الأربعاء، 18 مايو 2016

مراسل الفضائية العبرية الثانية يفجر مفاجأة فى خطاب"السيسى" أمس

مراسل الفضائية العبرية الثانية يفجر مفاجأة فى خطاب"السيسى" أمس

تم بالتنسيق مع مكتب "نتنياهو" والمعارض "هرتسوج"

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 3306
AddThis Sharing Buttons
مراسل الفضائية العبرية الثانية يفجر مفاجأة فى خطاب"السيسى" أمس
قال قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، أمس الثلاثاء، اثناء افتتاحة محطة كهرباء، أسيوط، وعلى غير العادة، أنه يريد حل القضية الفلسطينية وتعميم حالة من "السلادم الدافئ" بين الطرفين، وهو ما أثار العديد من ردود الأفعال الغاضبة حول تناول القضية بتلك الطريقة، بجانب أن الجميع بات يعلم بإن قائد الانقلاب لا يدلى بحديث عن شئ كهذا دون أن يكون محضر له بكارثة قبلها.
مراسل الفضائية الثانية العبرية، "عميت سيجال" فجر مفاجأة قوية، وقال أن تصريحات قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، التى دعا فيها أحزاب الكيان إلى الانضمام لعملية إقليمية للسلام كانت منسقة مسبقًا مع مكتب رئيس وزراء الكيان الصهيونى بنيامين نتنياهو، والمعارض إسحاق هرتسوج، حسب قولة.


خطاب تم بأمر صهيونى


وتابع مراسل الفضائية العبرية قائلاً، أنه عقب الخطاب الذى ألقاه "السيسى"، خلال افتتاح عدد من مشروعات الطاقة بصعيد مصر، وتصريحاته حول القضية الفلسطينية، قد جائت بعد يوم واحد من تعهد "هرتسوج" باتخاذ خطوة قليمية لتحقيق السلام.
ورغم أن مراسل الفضائية العبرية لم يكشف عن اى أدلة بحوذته عن الاتفاق بين "السيسى" ونتنياهو، إلا أنه جمع بين خطابات الثلاثة المتعاقبة، فنتنياهو الذى أهان العسكر منذ أيام فى قضية اقتحام السفارة قد تحدث فى نفس النطاق، وبعدها بأيام وتحديدًا يوم أمس، قال المعارض "هرتسوج" نفس الحديث وبنفس الطريقة، مما أضاف أن هناك مخطط يحاك فى ذلك الأمر بين ثلاثتهم برعاية أمريكية كاملة.
وفى نفس السياق قال كبير المراسلين الدوليين بالقناة العاشرة الإسرائيلية، نداف إيال، إن خطاب قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، مرتبط بطريقة أو بأخرى، بالردود السريعة والمنسقة لنتنياهو وهرتسوج مؤكدًا ان هناك مفاوضات قائمة هذه الأيام بالفعل داخل تل أبيب لحكومة وحدة بين نتنياهو وهرتسوج والسلام الإقليميى المزعوم.


ماذا قال المعارض الصهيونى هرتسوج عن خطاب "السيسى"


وبعد ثبوت التنسيق المسبق بينهما قال إسحاق هرتسوج، أنه يرحب بتصريحات قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، واصفًا إياه بالمثير والذى يعكس ما أسماه المرحلة التاريخية التى يعيشها العالم العربى المعتدل الذى يتطلع إلى أن تمد تل أبيب يدها إليه، على حد وصفه.
وتابع، فى وصف "السيسى" أنه شجاع وقوى، مطالبًا الاطياف السياسية "التى لا تقل إجرامًا عن أفعال العسكر" بالاحتذاء بما قاله والعمل عليه.


رد فعل "نتيناهو" حول حديث "السيسى"


وفى نفس السياق التآمرى حول القضية القومية الفلسطينية، نقلت صحيفة "هارتس" العبرية، رد فعل رئيس وزراء الكيان الصهيونى، بنيامين نتنياهو، على تصريحات قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، قائلاً" أرحب بحديث السيسى، واستعداده ببذل قصارى جهده لدفع مستقبل المنطقة للسلام والأمن بيننا وبين الفلسطينيين وأيضًا شعوب المنطقة، حسب قوله.
وتابع، أن الكيان على استعداج للمشاركة مع مصر وكل الدولة العربية فى دفع عملية الاستقرار، واصفًا دور "السيسى" فى تلك العملية بالمشكور.
يذكر أن  قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى قد تطرق خلال خطابه الذي ألقاه أمس الثلاثاء، لضرورة تحقيق تسوية نهائية بين "إسرائيل" والفلسطينيين، تنتهى بموجبها العدواة العربية للدولة العبرية.
وقال "السيسي": "لو استطعنا معا بإرادة وإخلاص حقيقي حل هذه المسألة وإيجاد أمل للفلسطينيين وأمان للاسرائيليين ستكتب صفحة أخرى جديدة لا تقل بل قد تزيد على ما تم انجازه في معاهدة السلام بين مصر واسرائيل التي مر عليها 40 عاما الآن".
وتابع: "أقول للإسرائيليين وهم يسمعوني وأرجو أن تسمح القيادة الاسرائيلية بإذاعة خطابي هذا في اسرائيل مرة ومرتين: هناك فرصة حقيقية رغم عدم وجود مبررات من وجهة نظر كثيرين لتحقيق سلام في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة".

مصطفى عبدالسلام يكشف لغز "ساويرس" فى عملية البيع الكبيرة

مصطفى عبدالسلام يكشف لغز "ساويرس" فى عملية البيع الكبيرة

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1531
مصطفى عبدالسلام يكشف لغز "ساويرس" فى عملية البيع الكبيرة
كشف الكاتب الصحفى المتخصص فى الشأن الاقتصادى، عن اللغز الذى حير الجميع فى رجل الكنيسة الشهير نجيب ساويرس، وعمليات البيع المتاعقبة التى تمت فى الفترة الماضية، حيث أن البعض زعم أنها تصفية لأعماله، لكنها تخفى ما ورائها.
وأضاف عبدالسلام فى مقاله المنشور بموقع العربى الجديد، قائلاً،يظل الملياردير المصري نجيب ساويرس اسما محيراً في عالم الاقتصاد والمال والإعلام، ليس في مصر وحدها، بل في كل أسواق العالم، خصوصا مع ضخامة استثماراته وتوزعها ما بين دول عربية وأوروبية وشرق آسيوية وأفريقية عدة، فقبل أيام باع ساويرس محطته الفضائية "أون تي في" لرجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، في صفقة غامضة لم يتم الإعلان عن قيمتها أو اسم المشتري الحقيقي، وقبلها بشهور باع شركة موبينيل للاتصالات لشركة أورانج الفرنسية.
وتابع، ساعتها سارع بعضهم ليؤكد أن رجل الأعمال المعروف يصفي نشاطه في مصر بسبب خلافات مع النظام، إضافة لضيقه من مشاكل وأزمات اقتصادية أخرى تؤثر سلباً على نشاطه، منها المناخ غير المواتي للاستثمار، وتفاقم الأزمات التي يعاني منها كبار المستثمرين وهو واحد منهم، واضطرابات أسواق الصرف ونقص الطاقة، واستحواذ المؤسسة العسكرية على الحصة الأكبر من الصفقات على حساب القطاع الخاص وغيرها.
وأوضح الكاتب، لكن ما لا يعرفه كثيرون أن ساويرس بدأ اللعب في ملعب اقتصادي آخر، فهو يجهز لتأسيس أكبر بنك استثماري، ليس في مصر وحدها، ولكن في منطقة الشرق الأوسط، ويسعى للاستحواذ على 25% من أنشطة بنوك الاستثمار في البلاد، ومن أحدث ملامح خطته الاستحواذ على شركة "سي إي كابيتال"، التابعة للبنك التجاري الدولي، وهي واحدة من أكبر بنوك الاستثمار، علما أنه بسبب هذه الصفقة دخل في صراعات عدة، مرة مع البنك المركزي، وأخري مع البنك الأهلي المصري الذي نافسه في وقت سابق على صفقة الاستحواذ، وثالثة مع الحكومة التي قيل إنها تحاول عرقلته عن تحقيق حلمه في تكوين أكبر كيان مالي.
وأضاف، وفى حال نجاح ساويرس في الاستحواذ على "سي إي كابيتال" فإنه سيدمج هذا الكيان المالي في بنك استثمار استحوذ عليه في وقت سابق، وهو بلتون الذي يمتلك 18 شركة متخصصة في نشاط الاستثمار وإدارة الأصول والأوراق المالية وتغطية الاكتتابات ويدير أصولاً بنحو 30 مليار جنيه ما يعادل 3.38 مليارات دولار.
وقال أيضًا، ويسعى ساويرس من خلال هذا الكيان المالي الضخم للاستحواذ على أسهم البنوك والشركات التي تعتزم الحكومة بيعها خلال الفترة القادمة بهدف معلن هو تنشيط البورصة، وهدف غير معلن هو الحصول على سيولة دولارية تساعدها في سد الفجوة التمويلية وعلاج تفاقم عجز الموازنة العامة، وتقلل من تأثيرات تراجع إيرادات البلاد من النقد الأجنبي خاصة من الأنشطة المعروفة كالسياحة والصادرات خاصة على سوق الصرف.
ولا ننسَ أن ساويرس سعى مرات عديدة للاستحواذ على المجموعة المالية هيرميس، أحد أكبر بنوك الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط، والاستفادة من إمكاناتها الإقليمية الضخمة حيث تعمل في أسواق مصر والسعودية وقطر والإمارات والكويت وسلطنة عمان والأردن ولبنان.
وأوضح، ليس هذا هو اللافت للنظر في ظاهرة نجيب ساويرس، فهناك ظاهرة أخرى، هي أن رجل الأعمال يستقطب وزراء ورؤساء هيئات مالية رقابية وأسواق مال وبورصة سابقين للعمل في إمبراطوريته المالية، وهدف الاستقطاب هو التعرف على كل صغيرة وكبيرة داخل الاقتصاد المصري من خلال المسؤولين السابقين في الدولة، وربما تسهيل المهام الصعبة لما يتوافر لهؤلاء من علاقات قوية ومعلومات دقيقة.
واختم الكاتب المتخصص فى الشان الاقتصادى مقاله قائلاً، وأحدث قرار في هذا الشأن هو تعيين وزير الاستثمار السابق، أشرف سالمان، قبل يومين عضواً في مجلس إدارة شركة "أوراسكوم للاتصالات والإعلام والتكنولوجيا" المملوكة لساويرس من ذوي الخبرة، وبذلك ينضم سالمان لأسماء أخرى، منها منير فخري عبد النور وزير التجارة والصناعة والسياحة السابق، وهاني سري الدين الرئيس السابق لهيئة سوق المال، وأحمد جلال وزير المالية الأسبق، وسامح الترجمان وماجد شوقي رئيسا البورصة السابقين، إضافة لقيادات هيئات رقابية سابقة.
وبالطبع فإن هذا الفريق سيساعد ساويرس في مهمته القادمة وهي تأسيس أكبر كيان مالي في الشرق الأوسط، والاستحواذ على مزيد من الشركات والبنوك الحكومية التي ستطرحها الحكومة، والتعرف على كل صغيرة وكبيرة في مجتمع الأعمال المصري.
وإذا ما أضفنا للمسؤولين السابقين وزراء حاليين في الحكومة المصرية عملوا لسنوات طويلة في مجموعة شركات نجيب ساويرس، فإن الملياردير المصري سيدعم إمبراطوريته المالية.


"من فضلكم".. السيسي يعرض على الصهاينة احتلال سيناء

"من فضلكم".. السيسي يعرض على الصهاينة احتلال سيناء

18/05/2016 04:20 م

سياسيون إسرائيليون: السيسى لا يدرك خطورة شروط نتنياهو للتسوية مع الفلسطينيين

جمعة الشوال
جمعة الشوال

رئيس مجلس الادارةسياسيون إسرائيليون: السيسى لا يدرك خطورة شروط نتنياهو للتسوية مع الفلسطينيين

 منذ 11 ساعة
 عدد القراءات: 892                     
AddThis Sharing Buttons
سياسيون إسرائيليون: السيسى لا يدرك خطورة شروط نتنياهو للتسوية مع الفلسطينيين

لم تكن دعوة قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسي، قادة الدعوة العبرية "إسرائيل" أن تعمل على المضي قدما لإبرام اتفاقية مع الجانب الفلسطيني، وليد اللحظة، بل تم الترتيب لها مسبقا، مع قادة الكيان الصهيوني، ولقد استقبل الإسرائيليون ، ذلك الخطاب الذي ألقاه السيسى، أمس الثلاثاء، بالدهشة الإيجابية.
والأعجب في الأمر أن السيسي يتبنى شروط قادة الكيان وليس الشروط الفلسطينية، ومنها بلا شك شروط تضمن أمان الكيان الصهيوني.
إن خطاب السيسي جاء بناء على طلب من الحكومة والمعارضة في إسرائيل، من أجل توفير الظروف أمام انضمام حزب العمل للحكومة، حسب عربي 21.
ورأى عدد من المعلقين الإسرائيليين أنه من المستحيل التوصل إلى تسوية سياسية مع الفلسطيين بشروط رئيس وزراء الكيان نتنياهو.
فقال ، معلق الشؤون العربية في موقع "واللا" آفي سيخاروف: "لم يكن لشخص أن يعبر عن مواقف نتنياهو بشكل أفضل من الطريقة التي عبر عنها السيسي"، معتبرا أن تمسك نتنياهو بـ"الضمانات الأمنية في أي تسوية يعد أكبر عائق أمام تحقيق تسوية سياسية حقيقية".
وفي تعليق متلفز نشره الموقع بعد عصر الثلاثاء، قال سيخاروف: "يتوجب قراءة ما ورد في خطاب السيسي ضمن ظاهرة تعاظم عُرى التحالف بين إسرائيل ومصر التي يدفعها السيسي قدما".
وأشار سيخاروف إلى أنه "يستشف من خطاب السيسي أنه مثل نتنياهو وقادة اليمين
الإسرائيلي، يتحدث عن التسوية كعملية(process) وليس كمسار يفضي إلى حل حقيقي"، حسب عربى21.
وعندما استهجنت الصحافية ميرا غويم، التي أجرت الحوار مع سيخاروف، سبب توجه السيسي للإسرائيليين وعدم توجهه للشعب المصري، قال سيخاروف: "يعي السيسي أن الشعب المصري ينظر بعداء كبير لإسرائيل، لكن ما يعني السيسي هو استمالة الإسرائيليين".
ويأتي رأي أرئيل كهانا، مخالف لرأي سيخاروف، فقد امتدح خطاب السيسي معتبرا بأنه
"تبنٍّ مباشر لمواقف نتنياهو".وفي تغريدة  نشرها في حسابه على "تويتر" مساء أمس، قال كهانا الذي يعمل معلقا سياسيا في صحيفة "ميكور ريشون": "لقد بدا خطاب السيسي كما لو أنه تمت صياغته في ديوان نتنياهو".
ويقول أودي سيغل، معلق الشئون السياسية في قناة التلفزة الثانية، إن منطق نتنياهو لكل يضمن بها أمن "إسرائيل" هو الاحتفظ بكل الضفة الغربية ، وإن السيسي لم يدرك خطورة استعداده لقبول الضمانات الأمنية التي تلبي حاجة إسرائيل، وأضاف سيغل: "ما لم يقدم عليه زعماء الولايات المتحدة وقادة الاتحاد الأوروبي لم يتردد السيسي في التطوع بقبوله"، مستهجنا أن يحظى خطاب السيسي بقبول من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.وقال معلق الشؤون الخارجية في قناة التلفزة العاشرة نداف إيال، إن خطاب السيسي عزز من موقف إسرائيل عشية عقد مؤتمر باريس حول الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
 أضاف إيال، وفي تعليق بثته القناة الليلة الماضية،: "من الواضح أنه على الرغم من رفض نتنياهو مؤتمر باريس، فإن إعلان أكبر دولة عربية عن قبول فكرة الضمانات الأمنية لإسرائيل سيقلص المخاطر التي يمكن أن تنجم عن هذا المؤتمر".
وأكد موقع صحيفة "يديعوت أحرنوت" الأربعاء، أن كل المؤشرات تدلل على أن السيسي
ألقى خطابه بناء على ترتيب مسبق بينه وبين كل من نتنياهو وزعيم المعارضة الإسرائيلية إسحاق هيرتزوغ، وذلك من أجل توفير الظروف أمام انضمام حزب العمل برئاسة هيرتزوغ للحكومة.
كما أشارت الصحيفة إلى أن خطاب السيسي سيتم توظيفه من قبل نتنياهو وهيرتزوغ، للتغلب على المعارضة التي يبديها عدد من قادة حزب العمل الذين يطالبون بالانضمام للحكومة، في حال كان ذلك مرتبطا بإحياء المفاوضات مع السلطة الفلسطينية.
واعتبرت الصحيفة أن مسارعة كل من نتنياهو وهيرتزوغ لإصدار بيانات ترحيب بخطاب السيسى في وقت واحد، يدلل على أن هناك تنسيقا مسبقا بين الثلاثة.
 


شاهد.. جديد "الأسبوع في كيس" لأحمد بحيري

شاهد.. جديد "الأسبوع في كيس" لأحمد بحيري

Share
من الحلقة
18/05/2016 05:13 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...