Tweets by @elshaabnews

 مصر

إقرأ

الكشف عن معلومات هامة وخطيرة بخصوص طائرات جيش الاحتلال التى تواجدت فى مكان الطائرة المنكوبة

أجرى مناورات فى تلك المنطقة تحديدًا قبل الحادث بيوم واحد وحجبت السلطات اليونانية المعلومة.. ومازال الخبراء والشواهد تستبعد سقوطها بصاروخ

 منذ 8 ساعة

 عدد القراءات: 4717

رصد الخبراء والمحللون والمصادر الرسمية العديد من السيناريوهات حول الطائرة المصرية المنكوبة على الحدود اليونانية، والتى راح ضحيتها 69 شخصًا، ورغم حديث الجميع على أن كل الاحتمالات مفتوحة، إلا أن هناك بعض المعلومات التى قد تفيد التحقيق لكن لم يتم الإعلان عنها، أبرزها ما كشفه موقع هاف بوست عربى، بإن طيران الاحتلال الاسرائيلى، كان يجرى مناورات فى نفس مكان الطائرة المنكوبة، لكنه لم يوجه أى اتهام بإنه قد أسقط الطائرة، لكن العجيب هو حجب تلك المعلومات من الجانب اليونانى.

وقالت الصحيفة، أن السلطات اليونانية أغفلت الحديث عن وجود تدريبات عسكرية لجيش الاحتلال قبل سقوط الطائرة المصرية المنكوبة الخميس الماضى بيوم واحد فقط، فى منطقة سقوطها.

وحسب ما نشرته صحيفة المصرى اليوم أيضًا اليوم الأحد، قالت أن اليونان لم تتطرق فى حديثها إلى ذكر التدريبات الجوية التى كان يجريها جيش الاحتلال جنوب جزيرة كريت اليونانية قبل ليلة واحدة من سقوط الطائرة المصرية، مستندة إلى شهادة موقع الملاحة الجوية نوتام.

وأشارت الصحيفة أيضًا إلى شهادة وزير الدفاع اليونانى، الذى قال أن الطائرة انحرفت 90 درجة يسارًا ثم 360 درجة يمينًا وكأنها طائرة حربية تتفادى خطرًا ما يقترب منها أو يستهدفها إذا اقتربنا من المعنى الصحيح.

وقالت أيضًا أن مراقب الحركة الملاحية الجوية اليونانية، لم يتلق ردًا من قائد الطائرة المصرية، عندما أبلغه أنه على وشك الخروج من المجال الجوى اليونانى، قبل أن يتم إعلان سقوطها فى اليوم التالى، على الحدود بين البلدين.

تقارب وقت المناورات مع رحلة الطائرة المصرية المنكوبة

ونشرت الصحيفة أيضًا فى تقريرها، أن الإشارة الصادرة عن الطائرة قد فُقدت على بعد 7 أميال بحرية عن نقطة "كومبى"، التى تندرج ضمن نطاق المراقبة لمطار القاهرة، ولم يصدر عن الطائرة أى نداء استغاثة، ما يشير إلى حدوث أمر مفاجئ منع الطاقم من ارسال أى اشارة.

والملفت فى الأمر، أنا مناورات الاحتلال الصهيونى، جرت ضمن خطة تدريبية لطيرانه الحربى باستخدام المجال الجوى اليونانى، المقارب من نظيره المصرى، حتى الحدود الليبية، وذلك بعدما أغلقت تركيا مجالها الجوى فى وجه طيران الاحتلال قبل 6 أعوام.

وتم الغعلان عن تلك المناورات رسميصا منذ 18 مايو الماضى والتى تستمر حتى 6 يونيو المقبل، بجنوب جزيرة كريت حتى شمال ليبيا.

موقع أون آليرت، المتخصص فى الشئون العسكرية، أن موعد المناورات الجوية كان يبدأ فى الساعة الثانية فجرًا بتوقيت القاهرة، حتى الحادية عشر صباحًا، وهو ما أكده موقع الملاحة الجوية  "نوتام".

الطائرة مرت أثناء المناورة

وقالت صحيفة المصرى اليوم أيضًا مستشهدة بخريطة المناورات، أن الطائرة المصرية المنكوبة قد مرت من نفس خط سير المناورات الصهيونية، والتى كانت قد بدأت أثناء مرور الطائرة المصرية، والتى فقدت بعد 27 دقيقة فقط من بدأ المناورات الجوية الإسرائيلية.

وفى نفس السياق قال موقع أون آليرت، أن السلطات اليونانية قد حددت مواعيد المناورات العسكرية، تحت رقم NOTAM A0992 / 16 ، ويمنح هذا التصريح، طائرات جيش الاحتلال بحرية ممارسة التدريبات المقررة فى المجال الجوى اليونانى، كما تم تحديد نطاق التدريب الجوي جنوب جزيرة كريت وشمال إفريقيا بدءًا من حدود اليونان مع الإسكندرية وحتى بنغازى في ليبيا.
 
وقام الموقع أيضًا بنشر صورة من إدارة الطيران الفيدرالى الأمريكى، لخطة الطيران الجوى فى المنطقة وهى نفس الصورة التى اكدها موقع البحث "جوجل"، بجانب موقع نوتام، إلا أنه بزيارة الموقع الرسمى بعد حادث الطائرة المصرية، نجد أنه تم حذف رقم خطة الملاحة، فيما أبقى على التسلسل الزمنى للخطط الجوية الموضحة لطيران الاحتلال الصهيونى.

وكان وزير الدفاع اليوناني بانوسكامينوس قال في وقت سابق إن الطائرة اتخذت مسارها الطبيعي في المجال الجوي اليوناني، لكنها انحرفت بشدة ثم هوت.

مقالات ممكن أن تعجبك

لستَ فاشلاً يا سيسى !!

صحيفة تنشر صورة خاصة للطائرة المصرية المنكوبة بالجو تؤكد تفجيرها

فضيحة لصحيفة حكومية حول عملية البحث عن الطائرة المنكوبة (صورة)

عقب وبعد خطاب "السيسى"| منصة تويتر لأهالى دمياط: قلبنا معاكم.. لكن لا تنسوا حديثه الهام عن...

Play the best games of 2016Gameloft

Play the best games of 2016Gameloft

أغرب 10 منتجات للأجهزة الخلويه ممكن أن تشتريهاAlibaba.com

Play the best games of 2016Gameloft

عبدالناصر سلامة يحذر "السيسى" من خطوتة القادمة: لن تستطيع اعتقال مصر كلها

ويتسائل: هل سلامك مع الكيان يشمل سوريا والعراق ولبنان ؟

 منذ 30 دقيقة

 عدد القراءات: 551

شن الكاتب الكاتب الصحفى عبدالناصر سلامة هجوما حادا على عبدالفتاح السيسي قائد الانقلاب العسكرى، معلقا على استيقافه لحديث وشرح وزير الكهرباء فى أسيوط الأسبوع الماضى، عن خروج محطة السد العالي بقدرة ٤٠٠٠ ميجا من الخدمة، ورد عليه السيسي قائلاً: (بلاش نتكلم فى التفاصيل دى لو سمحت)، ورفض السيسي في موقف آخر خلال الحديث مع المجتمع المدني عن الحديث في التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير.

وسخر سلامة، خلال مقاله بصحيفة "المصري اليوم" من نظرة السيسي لنفسه على أنه "طبيب، فيلسوف، أفهم فى كل شىء، لدىَّ الحلول لكل المشاكل، لا تسمعوا لأحد غيرى، زعماء العالم يستمعون لى، يقولون لبعضهم البعض: اسمعوا له، أنا كنت أعلم مبكراً بكل ما يجرى فى سيناء فيما يتعلق بعمليات الإرهاب هناك، إنتوا مين، إلى غير ذلك مما أصبح مجالاً خصباً للحكايا".

وقال سلامة: "لا يجب أبداً أن يكون الشعب هو آخر من يعلم، سواء فيما يتعلق بالسلبيات أو الإيجابيات، لا يجب أبداً أن يعلم الشعب بتفاصيل قضاياه من الإعلام الخارجى، أو من خلال تسريبات غير رسمية، ربما تحوم الشبهات الآن حول كل قضايانا المصيرية، بدءاً من سد النهضة الإثيوبى، مروراً بالجزيرتين المتنازل عنهما، وحتى ما يتعلق بالكهرباء، والقمح، والأرز، والأسعار، والدولار، وصولاً إلى المواقف السياسية مع سوريا، أو اليمن، أو حتى إيران والولايات المتحدة الأمريكية".

وحذر سلامة من الحوار الغامض حول إسرائيل، والقضية الفلسطينية، وعلاقة ذلك بالمملكة العربية السعودية واتفاق الجزيرتين، ومستقبل مضيق العقبة، متسائلا: "هل الهدف السلام، أم الهدف إيران، هل هناك تحالفات عربية- إسرائيلية تستهدف إيران بالدرجة الأولى، هل يمكن الوصول إلى سلام عربى مع إسرائيل بدون لبنان وسوريا والعراق، هل يمكن الوصول إلى استقرار المنطقة دون إيران والعراق واليمن؟!"

وأوضح "أننا يمكن أن نُفاجأ كما حدث من قبل باتفاقيات قد لا يقبلها المواطن العربى، قد لا يقبلها المواطن فى دول المغرب العربى، قد لا يقبلها المواطن فى مصر، لا أعتقد أننا سوف نظل نعتقل كل المحتجين على الاتفاقيات التى تُبرَم فى الخفاء، ونُصدر بحقهم أحكاماً قضائية قاسية، كما حدث مع متظاهرى اتفاقية الجزيرتين، لا أعتقد أن سياسة القمع للقبول بقرارات السلطة تُعد حلاً يحقق الاستقرار والأمن والأمان".

وتابع: "الشعب، أيها السادة، يجب أن يكون شريكاً فى الحكم، بل هو الذى يحكم، الرئيس فى حقيقة الأمر بمثابة وكيل عن الشعب، ليس وصياً عليه أبداً، الشعب لم يفقد أهليته بعد، على العكس مما قاله الرئيس، يجب أن يكون الحديث مع الشعب فى تفاصيل التفاصيل، يجب أن يكون ذلك مبكراً، لا يجب أبداً أن يجرى ذلك بعد فوات الأوان، لسنا فى حاجة أبداً إلى مزيد من الصدمات، ومن ثم إلى مزيد من الاحتجاجات، ثم مزيد من الاعتقالات".