بأمر الأمن الوطني.. "البراء" أصغر معتقل بالشرقية "حدث" خطير جدًّا

اضغط للتكبير

المعتقل الحدث

07/05/2016 03:45 م

كتب- أحمد علي:

 

فصل جديد من فصول الجرائم التى تنتهكها سلطات الانقلاب بالشرقية بحق الاطفال القصر تجسدها معانة البراء محمد فرح 14 عاما الطالب بالصف الثالث الاعدادى بمدرسة عمر ابن الخطاب بمدينة العاشر من رمضان والمحتجز داخل دار الرعاية " الاحداث" بالزقازيق

 

وكشفت أسرة الطالب المكلومة أن سلطات الانقلاب بمدينة العاشر من رمضان اختطفته من أحد شوارع المدينة وهو فى طريقه لمنزله يوم 25 ابريل الماضى بشكل عشوائى وتم تلفيق عدة اتهامات لا صلة له بها ليتم وضعه داخل مقر احتجازه بدار الرعاية بالزقازيق " الاحداث " 

وأضافت الاسرة أن تقرير الامن الوطن المرفق فى الاوراق الخاصة بالطالب تضمن أنه "حدث خطير جدا "ليتم وضعه فى ظروف احتجاز تتنافى مع أدنى معايير حقوق الطفل وحقوق الانسان وبما يشكل خطورة على سلامته 

 

وتساءلت أسرة الطالب القابع فيما أطلقت عليه "مقبرة " للإحرام "  الذى يمارس بحق أبناء مصر وأطفالها لماذا  يتم تلفيق التهم لنجلهم بهذا الشكل الذى يتنافى مع طبيعته وسيرته الطيبة بين زملائه ولمصلحة من يقتل أطفال مصر بالبطيء فى جريمة ضد الانسانية لن تسقط بالتقادم 

وناشدة أسرة الطالب منظمات حقوق الطفل والإنسان المحلية والدولية بالتدخل لرفع الظلم الواقع عليه وسرعة الافراج عنه وتوثيق هذه الجرائم ليتثنى محاكمة المتورطين فيها  

 

يشار الى أن البراء محمد فرح هو أصغر معتقلي الشرقيه والابن الاكبر لامه توفي والدة منذ ما يقارب ثمانيه اعوام ومنذ عامين داهمت قوات الامن المنزل لاعتقال الاب ولكنهم فوجوا بأنه متوفي منذ ستة اعوام

 

"محسوب": من باع أرضه سيقف منكسًا أمام الشعب

اضغط للتكبير

الدكتور محمد محسوب

07/05/2016 05:52 م

كتب: كريم حسن

أكد الدكتور محمد محسوب، وزير الدولة لشؤون المجالس النيابية الأسبق، أن "من باع أرض مصر بريالات معدودة سيقف يومًا منكس الرأس أمام محكمة الشعب".

وأشار– عبر "تويتر"- إلى أن تهمة خيانة الوطن ستلاحق هؤلاء الخائنين، مؤكدا أن "شعبنا يرى من صان ومن خان".
 

وزير الداخلية الأسبق: الشعب المصرى هو من اختار "مرسى" والمجلس العسكرى بعيد عن الأمر

الأمن يرمى بكل رجاله لتبرائه العسكر

 منذ 30 دقيقة

 عدد القراءات: 529

فى حلقة جديدة من التصريحات الهزلية التى يخرج علينا بها رجال العسكر من جنرالات سابقين ووزراء، قال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق، أن الشعب المصرى هو من قام بتسليم البلاد للإخوان، محاولاً توجيه لوم إلى الشعب المصرى بإنه لم يشارك فى الانتخابات الرئاسية حينها، وهو ما تخالفه وزارته ويكذبه المجلس العسكرى، بإن أكبر نسبة مشاركة فى مصر كانت فى الانتخابات الرئاسية الشرعية.

وأضاف رجل العسكر فى تصريحه المكذوب، أن سلبية الشعب المصرى هى من سلمت الإخوان الحكم فلو كانوا شاركوا فى الانتخابات لما سيطر عليها الإخوان بتنظيمهم الجيد والكبير فى البلاد ولكان للأمر شكل آخر.

وتابع الوزير فى لقائه المتلفز، مهاجمًا بعض التيارات التى تزعم أن المجلس العسكرى هو من سلم الإخوان الحكم، متناسين أنه كانت هناك انتخابات حره ونزيهة صعد من خلالها الرئيس مرسى، سدة الحكم، وقال أن الشعب هو من سلم وليس المجلس العسكرى، حسب قوله.

شاهد.. مرسي يفضح أكذوبة السيسي فى الإسكندرية

اضغط للتكبير

الرئيس مرسي

07/05/2016 10:14 ص

 كتب- هيثم العابد ومروان الجاسم:

 

وبضدها تتميز الأشياء.. تلك هي اللافتة التي يمكن أن يصحبها الشعب المصري في حله وترحاله من أجل المقارنة بين عهد الرئيس المنتخب محمد مرسي القادم من رحم ثورة شعبية أطاحت بأصنام العسكر، وبين عميل الانقلاب عبدالفتاح السيسي الذى يجسد امتداد الاستعمار على رأس الدولة المنكوبة.

 

مرسي الذي لم يكمل عامًا على رأس السلطة بعد تدخل مجنزرات العسكر لوأد التجربة الديمقراطية الوليدة والوحيدة في عمر مصر، عرف الوطن على يديه المعني الحقيقي للحريات واتجهت الدولة بأقصي طاقاتها نحو التنمية الحقيقية التي يستشعر بها المواطن لا تلك التي تلاك في فضائيات الشئون المعنوية ولا أثر لها على أرض الواقع، فضلاً عن اتجاه الرئاسة لأول مرة إلى استمداد قوتها من الشعب والتواجد دائمًا إلى جواره عمليًّا لا عبر أكاذيب انقلابية يفضحها الواضع وأفلام أقرب إلى الخيال العلمي.

 

أكذوبة السيسي فى الإسكندرية، والتي حاول الترويج لها خلال احتفاله بموسم الحصاد العسكري، وأثارت موجات عاتية من السخرية اللاذعة على حال الرجل البائس الذي لا يجرؤ على الخروج في شرفة قصره دون الحرس والعدة والعتاد، حول الحوار المفرك مع أحد ركاب "أتوبيس النقل العام" أثناء "ترجل" قائد الانقلاب على كورنيش المدينة الساحلية، في إحدي حواديت "ألف ليلة وليلة" التى استهل بها الجنرال خطابه لتبقي مدخلا لما بعدها "ما باخفش ما باخفش".

 

الرواية المفضوحة لم يكتف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالسخرية منها أو نشر صور موكب السيسي الذي تتوقف معه الحياة فى مصر، وإنما رصدوا من خلاله الفارق الشاسع بين حكم الثورة والعسكر وبين المنتخب والمنقلب.

 

نشطاء نشر مقطع فيديو للرئيس الشرعي محمد مرسي وهو يوقف موكبه طواعية، للاستماع لشكوى سيدة ويسجل بياناتها بنفسه والتى وثقتها عدسات الفضائيات وكاميرات المواطنين، ردا على الرواية المكذوبة لقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي حول استيقاف مواطنين له على كورنيش الإسكندرية خالية الدسم والبعيدة عن المنطق ويكذبها الواقع.

 

ويظهر بمقطع الفيديو الرئيس مرسي يوقف موكبه للاستماع لشكوى سيدة ويسجل بياناتها بنفسه ويتعهد بحل مشكلتها، بعد أكبر موسم حصاد للقمح في تاريخ مصر.

 

بدورها قالت السيدة إنها تدعى توحيدة جاد محمد سلومة من منية بني موسى بمركز دمنهور بالبحيرة، وأنها تعمل هي وزوجها وأولادها بالأجرة في زراعة البنجر، مضيفة أن زوجها أجرى 3 عمليات وهو مريض ولديها طفلان أحدهما معاق والآخر لديه كهرباء زائدة بالمخ.

 

وأضافت أن عندما خرجت من الأرض شاهدت موكب الرئيس وأشارت له فأوقف السيارة ونزل يستمع لشكواها ووعدها بتلبية مطالبها، وهى الواقعة التى أيدها جمع من المواطنين للتدليل على عفوية المشهد دون ترتيب أو فبركة على غرار كومبارسات العسكر كما حدث فث الفرافرة.

 

 

شاهد.. لهذا السبب لا يجرؤ السيسي على إقالة وزير الداخلية

اضغط للتكبير

مختار كامل

07/05/2016 09:49 ص

كتب- مروان الجاسم:

 

قال الدكتور مختار كامل، عضو تحالف المصريين الأمريكيين :إن عبد الفتاح السيسى، قائد الانقلاب العسكري لا يستطيع اتخاذ أي إجراء ضد وزير الداخلية مجدي عبد الغفار؛ لأن الداخلية تنفذ سياسة الدولة وسياسته هو شخصيًّا.

 

واستبعد كامل في مداخلة هاتفية لبرنامج دنيا الشرق على فضائية "الشرق" اليوم أن يضحي السيسي بعبد الغفار لإرضاء الصحفيين على الرغم من حرج موقفه، ولو رضخ ستكون علامة ضعف له أمام مؤيديه وأجهزته.

 

وأضاف كامل أن كل أطراف السلطة يمسكون دلائل جرائم على بعضهم البعض، والتوازنات تحدث لأن الكل مدان.

 

تعرف على التاريخ الأسود لـ"السيسي" تجاه الصحفيين

اضغط للتكبير

الارشيف

07/05/2016 11:00 ص

 كتب- عبد الله سلامة:

 

"الصحافة جريمة" بات هذا شعار المرحلة الاخيرة في مصر تحت حكم العسكر ، حيث طالت حملات الاعتقال والقتل والاختفاء القسري العشرات من الصحفيين من معارضي الانقلاب ، فضلا عن عدد من مؤيديه ممن تجرؤ علي إنتقاد الاوضاع السيئة التي تعاني منها البلاد.

 

ومن الصحفيين المعتقلين:"هشام جعفر، ومحسن راضي، وهاني صلاح الدين، ومجدي أحمد حسين ومحمود شوكان، وأحمد سبيع، وإبراهيم الدراوي وحسن القباني ومحمود مصطفى ومحمد البطاوي ويوسف شعبان، وسامحي مصطفى وعبد الله الفخراني، وإسلام البحيري وأحمد ناجي" 

 

ولم يسلم الصحفيين من التعرض للتعذيب والاختفاء القسري، حيث تعرض  الصحفي “صبري انور ” الاختفاء لمدة 4 أيام، وقالت زوجته أنه تم تعذيبه وصعقه بالكهرباء لأربع ساعات متواصله ، وأيضا الصحفي في قناة أمجاد الفضائية “محمد العادلي” من محافظة البحيرة والمعتقل بسجن العقرب حيث يعاني من تدهور شديد في صحته ويمنع من رؤية ذويه ، والصحفي محمود السقا” الذي اختطف على أيدي قوات الأمن ولم يظهر في اي من أقسام الشرطة، بالاضافة للصحفيين “محمد نوارج – أحمد صالح ” من محافظة دمياط.

 

كما تعرض العديد من الصحفيين لمحاكمات عسكرية ، أبرزهم صحفي الجزيرة بيتر جريستي وباهر محمد ومحمد فهمي وآخرين، كما تم الحكم بالسجن المؤبد على 16 صحفي وإعلامي في قضية واحدة هي قضية المركز الإعلامي في رابعة وكانت تهمتهم هي نشر وبث أخبار كاذبة وغيرها ، بالاضافة للصحفي ” عبد الرحمن شاهين” والموجود بسجن جمصة شديد الحراسة ومقيد لدى سلطات الانقلاب في الاوراق هارب.

 

كما شهد عهد العسكر ، إغلاق 15 قناة تليفزيونية مصرية أوعربية تبث من داخل مصر، وغلق 5 مكاتب لقنوات عربية، وغلق 3 صحف، وإذاعتين خاصتين، والعديد من المواقع الإخبارية ووكالات إخباريه خاصة على رأسها شبكة رصد وشبكة يقين، كما تم مصادرة ووقف طباعة بعض أعداد صحف الوطن والمصري اليوم والمصريون وصوت الأمة، وأوقفت العديد من البرامج السياسية في القنوات الحكومية والخاصة، ومنعت العديد من الكتاب من نشر مقالاتهم في الصحف القومية والخاصة أيضا وكان أحدثهم الشاعر والكاتب سيد حجاب.

 

ولم تتوقف جرائم العسكر بحق الصحفيين عند ذلك الحد ، بل شملت أيضا قتل عدد منهم خلال قيامهم بأداء مهامم، أبرزها ما تم قتل المصور بصحيفة الحرية والعدالة "أحمد عاصم" في يوليو 2013 خلال تغطية مظاهرات أمام مقر الحرس الجمهوري، وفي 14 أغسطس 2013 تم قتل أحمد عبد الجواد ( صحيفة الأخبار) وحبيبة عبد العزيز( جلف نيوز) ومصعب الشامي (شبكة رصد) ومايك دين (سكاي نيوز) أثناء تغطية فض إعتصام رابعة.

 

وفي 18 أغسطس 2013 تم قتل محمد الديب ( مخرج أفلام وثائقية) قتل خنقا داخل سيارة ترحيلات للشرطة، وفي 19 أغسطس 2013 تامر عبد الرؤوف (صحيفة الأهرام) قتل على يد رجال الجيش في نقطة تفتيش عسكرية عقب مشاركته في مؤتمر صحفي لمحافظ البحيرة.

 

وفي 25 يناير 2014 ، تم قتل محمد حلمي ( مراسل حر) قتل برصاص خلال تغطيته لمظاهرات في منطقة عين شمس) ، وقتل مصطفى الدوح ( مراسل حر –شبكة نبض) خلال تغطيته لمظاهرات في منطقة الدقي، وفي 28 مارس 2014 تم قتل ميادة اشرف( صحفية في جريدة الدستور) قتلت برصاص الشرطة أثناء تغطية مظاهرات في منطقة المطرية.

 

وفي  9 فبراير 2015 ، تم قتل شريف الفقي ( صحفي من جريدة شعب مصر) قتل أثناء منع الشرطة بالقوة لمشجعين رياضيين من دخول نادي الدفاع الجوي لحضور مبارة كروية.

تأجيل محاكمة الرئيس مرسي فى "تخابر قطر".. وإحالة 6 معتقلين إلى المفتي

اضغط للتكبير

الرئيس محمد مرسي

07/05/2016 12:00 م

قررت محكمة جنايات القاهرة الدائرة 11 إرهاب، برئاسة المستشار الموالي للانقلاب محمد شرين فهمي، اليوم السبت، تأجيل محاكمة الرئيس الشرعي محمد مرسي في هزلية "التخابر مع قطر" إلى جلسة 18 يونيو المقبل، فيما أحالت 6 من الأحرار إلى مفتي العسكر.

وقضت المحكمة الهزلية بإحالة أوراق 6 من الأحرار إلى مفتي العسكر، وهم أحمد عفيفي "منتج أفلام وثائقية"، ومحمد كيلاني "مضيف جوي بشركة مصر للطيران للخطوط الجوية"، وأحمد إسماعيل "معيد بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا"، والإعلامية أسماء الخطيب "مراسلة بشبكة رصد"، وعلاء سبلان "أردني الجنسية ومعد برامج بقناة (الجزيرة) القطرية"، وإبراهيم محمد هلال "رئيس قطاع الأخبار بقناة (الجزيرة) القطرية".

وأجلت المحكمة تأجيل الحكم الهزلي على الرئيس الشرعي محمد مرسي، وأحمد عبد العاطي مدير مكتب رئيس الجمهورية، وأمين الصيرفي سكرتير رئيس الجمهورية، وخالد رضوان "مدير إنتاج بقناة مصر 25"، وكريمة الصيرفي "طالبة" لجلسة 18 يونيو المقبل..

وتم تلفيق عدة تهم للرئيس وعدد من معاونيه إضافة إلى آخرين حيث تم اتهامهم بـ“تسريب وإفشاء وثائق ومستندات”، صادرة عن أجهزة سيادية كانت بحوزة مؤسسة الرئاسة، تتعلق بالأمن القومي، والجيش. وجاء في قرار الإحالة، أن الرئيس محمد مرسي، استغل منصبه واختلس أسرار الأمن القومي المصري، بمساعدة مدير مكتبه أحمد عبد العاطي، وسكرتيره الخاص، أمين الصيرفي، وسلموها إلى المخابرات القطرية ومسئولي قناة الجزيرة (الإخبارية) عن طريق 8 جواسيس، مقابل مليون دولار تنفيذا لتعليمات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان، وفقا لادعاءات نيابة الانقلاب.

 

ويشهد محيط أكاديمية الشرطة، إجراءات أمنية مشددة، قبل صدور الحكم على الرئيس مرسى، حيث تمت الاستعانة بقوات خاصة وخبراء المفرقعات لفحص القاعة قبل دخول المتهمين والمحكمة، كما تمت حشد جنود الأمن المركزى أمام بوابات الأكاديمية ونشر الحواجز الحديدية.

 

وكانت المحكمة قد حجزت القضية للحكم بجلسة 23 أبريل الماضى، إلا أنها قررت مد أجل النطق بالحكم لجلسة اليوم لاستكمال المداولة، فى مشهد اعتبره مراقبون مسيسا خاصة وأن جلسة الحكم تزامنت مع تظاهرات حاشدة فى "جمعة الأرض" وما تلاها من فعاليات ثورية ضد التنازل عن تيران وصنافير لصالح السعودية.