الأحد، 17 يوليو 2016

يوم أسود فى تاريخ مجدى الجلاد وخيرى رمضان

يوم أسود فى تاريخ مجدى الجلاد وخيرى رمضانالثورة هى الحل

بعد الشماتة الغير مسبوقة فى انقلاب تركيا..الحسابات ليست لنا

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 1361
يوم أسود فى تاريخ مجدى الجلاد وخيرى رمضان

يعيش المرء أحيانًا بلا تاريخ، فعندما يعُادى وطنه ويلهث خلف السلطة الديكتاتورية التى تُنكر أى وجود للديمقراطية، ويتلقى تعليماته من الأمن، يكون بالطبع بلا تاريخ، وإن عاشه ووجد هذا التاريخ يكون أسودًا ووصمه عار تطارده ما دام حيًا.
هذا هو ملخص حياة الإعلاميين الموالين للانقلاب، الذين لم يتركوا مناسبة ولا وقت، إلا ويعلنوا ولائهم للعسكر المغتصب للسلطة، وينشرون ما يمليه عليهم الأمن، لحشد الرأى العام الذى اكتشف كذبهم وتضليلهم طوال السنوات الأخيرة.
الإعلاميان المواليان للانقلاب خيرى رمضان، ومجدى الجلاد، اللذان وقفوا فى الصف الموالى للانقلاب العسكرى الفاشل فى مصر وتركيا، خرجوا فى شماته غير مسبوقة منذ أيام مما يحدث هناك، موجهين السباب والشتائم، بجانب عرضهم لتركيا دون "أردوغان" جعل الهجوم عليهم غير بعيد من مؤيدى الانقلاب فى مصر ورافضيه، فالقضية لم تكن مع غيرهم أن تركيا لم توافق على الاعتراف بالسيسى ورجاله، بل الأمر أبعد من ذلك، وهى حرية وديمقراطية.


خيرى رمضان.. مش أنا


خلاص بقى يا أردوغان، الدور الجاى على قطر بتاعت موزة وتميم، هكذا وصف حساب يعمل منذ أشهر كثيرة وبالأخص عقب توقف برنامج ممكن للاعلامى خيرى رمضان، وعليه مئات الآلاف من المتابعين، وهو من اشد المؤيدين للسيسى، لكن بعد الهجوم القوى من المصريين عليه بسبب انقلاب تركيا الفاشل، نشر رمضان تكذيب لخبر شماتته في إنقلاب تركيا وذلك عبر تغريدة على حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة "تويتر" قال فيها: "هذا الحساب مزيف ولا علاقة لي به ولا بما يكتب عليه من تصريحات".
جدير بالذكر أن حساب منسوب لـ"رمضان" قد نشر عليه تعليق على الانقلاب في تركيا قائلًا: "اللي يجي على مصر مش هيكسب.. خلاص بقى يا أردوغان والدور على قطر بتاعت موزة وتميم!".


يوم أسود فى تاريخ مجدى الجلاد

وفى المقابل، نشر الإعلامى الموالى للعسكر، مجدى الجلاد، تدوينه قال فيها، "يوم أسود فى تاريخ الجماعة الإرهابية"، فى إشارة منه للإخوان المسلمين، وذلك تعقيبًا على انقلاب تركيا الفاشل، لكنه على طريقة رمضان، كذب أن يكون الحساب منسوب إليه، على الرغم من صمته لأيام، والعجيب أنه اكتفى بالقول أن الحساب ليس له، ولم يقل أبداً أن شمت فى الانقلاب العسكرى أم لا.
وكان الحساب المنسوب لـ"الجلاد" كتب تعليقًا على انقلاب الجيش التركي على أردوغان: "هذه نهايتك يا أردوغان.. يوم أسود في تاريخ جماعة الإخوان الإرهابية".
يأتي هذا بعد الهجوم الذي تعرض له كل من الجلاد ورمضان عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد فشل الانقلاب التركي، بسبب تغريداتهم عن تأييد الانقلاب والشماتة في أردوغان والهجوم عليه!
***

"الجزيرة" تكشف تفاصيل الساعات الأولى لانقلاب تركيا الفاشل

"الجزيرة" تكشف تفاصيل الساعات الأولى لانقلاب تركيا الفاشل

Share
صورة من الحدث
17/07/2016 07:41 م

مفاجأة.. مقال أمريكى يكشف انقلاب تركيا قبل شهر من حدوثه

مفاجأة.. مقال أمريكى يكشف انقلاب تركيا قبل شهر من حدوثهالثورة هى الحل

شن حرب شرسه على الحكومة التركية بسبب الأكراد

 منذ 8 ساعة
 عدد القراءات: 4599
AddThis Sharing Buttons
مفاجأة.. مقال أمريكى يكشف انقلاب تركيا قبل شهر من حدوثه
دعم أمريكا للأكراد فى الوطن البلدان العربية، والأوروبية وصل إلى حد كبير يظهر منه القليل فقط"  ، بينما يقوم اعلامه فى المقابل بشن هجوم شرس على أى حكومة تناهض الأكراد وتوقف مخططاتهم، الذى يقف على رأسه دولة مستقلة يتم اقتطاعها من الوطن العربى، وعلى وجه الأخص العراق وسوريا، فى صورة منهم لتفتييت المنطقة.
موقع فورين أفيرز، نشر مقال فى أوائل يونيو الماضى بعنوان "انقلاب تركيا العسكري القادم" وتحدث فيه عن قرب محاولة انقلاب على أردوغان، بسبب أعماله التى وصفها بالعدائية مع الأكراد، وترجم هذا المقال، موقع "اقتصاد وسياسة" بعدها بأيام، أى قبل محاولة الانقلاب الفاشلة التى شهدتها البلاد قبلها بشهر كامل، وفيه تمت مهاجمة الحكومة التركية وعلى رأسها "أردوغان"، بسبب مناهضته لقضية الأتراك.


الجيش يستعد للانتقام من أجل الأكراد وحزب العدالة والتنمية


وقال الموقع أنه قبل أن تأخذ تركيا منحا سلطويّا تحت حكم الرئيس رجب طيّب أردوغان، اعتقد الكثيرون بأنّ الزعيم السابق لحزب العدالة والتنمية سيُخلّد في التاريخ بوصفه القائد الذي استطاع أخيرا تقليم أظافر الجيش التركيّ وحلّ النزاع الطويل مع الأكراد. إلا أنّ هذه الآمال تبدو الآن في غير محلّها على نحوٍ شنيع. فقد أعطى أردوغان الضوء الأخضر للجيش لشنّ حربٍ ضدّ المُتمردين الأكراد وبنى مع الجنرالات تحالفا دافئا. من منظور أردوغان، تضربُ هذه السياسة عدّة عصافير بحجرٍ واحد.
وزعم الموقع فى هجومة على الأتراك، وخاصًة "أردوغان"، أن تلك الحملة العسكريّة على الأكراد تُضعف الأقليّة الأكبر في البلاد والتي أصبحت تمثّل عائقا أمام طموحاته في السلطة المُطلقة من جانب، وتُعزّز من قوّته بين الوطنيّين الأتراك من جانبٍ آخر. وعلى نفس الخط، قد يمثّل الأمر دافعا لتعديل العلاقة مع الجيش بوصفه أداة مُهُمّة تحت اليد خاصّة في ظلّ تنامي المعارضة الداخليّة والخارجيّة التي تُحيط به. لكن تقوية الجيش يُمكن أن يكون في نفس الوقت خيارا محفوفا بالمخاطر بالنسبة لأردوغان. بل إن هناك من هم في دائرته ممّن يخشون أن النمر الذي يُحاول الرئيس ركوبه ما زال بعد سنواتٍ من المُعاملة القاسيّة تحت حكم حزب العدالة والتنمية أكثر وحشيّة وتوقا للانتقام.


أردوغان حارب المنظومة العسكرية وجعل الولاء والسلطة للدولة


وأضاف الموقع فى هذا الجزء قائلاًن أن الجيش التركيّ لديه في الواقع أسبابه لحمل الضغينة تجاه أردوغان. فعلى مدار التاريخ التركي، تمتّع الجيش بسطوة كبيرة على الشئون السياسيّة في البلاد، وقد نفّذ أربعة انقلابات عسكريّة مُجبرا السياسيّين على الاستقالة وتعامل مع نفسه دائما على أنّه الحارس الأوحد للديمقراطيّة العلمانية الذي لا يخضع للمُسائلة. ومنذ وصوله إلى السلطة عام 2002، انبرى حزب العدالة والتنمية لتقليص النفوذ السياسيّ للجنرالات الذي ترك القوّات المُسلّحة التركيّة في حالة ضعف وانقسام. ولتحقيق شروط الانضمام للإتّحاد الأوروبي، شرعت أنقرة بإجراءات لجعل الجيش خاضعا بشكل أكبر للسلطة المدنيّة.

وتابع الموقع قائلاً، قلّصت صلاحيّات المحاكم العسكريّة لصالح المزيد من الصلاحيّات للمحاكم المدنيّة وأصبحت الحكومة تلعب دورا أكثر فاعليّة في تعيين القادة الكبار للجيش. وقد تعرّض الجيش لضربة قويّة في أبريل 2007، بعد أن نشر على صفحته الإلكترونيّة إنذارا (سُميّ فيما بعد بـ "الانقلاب الإلكتروني") يُحذّر فيه حزب العدالة والتنمية من مغبّة دعم عبد الله غول المعروف بانتمائه التقليديّ للتيار الإسلاميّ والذي تلبس زوجته الحجاب في انتخابات الرئاسة. أثار الأمر حينها غضب حزب العدالة والتنمية وأنصاره ودفعهم إلى تأكيد موقفهم وإيصال غول إلى منصب الرئاسة. وهكذا فمن خلال محاولته التدخل ضدّ الحزب ذو الجماهيريّة الكبيرة عرّض الجيش نفوذه لضربة قاسيّة، وفي أقرب انتخابات بعد "الانقلاب الإلكتروني" ازداد التصويت لحزب العدالة والتنميّة بنسبة 13%.
وكشف الكاتب قائلاً، في ذلك الوقت أيضا، أطلق حلفاء الحكومة في جهاز القضاء من أنصار رجل الدين فتح الله غولن تحقيقات واسعة حول أنشطة ضبّاط الجيش. وفي الدعاوى القضائيّة مثل قضيّة " أرغينيكون" وقضيّة "المطرقة"، التي اتّهم فيها بعض عناصر الجيش بتدبير انقلاب ضدّ حزب العدالة والتنمية، جرى حبس العشرات من الجنرالات وتم احتجاز المئات من المسئولين العسكريّين المُتقاعدين. وقد تُوّج الصراع بين الحزب والجيش بالاستقالة الجماعيّة للمجلس العسكريّ التركيّ الأعلى في أواخر يوليو 2011 وهي الاستقالة التي اعتبرها المراقبون آنذاك علامة فارقة على استسلام الجيش للمدنيّين.


رجل أردوغان يسيطر على القوات المسلحة


بالرغم من ذلك، فإنّ الجيش يستعيد في الآونة الأخيرة شيئا من الحظ. فمنذ أن أصبح نيسديت أوزيل، أحد الرجال المُخلصين لأردوغان، رئيسا لهيئة الأركان، شهدت العلاقات بين أردوغان والقوّات المسلحة التركيّة بعض التحسّن، على الأٌقل على مستوى القادة العسكريّين الكبار. لكن ذوبان الجليد الحقيقي بين الطرفين حدث عندما بدأ أنصار فتح الله غولن في القضاء بفتح تحقيقات في قضايا فساد طالت عائلة أردوغان ودائرته القريبة. ففي تلك اللحظة، رأى أردوغان الجيش كحليفٍ مُحتملا فيما سيصبح حربا شاملة على أنصار غولن، حليفه السابق. وهكذا، فبعد إيماءة من أحد مستشاري أردوغان المُقربين في هذا الشأن، تقدّم الجيش بشكوى يُطالب فيها بإعادة محاكمة العسكريين في قضيّة المطرقة” التي اتّهم فيها عشرات الجنرالات بتدبير انقلاب ضدّ حزب العدالة والتنمية. وقد ألغت المحكمة لاحقا القضيّة برمّتها مدّعية أنّ الأدلّة التي استندت عليها الاتّهامات السابقة كانت مُلفّقة، وحكمت بإطلاق سراح الضبّاط الذين سجنوا على إثرها. وقد جاءت إحدى الإشارات الدالّة على دفء العلاقات بين الجيش وحزب العدالة والتنمية مؤخرا مع حضور خلوصي أكار الرئيس الحالي لهيئة الأركان كشاهدٍ شرعيّ على عقد قران ابنة أردوغان.
وأضاف الموقع قائلاً، يُراهن أردوغان على أنّ هذه الإشارات سوف تكبح جماح الجيش، لكنّه يلعب بالنار في نفس الوقت كما يرى البعض الذي يخشى أن يعود الجيش لعادته الأثيرة في التدخل في العمليّة السياسيّة إذا سنحت له الفرصة. وفي حقيقة الأمر، قد يُقلّص نفوذ الجيش لكنّ مسألة إخراجه من المشهد كليّا تبقى غير مُمكنة، إذ أنّه ما زال يتمتّع بالاستقلاليّة المؤسسيّة. فالكماليّة التي تُعدّ العقيدة المؤسسة للجمهوريّة والتي جسّدت لعقود الحصن المنيع ضدّ الأسلمة والنزعة الانفصاليّة الكرديّة، ما زالت تمثّل الجوهر الأيدولوجي لمناهج التعليم في الكليّات العسكريّة والأكاديميا. وقد عارض الجيش دعوة بعض الدوائر الحكوميّة لالتحاق خريجي مدارس" إمام-خطيب" –وهي مدارس تخصّصية تُعدّ الطلبة ليصبحوا دعاة وخطباء يعملون في الحكومة- في الكليّات العسكريّة. ويعتقدّ الجيش أن هؤلاء الطلاب قد ينشرون الأفكار الدينيّة في المستويات المُختلفة للقوات المُسلّحة التركيّة وهو ما من شأنه زيادة نفوذ الحكومة على الجيش. وبالإضافة ذلك، ما زالت الموازنة العسكريّة مُحصّنة بشكلٍ كبير من الرقابة المدنيّة، ويقوم الجيش منفردا بمهام إدارة قوّاته. ولعلّه من اللافت أن رئيس هيئة الأركان لا يخضع لسلطة وزير الدفاع وما زال قانون الخدمة العسكريّة الداخلي، والذي اُستخدم للسماح للجيش بالتدخّل في السياسة ساري المفعول. ويوضح القانون أنّ "مهمّة القوات المُسلّحة التركيّة تتمثّل في الحفاظ على وحماية الوطن التركي والجمهوريّة كما هو مُحدّد في الدستور". وقد استند الجيش إلى هذا المادة كمسوّغٍ قانوني للانقلابات التي نفّذها في الماضي.
وأشار الموقع فى المقال المنشور به مستبعدًا قرب الجيش من الانقلاب بعد أن أعلن قربه ، قائلاً، بقدر ما أن الانقلاب أمرٌ غير وارد في الوقت الراهن، إلًا أن هناك سيناريو محتمل قد يتدخّل الجيش فيه. فالأعوام الأربعة عشر التي حكم فيها حزب العدالة والتنمية خففت إلى حدّ ما من موقف الجيش تجاه العلمانية، لكن النزعة الانفصالية الكردية لا تزال خطّا أحمر بالنسبة للقوات المسلحة. قد يتدخل الجيش إن وصل الصراع بين حزب العمال الكردستاني وتركيا إلى حد الخروج عن نطاق السيطرة، خاصة إذا أدى العنف الجماعي في مراكز المدن الغربية إلى انهيار الأمن وحدوث انتكاس اقتصادي كبير، وأيضًا إذا أصبحت الحكومة أكثر استبداديّة. ظروف كهذه قد تؤدي لاحتجاجات ضخمة مناهضة للحكومة. فإذا كان رد أودوغان اتخاذ إجراءات صارمة ووحشية والتسبب بالمزيد من الفوضى وما قد يتبعها من سفك للدماء؛ فهناك احتمال بأن يتزايد المطلب العام لتدخل الضباط لاتّخاذ الإجراء المناسب.

وحتّى في ظلّ هذا النوع من السيناريوهات الخطيرة وغير المرغوبة، فإنّ الجنرالات قد يفضلون غالبا التدخّل من خلال الوسائل السياسيّة بدلا من الوسائل العسكريّة كإجبار الحكومة على الاستقالة مثلا. فقد أصبحت تركيا بتطوّرها السياسيّ والاقتصاديّ بعيدة كثيرا عن إمكانيّة أن تُحكم من خلال طغمة عسكريّة.
لكن إلى حين حدوث أمر كهذا، فمن المرجح أن تبقى علاقة الجيش والحكومة جيدة. ومن الضروري على كل حال تسليط الضوء على الطبيعة التكتيكيّة والقيود المُحيطة بهذا التحالف؛ فالمصالح المشتركة لهما قد تلتقي الآن، لكنهما يظلان على خلاف بشأن عدّة قضايا. فالاستبداد المتزايد لأردوغان، وتصرفاته المتقلبة بخصوص المسألة الكردية، وسياسته الخارجية العدوانية التي تركز على الشرق الأوسط أدت جميعها إلى نفور حلفاء تركيا الغربيين التقليديين وأثارت الامتعاض في صفوف القوات المسلحة.
ولذلك، فإنّ أردوغان هو الآخر لم يتخلّ عن تحصين نفسه من الجيش. فقرار الحكومة الأخير بفصل القيادة العامّة لقوات "الجندرمة"، وهي قوّات الشرطة الريفيّة شبه العسكريّة في تركيا، عن هيئة الأركان العامّة وضمّها إلى وزاة الداخليّة، تُعدّ محاولة لملء صفوف الدرك بأنصار حزب العدالة والتنمية وخلق توازنٍ في مواجهة قوّة الجيش. وفي نهاية المطاف، وحدها المسألة الكرديّة هي التي ستُحدّد، ليس فقط المسار المُستقبلي لهذا الزواج القائم على المصالح، ولكن على دور الجيش في السياسة التركيّة أيضا.
***

ضباط أمريكان يحرضون على "انقلاب جديد" بتركيا

ضباط أمريكان يحرضون على "انقلاب جديد" بتركياالثورة هى الحل

Share
صورة أرشيفية
17/07/2016 06:46 م

المصدومون الخمسة بعد فشل انقلاب تركياالثورة هى الحل

Share
أردوغان وسط مستشاريه ووزرائه
17/07/2016 10:59 ص

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...