الخميس، 23 يونيو 2016

الانقلابيون يغرقون مصر بالصفقات العسكرية .. بالقروض

الانقلابيون يغرقون مصر بالصفقات العسكرية .. بالقروض

Share
صورة أرشيفية
23/06/2016 10:23 م

مفاجأة.. "عباس" وراء تجميد قانون الإعلام

مفاجأة.. "عباس" وراء تجميد قانون الإعلام

Share
نقابة الصحفيين
23/06/2016 05:02 م

"عملية الفار النظيف" أحدث حلقات "الأسبوع في كيس"

"عملية الفار النظيف" أحدث حلقات "الأسبوع في كيس"

Share
"عملية الفار النظيف" أحدث حلقات "الأسبوع في كيس"
23/06/2016 06:28 م

"التحالف الوطني" يدعو لأسبوع "مكملين لننقذ مصر" ويجدد عهد الثورة

"التحالف الوطني" يدعو لأسبوع "مكملين لننقذ مصر" ويجدد عهد الثورة

Share
التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب
23/06/2016 10:32 م                 

عن القاضى الذى عزله "السيسى"

عن القاضى الذى عزله "السيسى"

فضح فساد دولة "مبارك" فعزله "السيسى"جمعة الشوال

جمعة الشوال
رئيس مجلس الادارة
 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 3980
عن القاضى الذى عزله "السيسى"
تعدد مذابح القضاة فى عهد العسكر، خاصًة كل من اعلنوا رفض الانقلاب ومحاربة الفساد، فكلاهما ليس له مكان فى دولة العسكر، بل التنكيل وإحالته للصلاحية هيا الطريقة المُثلى للتعامل معه، فهذه هى دولة العسكر التى لا يعرفها أحد إلا من تضرر منها.
الكاتب الصحفى، وائل قنديل، نشر مقال قديم له، يتحدث فيه عن القاضى وليد الشافعى، الذى فضح فساد دولة المخلوع مبارك، فعاقبة قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، بالعزل وهى الصورة المسماه، الإحالة للمعاش أو الصلاحية.


أحداث البدرشين


وقال "قنديل" فى مقاله، شهادة قاضى البدرشين المحترم وحدها كافية جدا لإثبات أن ما جرى يوم الأحد الماضى لم يكن انتخابات برلمانية بالحد الأدنى للمعايير السياسية المحترمة.
القاضى الجليل وليد الشافعى روى لزميلنا صابر مشهور ما يشيب لهوله الوليد، وبنص عباراته فى مداخلة تليفونية مع دينا عبدالرحمن فى "صباح دريم" أمس فقد كانت مهزلة وليست عملية انتخابية.
القاضى المحترم مستشار ورئيس محكمة استئناف بالقاهرة، ولا أحسبه باحثا عن شهرة أو إثارة، بل يكد ويتعب ويناضل ويعرض نفسه للعواصف بحثا عن إرضاء ضميره وقول كلمة حق فى وجه نظام جائر.
المستشار الذى أهانوا القضاء وركلوا العدالة بأقدامهم مجسدين فى شخصه حكى كيف احتجزه الضباط وتحرش به بلطجية لأنه رفض عمليات التزوير والتزييف واسعة النطاق فى الدائرة التى يفترض أنه رئيسها.


فضح فساد دولة مبارك


وقال "قنديل" أيضًا أنه ربما يخرج عليك أحدهم متبجحا ومتحججا بأنها واقعة فردية، وبافتراض أنها فردية، فهى وحدها تكفى لإثبات فساد الانتخابات برمتها، لكنها للأسف ليست فردية فقد تحدث الجميع عن عمليات تسويد وتزوير وتقفيل للصناديق فى عديد من الدوائر من أقصى شمال مصر إلى جنوبها.
وأضاف "قنديل، لو أن أحدا يهمه صورة مصر فى عيون العالم وفى عيون أبنائها بجد، لما ترك شهادة القاضى المحترم تمر هكذا دون أن يفتح بشأنها تحقيقا موسعا يتابعه رئيس الجمهورية شخصيا، إنقاذا للحد الأدنى من مفهوم دولة لها دستور وقانون وفيها قضاء محترم.


الحزب الوطنى وخطورته


وتابع "قنديل" قائلاً، لا يقل خطورة وكارثية عن شهادة القاضى الشافعى، ما رواه النائب المحترم محمد عبدالعليم داود عما حدث معه فى دائرته الانتخابية بمحافظة كفر الشيخ، حين ساوموه على إعلان فوزه وفقا لمجموع الأصوات التى حصل عليها، مقابل انضمامه للحزب الوطنى.. أو فليدفع ثمن رفضه وتمسكه بمبادئه ويدخل جولة إعادة سيتم إسقاطه فيها بدون شك.
عبدالعليم داود حكى القصة على الهواء مباشرة أيضا، وفاضت دموعه حزنا على مذبحة الأصوات بدائرته، وطالب الرئيس مبارك شخصيا برفع الظلم والتصدى للتزوير والبلطجة.
وإذا كانت هاتان شهادتين كافيتين لإثبات فساد وبطلان العملية الانتخابية من ألفها إلى يائها، فإن الأمر يتطلب تدخلا عاجلا لفرملة هذا الاندفاع المجنون نحو إعادة مصر عقودا إلى الوراء بحيث يتحول برلمانها إلى قاعة الصوت الواحد، بحيث لا يسمع فيها أى صوت لمعارض أو مستقل، على نحو يفاقم انسداد قنوات الحوار السياسى، ويدخل البلد فى آتون ديكتاتورية الحزب الواحد.
ويخطئ الحزب الوطنى كثيرا إذا اعتبر أنه ربح وخسر الآخرون.. الكل خاسر.. وباطل.
***
نشر فى : الأربعاء 1 ديسمبر 2010 - 10:24 ص | آخر تحديث : الأربعاء 1 ديسمبر 2010 - 10:24 ص



بالفيديو| الأمنجى أحمد موسى يكشف لماذا تم الحكم ببطلان تيران وصنافير سعوديتان فى ذلك الوقت تحديدًا؟
فضح فساد دولة "مبارك" فعزله "السيسى"

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 3980
عن القاضى الذى عزله "السيسى"
تعدد مذابح القضاة فى عهد العسكر، خاصًة كل من اعلنوا رفض الانقلاب ومحاربة الفساد، فكلاهما ليس له مكان فى دولة العسكر، بل التنكيل وإحالته للصلاحية هيا الطريقة المُثلى للتعامل معه، فهذه هى دولة العسكر التى لا يعرفها أحد إلا من تضرر منها.
الكاتب الصحفى، وائل قنديل، نشر مقال قديم له، يتحدث فيه عن القاضى وليد الشافعى، الذى فضح فساد دولة المخلوع مبارك، فعاقبة قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، بالعزل وهى الصورة المسماه، الإحالة للمعاش أو الصلاحية.


أحداث البدرشين


وقال "قنديل" فى مقاله، شهادة قاضى البدرشين المحترم وحدها كافية جدا لإثبات أن ما جرى يوم الأحد الماضى لم يكن انتخابات برلمانية بالحد الأدنى للمعايير السياسية المحترمة.
القاضى الجليل وليد الشافعى روى لزميلنا صابر مشهور ما يشيب لهوله الوليد، وبنص عباراته فى مداخلة تليفونية مع دينا عبدالرحمن فى "صباح دريم" أمس فقد كانت مهزلة وليست عملية انتخابية.
القاضى المحترم مستشار ورئيس محكمة استئناف بالقاهرة، ولا أحسبه باحثا عن شهرة أو إثارة، بل يكد ويتعب ويناضل ويعرض نفسه للعواصف بحثا عن إرضاء ضميره وقول كلمة حق فى وجه نظام جائر.
المستشار الذى أهانوا القضاء وركلوا العدالة بأقدامهم مجسدين فى شخصه حكى كيف احتجزه الضباط وتحرش به بلطجية لأنه رفض عمليات التزوير والتزييف واسعة النطاق فى الدائرة التى يفترض أنه رئيسها.


فضح فساد دولة مبارك


وقال "قنديل" أيضًا أنه ربما يخرج عليك أحدهم متبجحا ومتحججا بأنها واقعة فردية، وبافتراض أنها فردية، فهى وحدها تكفى لإثبات فساد الانتخابات برمتها، لكنها للأسف ليست فردية فقد تحدث الجميع عن عمليات تسويد وتزوير وتقفيل للصناديق فى عديد من الدوائر من أقصى شمال مصر إلى جنوبها.
وأضاف "قنديل، لو أن أحدا يهمه صورة مصر فى عيون العالم وفى عيون أبنائها بجد، لما ترك شهادة القاضى المحترم تمر هكذا دون أن يفتح بشأنها تحقيقا موسعا يتابعه رئيس الجمهورية شخصيا، إنقاذا للحد الأدنى من مفهوم دولة لها دستور وقانون وفيها قضاء محترم.


الحزب الوطنى وخطورته


وتابع "قنديل" قائلاً، لا يقل خطورة وكارثية عن شهادة القاضى الشافعى، ما رواه النائب المحترم محمد عبدالعليم داود عما حدث معه فى دائرته الانتخابية بمحافظة كفر الشيخ، حين ساوموه على إعلان فوزه وفقا لمجموع الأصوات التى حصل عليها، مقابل انضمامه للحزب الوطنى.. أو فليدفع ثمن رفضه وتمسكه بمبادئه ويدخل جولة إعادة سيتم إسقاطه فيها بدون شك.
عبدالعليم داود حكى القصة على الهواء مباشرة أيضا، وفاضت دموعه حزنا على مذبحة الأصوات بدائرته، وطالب الرئيس مبارك شخصيا برفع الظلم والتصدى للتزوير والبلطجة.
وإذا كانت هاتان شهادتين كافيتين لإثبات فساد وبطلان العملية الانتخابية من ألفها إلى يائها، فإن الأمر يتطلب تدخلا عاجلا لفرملة هذا الاندفاع المجنون نحو إعادة مصر عقودا إلى الوراء بحيث يتحول برلمانها إلى قاعة الصوت الواحد، بحيث لا يسمع فيها أى صوت لمعارض أو مستقل، على نحو يفاقم انسداد قنوات الحوار السياسى، ويدخل البلد فى آتون ديكتاتورية الحزب الواحد.
ويخطئ الحزب الوطنى كثيرا إذا اعتبر أنه ربح وخسر الآخرون.. الكل خاسر.. وباطل.
***
نشر فى : الأربعاء 1 ديسمبر 2010 - 10:24 ص | آخر تحديث : الأربعاء 1 ديسمبر 2010 - 10:24 ص



أربعة مسامير فى النعش الانقلابى المصرى

أربعة مسامير فى النعش الانقلابى المصرى

بقلم: محمد هنيد                                                                   

جمعة الشوال
جمعة الشوال
رئيس مجلس الادارة منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 3487
أربعة مسامير فى النعش الانقلابى المصرى

مصر هي قلب الأمة العربية والإسلامية بلا منازع. هذه الحقيقة أدركتها كل القوى الاستعمارية التي تداولت على حكم مصر منذ حملة نابليون وحتى قبلها وإلى اليوم وهو ما جعل من الرهان على القاهرة رهانا على كل المنطقة العربية من المحيط إلى الخليج.
يجد هذا التوصيف أسسه الصلبة في الأثر الخطير الذي أحدثه الانقلاب العسكري الدامي في صائفة 2013 على مجمل ثورات الربيع العربي السلمية وعلى المسار الذي كان يمكن أن تسلكه.
فالانقلاب المصرى هو الذى سمح بتشجيع الانقلابيين فى ليبيا من بقايا عسكر القذافى وهو الذى دفع في نفس الصائفة بقوى الدولة العميقة من بقايا يسار "بن على" إلى تنفيذ اعتصام الرحيل المضمخ بدماء الشهداء من المناضلين ونجحوا فى إسقاط الحكومة وفى الانقلاب الناعم على المسار الثورى.
الانقلاب المصرى هو الذي ساهم بشكل كبير جدا فى تحويل الثورة السورية إلى حرب إبادة جماعية وهو الذى أجهض الموجة الأولى لثورات الربيع السلمية وذلك بأن شجعت قابليةُ المشهد المصرى للانقلاب الدولةَ العربية العميقة على التنكيل بالثورة والثوار. الانقلاب المصرى هو نقطة الإشارة التى أطلقها الوكيل الاستعمارى العسكرى فى مصر من أجل وأد ربيع العرب وذبح مطالبه بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
لكن إنجاز الانقلاب من جهة والتمكين له أمران مختلفان مثل الثورة والتمكين للثورة حيث أثبت الربيع العربى أن الإنجاز أسهل بكثير جدا من المحافظة على المُنجَز. فرغم التباين الكبير بين المُنجز الشرعى من ناحية والمنجز الانقلابى من ناحية أخرى فإن كلا الأمرين يتطلبان جهدا كبيرا جدا للمحافظة عليهما والتطبيع معهما.
رغم كل ذلك فإن خاصية فارقة وحيدة تميّز بين الحدث الثورى والحدث الانقلابى وهى الخاصية التى تسمح بتجدد الأول وتمنع استمرار الثاني أي أنها تسمح بتجدد الفعل الثورى لكنها تمنع استمرار الفعل الانقلابى وتواصله.
هذه الخاصية هى "مبدأ طبيعية الحركة" وهى المحدد الداخلى للفعل الإنسانى عموما والاجتماعى الحضارى بشكل خاص.
فالفعل الثورى هو فعل طبيعى ناجم عن شروط داخلية طبيعية دفعت مجموعة إنسانية ما إلى الحركة وإلى إسقاط النظام لأنه وصل إلى مرحلة نهاية الفعل وبذلك تكون الثورة كما هو حال ثورات الربيع الأخيرة استجابة طبيعية لشروط داخلية حتمت فى مرحلة تاريخية من عمر الأمة إنجاز الفعل الثورى.
الفعل الانقلابي هو فعل مخالف للطبيعة لأنه ناجم عن شروط خارجية صناعية وغير طبيعية دفعت مجموعة مسلحة عامة إلى رد الفعل على حركة طبيعية سابقة وإلغائها لأنها نجحت في الوصول إلى السلطة والحكم وهو حال كل الانقلابات التي عرفتها منطقة الربيع العربي مؤخرا.
بناء على ما تقدم فإن الانقلاب المصري بدأ في وضع مسامير نعشه الانقلابي باكرا ونقصد بالمسامير مجموع الأسباب والشروط التي ستؤدي إلى انهيار الانقلاب وسقوطه قريبا وقريبا جدا لا بمعنى القرب الزمني فقط بل بمعنى تواتر الشروط التي ستؤدي إلى موت الانقلاب ووصوله إلى مرحلة العجز عن مواصلة الفعل.
يتمثل أول مسامير النعش الانقلابي في عملية تنفيذ الانقلاب نفسها بما هي منجَز ضد طبيعة الفعل وهو بهذه الخاصية يحمل شروط فنائه في داخله لأنه فعلٌ قام بالقوّة القاهرة ضد طبيعة الأشياء ومسارها العادي.
ثانيها هي مجموع المجازر التي ارتكبها النظام الانقلابي في حق المدنيين العزل من أبناء شعبه وفي حق الشرعية عبر ما شاهدنا من مذبحة رابعة والنهضة وجرائم الموت والتعذيب المتواصلة يوميا في كل السجون المصرية ومراكز الإيقاف التي لا تختلف كثيرا عن مراكز الاعتقال النازية.
ثالث هذه المسامير هو تحالف الانقلاب مع ألد أعداء أمته متمثلا في الكيان الغاصب بفلسطين وتنسيقه معه بشكل علني مباشر سواء في سيناء أو في غزة أو حتى في الداخل المصري متحولا بذلك إلى وكيل استعماري علني يضع مصر تحت الوصاية الصهيونية المباشرة ويحوّلها من دولة الطوق المقاوم إلى دولة متواطئة تمثل امتداد للمشروع الاستعماري على الأرض العربية.
أما رابع مسامير النعش الانقلابي وأشدّها إحكاما فتتمثل في الانهيار المريع لنظام العدالة المصرية بشكل تحولت معه مصر إلى أضحوكة باكية في كامل الوطن العربي بل وفي العالم بأسره. فإذا كان العدل هو مطلب الثورة ومطلب التغيير المركزي فإن إسقاط هذا المطلب والانقلاب عليه هو جوهر الحركة الانقلابية وهدفها الأساسي.
من كان يصدّق مثلا أن تصدر أحكام بالإعدام في حق أطفال لم يبلغوا سنّ الرشد؟ ومن كان يصدّق أن يتحوّل القضاء بما هو الضامن لحق الفرد والمجموعة إلى سيف مسلط على رقاب الأحرار ومشرّع أساسي للظلم؟ كيف تسجن صبايا في عمر الزهور فقط لأنهنّ تظاهرن ضد الباطل؟ من يحمي الإنسان المصري الفقير من جرائم العسكر والشرطة والبلطجية وكل العصابات المرتبطة بهم؟
إرهاب نظام الانقلاب القمعي في مصر لم يقف عند هذا الحد وها هو يتقدم نحو وضع المسمار السادس في نعشه الكبير حيث تحوّل العسكر إلى جزء أساسي من محركات الفوضى الإقليمية على مستويات عديدة خاصة بعد تحويل العقيدة العسكرية المصرية من "ضمان حدود الوطن وسيادته ضد الكيان الصهيوني الغاصب" إلى "محاربة الإرهاب" بما هو تنفيذ لأجندة صهيونية تهدف إلى تصفية المقاومة وعناصرها.
تسبب النظام الانقلابي كذلك في تمديد الفوضى غربا نحو الجوار الليبي بدعم الجنرال الانقلابي هناك ومساندة المجموعات المتطرفة سرا وعلنا عبر المال الخليجي الفاسد والداعم للانقلاب على ثورات الشعوب.
لقد صار النظام المصري مهددا أساسيا للروابط التي لا تزال تجمع الدول العربية الشقيقة بعد تحويل علاقة الرئيس الشرعي محمد مرسي بدولة قطر العربية المسلمة إلى تهمة توجب أحكام المؤبد والإعدام في سعي صريح إلى ضرب مجلس التعاون الخليجي وإثارة ردود أفعاله.
إن هذا التقدم نحو الهاوية لن يجرّ النظام العسكري والعصابة المرتبطة به إلى حتفهما فحسب بل سيجرّ دولا أخرى إقليمية ساعدته في تنفيذ الانقلاب أو صمتت عليه بشكل متواطئ.
إن مجلس التعاون الخليجي بما هو المكوّن العربي والإسلامي الأصلب قادر اليوم على إيقاف المهزلة المصرية ووضع حدّ لمغامرات العسكر التي تحولت في جزء كبير منها إلى عنصر وظيفي مباشر في المشروع الإيراني الذي يستهدف أول ما يستهدف أرض الجزيرة العربية وبلاد الحرمين بشكل خاص عبر إضعاف محيطها الرخو مثلما فعل سابقا في العراق ويفعل اليوم في سوريا واليمن قبل أن ينفذ فيها مشروعه الإجرامي وحلمه الإمبراطوري القديم.
***

"فرجانى" عن أمن العسكر: عصابات إجرامية

"فرجانى" عن أمن العسكر: عصابات إجرامية

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 330
"فرجانى" عن أمن العسكر: عصابات إجرامية

استنكر أستاذ العلوم السياسية نادر فرجانى، عمليات الاختفاء القسرى ضد الشعب المصرى، وذلك على خلفية الاعتقالات التى تتم من قبل قوات الشرطة.
وقال فرجانى فى تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "الاختطاف والفدية من أقدم طرق العصابات الإجرامية، منذ نشأت الجريمة المنظمة بين أحقر البشر كانحراف عن القيم الإنسانية السامية للاجتماع البشرى، اتبعت سبيل تمويل جرائمها بخطف شخص وتهديد أحبائه بقتله إن لم يدفعوا فدية ضخمة, هذا بالضبط ما يقوم به الحكم العسكرى الذى ابتليت به مصر منذ ثلاث سنوات بالاختطاف والإخفاء القسرى لأبرياء، والامتناع عن تحريرهم إلا باقتضاء كفالات وغرامات ضخمة ومجحفة, الفارق أن مَن ينفذون جريمة الاختطاف والمطالبة بالفدية هم مَن ائتمنهم الشعب على صيانة أمنه وحقوقه، أجهزة "الأمن" والقضاء، خاصة وكلاء النائب العام المفترض فيهم المحاماة عن حقوق الشعب".
***

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...