: أن "السيسى" يجهل تماما ما هو الجهاز الإدارى للدولة، أو أن من حوله يضللونه ويورطونه فى مثل هذا النوع من التصريحات الجهولة ولذلك نذكره ببعض الأرقام : 1
- أكبر وزارة يعمل بها موظفون هى وزارة التربية والتعليم بعدد يزيد الآن على مليون و 800 ألف شخص، منهم مليون مدرس، ولدينا حوالى 40 ألف مدرسة حكومية بخلاف الجهاز الإدارى للوزارة فهل نغلق المدارس ونبيعها للقطاع الخاص حتى نتخفف من أعباء التعليم ، أم نعيد بناء منظومة التعليم حتى يتحقق لها الفاعلية .
 2- ثانى أكبر وزارة للتشغيل والتوظيف فى مصر هى وزارة الداخلية يعمل بها حوالى 830 ألف ضابط وأفراد بخلاف الأمن المركزى الذين يزيدون على 250 ألف فرد لا يحتسبون من موظفى الدولة لأنهم فى خدمة العلم ما عدا ضباطهم طبعا، فهل نغلق أقسام الشرطة ومديرياتها ونسرح كل هؤلاء حتى تتخفف الدولة من أعبائهم .
3 - أما وزاراتى الصحة والأوقاف فيعمل بكل منها حوالى 420 ألف شخص، فهل نغلق المستشفيات الحكومية ويذهب الفقراء للجحيم فوق جحيمهم الراهن وكذلك نغلق المساجد والأزهر والأوقاف حتى يتخفف السيسى وحكومته ونظامه من الأعباء المالية ؟ 4
- أما بقية الوزارت فيعمل بها الجزء الباقى مثل وزارةالشباب والرياضة ووزارة الشئون الاجتماعية أو التموين والتجارة الداخلية فهل يعقل ان يدير "السيسى" العبقرى كل هذه القطاعات الخدمية بمليون شخص .
ثانيا : أن هذا النوع من الخطابات السياسية علاوة على ما يؤديه من أذى للموظفين وأسرهم بإعتبارهم عبء ولا ضرورة لهم ، فأنه يكشف عن رغبة دفينة لدى الرئيس فى الميل إلى الخصخصة وتسليم كل شىء للقطاع الخاص وإنهاء أى دور للدولة فى معالجة مشكلات الناس .
ثالثا : أنها تكشف كذلك عن غياب أي منظور للتنمية الحقيقة لدى السيسى لأن ادوار الحكومات فى التنمية والتخطيط فى الدول النامية كحالتنا أصبحت من المسلمات الفكرية فى علم التنمية الاقتصادية وما سبب أزمتنا وبلوتنا الاقتصادية الأن سوى نتيجة إنسحاب الدولة من النشاط الاقتصادى والأدوار التنموية وترك البلاد تحت رحمة السوق وفوضاه ورجال المال والأعمال فليقل لنا "السيسى" هو مع من بالضبط .. وإن كنت قد أدركت أنا أين يقف  .

3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى منذ 7 ساعة عدد القراءات: 6981 3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى رغم أن الانتماءات مختلفة إلا أن الصفة أصبحت واحدة، فانهيار التنمية والتخلى عن مطالب شباب الوطن أصبح سمة كل الحكام بعد خمس سنوات من انطلاق الربيع العربى، المستمر حالياً فى تونس الخضراء، وانضم إليه حوالى 3 آلاف فرد أمن للتساوى بنظرائهم، والتضامن مع الشباب الثائر فى القصرين وما حولها. فقد أعلنت وسائل الإعلام المختلفة عن تظاهر حوالي ثلاثة آلاف من قوات الأمن التونسية، اليوم الاثنين، امام القصر الرئاسي في قرطاج للمطالبة بتحسين اوضاعهم الاجتماعية وزيادة المنح في خطوة جديدة تزيد الضغوط على حكومة الحبيب الصيد بعد احتجاجات اجتاحت البلاد للمطالبة بفرص عمل. ورددت قوات الامن هتافات "وطننا نحميه وحقنا لن نسلم فيه" "وتحسين وضعيتنا حقنا موش مزية" بينما رفعوا اعلام تونس وكانوا يرتدون زيا مدنيا. وخرج الاف الشبان للشوارع الاسبوع الماضي للمطالبة بوظائف عقب انتحار شاب عاطل عن العمل في القصرين في اسوأ احتجاج منذ 2011. وبسرعة انتشرت الاحتجاجات العنيفة الى ارجاء البلاد مما دفع السلطات الى اعلان حظر التجول الليلي في البلاد. وقتل شرطي واصيب العشرات واعتقلت الشرطة المئات عقب الاحتجاجات. وبعد هدوء استمر يومين عاد محتجون اليوم الاثنين للشوراع للمطالبة بفرص عمل رافعين شعارات "شغل حرية كرامة وطنية". وفي سيدي بوزيد مهد الثورة التونسية، أطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق شبان عاطلين تجمعوا امام مقر الولاية وحاولوا اقتحامها. وخرج عاطلون ايضا يطالبون بالتنمية والشغل في قفصة الواقعة جنوب البلاد وباجة في شمال تونس. وأثناء وقفه حاصروا بها قصر قرطاج الرئاسي وقفت قوات الشرطة تردد النشيد الوطني التونسي مطالبة الرئيس الباجي قائد السبسي بالاستجابة لمطالبهم. وقال المتحدث الرسمي لنقابة قوات الامن الداخلي شكري حمادة لرويترز "نحن نريد تحسين وضعيتنا الهشة مثل بقية القطاعات الاخرى خصوصا اننا في خط المواجهة الاول ونعرض حياتنا للخطر فداء الوطن." وأضاف " صراحة لم يعد لدينا ثقة في الحكومة التي لم تف يتعهداتها وسنصعد احتجاجاتنا اذا لم تتم الاستجابة لمطالبنا ولكن سنواصل حماية وطننا بالغالي والنفيس." ونظمت قوات الامن مسيرة سلمية من قرب المسرح الاثري بقرطاج لتتوقف قبالة قصر قرطاج الرئاسي حيث اغلق الحرس الرئاسي الممر على بعد مئة متر من القصر. ومن شأن احتجاج قوات الامن زيادة الضغط على حكومة الصيد التي تواجه دعوات من المعارضة لتنحيها بعد احتجاجات عنيفة ضد البطالة والتهميش ونقص التنمية.

3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لث3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 6981
3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى


رغم أن الانتماءات مختلفة إلا أن الصفة أصبحت واحدة، فانهيار التنمية والتخلى عن مطالب شباب الوطن أصبح سمة كل الحكام بعد خمس سنوات من انطلاق الربيع العربى، المستمر حالياً فى تونس الخضراء، وانضم إليه حوالى 3 آلاف فرد أمن للتساوى بنظرائهم، والتضامن مع الشباب الثائر فى القصرين وما حولها.
فقد أعلنت وسائل الإعلام المختلفة عن تظاهر حوالي ثلاثة آلاف من قوات الأمن التونسية، اليوم الاثنين، امام القصر الرئاسي في قرطاج للمطالبة بتحسين اوضاعهم الاجتماعية وزيادة المنح في خطوة جديدة تزيد الضغوط على حكومة الحبيب الصيد بعد احتجاجات اجتاحت البلاد للمطالبة بفرص عمل.
ورددت قوات الامن هتافات "وطننا نحميه وحقنا لن نسلم فيه" "وتحسين وضعيتنا حقنا موش مزية" بينما رفعوا اعلام تونس وكانوا يرتدون زيا مدنيا.
وخرج الاف الشبان للشوارع الاسبوع الماضي للمطالبة بوظائف عقب انتحار شاب عاطل عن العمل في القصرين في اسوأ احتجاج منذ 2011. وبسرعة انتشرت الاحتجاجات العنيفة الى ارجاء البلاد مما دفع السلطات الى اعلان حظر التجول الليلي في البلاد. وقتل شرطي واصيب
العشرات واعتقلت الشرطة المئات عقب الاحتجاجات.
وبعد هدوء استمر يومين عاد محتجون اليوم الاثنين للشوراع للمطالبة بفرص عمل رافعين شعارات "شغل حرية كرامة وطنية".
وفي سيدي بوزيد مهد الثورة التونسية، أطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق شبان عاطلين تجمعوا امام مقر الولاية وحاولوا اقتحامها.
وخرج عاطلون ايضا يطالبون بالتنمية والشغل في قفصة الواقعة جنوب البلاد وباجة في شمال تونس.
وأثناء وقفه حاصروا بها قصر قرطاج الرئاسي وقفت قوات الشرطة تردد النشيد الوطني التونسي مطالبة الرئيس الباجي قائد السبسي بالاستجابة لمطالبهم.
وقال المتحدث الرسمي لنقابة قوات الامن الداخلي شكري حمادة لرويترز "نحن نريد تحسين وضعيتنا الهشة مثل بقية القطاعات الاخرى خصوصا اننا في خط المواجهة الاول ونعرض حياتنا للخطر فداء الوطن."
وأضاف " صراحة لم يعد لدينا ثقة في الحكومة التي لم تف يتعهداتها وسنصعد احتجاجاتنا اذا لم تتم الاستجابة لمطالبنا ولكن سنواصل حماية وطننا بالغالي والنفيس."
ونظمت قوات الامن مسيرة سلمية من قرب المسرح الاثري بقرطاج لتتوقف قبالة قصر قرطاج الرئاسي حيث اغلق الحرس الرئاسي الممر على بعد مئة متر من القصر.
ومن شأن احتجاج قوات الامن زيادة الضغط على حكومة الصيد التي تواجه دعوات من المعارضة لتنحيها بعد احتجاجات عنيفة ضد البطالة والتهميش ونقص التنمية.

ورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 6981
3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى


رغم أن الانتماءات مختلفة إلا أن الصفة أصبحت واحدة، فانهيار التنمية والتخلى عن مطالب شباب الوطن أصبح سمة كل الحكام بعد خمس سنوات من انطلاق الربيع العربى، المستمر حالياً فى تونس الخضراء، وانضم إليه حوالى 3 آلاف فرد أمن للتساوى بنظرائهم، والتضامن مع الشباب الثائر فى القصرين وما حولها.
فقد أعلنت وسائل الإعلام المختلفة عن تظاهر حوالي ثلاثة آلاف من قوات الأمن التونسية، اليوم الاثنين، امام القصر الرئاسي في قرطاج للمطالبة بتحسين اوضاعهم الاجتماعية وزيادة المنح في خطوة جديدة تزيد الضغوط على حكومة الحبيب الصيد بعد احتجاجات اجتاحت البلاد للمطالبة بفرص عمل.
ورددت قوات الامن هتافات "وطننا نحميه وحقنا لن نسلم فيه" "وتحسين وضعيتنا حقنا موش مزية" بينما رفعوا اعلام تونس وكانوا يرتدون زيا مدنيا.
وخرج الاف الشبان للشوارع الاسبوع الماضي للمطالبة بوظائف عقب انتحار شاب عاطل عن العمل في القصرين في اسوأ احتجاج منذ 2011. وبسرعة انتشرت الاحتجاجات العنيفة الى ارجاء البلاد مما دفع السلطات الى اعلان حظر التجول الليلي في البلاد. وقتل شرطي واصيب
العشرات واعتقلت الشرطة المئات عقب الاحتجاجات.
وبعد هدوء استمر يومين عاد محتجون اليوم الاثنين للشوراع للمطالبة بفرص عمل رافعين شعارات "شغل حرية كرامة وطنية".
وفي سيدي بوزيد مهد الثورة التونسية، أطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق شبان عاطلين تجمعوا امام مقر الولاية وحاولوا اقتحامها.
وخرج عاطلون ايضا يطالبون بالتنمية والشغل في قفصة الواقعة جنوب البلاد وباجة في شمال تونس.
وأثناء وقفه حاصروا بها قصر قرطاج الرئاسي وقفت قوات الشرطة تردد النشيد الوطني التونسي مطالبة الرئيس الباجي قائد السبسي بالاستجابة لمطالبهم.
وقال المتحدث الرسمي لنقابة قوات الامن الداخلي شكري حمادة لرويترز "نحن نريد تحسين وضعيتنا الهشة مثل بقية القطاعات الاخرى خصوصا اننا في خط المواجهة الاول ونعرض حياتنا للخطر فداء الوطن."
وأضاف " صراحة لم يعد لدينا ثقة في الحكومة التي لم تف يتعهداتها وسنصعد احتجاجاتنا اذا لم تتم الاستجابة لمطالبنا ولكن سنواصل حماية وطننا بالغالي والنفيس."
ونظمت قوات الامن مسيرة سلمية من قرب المسرح الاثري بقرطاج لتتوقف قبالة قصر قرطاج الرئاسي حيث اغلق الحرس الرئاسي الممر على بعد مئة متر من القصر.
ومن شأن احتجاج قوات الامن زيادة الضغط على حكومة الصيد التي تواجه دعوات من المعارضة لتنحيها بعد احتجاجات عنيفة ضد البطالة والتهميش ونقص التنمية.

 القصر الرئاسى

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 6981
3 آلاف فرد أمنى تونسى ينضمون لثورة الشباب ويحاصرون القصر الرئاسى


رغم أن الانتماءات مختلفة إلا أن الصفة أصبحت واحدة، فانهيار التنمية والتخلى عن مطالب شباب الوطن أصبح سمة كل الحكام بعد خمس سنوات من انطلاق الربيع العربى، المستمر حالياً فى تونس الخضراء، وانضم إليه حوالى 3 آلاف فرد أمن للتساوى بنظرائهم، والتضامن مع الشباب الثائر فى القصرين وما حولها.
فقد أعلنت وسائل الإعلام المختلفة عن تظاهر حوالي ثلاثة آلاف من قوات الأمن التونسية، اليوم الاثنين، امام القصر الرئاسي في قرطاج للمطالبة بتحسين اوضاعهم الاجتماعية وزيادة المنح في خطوة جديدة تزيد الضغوط على حكومة الحبيب الصيد بعد احتجاجات اجتاحت البلاد للمطالبة بفرص عمل.
ورددت قوات الامن هتافات "وطننا نحميه وحقنا لن نسلم فيه" "وتحسين وضعيتنا حقنا موش مزية" بينما رفعوا اعلام تونس وكانوا يرتدون زيا مدنيا.
وخرج الاف الشبان للشوارع الاسبوع الماضي للمطالبة بوظائف عقب انتحار شاب عاطل عن العمل في القصرين في اسوأ احتجاج منذ 2011. وبسرعة انتشرت الاحتجاجات العنيفة الى ارجاء البلاد مما دفع السلطات الى اعلان حظر التجول الليلي في البلاد. وقتل شرطي واصيب
العشرات واعتقلت الشرطة المئات عقب الاحتجاجات.
وبعد هدوء استمر يومين عاد محتجون اليوم الاثنين للشوراع للمطالبة بفرص عمل رافعين شعارات "شغل حرية كرامة وطنية".
وفي سيدي بوزيد مهد الثورة التونسية، أطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق شبان عاطلين تجمعوا امام مقر الولاية وحاولوا اقتحامها.
وخرج عاطلون ايضا يطالبون بالتنمية والشغل في قفصة الواقعة جنوب البلاد وباجة في شمال تونس.
وأثناء وقفه حاصروا بها قصر قرطاج الرئاسي وقفت قوات الشرطة تردد النشيد الوطني التونسي مطالبة الرئيس الباجي قائد السبسي بالاستجابة لمطالبهم.
وقال المتحدث الرسمي لنقابة قوات الامن الداخلي شكري حمادة لرويترز "نحن نريد تحسين وضعيتنا الهشة مثل بقية القطاعات الاخرى خصوصا اننا في خط المواجهة الاول ونعرض حياتنا للخطر فداء الوطن."
وأضاف " صراحة لم يعد لدينا ثقة في الحكومة التي لم تف يتعهداتها وسنصعد احتجاجاتنا اذا لم تتم الاستجابة لمطالبنا ولكن سنواصل حماية وطننا بالغالي والنفيس."
ونظمت قوات الامن مسيرة سلمية من قرب المسرح الاثري بقرطاج لتتوقف قبالة قصر قرطاج الرئاسي حيث اغلق الحرس الرئاسي الممر على بعد مئة متر من القصر.
ومن شأن احتجاج قوات الامن زيادة الضغط على حكومة الصيد التي تواجه دعوات من المعارضة لتنحيها بعد احتجاجات عنيفة ضد البطالة والتهميش ونقص التنمية.

صحيفة تفجر مفاجأة.. "السيسى" يُطيح بـ 1500 ضابط بالجيش خوفًا من دعمهم للثوار

صحيفة تفجر مفاجأة.. "السيسى" يُطيح بـ 1500 ضابط بالجيش خوفًا من دعمهم للثوار

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 4083
صحيفة تفجر مفاجأة.. "السيسى" يُطيح بـ 1500 ضابط بالجيش خوفًا من دعمهم للثوار
قالت احدى الصحف العربية الشهيرة أن فى سياق تقرير لها اليوم الإثنين أن مصادر عسكرية مطلعة كشفت أن قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي، قام بالإطاحة بأكثر من 1500 ضابط من مواقعهم في الجيش حتى الآن، ضمن ما وصفوه بمحاولاته المستمرة والدؤوبة عقب انقلاب 3 يوليو 2013، للسيطرة على المؤسسة العسكرية، ولضمان خضوعها له، وخوفا من دعمها للثورة المصرية أو انقلابها على ممارساته "الانقلابية".
وأوضحت المصادر وفقا لموقع عربي21 - أن تلك المحاولات تتم بشكل سري دون الإفصاح عنها بأي شكل من الأشكال، وأن بعضها تمثل في عزل بعض ضباط الجيش والإطاحة بهم خارج المؤسسة العسكرية، من خلال إقالتهم المباشرة أو إحالتهم للتقاعد، لافتة إلى أن عدد هؤلاء تجاوز الـ250 ضابطا.
وفي 1سبتمبر 2012، أعلنت جريدة "الشروق" عن إطاحة السيسي بعدد كبير من اللواءات داخل الجيش، وصل عددهم إلى 70 لواء، من بينهم أعضاء في المجلس العسكري، أبرزهم ممدوح عبد الحق وإسماعيل عتمان ومحسن الفنجري وسامي دياب وعادل عمارة ومختار الملا، مؤكدة أن رئيس الانقلاب أجرى تغييرات جذرية بالقوات المسلحة، وأنه أعد قائمة بأعضاء المجلس العسكري الجديد.
المحاكمات العسكرية واعتقال الضباط
ووفقا للمصادر، فقد تمت محاكمة ما يقرب من 200 ضابط "عسكريا"، وأغلب هؤلاء الضباط كانت قد صدرت ضدهم أحكام بالسجن لفترات مختلفة، فضلا عن اعتقال العشرات من الضباط وإيداعهم السجون العسكرية، بعد أن وجه لهم القضاء العسكري العديد من الاتهامات، من بينها التخطيط للانقلاب العسكري وتغيير الدستور، والسيطرة على مؤسسات الدولة، والخروج عن طاعة رئيس الجمهورية، والترويج داخل الجيش للخروج عن طاعة رئيس الجمهورية، وإفشاء الأسرار العسكرية، والانضمام لجماعة الإخوان المسلمين.
وأشارت المصادر التي رفضت الكشف عن نفسها، إلى أن بعض الضباط المحالين للمحاكمات العسكرية استطاعوا الهروب للخارج، وأن عددا قليلا منهم انضم للجماعات الجهادية في سيناء (أقل من 15 ضابطا)، مضيفة أن هناك عددا قليلا من الضباط تقدموا باستقالات من الخدمة العسكرية، احتجاجا بشكل ضمني على ما يقوم به قادة الجيش، وآخرون خوفا على حياتهم بسبب تصاعد أعمال العنف، خاصة في سيناء.
ولم يستطع الإعلام المصري الحصول على تفاصيل أي قضية عسكرية يحاكم فيها بعض ضباط الجيش، سوى القضية رقم "3" عسكرية المتهم فيها 26 ضابطا من القوات المسلحة برتب مختلفة، وقياديين في جماعة الإخوان المسلمين، وأمين عام حزب "الحرية والعدالة" في محافظة الجيزة حلمي الجزار، وعضو مكتب الإرشاد في الجماعة الدكتور محمد عبد الرحمن، التي تم الحكم فيها بأحكام بالسجن تراوحت بين 10 و15 و25 سنة.
وأكد الإعلامي والناشط الحقوقي، هيثم خليل، أن هذه القضية ملفقة تماما، بهدف تصفية معارضي الانقلاب داخل الجيش، وأنها بمثابة رسالة تخويف ومعاقبة لمن وصفهم بالضباط الشرفاء الذين أيدوا ثورة 25 يناير، خاصة أن هؤلاء الضباط جمعهم حبهم لثورة يناير ورفضهم للانقلاب العسكري، وفق قوله.
وقالت مواقع إخبارية إن الرائد مؤمن محمد سعيد عبد العاطي، أحد المتهمين في القضية "3" عسكرية، هو شقيق اللواء رجائي سعيد، مساعد قائد المنطقة المركزية سابقا، الذي برز اسمه في صيف 2013، عندما تولى تأمين منطقة المهندسين، وظهر في تسجيل فيديو على "يوتيوب" يوبخ الشرطة على إطلاقها الغاز على متظاهرين رافضين للانقلاب في مسيرة 30 آب/ أغسطس 2013، مرجحة إحالة اللواء رجائي للمعاش، وبعد أسابيع قليلة اعتقال الضباط المتهمين في هذه القضية.
حركة تنقلات من المواقع الهامة
وأشارت المصادر إلى أن أكبر وأوسع إجراء قام به السيسي في إطار محاولاته تلك، هو قيامه بالإطاحة ببعض ضباط الجيش بشكل غير مباشر، وذلك من خلال حركة تنقلات داخلية تقضي بنقل هؤلاء الضباط من مواقعهم الاستراتيجية أو المهمة أو الميدانية إلى مواقع أخرى لا شأن أو تأثير لها، سواء كانت أعمالا فنية أم إدارية، أو الإطاحة بهم في مناطق نائية على الحدود مع ليبيا أو السودان، بعيدة تماما عن صناعة القرار، سواء العسكري أم السياسي، مؤكدة أن عدد هؤلاء تجاوز الـ750 ضابطا.
وأوضحت المصادر أن حركة تنقلات الجيش لا تعلن على الإطلاق بخلاف حركة تنقلات وزارة الداخلية السنوية، لأن الأولى بطبيعتها "سرية"، وتخضع لوزير الدفاع ولرئاسة أركان القوات المسلحة بالكامل.
واستطردت قائلة: "السيسي سريع في تغيير قيادات الجيش من مواقعهم من الشمال للجنوب، ومن الشرق للغرب، ومن الجيش الثاني إلى الجيش الثالث، حتى لا يتمكن لواء أو عميد أو قائد فرقة أو أي ضابط من البقاء في منصبه لفترة طويلة، فيستطيع أن يساهم في تغيير الأمور ويصبح له نفوذ ما بشكل أو بآخر".
وفي سبتمبر 2015، أطاح السيسي بشكل غير مباشر باللواء محمد العصار من منصبه مساعدا لوزير الدفاع لشؤون التسليح، وقام بتعيينه في منصب حكومي غير مؤثر على الإطلاق داخل الجيش ليكون وزيرا للإنتاج الحربي.
وأكدت وسائل إعلام تابعة لسلطة الانقلاب أن "العصار" تولى الملفات الاستراتيجية عقب ثورة 25 يناير، وأنه كان مهندس صفقات الجيش، ومن أكثر الشخصيات قربا لأمريكا داخل الجيش.
وأكدت المصادر أن التغييرات الداخلية التي شهدها الجيش المصري تعدّ هي الأكبر في تاريخه، مقارنة بأي مراحل أخرى، خلال فترة لا تتجاوز العامين ونصف العام.
المخابرات العامة والداخلية
وذكرت المصادر أن السيسي يقوم بمحاولات مماثلة لتلك التي يقوم بها داخل الجيش في جهاز المخابرات (الحربية والعامة)، وفي وزارة الداخلية، وفي القلب منها جهاز أمن الدولة، أو ما يعرف حاليا بالأمن الوطني.
وعقب انقلاب الثالث من يوليو، كان جهاز المخابرات العامة المصرية على رأس أولويات قادة الانقلاب، من حيث أولوية إحداث تغيير سريع في قيادته، فقد أُطاح السيسي في أول قراراته باللواء محمد رأفت شحاتة رئيس الجهاز المعين من قبل الرئيس مرسي.
وأحال السيسي الخميس 31 ديسمبر 2015، 13 مسؤولا استخباراتيا رفيعا للتقاعد، حيث نشرت الجريدة الرسمية، الخميس، نص القرار، ضمن تصفيته لجهاز المخابرات على خلفية إقالته بشكل معلن لـ67 ضابطا في الجهاز منذ الإطاحة بالرئيس مرسي.
وفي  ديسمبر 2015، أصدر وزير الداخلية مجدي عبد الغفار، قرارا بتعيين رئيس جهاز الأمن الوطني، اللواء محمود الجميلي، مديرا لأمن الإسكندرية، بديلاً عن اللواء أحمد حجازي، وتعيين اللواء محمود يسري، مساعدا أول لوزير الدخلية لقطاع الأمن الوطني، إلا أن الخبير الأمني، ووكيل جهاز أمن الدولة سابقا اللواء فؤاد علام، أكد أن قرار نقل رئيس جهاز الأمن الوطني، لا يتم إلا بأمر مباشر من رئيس الجمهورية، لأن وزير الداخلية لا يمتلك أن يصدر مثل هذا القرار "منفردا".
على خطى السادات
ووصفت المصادر ما يقوم به السيسي من تغييرات جذرية داخل الجيش بأنه شبيه بالمحاولات التي اتبعها سلفه الرئيس الراحل أنور السادات، في إطار ما كان يسميه "ثورة التصحيح"، لمحاولته القضاء على نفوذ ما عرفت بـ"مراكز القوى"، إلا أن المصادر قالت إن السيسي "تجاوز ما كان يقوم به السادات بمراحل".
وفي نوفمبر 2013، كشفت وثيقة للمخابرات الأمريكية، عن حدوث محاولات تمرد بين ضباط الجيش عام 1976 ضد "السادات"، لمعارضتهم سياساته وبيعه للقضية العربية، وبسبب "المعنويات المنخفضة" للضباط، وتدهور القدرات العسكرية للجيش المصري، لكنّ السادات نجح في القضاء على محاولات التمرد، واعتقل 50 ضابطا من القوات الجوية والبرية، إثر محاولات تمرد جديدة، إلا أنه تم اغتياله في 6 أكتوبر 1981 على أيدي ضباط من داخل الجيش نفسه.
تشديد مراقبة الضباط وتحركاتهم
وكشفت المصادر أن السيسي وجه تعليمات للمخابرات الحربية، التي قام بتوسيع وزيادة صلاحياتها وسلطاتها داخل الجيش وخارجه، بتشديد مراقبة اتصالات وتحركات الضباط، وجمع كافة المعلومات الممكنة عنهم، وإعداد تقارير دورية عنهم، حيث إن من بين مهامها المعلنة مراقبة مستوى الأمن في المنشآت العسكرية والأمن بما في ذلك أمن الوثائق والأفراد والأسلحة وغيره، والتأكد من "حسن انضباط وولاء الضباط والأفراد".
وأوضحت المصادر لـ"عربي21" أن "السيسي" استدعى بعد الانقلاب عددا كبيرا من ضباط الجيش الذين يثق فيهم وخرجوا إلى المعاش، للخدمة مرة أخرى، لافتة إلى أن هذا الأمر يأتي استمرارا لسياسة وزير الدفاع الأسبق المشير حسين طنطاوي، التي قام بها عقب ثورة 25 يناير.
والاستدعاء صيغة يستطيع استخدامها وزير الدفاع للاستعانة بالخبرات التي يراها مناسبة، وفقا لقانون القوات المسلحة، ما يبرر سبب تخطي عدد من مساعدي وزير الدفاع للسن القانونية، بنحو عشر سنوات أو أكثر.
قوانين السيسي العسكرية
وأوضحت المصادر أن السيسي قام بإدخال بعض التعديلات على قانون الأحكام العسكرية وأصدر قوانين عسكرية جديدة، في إطار محاولاته لإحكام السيطرة على الجيش.
ومنذ أيام، أعلن رئيس مجلس النواب المصري علي عبد العال، موافقة البرلمان على قرار السيسي بالقانون رقم "11" لسنة 2014، بتعديل بعض أحكام القانون رقم 232 لسنة 1959 في شأن شروط الخدمة والترقية لضباط القوات المسلحة، والقانون رقم 71، لسنة 1975 بتنظيم وتحديد اختصاصات اللجان القضائية لضباط القوات المسلحة.
ووافق البرلمان على خمسة قرارات بقوانين بزيادة المعاشات العسكرية، وتعديل بعض أحكام قانون التقاعد والتأمين والمعاشات، وقرار بقانون بتعديل أحكام قانون السجون.
وتتضمن القرارات بقانون، التي سوف يقرها البرلمان، قرار "السيسي" بالقانون رقم 18 لسنة 2014 بتعديل بعض أحكام القانون رقم 4 لسنة 1968، بشأن القيادة والسيطرة على شؤون الدفاع عن الدولة وعلى القوات المسلحة.
إغداق الأموال
وأكدت المصادر أنه على رأس محاولات السيسي للسيطرة على الجيش، إغداقه للأموال على أفراد الجيش (ثم أفراد الشرطة والقضاة)، حيث قام برفع ميزانية الجيش والشرطة والقضاء، وقام بزيادة رواتبهم ومعاشاتهم، كم أنه رفع رواتب ضباط الحرس الجمهوري عن باقي زملائهم بالرتب ذاتها، وقام بإطلاق يد الجيش في التصرف بأراضي الدولة وتخصيص أراض للقيادات العسكرية.
السيطرة العائلية والمقربون
وقالت إن من أهم الأدوات التي استخدامها السيسي لمحاولة السيطرة على الجيش هي وضع أقرب الناس له داخل كل المواقع الهامة والحساسة وخاصة صهره اللواء محمود حجازي، الذي تم تعيينه رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة، ونجله مصطفى صاحب الدور البارز في قيادة المخابرات العامة، مضيفة أن "هذه هي المرة الأولى في تاريخ مصر التي تدار فيها المؤسسة العسكرية والمخابرات من داخل أسرة حاكم البلاد".
وتابعت بأن "من ينظر لهذه الصورة للوهلة الأولى يتوقع أن السيسي قد نجح في ضبط إيقاع الجيش والمخابرات والداخلية، لكن الواقع غير ذلك، فالمؤسسات المصرية ازدادت غليانا في الداخل، لأن هؤلاء القيادات أدركوا أنه تم تهميشهم بالكامل، وأن المؤسسات تدار بشكل فردي من السيسي وعائلته، وهو ما يجعلها مهيئة للانفجار بشكل قريب، وهو ما جعل السيسي يقوم بتغييرات كثيرة خلال الفترة الأخيرة"، وفق قولها.
تزايد معدلات التغيير
وأشارت إلى أن تلك المحاولات لم تتوقف منذ الانقلاب العسكري على أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر، محمد مرسي، في 3 يوليو 2013، بل إنها تزداد بمعدل أكبر مع تزايد شعور السيسي بالخطر على نفسه، وتصاعد حالة الغضب الشعبي، والرفض الإقليمي والدولي لبعض مواقفه وسياساته.
وقالت المصادر، إنه "توجد أطراف داخل الجيش ترفض دموية السيسي وترفض الانقلاب، لكنها لا تستطيع التحرك وحدها، وهي تنتظر الوقت المناسب لهذا التحرك، فهناك شخصيات عسكرية كثيرة أدركت أن وظيفة الجيش هي حماية الوطن وليس الدخول في الحياة اليومية للشعب المصري وقتل المصريين في الشوارع".
وقالت: "هؤلاء الضباط لا يستطيعون التحرك وحدهم في عدم وجود منظومة كاملة للتحرك مع بقية الشعب والثوار على الأرض، بل إنهم ينتظرون التحرك مع كل المنظومة الثورية والسياسية، لأن أي قائد مهما كان منصبه إن تحرك وحده دون التنسيق مع بقية المنظومة فسيحترق هو ومن معه من ضباط وجنود، وسيحرقهم الانقلاب مثلما يقوم بحرق الشباب على الأرض، فلا يجب أن يطالبهم أحد بأكثر مما يستطيعون، وبعضهم يفكر في الطريقة المثلى في التعامل مع الثوار على الأرض لتغيير النظام الانقلابي القائم".
ورأت المصادر أن هناك بعض التحركات المناهضة للسيسي داخل الجيش، وأن رئيس الأركان السابق الفريق سامي عنان يلعب دورا بارزا في تلك التحركات، فالسيسي لم يبق في منصبه في الجيش مثل ما بقي "عنان" -الذي وصفوه بأنه صاحب طموح سياسي- خاصة أن "عنان" على علاقات جيدة مع قيادات كبيرة جدا ولواءات وعمداء وعقداء أكثر بكثير من علاقات السيسي داخل الجيش، وبالتالي فإن له نفوذا قويا فيها لكونه رئيس أركان الجيش لفترة طويلة جدا.
وقالت: "عندما نرى ذهاب عنان إلى المملكة السعودية بدعوى العمرة أربع مرات خلال السنة الواحدة، فهل يعتمر عنان أربع مرات في العام الواحد؟ وفي كل مرة يذهب للرياض ليلتقي بالقيادة السعودية في الوقت الذي تقلق فيه السعودية وترفض أو تتحفظ على بعض مواقف السيسي".
ونوّهت إلى أن السعودية "قلقة جدا من علاقة السيسي ودعمه المباشر للرئيس السوري بشار الأسد، وتأييده المباشر للتدخل الروسي السافر في سوريا، وزيارته لبغداد ودعمه للحشد الشعبي الشيعي ضد سنة العراق، ودعوة السيسي للحوثيين في القاهرة وعقدهم لمؤتمر صحفي هناك ضد سياسة السعودية".
واختتمت المصادر بقولها: "حركة التغييرات المتوالية والسريعة التي يقوم بها السيسي داخل المؤسسة العسكرية تؤكد أنه قلق بشكل كبير من المؤسسة التي خرج منها هو نفسه، وسيكون لها ما بعدها


سناء سيف "تثور" وحيدة تحت المطر فى ميدان التحرير (صور)

سناء سيف "تثور" وحيدة تحت المطر فى ميدان التحرير (صور)

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 2069
سناء سيف "تثور" وحيدة تحت المطر فى ميدان التحرير (صور)
تجولت الناشطة سناء سيف، شقيقة علاء عبد الفتاح المعتقل لاتهامه بخرق قانون التظاهر، بمنطقة وسط البلد ودخلت ميدان التحرير، تحت الأمطار، لتحى الذكرى الخامسة لثورة يناير بمفردها.
وارتدت سناء سيف تى شيرت مكتوب عليه "لساها ثورة يناير"، فى إشارة منها، إلى أن ثورة يناير قادمة ولكنها ليست الان.
1
وخرجت "سناء" من سجن القناطر الخيرية بعد حكم محكمة جنح مصر الجديدة في 26 أكتوبر 2014، بحبسها 3 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه هى و23 متهما.
3
سناء سيف، هي ابنة الناشطة السياسية في مجال حقوق الإنسان والمجتمع المدني، ليلى سويف ووالدها المحامي والحقوقي والناشط اليساري، وعضو مؤسس في مركز هشام مبارك للقانون، أحمد سيف الاسلام، وأخوها الناشط الحقوقي علاء عبدالفتاح، وأختها الناشطة السياسية والحقوقية، منى سيف.
2
وكتبت على صفحتها على الفيس بوك "انا تمام، دخلت التحرير من عند كوبري قصر النيل ومشيت على طول.. عشان مش عايزة اي تنشنة مع مدنيين. ‫#‏لساها_ثورة_يناير".
وكانت سناء قد أعلنت منذ يومين على صفحتها نيتها للنزول للتظاهر معللة "عشان ارضى ضميري"


التنسيقية المصرية": ارتفاع عدد المعتقلين"التنسيقية المصرية": ارتفاع عدد المعتقلين في "الانتفاضة" إلى 180 ثائر

التنسيقية المصرية": ارتفاع عدد المعتقلين"التنسيقية المصرية": ارتفاع عدد المعتقلين في "الانتفاضة" إلى 180 ثائرا

Share
شعار التنسقية
25/01/2016 10:40 م

 في "الانتفاضة" إلى 180 ثائرا

التنسيقية المصرية": ارتفاع عدد المعتقلين في "الانتفاضة" إلى 180 ثائرا

"التنسيقية المصرية": ارتفاع عدد المعتقلين في "الانتفاضة" إلى 180 ثائرا

Share
شعار التنسقية
25/01/2016 10:40 م

الثوري لنساء مصر" يثمن نضال ثوار مصر في ذكرى يناير

الثوري لنساء مصر" يثمن نضال ثوار مصر في ذكرى يناير

Share
جانب من الحراك الثوري ضد دولة العسكر
25/01/2016 11:22 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...