الأربعاء، 16 مارس 2016

بالصور والتفاصيل| فضيحة هروب "الزند" إلى الإمارات ليست وحيدة.. تسريب البيان الأمنى للصحف كشف المستور

بالصور والتفاصيل| فضيحة هروب "الزند" إلى الإمارات ليست وحيدة.. تسريب البيان الأمنى للصحف كشف المستور

جميع صحف العسكر تداولات خبر هروب "الزند" حسب تعليمات مسربة من رقيب خفى

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 8906
بالصور والتفاصيل| فضيحة هروب "الزند" إلى الإمارات ليست وحيدة.. تسريب البيان الأمنى للصحف كشف المستور
أثار الخبر الذى تم تداوله صباح اليوم الأربعاء عبر الصحف الموالية للعسكر، بخروج وزير العدل بحكومة العسكر المُقال أحمد الزند، إلى الإمارات بصحبة عائلته وهو الأمر الذى وصفوه بالمفاجأة رغم أن هناك أخبار قد تحدثت يوم امس الثلاثاء عن وجود ذلك السيناريو.
المفاجأة الأكبر التى لم يلحظها إعلام العسكر، أن جميع الصحف الموالية لـ"السيسى" والتى تختلف كعادتها فى عرض مصادرها ومحتوى الأخبار، نشرت خبر هروب "الزند" وعائلته بصيغة واحد لا خلاف فيها ولو فى حرف واحد، وهى العادة التى يتغاضها الرقيب الأمنى الذى يقوده اللواء عباس كامل مدير مكتب "السيسى"، ليظهر لنا صراع الأجهزة مجددًا وأن الخبر قد تم تسريبه من جهة أمنية جديدة غير التى تنشر أخبار الرقيب الأمنى لتمثل لهم فضيحة أكبر من هروب الزند إلى أحضان بن زايد.

قصة هروب "الزند" ولقاء بن زايد

الفترة الماضية التى أعقبت الثورة والانقلاب العسكرى أيضًا شهدت هروب العديد من رجال الفلول والمعارضين للعسكر، إلى التوجه للحج إلى دولة بن زايد، التى ترعى الثورة المضادة والانقلاب العسكرى فى نفس الوقت.
فقد كشف الكاتب الصحفى المعروف بموالته للعسكر، مصطفى بكرى، فى مقال له، نُشر بتاريخ 12 فبراير 2014، تناول فيه كواليس اللقاء الذى جمع "بن زايد" والمستشار أحمد الزند وغيرهم من الشخصيات الموجودة بقوة على الساحة الآن، وحديثهم على محاربة التيار الإسلامى والإخوان بالخصوص.
وقال "بكرى" أن بن زايد، قد احتفى خلال اللقاء بمجهودات المستشار أحمد الزند، ضد التيار الإسلامى، وأن دوره الأكبر قادم فى الفترة الماضية (تولى بعدها أحمد الزند وزارة العدل وقاد المنصة القضائية ضد أى معارض للسيسى خاصًة التيار الإسلامى)، وأكد أنه سوف يدعمه بكل قوة كما فعل معه ومع الساسة المصريين إبان الثلاثون من يونية (الانقلاب العسكرى).
مقال "بكرى" الذى تم اخفائه من الموقع الإلكترونى لصحيفتة، والذى كنا نحتفظ بنسخه منه، كشف عن مدى انتماء "الزند"، إلى دولة إمارات بن زايد، وكيف ساعدهم فى ترسيخ مهامهم، لكن الأمر الذى يحير، هل سافر "الزند" بموافقة "السيسى" أم أنه خرج لينضم لشفيق وغيره من رجال مبارك المتواجدين بالخارج؟.

صيغة واحد لتسريب أمنى

خبر هروب "الزند" كما نشرته صحف العسكر اليوم الأربعاء ، جاء مفاجأة للقراء فقد لاحظ الجميع انه أتى بصيغة واحدة على غير العادة التنافسية التى تقودها تلك الصحف فى وجه بعضها رغم اتفاقها على مبدأ دعم "السيسى" ، مما يرجح عدة نقاط أبرزها أن الخبر جاء بأمر من جهة ما غير التى يقودها "عباس كامل"، وهو الأمر الذى يؤكد صراع تلك الأجهزة التى أرادت أن تكشف لسبب ما خبر هروب "الزند" الذى خاف من الاعتقال وفضح فساده، لتصدير صورة للجميع أن "السيسى" لن يحميهم.
السيناريو الثانى تلخص فى صورة وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم، الذى تم تسريب خبر هروبة بنفس طريقة "الزند" تمامًا لكنه رج بعد ما يقرب من أسبوعين لينكر خروجه من البلاد، إلا أن مصادر مطلعة أكدت أنه قد هرب وطلبت السلطات عودته إلى مصر ونشرت بعض صور الزيارة حينها.

فشل السيسي يثير قلق الصهاينة

فشل السيسي يثير قلق الصهاينة

Share
عبد الفتاح السيسي (قائد الانقلاب العسكري)
16/03/2016 09:19 م

"الإفلاس" يلاحق قطاعات النقل والتصدير والإسمنت والدواء

"الإفلاس" يلاحق قطاعات النقل والتصدير والإسمنت والدواء

Share
مصنع إسمنت
16/03/2016 05:43 م

موقع استخباراتى تابع للموساد يكشف أسرار الانسحاب الروسى من سوريا

موقع استخباراتى تابع للموساد يكشف أسرار الانسحاب الروسى من سوريا

ويؤكد أن الانسحاب وهمى

 منذ 16 ساعة
 عدد القراءات: 5628
موقع استخباراتى تابع للموساد يكشف أسرار الانسحاب الروسى من سوريا
بعد 6 أشهر من الزج بجيشه في أتون الحرب اﻷهلية لإنقاذ حليفه السوري بشار الأسد، ومساعدته في تحقيق إنجازات كبيرة ما كان ليحققها منفردا، في مواجهة تنظيمات المعارضة المسلحة، أعلن مساء الاثنين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبشكل مفاجئ عن بدء سحب معظم قواته من سوريا اعتبارا من الثلاثاء15 مارس، بعد تحقيق "معظم الأهداف".
 
وفي وقت ينبري فيه المحللون لإيجاد تفسير منطقي للخطوة المفاجئة من قبل الكرملين، قال موقع "ديبكا" الإسرائيلي إن هناك خلافات حادة نشبت مؤخرا بين موسكو وطهران حول مستقبل الحرب في سوريا من جهة، وخلافات لا تقل في حدتها بين بوتين وبشار الأسد بشأن المستقبل السياسي للأخير، من الجهة الأخرى.
 
وأضاف الموقع المتخصص في التحليلات الأمنية :”رغم فجائية هذا الإعلان، تشير مصادرنا إ`لى ضرورة الانتظار لمعرفة أي أجزاء من قوات الجيش الروسي ستنسحب من سوريا".
 
بوتين نفسه قال إن القوات الروسية في القاعدة الجوية حميميم القريبة من اللاذقية وفي القاعدة البحرية بطرطوس، ستواصل العمل كما في السابق.
 
بكلمات أخرى والكلام لـ"ديبكا"- معظم القوات الروسية المقاتلة في سوريا سوف تبقى ولن تنسحب، إلا إذا قرر بوتين إخلاءهما أيضا، وهو أمر مشكوك فيه بشكل كبير.
 
لم يتنازل الرئيس الروسي عن القاعدتين الجوية والبحرية في سوريا، وذلك للحفاظ على وجود عسكري شرق البحر المتوسط.
 
لكن مع ذلك يجب الانتباه، إلى أن بوتين الذي أعلن عن بدء سحب قواته من سوريا، لم يحدد فترة زمنية للانتهاء من عملية الانسحاب، كذلك لم يعلن أن روسيا لن تخفض نشاطاتها العسكرية في سوريا بعد الانسحاب المفترض.
 
وفور تصريحات بوتين أطلقت دوائر عسكرية واستخبارية تقديرات مفادها أنه حال حدوث تطور جديد في الحرب لا يصب في صالح الأسد مع تجدد القتال، فبإمكان موسكو العمل عسكريا عن بعد، أي من خلال سفنها الحربية في بحر قزوين والبحر المتوسط.
 
وتشير مصادر "ديبكا" إلى أنه كان بالإمكان في منتصف فبراير الماضي الوقوف على إشارات أولية لاستعداد روسيا للانسحاب من سوريا، عندما أطلق الجيش الروسي قطارا جويا وبحريا ضخما إلى سوريا، مزودا جيش الأسد بدبابات ثقيلة متطورة من طراز T-90 وأنظمة مدفعية ثقيلة ذاتية الحركة.
 
وقتها قدرت دوائر الاستخبارات في الغرب والشرق الأوسط، أن بوتين يريد من خلال توريد تلك الأنظمة حسم الحرب بالأخص في الشمال السوري حول مدينة حلب، وفي الجنوب تحديدا في درعا.
 
لكن يتضح الآن أن تلك التقديرات جانبها الصواب، حيث يسعى الكرملين عبر توريد تلك الأنظمة إلى تمكين جيش النظام السوري وحلفائه من الاستمرار في القتال وخوض المعارك بأنفسهم دون الاعتماد على تدخل الروس.
بعد 6 أشهر من الزج بجيشه في أتون الحرب اﻷهلية لإنقاذ حليفه السوري بشار الأسد، ومساعدته في تحقيق إنجازات كبيرة ما كان ليحققها منفردا، في مواجهة تنظيمات المعارضة المسلحة، أعلن مساء الاثنين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبشكل مفاجئ عن بدء سحب معظم قواته من سوريا اعتبارا من الثلاثاء15 مارس، بعد تحقيق "معظم الأهداف".
 
وحول الخلاف المزعوم بين روسيا وطهران، قال الموقع الإسرائيلي:”تفيد مصادرنا أن هناك صدعا حدث بين بوتين والقيادة السياسية والعسكرية الإيرانية منذ زيارة وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان لموسكو في 19 فبراير. طلب الإيرانيون من بوتين عدم المشاركة في الخطوة الأمريكية- الروسية للتوصل إلى هدنة في سوريا. بالنسبة لهم كان يجب استمرار الحرب”.
 
وتابع:”الإيرانيون الذين اعتقدوا في البداية أن موسكو تتعاون معهم في سوريا، اندهشوا عندما شاهدوا بوتين في نهاية الأمر يتعاون مع إدارة أوباما، وهي الخطوة التي لم تخطر لهم على بال”.
 
وقال "ديبكا" إن الخلافات بين بوتين والأسد تدور حول اعتقاد الروس بضرورة الانسحاب التدريجي للأسد من الحكم، بعد استقرار وقف إطلاق النار، وهو ما يعارضه رئيس النظام السوري بشدة.
 
ومن الممكن جدا أن يكون بوتين قد ضاق ذرعا من استمرار الحوار مع الإيرانيين والنظام السوري، الذي لا يفضي في رأيه إلا لحل واحد هو استمرار الحرب. الآن وضع بوتين طهران ودمشق أمام واقع: إذا ما أردتم استمرار الحرب فليكن ذلك بدون مشاركة الجيش الروسي.
 
وختم الموقع الإسرائيلي بالقول إن هذا هو السبب وراء تأكيد بوتين الاثنين على أنه "أمر وزير الخارجية (سيرجي لافروف) بتكثيف المشاركة (الروسية) للتوصل إلى حل سلمي للصراع السوري".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...