الاثنين، 15 فبراير 2016

البابا والبطريق يباركان الحرب الصليبية العاشرة وقتل المسلمين !

البابا والبطريق يباركان الحرب الصليبية العاشرة وقتل المسلمين !

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 1549
البابا والبطريق يباركان الحرب الصليبية العاشرة وقتل المسلمين !
بعد ألف عام التقى بابا الفاتيكان فرنسيس وبطريق الأرثوذكس الروس كيريل في لقاء تاريخي بهافانا عاصمة كوبا ليباركا الحرب الصليبية العاشرة ضد الإسلام والمسلمين ، فقد دعوا لتحرك عاجل لإنقاذ مسيحيي الشرق دون إن يدعوا لإنقاذ المسلمين وكأن المسلمين دون البشر ، وسبق لكيريل أن وصف الاحتلال الروسي لسورية وقتل شعبها المسلم بأنه مهمة مقدسة ، أما فرنسيس فقد هاجم ثورات الربيع العربي ، ودعا لمراجعتها !
وزعم الرجلان أن هناك تفريغا للشرق الأوسط من مسيحييه، ونسيا أن الشرق الأوسط يتم تفريغه من مسلميه بالدرجة الأولى ، وأن أوربة لا تنام الليل من أجل وقف تدفق المسلمين الهاربين من جحيم الحرب المقدسة التي يشنها الصليبيون وخدامهم ضد المسلمين التعساء في سورية والعراق ولبنان ومصر وليبيا والسودان وغيرها . وجاء في بيانهما : "ترنو أنظارنا في المقام الأول إلى تلك المناطق من العالم ومنها دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تتعرَّض عائلات وقرى وبلدات إخواننا وأخواتنا في المسيح للإبادة، كما تدمر كنائسهم، وتنهب مقدساتهم بوحشية، وتدنس آثارهم".
لم يحاول الرجلان أن يطلبا من قادة العالم الصليبي أن يكفوا أذاهم عن المسلمين وغيرهم ، ولكنهما اكتفيا بتوصيف الحالة ، وقالا في بيانهما “لقد حصد العنف في سوريا والعراق آلاف الأرواح وجعل ملايين الأشخاص مشردين وبدون أية موارد”.
ثم أخذتهما النخوة وشددا على ضرورة “إرسال مساعدات إنسانية على نطاق واسع للسكان المتألمين وللاجئين الكثيرين في الدول المجاورة”.. يا لها من إنسانية مرهفة ! لقد تعانق الرجلان  في مستهل لقائهما التاريخي وتبادلا القبلات، وقد بدت على كليهما أمارات التأثر! من ماذا ؟ لا ندري !
قال البابا فرنسيس “التقينا أخيرا، نحن أخوة. واضح أنها إرادة الله”، بينما قال البطريق كيريل “الأمور أوضح الآن”. ثم اختليا برفقة المترجمين والمسؤولين الذين أعدوا للقاء وسط تكتم تام.
إن " إرادة الله " هي الجملة التي رددها بطرس الحافي حين سحب وراءه ألوف الهمج المتوحشين في سانت مونت كلير عام 1095م لتبدأ أول حرب صليبية بحجة   تخليص بيت المقدس من أيدي المسلمين الكفرة ! وكأن فرنسيس وكيريل يتابعان طريق بطرس الحافي نفسه ويباركان الحملة الصليبية العاشرة الراهنة التي تدمر الوطن العربي كله ، وتعاقب المسلمين على تفكيرهم في التحرر من عملائهم الذين يحكمون لحسابهم العالم الإسلامي ، ويستعبدون شعوبه ويمنعونها من الحرية والكرامة والعلم والعمل والتقدم . ومن المؤسف أن الرجلين يدلسان على العالم ويدعيان أن سبب ما يعيشه العرب والمسلمون هم العرب والمسلمون أنفسهم وليس القادة الصليبيون من أتباعهم ، من خلال إعرابهم عن التعاطف (؟) مع "معاناة المؤمنين من الأديان الأخرى، الذين أصبحوا أيضًا من ضحايا الحرب الأهلية والفوضى والعنف الإرهابي". إنه المكر الصليبي المتجدد !

هل وقع "أردوغان" و"سلمان" فى الفخ الكبير أم هى نهاية غرور قائد الحرب الصليبية فى سوريا ؟

هل وقع "أردوغان" و"سلمان" فى الفخ الكبير أم هى نهاية غرور قائد الحرب الصليبية فى سوريا ؟

الرياض وأنقرة يستعدان لحرب شاملة فى سوريا.. والجوادى: سوف يرى الروس فى سوريا مالم يروه فى أفغانستان

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 1106
هل وقع "أردوغان" و"سلمان" فى الفخ الكبير أم هى نهاية غرور قائد الحرب الصليبية فى سوريا ؟
تشهد المنطقة العربية حالة توتر شديدة بسبب الصراع الذى دب فى أكثر البلدان استقراراً بالوطن العربى، على الأقل أمام الكيان الصهيونى وأمريكا، اللذان اخترعا كل شئ حتى تهدم تلك الدولة وإلصاق التهمة بالربيع العربى، والحالة السورية خير مثال، فقد شجعت كل الأطراف على القتال، وكما فعلت فى الحرب بين العراق وإيران تدعم الطرفين طالما الحرب ستستمر.
وانطلق الدب الروسى ليعلن عن عودة الحملات الصليبية بصورة أكبر فى سوريا لدعم رئيسها الحالى بشار الأسد بحجة مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية الذى لم تطاله الغارات الجوية حتى الآن بل هى موجهة للثوار الذين يريدون الديمقراطية فى بلادهم ليس أكثر.

وهنا ظهر التحالف الإسلامى الذى أعلنت عنه المملكة العربية السعودية بمشاركة تركيا وعدة دول إسلامية وعربية، والذى قالوا فى بادئ الأمر أنه لن يكون سيف مسلط وأنه لن يكون أيضًا ذريعة للتدخل فى أى بلد عربى، لكن الصراع مع إيران وتوسعاتها فى المنطقة حال دون تنفيذ ذلك الوعد الذى اطلقته السعودية لتعلن يوم أمس بمشاركة تركيا بالتدخل بريًا فى سوريا بحجة مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، لكن حقيقة الأمر تقتصر على على مواجهة الدب الروسى وتوسعات إيران، وهذا ما كانت وثائق ويكليكس قد تحدثت عنه فى إنشاء صراع ضخم بمنطقة الشرق الأوسط بين إيران والخليج، وتدخل فيه روسيا.

ليكون التساؤل هنا، هل وقعت السعودية وتركيا فى الفخ الذى خُطط له بعناية من قبل أمريكا والكيان الصهونى؟، أم أن تدخلهم سيحدث فارقًا فى تلك العملية، رغم أن حرب السعودية فى اليمن عادت عليها بخسائر كبيرة حتى الآن، لكن تواجد قوة كتركيا معها فى هذه اللحظة من الممكن أن يحدث فارقًا عن الأوضاع فى اليمن.

توعد تركى لـ"الروس"

من جانبة توعد رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، السبت الماضى، حزب "الاتحاد الديمقراطي" بالرد في حال محاولته السيطرة على بلدة أعزاز في ريف حلب. وأكّد داود أوغلو تمسك أنقرة بفصائل المعارضة "المعتدلة" في ريف حلب الشمالي، عبر الإعلان عن قيام الجيش التركي بتوجيه ضربات عسكرية للحزب، ليست الأولى، لكنها الأكثر عنفاً، واستهدفت مواقع الأخير حول أعزاز ومطار منغ العسكري.

وقبل ساعات من إعلان توجيه تلك الضربات، دقّ داود أوغلو، طبول الحرب على روسيا و"العمال الكردستاني"، خلال كلمة ألقاها أمام قيادات حزب "العدالة والتنمية" في ولاية إرزينجان (شرق البلاد)، بمناسبة إحياء الذكري 98 لانتصار الجيش العثماني على الروس في فبراير 1918 واستعادته إرزينجان من خلال الحرب العالمية الأولى.

وأعلن رئيس الحكومة التركية انتهاء "مسألة الشرق"، في إشارة إلى المطالب الروسية التي استمرت لغاية وفاة زعيم الاتحاد السوفييتي، جوزف ستالين، عام 1953، بالأراضي التركية شرق البلاد بوصفها "أراضيَّ تابعة لكل من جمهوريتَي أرمينيا وجورجيا السوفييتيَن". وقال داود أوغلو، "بعد أكثر من 150 عاماً من الحديث عن مسألة الشرق ومحاولة السيطرة على الشرق وأراضي هذا الوطن، أقولها الآن، إنّ مسألة الشرق انتهت. سنقف جميعاً كتفاً إلى كتف في وجه أولئك الذين يحاولون تفريقنا إلى عرب وأتراك وأكراد وسنة وعلويين. لا يمكن تقسيمنا، ولن يستطيعوا إذلالنا قط".
ولم يفت رئيس الحكومة التركية التوضيح أنّ شن هجوم كبير على "الاتحاد الديمقراطي"، جاء لاعتباره جناحاً للكردستاني و"منظمة إرهابية لا تمثل الأكراد". وبالتالي، فإن الحرب ضده ليست إلا استمراراً للمعارك ضد الكردستاني لكن في سورية. واتهم رئيس الوزراء التركي "الاتحاد" بارتكاب جرائم حرب في سورية بالتعاون مع روسيا، قائلاً، إن "وحدات حماية الشعب التابعة للاتحاد الديمقراطي تتلقى تدريباتها في جبال قنديل (مقرّ الكردستاني)، حتى أنهم علّقوا صور زعيم حزب العمال الكردستاني، عبدالله أوجلان في مكتبهم التمثيلي الذي افتتحوه في موسكو".

بو دراع: الغرب يعلم ما سيحدث لذلك فضل نقل حرب الإبادة إلى أرض العرب

من جانبة قال الكاتب والناشط السياسى، رضا بودراع، تعليقًا على الإعلان الأخير من قبل الرياض وأنقرة بالتدخل فى سوريا، أن اللعبة بإختصار بعد اشتعال الحرب بين أكبر الطوائف المسيحية في الأرض في الساحة الاوكرانية ،علمت اللوبيات الكنسية أنه لا مفر من الصدام ،وبعد محاولات عدة للتهدئة آخرها اتفاقية النورماندي والتي انهارت على الفور.

وأضاف الناشط السياسى قائلاً: حينها عمدت هذه اللوبيات الكنسية بتحالف مع لوبيات اقتصادية دولية على ألا يقع الصدام المحتوم على أرض ميعاد مشروع "الأورسة " (توحيد اسيا واوربا في قوة برية صليبية واحدة) للتفكيك النهائي" للمسألة الشرقية ".

واختتم قوله، فعملوا على نقل الصدام الى أرض الاسلام فيسلموا هم من شر الحرب بينهم، وتبقى المسألة الشرقية قيد التفكيك رغم وجود التوتر والاشتباك.

الجوادى: سيرى الروس فى سوريا مالم يروه بأفغانستان

وفى سياق متصل قال المحلل السياسى الدكتور محمد الجوادى، موجهًا حديثة للغرب، بمناسبة تدخلهم الذى وصفه بـ"السافر" فى الشأن السورى: "ان شاء الله سيري الروس على يد السعوديين ما لم يروه علي يد الافغان".
واضاف "الجوادى" عبر صفحتة الشخصية على موقع التدوين المصغر تويتر قائلاً،  أن رجال جزيرة العرب أشرس مما يتصور رجال الكرملين، لكن الشيطان يخدع ويمني.

وتابع "الجوادى" قوله: "أوباما" هاتف "بوتن" يستحثه أن يكثف قتل السنة قبل وصول المسلمين، وبوتن طالبه بإن "يعُوقهم شوية "بمحطة "رابعة" بعد "فيينا - جنيف - ميونخ.

وأكد "الجوادي" أن: "أمام المسلمين فرصتهم الذهبية (عدوهم الأن إما ملحد أو متعصب) وقرارهم في يدهم؛ ورصاصهم في جيوبهم، ومنافقهم خرج من المصفوفة".

وأختتم "الجوادي" تغريداته بقوله: "اذا أراد بوتن التراجع أنصف نفسه، وإن اراد التقدم أنسف نصفه".
يذكر أن الرئيس الروسي تدخل بقوة في الشأن السوري للحفاظ على بقاء الأسد على رأس المنظومة السورية وقتل الآلاف من المسلمين السنة، في تحد سافر لمنظمات حقوق الانسان، ووقف الشارع العربي صامتًا تجاه ما يدور هناك من حرب إبادة لأهل سوريا، فيما غضت أمريكا الطرف عن المجازر التي تحدث هناك، حتى قررت المملكة العربية السعودية الدفاع عن أهل سوريا.  



الأحد، 14 فبراير 2016

رويترز: السيسي راحل لا محالة.. والقمع لن يجدي نفعا

رويترز: السيسي راحل لا محالة.. والقمع لن يجدي نفعا

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 538
رويترز: السيسي راحل لا محالة.. والقمع لن يجدي نفعا
أكدت الكاتبة "ستيفاني توماس"، أن نظام السيسي لن يستمر في حكم البلاد؛ بسبب الفشل في إدارة الملفات المختلفة والقمع الشديد الذي يتعرض له الجميع، ما سيدفع المختلفين حاليًا إلى التوحد ضد النظام الحالي، وربما يفضل الجيش رئيسًا آخر غير أهوج، على حد قولها.
تقول الكاتبة -في مقال نشرته وكالة "رويترز" للأنباء-: إن المصريين دائمًا ما حكموا بشكل سيئ في أفضل الأحوال، وتعرضوا للوحشية من قبل حاكميهم سواءً كانوا عثمانيين أو بريطانيين أو في ظل حكم حسني مبارك الذي دام ثلاثين عامًا،
وتضيف الكاتبة "لعب محمد البرادعي الحائز على جائزة نوبل دور السياسي الخجول، فعلى مدار عامين نشر طموحاته السخيفة عبر "تويتر" بدلًا من أن يشمر عن ساعديه ويتبني العملية السياسية، ثم التحق بالحكومة المؤقتة واستقال منها بعد شهر بعد مذبحة رابعة العدوية التي قتلت فيها قوات الأمن 800 من مؤيدي الإخوان المسلمين.
وانتقدت الكاتبة جيل الشباب المصري الذي اتهمته بالتخلي عن المصريين؛ حيث بدا النشطاء الشباب بارعون في التظاهر والاعتراض عبر الإنترنت بغض النظر عن القضية ثم التظاهر مجددًا ضد ما حققته تظاهراتهم، وبعد صراع مع الجيش في 2011 و2013 التحق العديد منهم بالجهود المدعومة عسكريًا للإطاحة بمرسي في 2013.
ولم تنس الكاتبة الإشارة إلى مقتل طالب الدكتوراه "ريجيني" الذي بدت على جثمانه آثار التعذيب، معتبرة أن هذ الحادثة مقلقة للغاية؛ لأن قوات الأمن المصرية خصصت وحشيتها بشكل حصري للمصريين.
وتوقعت الكاتبة عدم حدوث تغير قريب في سياسة السيسي فالسيسي سيستمر في تحسين صورته خارجيًا وليس داخليًا، وسيعظم من دوره كخط دفاع أول ضد تنظيم الدولة في سيناء، ومن المرجح أن يناور للحصول على مكان مميز في أي تحالف إقليمي يتشكل لمواجه الأزمة في ليبيا وسوريا واليمن، وسيستمر في تلقي الدعم الدولي والمساعدات العسكرية على الرغم من إجراءاته القمعية، وستستمر معاناة 90 مليون مصري بسبب أسعار الطعام المرتفعة، وانتشار البطالة، والتعليم السيئ، وحكومة بعيدة تمامًا عن المحاسبة.
وتساءلت الكاتبة أين الجانب المشرق؟ إن هذا السؤال هو الحقيقة المبسطة في الثورة، لقد أظهر المصريون أنهم قادرون على الإطاحة بالزعماء غير القادرين على تلبية مطالبهم بغض النظر عن الطريقة التي يقومون بها، كما أظهروا أيضًا القدرة على تغيير ولاءاتهم، وهو أمر سيئ للديمقراطية وجيد للتخلص من الحكومات.
وختمت الكاتبة بالقول: "مع مرور الوقت وبتزايد تجاوزات السيسي، فإن تحالفات ما بين حلفاء غير متوقعين ستتشكل، وقد يتحد المتعاطفون مع الإخوان المسلمين مع المجموعات العلمانية مرة أخرى، وقد تجد مجموعات من الجيش أن الإخوان المسلمين كحليف مفيد ضد رئيس أهوج، وبدأت أصوات ناقدة في الإعلام، وستبدأ انتقادات وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الحالة الثورية، وفي يوم من الأيام سيتم استبدال السيسي من المحتمل أن يكون ذلك بطريقة غير ديمقراطية".

مواقع التواصل تشتعل بـ"السيسى يحارب الغلابة"

مواقع التواصل تشتعل بـ"السيسى يحارب الغلابة"

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 288
مواقع التواصل تشتعل بـ"السيسى يحارب الغلابة"
تفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مع هاشتاج "#السيسي يحارب الغلابة"، الذي يرد فيه النشطاء على خطاب قائد الانقلاب العسكري في برلمان الدم، والذي زعم فيه تحسن أوضاع ومعيشة المِصْريين؛ حيث استنكر النشطاء خلال الهاشتاج استمرار غلاء الأسعار بشكل جنوني في عهد قائد الانقلاب الدموي، وارتفاع أسعار الجمارك على كافة السلع والمنتجات.
وتعاني مصر منذ الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو 2013، من تدهور حاد في  الاقتصاد، وتزايد في معدلات البطالة، وغلاء فاحش في الأسعار.
كما أن المواطن المِصْري يعيش حالة من التقشف فرضها عليه قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بعد أن ألغى الدعم ورفع أسعار البنزين والكهرباء والغاز وجميع السلع.
وجاءت بعض التعليقات على الهاشتاج كالآتي:
Ahmed Helmy: كل شيء في مصر في ارتفاع أسعار وولعة على المواطن الغلبان، والمواطن الغلبان نفسه هو اللي بيرخص يوم بعد يوم.
الثائر الحق: (الحرامي الكبير أكل مصر ويقول حتاكلوا مصر.. وهو سرقها هو وعصابته!!!).
محمد: (المهم نبقى كدا).
امسك_اشاعة‬: #‏السيسي_يحارب_الغلابة‬ سيدة تصرخ للسيسي من أمام مجلس النواب: «إرحم إبني ياسيسي».
سمر محمد: (مرتب الملحق العسكري مليون جنييه مرااار طافح صراحة.
عين شمس: ومين اللي هيحاسب على البنزين والغاز وتعطيل المرور.. بس هو ماشي عكسي.. يا ترى فيه غرامة عليه ولا هو..؟ والغلابه اللي عطلهم عن مصالحهم علشان حضرتو يعدي ويروح لمجلس الحرامية!

رحيل السيسي قريبًا بطريقة غير ديمقراطية.. تعرف على التفاصيل!

رحيل السيسي قريبًا بطريقة غير ديمقراطية.. تعرف على التفاصيل!

Share
السيسي أخلى الشوارع حتى يصل إلى البرلمان
14/02/2016 05:04 م

"منع النشر" عقوبة أمنية للصحفيين تعبر عن رعب النظام

"منع النشر" عقوبة أمنية للصحفيين تعبر عن رعب النظام

Share
صورة أرشيفية
14/02/2016 06:16 م

فزاعة "السيسى" تنقلب عليه من كل اقتصاديو العالم

فزاعة "السيسى" تنقلب عليه من كل اقتصاديو العالم

بعد إلغاء تنظيم مؤتمر "دافوس" بمصر.. والسبب ما أسماه "الإرهاب"

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 4024
فزاعة "السيسى" تنقلب عليه من كل اقتصاديو العالم

"لابد من مواجهة الإرهاب المحتمل"، كلمات ظل يرددها قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، ليثبت ولائة للغرب حتى أصبح إرهاب حقيقى ولكن على يده، وقام بصرف ملايين الجنيهات من أموال الشعب على تلك الدعاية الكاذبة إلى أن انقلب السحر على الساحر، وجعلت دعواته تلك الجميع يهرب "حتى من لم يأتى فقد هرب أيضًا".
فصفعة قوية وجهها اقتصاديو العالم لنظام الانقلاب العسكري باعلان المسئولون عن منتدى دافوس الاقتصادي الغاء عقد المؤتمر بمدينة شرم الشيخ بسبب مخاوف أمنية من عدم قدرة النظام المصري على تأمين القمة.
وكان قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي أعلن في مايو الماضى، استضافة مصر لاجتماعات منتدى "دافوس" خلال شهر مايو 2016، غلا أن الإعلان الأخير قد خيب أماله بالكامل.
 
وجاء اعلان رفض ادارة المنتدى لعقد القمة في شرم الشيخ بعد تشكك الاقتصاديين من قدرة النظام المصري على تأمين القمة، اثر أحاديث جميع المسئولين الحكوميين في مصر عن مخاطر الارهاب التي تواجهها ، ما يمثل انقلاب السحر على الساحر، ففي الوقت الذي يستخدم السيسي فزاعة الارهاب لابتزاز دعم دول العالم، تسببت في قلق ورعب اقتصادي العالم من المخاطرة في دولة تتهددها المخاطر الامنية وعدم الاستقرار السيسي.
وعقب تصريحات وزير خارجية الانقلاب سامح شكري في امريكا الأسبوع الماضي، متحدثا عن الارهاب والتحديات التي تواجه مصر، مطالبا العالم بدعم مصر.
وخرج على الفور، أدريان مونك، المتحدث باسم المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس"، موضحًا أن تأجيل انعقاد المنتدى في مصر جاء في أعقاب سقوط الطائرة الروسية في سيناء نهاية أكتوبر الماضي، مؤكدا أن قرار التأجيل تم اتخاذه من العام الماضي، ولكنه لم يظهر للنور سوي خلال الأيام الجارية.
وتعليقًا على ذلك، رأت وكالة "سبوتنك" الروسية، أن قرار إلغاء استضافة مصر خلال العام الجاري للمنتدى الاقتصادي العالمي، يؤكد تخلى الغرب عن مصر والتراجع عن دعمها في مواجهة للتحديات الاقتصادية.
وأشارت الوكالة الروسية، إلى "الدواعي الأمنية" التي ارتكز إليها "كلاوس شواب"، مؤسس منتدى دافوس الاقتصادي، في إعلان التراجع عن الموافقة عن استضافة مصر للمنتدى، موضحة أن رجل الأعمال أعرب عن مخاوفه من تحمل مسئولية 120 شخصية عالمية كان من المقرر أن تشارك بالمنتدى في منتجع شرم الشيخ.
وألمحت إلى تصريحات وزير الخارجية سامح شكري، التي أدلى بها الخميس الماضي، من العاصمة الأمريكية واشنطن، متحدثًا عن الهجمات الإرهابية على مصر، والتي دفعت الحكومات الأخرى إلى التشكيك في كفاءة الأجهزة الأمنية.
ويعقد منتدى دافوس بصفة دورية سنويًا في منتجع "دافوس" السويسري، بمشاركة عددٍ من رجال أعمال وقادة الفكر والسياسة والاقتصاد، بهدف تحسين الأوضاع الاقتصادية حول العالم، فيما يعتبر المنتدى منبرًا فكريًا وإعلاميًا مهمًا، كما يناقش عددًا من القضايا الاقتصادية والسياسية التي تشغل المجتمع الدولي.
وعلى الجانب الآخر يرى مراقبون اقتصاديون أن هذه الخطوة ستدفع مصر لإلغاء المؤتمر الاقتصادي بمدينة شرم الشيخ، حيث سيكون في نفس توقيت منتدي "دافوس"، وهو ما سيجعل إقامته بدون جدوى، حيث إن الجميع سيتوجه للمنتدى الاقتصادي العالمي المقرر عقده في مايو المقبل، وهو ما سيجعل مؤتمرنا بدون جدوي.
وأوضح المصدر أن الحكومة الحالية تحاول تعويض ذلك من خلال إقامة مؤتمر الكوميسا المقرر انعقاده خلال يومى 20-21 من الشهر الحالي.
وأضاف أن مصر كان لديها أمل في استضافة مؤتمر "دافوس"، بعد أن فازت الأردن باستضافته مؤخرا، وأقامته مع الموعد الثاني للمؤتمر الاقتصادي العالمي الذي أقيم في شرم الشيخ مارس الماضي.
وفي الوقت نفسه، أبدي أحد الناطقين باسم الحكومة المصرية دهشته من إلغائه، مستشهداً بعقد مؤتمرات واجتماعات بعد هجمات باريس واسطنبول بعد أحداث إرهابية كبيرة. في اسطنبول، اجتمع زعماء العالم لحضور قمة مجموعة ال20 على الرغم من وقوع هجوم إرهابي قبيل الاجتماع، في حين عقد مؤتمر الأمم المتحدة عام 2015 حول تغير المناخ (COP 21) في باريس بعد هجمات باريس الدموية.
وعلى الفور وبعد تداول أنباء الغاء المؤتمر تبارت الأذرع الاعلامية في توجيه الاتهامات وتلفيق المؤامرات ضد مصر من قبل قطر وتركيا، وتحدثت مصدر حكومي عن وقوف قطر وراء إلغاء استضافة مصر للمنتدى الاقتصادى العالمى "دافوس"، قائلا: "قطر وراء إلغاء استضافتنا لذلك الحدث العالمي، وليس لدواع أمنية، كما ادعى المتحدث باسم المنتدى"، مؤكدًا أن القرار تم اتخاذه من قبل المنظمين، نهاية العام الماضي، ولم يتم الإعلان عنه فى حينه، موضحًا أن قطر خاضت مفاوضات مع منظمى المنتدى لتنظيمه هذا العام، بدلًا من مصر، ونجحت فى ذلك.
فيما قال هلال دندراوى نائب رئيس حزب التجمع، أن إلغاء مؤتمر "دافوس" الاقتصادى، في مصر يؤكد على أن هناك مؤامرة على مصر، من قبل جماعة الإخوان ، لافتا أن هذا الأمر سيظل مستمر.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...